part|30|احباء

366 63 70
                                    

|part:30|

قراءة ممتعة 🦋

Make vote and comment In appreciation of my effort 🦋

            

اغلق الباب ثم اخذ المفتاح و وضعه بجيبه

《افتح هذا الباب تايهيونج》

قالت له إيلا بهدوء ليس وكأنه وجدها اسفل رجل منذ قليل

《هل حقا تعيشين حياتكِ بكل حرية؟》

قال هو صارخا بوجهها

《يا لك من اناني،ثم نعم افعل أيها اللعين،ما دخلك انت؟》

قالت هي ايضا صارخة

《تفعلين؟》

قال و هو يضحك بغضب ثم اكمل صارخا

《انتِ تفعلين و انا لا》

ثم اكمل و هو يصر على أسنانه

《كيف لكِ ان تقومي بتقبيله؟》

《ليس لك دخل بهذا،انت ليس لك دخل بأي شيء في حياتي تايهيونج،لذا بقى خارجها ولا تقترب》

قالت له بهدوء فرد هو

《بل سأفعل》

لم تستوعب حتى سحبها من ذراعها و الصقها بجسده و لف ذراعه حول خصرها ليقربها اليه اكثر ثم بدأ في تقبيلها

و لأول مرة يقبلها ولا تبادله

حتى عندما كانا يقبلان بعضهما بسبب التحديات كانت تبادله

لكنها الآن لا تفعل

و هذا كسر قلبه بشدة

ابتعد عنها فوجد صفعة تنزل على وجهه

ثم اقتربت منه و رفعت سبابتها بوجهه و قالت بحدة

《لا تجرؤ على لمسي مرة أخرى》

فنظر لها بإنكسار ثم قال

《إذن لما سمحتي له بتقبيلكِ؟》

《ليس لك شأن》

قالت هي بإنفعال فرد هو عليها صارخا

《كيف ليس لي شأن و نحن كنا احباء بيوم ما؟》

《لسنا كذلك أيها اللعين》

قاطعته هي بصراخ ثم اكملت

 CHALLENGE {✔}Where stories live. Discover now