مقدمة + مشاهد

ابدأ من البداية
                                    

أنا صرخاتُ ألمٍ غيرِ مسموعةٍ
أنا ديةٌ في عنقٍ قاتلٍ غيرِ مدفوعةٍ
أنا موءودةٌ قتلتْ بغيرِ ذنبٍ
أنا مجموعةُ قلوبٍ موجوعةٍ
ثمَ أدرتْ بأنظاري وعاودتْ التساؤلَ

- أينَ أنا ؟
- وجدتْ نفسيٍ هنا . . .
بينَ الأعرافِ والتقاليدِ
بينَ الحريةِ والتقييدِ
ابنةَ المغدورِ الصنديدِ
أنتمي إلى . . . منْ جعلوا النساءُ عبيدْ
وقيدونا بسلاسلِ حديدِ

وحوشٍ استحلوا قتلنا بلا رقيب
أصبحَ عذابنا عندهمْ قاب قوسينِ وقيب
حتى ظهرَ منْ بينهمْ ذلكَ المريب

فهوَ شجاعٌ قويٌ قناص
مهيمنٌ في سطوتهِ ولاتَ حينِ مناص
لا أحدَ يجرؤُ على المساسِ بقوانينهِ الخاصة
ملامحهُ يعلوها الغرور
تواضعهُ مخفيٌ بينَ السطور
سنينه عجافْ
دينهِ يدافْ
شعورهُ يجافْ
حبهُ يزافْ
لهُ منْ كلِ شيءِ نصيب
وهذا بأمرٍ الواحدِ المجيبِ

︵‿︵‿︵‿୨♡୧‿︵‿︵‿︵

[مشهد]

گاعد گباله اعاين عليه لابس فانيله داخلية بيضة مچلب بالبوري مثبت بنص حايطين ضيگات كاضه بيد وحدة ويصعد روحه وينزلها يعد بنفس لاهث

واحد ... ثنين ... ثلاث ... للـ 14 ويرجع يعيد من البداية

وهيج كمل خمسين جولة ونزل للگاع يمد بچتوفه

عرضت گدامي عضلاته المفتولة بلونهن الأسمر يلمعن متعرق من جهد التمرين اليشوفه من صدگ يگول عليه جان نايم مايتمرن حتى ماتعبان نزل روحه للگاع وصار يلعب شناو فوگ الساعة لا كل ولا مل بعدها نهض وانا اعاين عليه

مشى گدامي بخطواته الثابتة احسه يضرب الگاع من يمشي يهبدها هبد اعاين عليه دخيلك ربي موش بشر هذا عملاق ، وگف يم الطباخ يصب چاي لازم يشرب اصلا استغرب اذا بيوم ماشفت الجگارة وگلاص الچاي بيده اتقربت اعاين عليه رفع رأسه يعاين بنظرات مستغربة تحسرت وگلت

قناص بغداد ( مهمة وطن )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن