رواية #مصيبةحياتي بقلم اسماء صالح
💖💖💖💖💖🤍
عبدالله: ايه ده انتي مين مين دي !!
عبدالله بالهاتف: انت يا غبي انت خطفت واحدة غلط
الشخص: غلط اي باشا انت قلت اخطف بنت عم يوسف السيوفي وخطفتها عايز ايه بقي تاني
عبدالله: عايز انك ترجع البنت دي بيتها وتخطف البنت الصح
الشخص: بقولك ايه يا برنس انت قلت اخطف البنت وانا خطفتها مليش فيه بقي بعد كده تمام مع السلامه يا باشا
عبدالله بعصبية: غبي غبي وبعدين اعمل ايه في البنت ديجلس يفكر عبدالله بماذا يفعل بهذه المصيبة ولقد قرر أن يحمل هذه الفتاة الي القصر دون أن يراه أحد
💖💖💖💖💖🌷
قبل انتهاء الحفلة بدقائق...
سامية بقلق : فاروق نيرة فين مش موجودة في البيت كله بقالي ساعة بدور عليها مش موجودة
فاروق: ازاي مش موجودة
زاهر: في ايه يا فاروق
فاروق: سامية بتقول نيرة مش موجودة في البيت كله
حازم بعدم إهتمام : يعني هتروح فين يا ماما اكيد خرجت تسهر بره مش عجبها المكان هنافاروق: حازم اسكت !
زاهر: حازم روح شوفها في اوضتها وانتوا كمان شوفوها قبل ما اي شخص يلاحظ حاجه
حازم: حاضر يا جدي
زاهر: عبدالرحمن فين يوسف... وسما كمان فينها كلهم اختفوا
عبدالرحمن: يوسف كان هنا من شوية
هدي: أنا شوفت سما خارجة ناحية الجنينة تقريبا بتتكلم في تلفونها
فريدة: في الجنينة... أنا هروح اشوفها
🌿🌿🌿خرج يوسف يبحث عن سما رآها تقف من بعيد مع صادق تقدم لها بنظرة غضب وبركان في داخل قلبه من غيرته الشديدة...
صادق: أنا آسف على الإحراج اللي كان قدام يوسف وانا اسف اني اتطفل على حضرتك
سما بتوتر: لأ مفيش حاجه انا اللي اسفة من طريقة يوسف معاك
صادق بخبث: طيب ممكن تقبلي دعوة مني لحضرتك تحضري فرح اختي بعد اسبوع ممكن اشوفك تاني..
سما: ااه اكيد إنشاء الله هحضريوسف بغضب: في حاجه يا صادق
صادق بتوتر: لأ ابدا أنااا بس حبيت ادعي آنسة سما لزفاف اختي
يوسف بحدة: ااه طيب خلاص قلتلها... بعد أذنك تعالي معايا يا سما
سما: احم بعد اذنك
صادق: اه اتفضلواسما: ايه اللي انت بتعمله ده كل مرة تحرجه كده!
يوسف: كل مرة هحرج اي شخص يكلمك
سما: يا سلام وانت مالك انت...أكملت لاغاظته ...براحتي على فكرة
يوسف بعصبية: لأ مش براحتك وانتي مسؤولة مني فاهمة ادخلي يلااا
تحدثت وهي ذاهبة للداخل : اوووف وعلى فكره بقي انت مش حبيبي ولا خطيبي ولا جوزي تمامأوقفها يوسف وأمسك بيدها
نظرت له سما باستغراب : سيب ايدي يا يوسف
يوسف بهدوء وحب: أنا مش حبيبك بس انا كل ما اشوف نظرة عينك ضحكتك وشقاوتك وعصبيتك وطفولتك اللي بتخطفني أنا بحب كل حاجه فيكي ...تنهد يوسف واغمض عينيه وافتحها ونظر لها بحب و بهمس....خطفتي قلبي...صمتت سما منبهرة لما قاله يوسف
ترك يوسف سما ودخل الي القصر وظلت سما تفكر بكلام يوسف ومشاعره واحساسها اتجاهه...
![](https://img.wattpad.com/cover/306004124-288-k462766.jpg)
YOU ARE READING
مصيبة حياتي
Romanceأنت أستاذ العشق .. وأنا طالب في صفك .. وأعتقد إني ناجح .. لأني أموت في حبك !! يوسف وسما أبناء عم مقابلتهم صدفة وهتجمعهم❤️❤️ مكتملة..