هذا المشهد يحوي مقاطع جنسية +18 وتعذيب لذا اذا كنت لا تحب هذا التصنيف لاتقم برؤيته واكتفي بالخروج🔞🔥
•••••••••••••••
صراختها العالية ومحاولتها بالتحرك والإفلات قد بأت بالفشل ، حركاتها كأنها اصيبت بداء الصرع وأنها تمر بحالة الهياج العصبي ... خصوصاً بعدما رأى جسدها عاريٍ تماماً ، دموعها الفائضة من مقلتيها وشهقاتها المتتالية تحاول فيها ان تخبره مُترجية ألا يفعل شيئاً ضدها.
هجم على عنقها الممتد وقام بتلثيمها وإمتصاصها بينما يداه تقبض خاصتها بأعلى رأسها حتى لاتتحرك ، قام بعضه بقوة حتى صرخت بأعلى صوت بسبب الألم والاحتقار ، فعل مايلزم بحق عنقها باللعق المستمر ... عضها وتلثيمها وامتصاصها ، لم يعرف لما تتآوه من القهر أم من المتعة؟ لكن ذلك ليس متعة لأن نحيبها لم يتوقف لوهلة ، لقد اثاره تآوها حتى وان كانت رافضة فصوتها يرغمه على إكمال مايفعله ، نظر الى عنقها ولم يعد هناك اي مكانٍ سليم ، كلها احمر واغلب المناطق زرقاء قاتمة حتى انها كادت ان تنزف.
-'كارين' بصوتٍ باكي: ارجوك اتركيني!! اتركني لااا!!!
واصل تقبيله حتى هبط الى نهديها الورديتان ثم شرع بإمتصاص نهدها اليُمنى ولعق حلمتها بينما يقبض بيده على اليُسرى ، صراخها الأليم ورفضها وإحتقارها للمساته القذرة بل أصبحت بُكاءها هستيرياً ، كم كان مُستمتعاً بقضم هذه العناقيد الناضجة المثيرة ، قد حظى بمتعة لم يحظاها بحياته ولم يجده كهذه ، أيقن ارتعاش جسدها كمن اُصيب بإلتماسٍ كهربي بسبب الخوف والرفض.
هبط بقُبلاته الساخنة حتى وصل الى أنوثتها المُخبئة بين أرجلها ، لقد أطبقت رجليها بعنف كي لا يصل الى غايته ليُكمل مشواره المنحرف ... باعد بين ساقيها رغم اعتراضها لكنه كان الأقوى ووسعه ثم أقبض على قدميها لكي لاتعترضه مجدداً ... ابتسم ابتسامة جانبية ليرى وجهها الملائكي الذي يومئ بالرفض حتى قالت بصوتٍ مبحوح:
-لالالا!! اتوسل إليك لاتفعلها بحق السماء اتركني!!
اقترب الى وجهها الباكي حتى همس في أذنها بثَّ الريبة في قلبها:
-فات الأوان على توسلكِ ايتها الحلوة!
حتى شعرت بشئٍ يقتحم مهبلها بقوة ، اللعنة ان قضيبه الرجولي ضخمٌ للغاية على فتحتها الضيقة ، ظلَّ يدفع ويواصل وتير الإيلاج بها حتى سال دماء عُذريتها على قضيبه ، صراخها صار عالياً ودخلت في مرحلة الهياج العصبي اسوء من ذي قبل ، لم يتوقف عن وتيره العنيف ولم يرحمها ، هذه المرحلة ذكرتها بعدة أشياء أحرقته في الماضي ولكن بفضل ذلك اللعين أعاد إحياءه ، يدفع بها بينما شعرت بتلثيم عنقها حتى أحست بشئ انفجر بداخلها ، لقد قذف سائله بداخلها ثم ارتمى بثقل جسده بجانبها.
ظلَّت متحجرة في مكانها تُحدق الى السقف ودمعتها المقهورة قد فرَّت من عينها اليُسرى بعدما أُغتصبت بطريقة وحشية ، ألمٌ مبرح تشعر به في منطقتها الحساسة ، دماء عُذريتها قد ترك اثاره على مهبلها وعلى الفراش الملعون ... وعلى رجولته!! سمعت انفاسه المُتثاقلة يضرب جيدها وهو يحدق اليها بإستمتاعٍ بعدما قضى ليلة تفيض بالمتعة ، لذلك السبب لن يكتفي بمضاجعتها وإغتصابها الى ان يُغمى عليه ... قال وهو يمرر شعرها الأسود الى الخلف وكأنه ليس من اغتصبها قبل قليل:
YOU ARE READING
ظِلْ الشَّيطَانُ /shadow of the devil
Horrorتصدرت المرتبة 2# 🥈ضمن الرعب بتاريخ 16 ديسمبر 2023 " أتمنى ألا تنجو مني يوماً ، ان تتعثري بي و أبقى مألوفاً لكِ " تلك الجملة تردد صداها في اذنها و اخترقت عقلها لتسكن في احدى بقاع الذكريات السوداء ، تلك الجملة بث في فؤادها الممزق بالخوف و الرعب و الا...
