قبل ما تقرأ اتمنى تصوت ⭐️ للفصل
تقدير لجهودي للترجمة
يدك ما حتنكسر اذا صوت
و لا تكن سبب في توقفي عن الترجمة
*****
بعد ثلاثة سنوات.
"هل رأيت السيد ويستون اليوم؟"
"أوه ، نعم! يبدو أن بشرته تتوهج اليوم أيضًا. يبدو أنه اكتسب عضلات أيضًا."
"نعم ، نعم! آخر مرة رأته السيدة ستيلا يكسر دمية التدريب بضربة واحدة من يده."
"أتساءل ما الذي أدى إلى مثل هذا التطور القوي ..."
كالعادة ، كانت الخادمات يثرثرن فيما بينهن أثناء قيامهن بالأعمال المنزلية لهذا اليوم.
لم يتمكنوا من المساعدة في الموضوع الذي كان ينجرف دائمًا إلى ويستون ، الذي على الرغم من نظرته القاتمة ، لا يزال كثير من النساء يمدحنهن هنا.
على الرغم من ذلك ، كانوا فضوليين إذا كان يشرب المزيد من الدم أكثر من المعتاد ، لأنه يبدو أن قوته قد تضاعفت.
لا أحد يعرف السبب ، باستثناء قلة مختارة.
"وفي المرة الأخيرة ، رأيت -"
"صه!"
سرعان ما أغلقت الخادمات أفواههن عندما سار الرجل نفسه عبر الممرات.
سرق الجميع لمحة في اتجاهه ، تنهد قلة من حالمي اليقظة ، متمنياً أن ينتمي إليهم.
كان ويستون يلقي نظرة خاطفة على جهاز ايباد الخاص به ، ويتأكد من إعداد خطط الليلة بالطريقة التي يريدها بالضبط.
كان يتوقع ما لا يقل عن الكمال.
على الرغم من تركيزه في مهمته ، إلا أنه سمع ما تقوله النساء عنه.
لم يكن ذلك مفاجأة.
بعد احتضان ليديا لفترة طويلة ، سواء كان ذلك من خلال المودة الجسدية أو ممارسة الحب ، شعر جسده بأنه أقوى من أي وقت مضى.
عزز الإدراك وحده حقيقة أن ليديا كلايمور كانت الوردة الذهبية.
لم يكن هناك تفسير آخر لقوته غير العادية.
"أخي!" صرخ إيستون ، و قفز خلال الممرات و امسك بذراعه حول ويستون.
आप पढ़ रहे हैं
خطيئة جلالته الخبيثة
वैंपायर{تحذير المحتوى ناضج }🔞🔞 (وصف الروايه في الفصل الاول) "الماضي والحاضر والمستقبل ، سأريدك دائمًا."
