اقتباااااس

4.8K 130 40
                                    


خرجت من الغرفه ببطء تمشي علي اطراف اصابعها و هي تحاول لا تخرج
صوت فهي سمعت احد الحارص يتحدثون عن خروج التايجر و انه لم يعود اليوم و لذلك قرارت ان تخلص من حبسها و من ذالك المجنون ايضا فهي لحد الان غير مستعوبه لكل ماحدث
و يحدث و خائفه من ما يمكن حدوثه
كانت تمشي في ممر و يوجد به غرف كثيره و لكن فجاه رائت سلم فاعلمت انها اقترابت من نهايه الوصل لحريتها
و لكن كانت عندما تقترب تستمع لصوت غريب اقترابت حتي واقف في نهايه الممر و تضع يديها علي جدار السلم
و كانت تنظر لكل ما حوالها بانبهار شديد فهي لم ترائي بحياتها مكان بهذا القدر من الجمال و لكن اخرجها من تفكيرها هذا الصوت و علمت ان مصدر الصوت من الاسفل و انزلت نظراتها للاسفل
و لكن انفتحت عيونها بارعب حقيقي و هي تراء امامها با لاسفل هذه الحيوانات المفترسه تتجول في القصر و كأنه بيتهم و لكن فجاه شهقت و هي تشعر باقبضتين حديدين يلف حول خصرها
و يجذبها له باقوه حتي اصبح ظهرها يلتصق باصدره و يضع ذقنه علي كتفها و يقول بهمس و صوت اجش و لكن مرعب:
هو انا مش قوالتلك انك مش حاتقدري تخرجي من هنا ابدا يا ماستي

التفت ماسه و دفعته و لكن لم تؤثر به فهو قوته الجسمنيه اكثر منها باكثير و كانت تراجع للخلف بارتباك و هي ترائي يقترب منها من جديد و لكن فجاه صرخت باصوت عالي و هي كانت علي وشك الوقع في الاسفل و لكن كانت ايده اسرع و مسك ايديها و لكن لم يرافعها
و ينظر له نظرات ماكره نظرت له و كانها تترجاء ان لا يتركها خصوصا بعد ان رائت نظرت تلك الحيوانات لعالي بسب صرختها العاليه و كانهم ينتظرون وقوعها حتي تصبح فراسيتهم اغمضت عيونها باقوه و هي تتخيل ماذا يحدث اذا تركها و كان يراقب ملامحها التي يظاهر عليها الزعر و الخوف و مره فجاه جذبها باقوه اليه لتصدم باصدره العضلي و كانت تتمسك بقميصه باقوه و تغلق عيونها باقوه و خوف و صدرها يعلوا
و يهبط من كثره رهبت الخوف
و كان هو مسمتع بقربها و يقرب وجهه من خصلاتها و يشتم عبيرها و قال بهمس : انتي ملكي انا و حتي الموت مش ممكن ياخدك مني يا ماستي

ده اقتبااس صغنونه من روايتي الجديده من اجبرت القاتل علي عشقها اتمني يعجبكم
و متنسوش الڤوت
و كومنت رائيكم عن الروايه الجديده
احب اعرف رائيكم في القب بتاعي

اعملوا متابعه لصفحه عشان يوصلكم اشعار بكل جديد

Monira mohamed

سـلطـآنهہ‏‏ آلعرب♡♕

من اجبرت القاتل علي عشقها بقلم / منيره محمد سلطانه العربWhere stories live. Discover now