البارت السابع والاربعون

183 3 0
                                    

لكومــيــســر راجـــل الــوداديـة
      

         •سكينة حمداوى•
  

               
            " الجزء  47"

 

قرب ليهااا بزااف لدرجة مابقاا كيفصلهم والوو على بعضهم، هزات سرواال يلااه أتوقف  ولغا بسميتها  بصوت عالي بالخلعة وقفت وضاارت بالزربة.

ميجي فمها غير على فموو فديك اللحظة هوو صاافي ترفع، اماا هي تصدمت معرفتش كيفاش وقع داكشي فلحظة، حاولت تبعد علييه ولكن هو مخلاااهاااش شدهاا من خصرهاا بيديه بزووج وقربها ليه كثررر، وبدااا كيلتااهم فشفاايفهااا،ويتلذذ فيهم بحالا رااه تيمص الشهد...

لحظااات قليلة شاافت بلى متقدرش تقااوموو خلااتو على خااطروو غير هو لي كيحرك شفايفو اما هي بدوون حركة غير كتشووف ومعاارفة مديرر.

حااوط يديه على خصرهاا وتحنى هزهااا وشفاايفو مزاال فوق شفاايفهاا، وغاادي بيهاا جيهت النااموسية،قرب أكثر وحطهااا بشوية عليه كأنو خاايفهاا تحس وتوقفووو. وهو مقاادرش يوقف ولا يبعد عليهااا....

حطهاا ونزل قرب ليهااا أكثر، وبداا كيفرق فقبلاات فجميع أنحاء وجهها وعنقها، ويديه كيتساارااو فالجسد دياالهااا،نزل عينيه لصدرهاا لي كيتهز ويتحط بااين عليهااا الخوف والتوتررر بالجهد...

وهمس ليها فوذنيها:متخافيش مغنمحنكش غي بشوية.
حنان (بنفس النبرة دالصوت لي غاالب عليها الخوف) :صاافي عافاك براكة منقدرش منقدرش.
جوااد:غيرر ترخااي ايدوز كلشي بيخير متخافيش.

وهبط يديه سلت ليها تيشوورط وتبعووو شوورط القصير لي كانت لابسة وجرر ايزاار غطااهااا،حيث لااحظ علااماات الحرج فعينيهاا، وتابع خدمتو، بعد لحظات فااش حس برااسو مبقااش قاادر يصبر، حيد شوورط لي كان لاابس وبقااا صوولوو من الفوق ولتحت، وحط الجسد السخوون دياالوو فوق جسمهااا الباارد، اللي لا حركة ليه.

🤣ناري حنان ساخنة اثرات عليها 🤣وجواد ستغل لفرصة

الكوميسير راجل الوداديةDonde viven las historias. Descúbrelo ahora