هذه بداية القصة ولا اريد ان اضع شروط لكم لانني اثق بكم ، فلا تخيبوا ظني
(((((يرجى قراءة الوصف )))))
.
.
.
.
.
.
عاد كيم سيراً الى شقته من عمله بعد يوم مزعج ، الساعة تشرير الى الثالثة بعد الضهر ، يربط شعره ممسكاً بهاتفه يقرأ رسائل والده ، عاقداً حاجبيه حتى يخرجه فتى ثانوية ارتطم به عن طرق الخطأكيم
* كنت عائداً الى المنزل اقرأ رسالة والدي يريد مني الحضور نهاية الاسبوع لدينا لم شمل عائلي وانا لا احب التجمعات ابداً ، كنت شارد الذهن حتى ارتطم بي فتى يركض ليسقط على الارض ، من ثيابه علمت انه طالب ثانوية ، لكن عندما اقتربت منه خاف مني ونهض هارباً وجهه مليء بالجروح والكدمات والدماء وثيابه متسخه ، حاولت تجاهل الامر وعدت الى المنزل بعد ان ارسلت رسالة الى والدي ارفض فيها الحضور ، لكنه باغتني بأنني ان لم احضر سيجبرني على ترك عملي .
تنهد كيم تاركاً هاتفه على الطاولة ليذهب الى خزانته ويخرج ثياباً اخرى مريحه ، هو فضل العمل في مقهى صغير في الصباح وحتى بعد الضهر ويعزف ويغني في البار من السابعه وحتى الثانية بعد متصف الليل ، عمله مريح بالنسبة له ولا يريد تركه لهذا هو مجبر على حضور التجمع العائلي ، خرج يجفف شعره وهو يفكر في ذلك الفتى .
نظر نحو ساعته وفضل النوم حتى السابعه ليذهب الى عمله الاخر ، في اثناء نومه حلم بنفس الفتى الذي اصطدم به وهو يطلب منه النجدة ليفزع من حلمه في الساعه السادسة والنصف ، غادر نحو عمله وذهب من ذات الطريق لعله يلتقي به مجدداً ، وصل الى البار ليصله اشعار تويتر ، فتح هاتفه ليجد منشور من الشركه التي يعمل فيها شقيقه الاوسط كعارض ازياءوكانت الصورة له ولشاب اخر وكان القرب بينهما يثير الشكوك ، تجاهل الامر رغم انه لاحظ ان الكيمياء بين شقيقه والشاب كبيرة .... الا انه لا يحب حشر انفه في ما لا يعنيه ، صعد المسرح و بدأ يعزف .
انهى كيم عزفه لينزل ويستقبله صديقه الثرثار ذو الشعر الاصفر تنتهي خصلاته بلون اخضر مع كحل فوق العينين
...
( رائع كلعادة كيم ..... انت لعنة على قلوب الشابات الرقيقات هنا )
ESTÁS LEYENDO
.. فتاي / my boy ..
Romance...... كنت عائداً في طريقي ، هذه المره فضلت العوده سيراً لكن ازعجني ارتطام طالب ثانوية بي لاحظت وجهه المرتعب والمليء بالجراح والدم ، لكنه هرب عندما اقتربت ، تجاهلته واكملت سيري . ~~~~~~~~~~~ ...... يا الهي ... انه نفس الفتى ، لما كل هذا التوتر..؟...