Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
تجاهلوا الاخطاء الاملائية واستمتعوا ✨
•••
لطالما كان العلماء البسطاء يحاولون فهم النظريات والخرافات طوال الوقت ، هم من يدحضونها وهم من يخلقوها من العدم ، كانوا دوماً ما يتحدون حقيقة ان العالم اكثر من ان يُعرف بالكامل ، واكبر من ان يكتشف
تحدي العالم والطبيعة والمنطق كان غريزة كذلك مزروعة في جيناتهم ..
ربما كانت الجينات هي الاصل كذلك ، هي ما تبقى تحافظ على الارث البشري ، الجسدي والعقلي عبر الاجيال المتعاقبة ، تحتفظ بالصفات الجسدية تحتفظ بالذكاء او سرعة البديهة او الخراقة .. او قد تحتفظ بالمشاعر
هل كان هذا التفسير المنطقي الوحيد ؟ ام ان هناك اشياء اكثر في العالم لا يمكن تفسيرها ببساطة .. اشياء اعقد واضخم من البشر انفسهم
رغم ذلك .. البشر جزء من الطبيعة ، وكوننا مخلوقات معقدة هذا يجعل اصلنا معقداً اكثر ، نحن لسنا الا ورقة شجر في غابة خضراء طوال السنة ، في ربيعها وشتائها من اول الفجر الى اخر الغسق
الكون شاسع ..
" انت مخطئ للغاية " همس مجدداً وكأنها الكلمة الصحيحة الوحيدة في هذا العالم ، الحقيقة الصحيحة الوحيدة البسيطة والمعقدة في ذات الوقت
العالم توقف للحظات، كما لو خسر الزمن منطقهُ واصبح مجرداً من العدم ، كل شئ اصبح يسير ابطئ حتى يكاد يتوقف ، ولكنه يمضي رغماً
عيني الملك ، نصليهِ السامين كان تحدق بصلابة معهودة بين عيني الاخر ، الحارس الاخر يسحب يدهُ بعنف يرفع خنجرهُ بالهواء
والملك يعلم ! يعلم جيداً ولكن مُصر اكثر مما ينبغي ، لا سلطة تعلوا عليهِ ولكن هناك من يحاول سرقة تلك السلطة هناك من يحاول اختطافها
تنتقل عيني الملك حيث عنق الفتى وجلد صدرهِ المكشوف عنوةً ، سريعاً جداً قبل ان تعود لوجهه المتحدث الصامت فيهِ
