خطيئة جلالته الخبيثة

الفصل 82 :| ذنوب جلالته 🔞🔞

قبل ما تقرأ اتمنى تصوت ⭐️ للفصل
تقدير لجهودي للترجمة
يدك ما حتنكسر اذا صوت
و لا تكن سبب في توقفي عن الترجمة

وصل الفصل 80 & 81 & 82 الى 80  ⭐️

*****

"من فضلك ..." قالت أديلين من خلال شهقاتها الحادة ، ويداها تشقان البطانية

لم تكن مستعدة للاعتداء المفاجئ ، لكن معدتها ضاقت أكثر من ذلك.

"عزيزتي ، سوف تقتلني" ، تأوه إلياس ، وهو يحتج على وجهها ويضغط جبهته على وجهها.

"لا تقل لي ، ما زلت قاسيا ...!"  تذمرت أديلين عندما انسحب ببطء ، فقط ليدخلها بسرعة مرة أخرى. 

غرق قلبها عندما رأت التعبير الوحشي على وجهه ، وهي تعلم أنه رجل قاسٍ ، لكنه أحبها بحنان شديد.

"سأبذل قصارى جهدي" ، وعد إلياس ، وقبلت شفتيها بمودة. 

"ولكن فقط إذا تمسكت بي".

أمسك إلياس بأصابعها التي كانت تمسك البطانية بإحكام من أجل الراحة. 
وضع يديها على كتفيه ، حيث غمرت أظافرها على الفور في الجزء العلوي من ظهره ، مما أدى إلى خدشها.

تأوه إلياس وبدأ في تحريك وركيه. 
في كل مرة يدخلها ، كانت تصدر ضوضاء عالية تجعله يريد أن يدقها في غياهب النسيان.

"إذا لم تعجبك ، لماذا تئن بصوت عالٍ؟"  طالبها إلياس ، وعانق جسدها بإحكام وهو يتحرك فيها بشكل إيقاعي. 

لم يستطع احتواء حماسه لإرضائها ، وسماعها تتوسل وتذمر باسمه في أذنيه.

كانت اديلين غارق في السرور للرد. 
كانت أفكارها غائمة مع ربط ذراعيه العضليتين جسدها بجسده ، وكانت إحدى يديه تمسك بمؤخرها بقوة للضغط على وركيها أكثر ضد جسده ، حتى أصبحت أجسادهما لا تنفصل.

"أجبني" ، همر إلياس ، وهو يضخها بشكل أسرع ، في المكان المحدد الذي جعلها تقوس ظهرها.

عرف إلياس أن هذا هو المكان الذي من شأنه أن يمنحها أكبر قدر من المتعة ولم يتردد في استغلالها بالكامل.