Iker's Man [BxB] -مترجمة-

Avadh Choice

Author : diamond_crown

من الذي كان أكثر تفاجئًا من ظهور أفاد المفاجئ،  آيكر أو ألديرا ذلك كان موضوع للنقاش. تحولت يد أفاض إلى كفوف وكسر السلسلة الفضية على معصمي إيكر.

نظر إيكر إلى أفاذ للحظة واحدة قبل أن ينظر إلى الروج ويبتسم.

"هيا لنلعب. أعتقد أن أحدهم قال شيئاً عن كم أبدو لذيذاً؟ "سخر من آيكر قبل أن يهاجمهم" بعد أن انتهى، لم يبق سوى العظام والدم.

تحول آيكر إلى شكله البشري و رأى زوجه يقاتل المرأة الروج. كان لديها الكثير من المعدات الفاخرة. حاجبا آيكر التقوا، إنها تبدو كعالمة مجنونة.

أيكر نظر إلى أفاذ

"أنا متأكد من أن من يحرس الحدود لك لم يضمن أنه سيحرسها إلى الأبد"، قال إيكر.

رمى أفاد المرأة و سقطت في مكان ما في خندق و هي تتوعد لهم أن تعود  إليهم في أي وقت قريب. لقد نظر أفاد إلى آيكر و ذهب إليه.

"إيكر، لقد اتخذت قراري، الأولويات يجب أن تتغير كلما كبر الناس. وأنا كبرت عندما حصلت عليك في حياتي تعلمت أن أولويتي يجب أن تكون عائلتي إذا لم أتمكن من الحفاظ على سلامة وسعادة عائلتي، فكيف سأفعل ذلك لشعبي؟ " سأل أفاد.

آيكر أعطاه نظرة منزعجة و هف.

"فليكن ذلك، أفاد ألوار إذا كنت تعتقد أنه سيغفر لك بسهولة، فأنت مخطئ. سوف تنام على الأريكة مثل أي زوج أحمق في العالم، سواء كنت ملكا أم لا "، قال إيكر قبل أن يعانق أفاد.

أفاذ كاد أن يرفع آيكر عن قدميه.

" ظننت انك لن تأتي من اجلي." قال إيكر ببطء.

"أعلم، أنا آسف لأنني جعلتك تشعر بهذه الطريقة"، قال أفاذ يرفع يده ويمسح الدمعة الصغيرة التي ظهرت على حافة عيني آيكر.

"أفاد، إذا توقفت عن تقبيل أخي الصغير، هل يمكنك العودة إلى الحدود؟" سمع أفاذ صوت كريس، و سمعه إيكر أيضا ليشخر.

"من الذي أرسلته إلى الشمال لمساعدة فانش؟" سأل أفاد.

"فيرات، و زال، و هال،" قال كريس.

"هيا لنذهب. سآخذك إلى القصر -" بدأ أفاذ.

بدأ إيكر بالاحتجاج.

"لا يمكن لـ آتري حماية على القصر لوحده. أنت تعلم أن عائلتنا هناك. لا أستطيع أن أثق بأي شخص آخر في المجموعة مع ذلك "، قال أفتد و آيكر أغلق فمه.

هذا صحيح. غير تارا، كان لديه الكثير من أبناء وبنات الأخوة هناك. ثم هناك اخته في القانون، والأخوه في القانون والأعمام والعمات. آتري لن يكون قادراً على فعل ذلك لوحده. لم يكن مقاتلا، على الأقل ليس جسديا. كان لديه القوة العقلية.

أومأ أيكر واستدار للمغادرة إلى القصر عندما شعر أن أفاذ أمسك بذراعيه وقام بادارته. أفاد طبع قبلة على جبين أيكر ثم ذهب لميدان القتال.

"الغشاش،لقد كسر حظر عدم اللمس"، فكر إيكر بعبوس، لكنه استدار وأسرع عائدًا إلى القصر.

رحّب به (مَا) بحضنه، وكذلك آتري، آراف، بيا وتارا. ثم قام بتحية جميع أفراد الأسرة الآخرين والحراس ثم خرج إلى المقدمة ليتحقق من محيط المكان.

----------------------------------------

لقد عاد "أفاذ" من الجبهة الجنوبية. عندما رأى آيكر ،تنهد في ارتياح.

"الجميع بأمان في الشمال أيضاً. سيصلون في الصباح" قال أفاد

آيكر أومأ برأسه.

لقد نظر إلى أفاذ

" أتمنى ألا تكون مصابا، لأنك بالتأكيد لا تنام بالقرب مني" قال ايكر.

لقد نظر أفاد إلى إيكر

" حسنا" لقد اجاب.

عندما كانوا في غرفة النوم الخاصة بهم. لقد نظر أفاد إلى إيكر.

"ماذا علي أن أفعل لأكسب غفرانك؟" سأل أفاذ.

" لماذا تريد ان اسامحك؟" سأل ايكر.

"لأنك تهمني أكثر من أي شيء في هذا العالم. و أخذني مني ذلك يوماً لإدراك ذلك"، قال أفاد

آيكر حدّق به.

"أوه،هل  أنا أفعل؟ تأتي وتفاجئني في مكان غبي بعيد ثم فجأة تتجاهلني. أنت وغد مصاب بثنائي القطب. لا يمكن أن تكون مهتما و باردًا وتقول فقط أنك تهتم "، قال إيكر و صُدم عندما أدرك أن عينيه كانتا ممتلئتين.

إيكر ذهب ليستحم. أفاد تنهد و انتظر. خرج إيكر ورمى عليه منشفة جديدة من الرف. أفاد إستحم و خرج من الحمام. لقد رأى آيكر على السرير وقرر أن يتذلل إذا كان لا بد له من ذلك، كان ذلك عقابا يستحقه تماما. فذهب إلى الكنبة و نام هناك.

آيكر شعر بالسوء. لذا جلس بالقرب منه على السجادة يراقب أفاذ و هو نائم، يمرر يده عبر شعر الرجل. لو عامله شخص آخر بهذه الطريقة لكان قد قتله. لكن هذا الرجل هنا لم يؤذي آيكر لأسباب أنانية. عدم انانيته جعلته يستحق كل الفرص في العالم.

قام إيكر بتقبيل الرجل على جبهته و ببطء كان ينام هو أيضًا، دون أن يدرك أنه كان ينام على الأرض بالقرب من زوجه الذي كان من المفترض انه يعابقه.

في الصباح، استيقظ أفاذ أولا. نظر إلى وجه آيكر و قبّله على جبهته. و لعدم إحراج آيكر، قرر أفاذ أن يعود إلى النوم .

استيقظ آيكر و أدرك ما فعله. نظر إلى أفاذ و رأى أنه نائم تردد آيكر قليلاً، لكنه انحنى وقبّل خد أفاذ.

عندما غادر إيكر، فتح أفاذ عينيه بابتسامة صغيرة على شفتيه.