//My angel//

دين يجب عليك رده part:3

هناك شيء ما قد أنطفأ في قلبي للأبد ،
شيء لن يعود كما كان مهما حاولت .

‏• دوستويفسكي

100 فوت + 50 كومنت = Part 4

//////////////////__//////////__///////////////__////////////

البداية :

●

●

●

في المقر السري لمجوعة لألكسندر في المكسيك:

والأن الن تخبروني مالذي حدث كما تعلمون لم أتي لهنا لسبب تافه . تكلمت تلك الصهباء دون أن يرف لها جفن واحد رغم أنها الأن تتحدث مع اكثر الفرق الخطيرة و كيف لا يكونو خطيرين و . هم أقوى قناصين في العالم اي انهم قامو بقتل الكثير و الكثير من الضحايا دون أن يرف لهم جفن و ها هية الأن فاينا أليرون الملقبة بالأفعى السامة تتكلم معهم بوقلحة لكنهم لا يستطيعون فعل اي شيء لها رغم انهم اقوياء ألا انها أقوى منهم

كريستوفر رئيس المجموعة و هوى المسؤول عن البحث عن اخ فاينا :

انسة فاينا نحن كما تعلمين لقد عملنا بكل جهدنا على البحث عن اخيكي رغم اننا لا نملك عنه سوى صورة له و هو صغير اي ان الصورة تم التقاطها قبل ست عشر عاما و هاذا لا يفيد ابدأ و رغم ذلك نحن بحثنا عنه و لقد وجدناه لكننا غير متأكدين إذ كان هوى نفسه الذي تبحثين عنه

فاينا :

انا اقدر مجهودكم سيد كريستوفر لكن كما تعلم انا لا يمكنني البقاء هنا كثيرا لذلك هلا ذهبنا إليه . قالت و قلبها لم تعد تتحمل تبا لقد صبرت ست عشر عاما و الأن سوف تذهب إليه رغم انهم لم يأكدو لها انه هوى نفسه لكن يوجد شيء بداخلها يخبرها انه هوى

كريستوفر:

حسنا سوف نذهب الأن ولكن اتمنى منك الا تقومي بفعل شيء خاطئ و ايضا أذ كان حقاً هو الذي تبحثي عنه اكون قد اوفيت ديني لكي و لم أعد أدين لكي بشيئ . هوى من النوع الصعب ارضائه و ايضا لا يقبل ان يساعد احد خاصا في هذه الأمور فهية تشكل خطر على المحيطين به لكن هو يدين لفاينا بخدمة لأنها قامت بمساعدته لكن عندما أخبرها ماذا تريد مقابل مساعدته لها قالت إنها لا تحتاج شيء لكن عندما تحتاج يجب عليه مساعدتها

Flash Bake:

قبل سنتين :

في إحدى الطرقات في إيطاليا كانت تمشي تلك الفتاة لوحدها رغم عتمة المكان و شكله المخيف إلا انها لا تخاف منه فهية اعتادت على أن تأتي لهنا عية و أخيها عندما كانت صغيرة كان يخبرها انه سيكون دائما معها لكن ماذا الأن هو ليس بجانبها لقد خسرته و كم تمنى لو بإمكانها استعادته في أسرع وقت كانت تمشي و يديها في جيب سترتها السوداء و قبعتها المماثلة للون السترة و حذاء جلدي بنفس الون و شعرها الكستنائي الطويل ينسدل بحرية على ظهرها و تلك العيون الخضراء المميزة الظاهرة من بين الكمامة و القبعة السوداء ليقاطع تفكيرها تلك الدماء التي تتدفق من خلف إحدى الأشجار لتثير فضولها و تذهب لرؤية لم تلك الدماء هناك لقد مشت أربع خطوات للأمام حيث انها سمع صوت تنفس متثاقل للغاية و كأنه يصارع الحياه ليأخذ نفس لقد ميزت الصوت انه واضح انه لرجل وليس فتاة لأنه خشن و مليئ بل رجولة لتقرر التقدم لرؤية الرجل فور ما وققت أمامه ليحمل المسدس و يشهره في وجهها و هو يقول