حيث يكون كيم نامجون عضو فرقة BTS أخرق للغاية ، ويؤذي نفسه طوال الوقت ، مما يجعل هيونغ لاين يحميه بشكل مفرط ، لدرجة عدم السماح له بفعل أي شيء بمفرده ، ومعاملته كطفل رضيع.
قصه لطيفه ૮₍'｡ᵔ ꈊ ᵔ｡'₎ა
لا تحتوي على أي شيء جنسي، مساحة صغيرة، حماية زائدة، إ...
"قال المدير إنه سيكون لدينا اجتماع فقط وربما سنمارس تصميم الرقصات ، لذا أعتقد أننا سنترك الشركة مبكرًا "قال هوسوكي عندما صعد في السياره وهو يرى أن الجميع كانوا هناك بالفعل.
هوسوك في مقعد السائق ، يونغي في المقعد بجانب السائق، خلفه كان سوكجين نامجون تايهيونغ وجيمين جونغكوك في الخلف يشاهدان مقاطع الفيديو.
__
"آه جسدي يؤلمني" اشتكى تايهيونغ وهو ينام على الأرضية الباردة في غرفة التدريب.
بعد الاجتماع الذي عقدوه مع المدير ، بدؤوا في ممارسة الكوريغرافيا ، وكرروها 20 مرة على التوالي.
الآن يونغي وجونغكوك و تايهيونغ كانا على الأرض يشتكون ، هوسوك وجيمين يقفان في زاوية يتحدثان عن الكوريغرافيا ، اما سوكجين كان جالسًا على أحد الأثاث مع نامجون يشتكي على حجره.
"ه ~ هذا مؤلم"
نامجون تململ في حضن سوكجين ، الذي بدا كما لو أنهُ لم يمارس الرقص لمدة 5 ساعات متتالية ، إما أنهم كسالى جدًا وليس لديهم قدرة على التحمل أو أن سوكجين وهوسوك و جيمين لم يكونوا بشرًا.
" لقد تأخر الوقت ، يمكنكم الذهاب الآن" قال مصمم الرقصات وهو يدخل الغرفة بزجاجة من الماء "لقد أبليتم بلائن جيداً يا رفاق ، استرح" قال قبل أن يلتقط حقيبته ويغادر الغرفة.
وقف الأعضاء وهم يتأوهون ، التقطوا أغراضهم وغادروا الشركة للعودة إلى المنزل للنوم ربما يومين على التوالي او هذا ما اعتقده جونغكوك ويونغي.
"هل يجب أن نطلب شيئًا؟" سأل هوسوك وهو يخرج هاتفه الخلوي من جيبه الأمامي لسرواله
"دعونا نطلب البيتزا" رد جيمين مبتسما وهو يذهب إلى الأريكة.
"حسنًا ، سأطلب واحدة مع البيبروني والجبن" قال هوسوك ، واتصل على الرقم لطلب البيتزا
"لنستحم جيدًا بالماء الساخن يا جوني" قال سوكجين وهو يحمل نامجون الذي كان ينام متكئًا على الحائط
"هل تريد أن تأتي ، يون؟" سأل سوكجين ، الذي تأوه الآخر ببساطة في تأكيد وذهب إلى غرفته.
دخل سيوكجين الغرفة مع نامجون بين ذراعيه الذي كان يغفو على رقبته .
وضع نامجون على السرير المجاور لـ يوتغي وذهب لإعداد الحوض وملئه بالماء الساخن والفقاعات الوردية.
عاد إلى الغرفة عندما كان كل شيء جاهزًا في الحمام وذهب إلى سرير يونغي ونامجون الذان يستريحان
بدأ يونغي في خلع ملابس الذي كان يتململ بشكل غير مريح أثر التعب ، حتى بقى فقط بسروال الداخلي الأزرق ، ثم خلع سوكجين ملابس نامجون ، وتركه في بعض الملاكمين الأخضر الفاتح الجميل مع رسم صغير لطيف لسيارة صفراء
خلع ملابسه هو أيضاً ، وظل في ملابس داخلية ضيقة ، ثم دخل الجميع إلى حوض الاستحمام.
وبدأ الاثنان من هيونغز بتدليك شعر نامجون بشامبو الأطفال ثم التليف بسفنجة
عندما خرج يونغي ، ارتدى ملابس داخلية سوداء مع قميص، وارتدى سوكجين سروالًا واسعًا مع قميص ، اما عن نامجون فرتدىه سوكجين حفاضًا مع بذلة زرقاء كبيرة على شكل الكولا
"دعنا نذهب إلى الطابق السفلي ، يونغي ، البيتزا ستصل بالتأكيد". قال سوكجين الماسك بيد جون ليونغي ، الذي نهض بتكاسل ونزلو للسفل بعدهم
ولم يكن مخطئًا عندما نزلوا رأوا الأولاد يضعون أكوابًا على الطاولة لتقديم الصودا وصندوق بيتزا بحجم عائلي في وسط الطاولة. __
" حسنا نامجون" قال سوكجين في غرفة الصبي وهو يغطيه بالبطانيات الناعمة.
" الدب والعسل ، هل هذا مناسب لك" سأل سوكجين الذي بحث عن قصص أطفال على هاتفه ليقرأها لنامجون.
لم يكن شيئًا جديدًا أن سوكجين يقرأ أحيانًا قصص الأطفال لنامجون في الليل ، على الرغم من أنه ليس كثيرًا ، فإنه عادة ما يستمتع بتلك اللحظات الرائعة التي يقرأ فيها هيونغ له بينما يداعب شعره ويقبله على خده.
إنه يتمنى أن يفعل هيونغ ذلك في كل مرة يذهب فيها للنوم لكنه محرج جدًا من إخباره ، عليه فقط الاستمتاع بالمرات القليلة التي يفعل فيها سوكجين ذلك.
"نعم هيونغ "همس نامجون بنعاس وهو يبتسم.
"حسنًا ... لقد كان يومًا صيفيًا جميلًا عندما كان الدب الصغير ..." وظل يقرأ القصة وهو يداعب شعر نامجون ويقدم قبلات رقيقة على خديه عندما يضحك نامجون أو يصنع وجهًا مندهشًا أو حزينًا في كل مرة يقرأ سوكجين المزيد و المزيد من القصة
"لا تذهب يا دادي " قال نامجون بنعاس عندما شعر كيف قام سوكجين ببطء من السرير.
رتبكً سوكجين ،و نظر إلى نامجون ، الذي بدا نائمًا أكثر من ما مستيقظًا ، وابتسم وشعر بدفء لا يُصدق في صدره عندما ناداه الصغر بذلك.
أجاب : "لن أرحل ، يا حبيبي" ، واستقر على سرير الصغر وقبّل جبهته.
"أريد من دادي أن ينام معي" غمغم نامجون وهو يستلقي في صدر سوكجين الذي أبقى ابتسامة عريضة على وجهه.
"ليلة سعيدة ، جوني" ، همس ، وشعر كيف أصبح تنفس نامجون أكثر راحة وهدوءًا.
"ليلة سعيدة يا دادي " همس نامجون قبل أن ينام في ذراعي الاكبر وهو يشعر بالراحة والهدوء بشكل غريب دون أن يفكر في أي شيء آخر غير المداعبات التي تلقاها في شعره وكأنه نسي كل شيء وفكر فقط في الدفء والراحة في أحضانه.
♥︎Follows♡
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
