ياليتني لم اخلق _ البارت الخامس و الأربعون
(( بقلم // الكاتبة : شهد علي ))
_ حبايبي انشروا القصه حتى التفاعل يزيد
_ لاتنسون التصويت على البارت والتعليق بين الفقرات
_ متابعة لحسابي ✨❤️
__ __ __ __ __ __ الكاتبة: شهد علي __ __ __ __ __
أخاف من الحچي 🥺
وبسكوت أتمنآک 🌱
مثل طفلة فقيرة تريد ترچيھْ 💔
__ __ __ __ ___ __ __ __ __ __ __ __ __ __ __ __
مينا / مبروك الغرفه الجديده
ميار / الله يبارك بيج
مينا / تدرينه هاي الغرفه احلاا من هذيج هاي اكبر و احلا
ميار / اي
مينا / وين و صلتي بالتعزيل
ميار / بس احط التحفيات و المزهريات
مينا / خوش انطيني خليني أحطهن اني
ميار / اخذيهن و راج تلكيهن
مينا / ماشي
اني كمت احط المزهريات و هيه التحفيات
خلصت الغرفه و صارت مرتبه و حلوه رشيت الها معطر و شمرت نفسي على الجربايه
مينا هم كامت و راحت لغرفتها
باوعت للساعه شفتها ب 9 و نص
اليوم محمد ما شفته قليل نزلت و كمت ادور علي بالبيت ما لكيته سألت رسل و ديمه كالن ما شفناه
دورت بالبيت و. المضيف ماكو اخر شي اذكرت اكو غرفه وره البيت مرات هو يروحله
لبست الشبشب مالتي و لفيت الشال عدل و رحت وره البيت مشيت ااتجاهه الغرفه و شفت الاضويه مفتوحه
رحت الها بس اول ما فتحتتت باب الغرفه شفت
كاعد يخابر اول ما شافني سد الجهاز و كالي
محمد / ليش و اكفه طبي
ميار / شسوي هنا
محمد / جان عندي كم شغله و ما كدرت اخابر بالغرفه
ميار / ليش ما كدرت
باوعلي و جانن يباوعلي بنضرات عدم رضه و كال
محمد / اعتقد ماكو داعي اضل على أقل شغله اسويها لازم اكلج
ميار / محجيت شي حتى تحجي وياي كل هذا الكلام بس انته اول ما طبيت سديته
اتقرب يمي و كال
محمد / و داعتج مو بنيه الي جنت احجي وياه صديق الي تره ميار و الله تعبان و ضغوطات الحياة و الشغل خلتني فدمره ف فدوه لا تزيديها عليه و هذا التفكير الي تفكرين بي شيلي من دماغج
ميار / زين انته شمدريك شفكر و اني ما حجيت و كتلك كاعد تحجي. ويا بنيه كتلك بس ويامن تحجي
محمد / انتي ما يفيد الحجي وياج لان من شفتج لحد الان بس تنكين
ميار / هسه اني انك موو خوش يا شيخ خوش
محمد / استغفرالله يا ربي
عافني و راح كعد على الميز و طلع اوراق ضل يقره بيهن باوعت اله و انتبهت اله وجهه تعبان كلش و صاير عنده هلات من قله النوم
ВЫ ЧИТАЕТЕ
ياليتني لم اخلق
Детектив / Триллерتتحدث القصه عن فتاة تأخذ الحياة امها ليعذبها أبيها ومرت أبيها ياترى ماذا سوف يحدث لها وماذا تخبئ الحياة لها ؟؟؟ تابعوا القصه
