الفصل ٢٨

424 13 0
                                    

وانهارده يكون عدا شهر علي حبايبنا
نقول احداث سريعه كده
الاجداد رجعو تاني البلد بعد ما اطمنو علي احفادهم واولادهم

وحامد وعاصم واحمد وابراهيم وايمن  وعلي ومازن وجاسر وحسام مسكين الشركه  والمصانع والمشروعات  الجديده  بايد من حديد وكل فتره اتنين يسافرو يطمنو علي الفروع الي في الخارج

زين  هو الي ماسك اداره المستشفي لوحده
بس  عايش هو وجلال في نقار متواصل والسبب طبعا معروف الدكتوره شهد جلال

جلال ماسك المكتب  بدل عادل

حمزه  طلع كام مهمه كانو سهلين بس حاسس ان في حاجه نقصاه وطبعا الي ناقص  نصه التاني ادهم  وكان في مهمه منهم  حصل  معاه موقف هنعرفه بعدين

خالد التزم بحياته ودراسته وبعد عن الطريق الي كان فيه وسعات بينزل الشركه  معاهم

شهد عايشه اجمل ايام  عمرها  ما بين جلال وحنانه وحبه وبيعمل كل حاجه لها من قبل ما تطلبها ولو طال يقعدها قدامه يبص لها بس
وبين حنان الاخ والسند الي عمرها ماحست  بيه وكانت بتتمني تدوق طعمه
وبين زين  وجنونه معاها  وجنانه قصاد جلال وكل شويه جلال يطرده بس زين من بنها ولا كان حد بيكلمه

زين بيفوت علي شهد يوميا وياخدها معاه المستشفي وتفضل مرافقاه لحد ما يرجعو القصر تاني
وده مدايق بعض الحاقدين في المستشفي  وبيعملو كل حاجه علشان الضحكه تتغير وتبقي دموووووع
......................
عند  ادهم ومريم

ادهموحاول بكل الطرق انه يعوض مريم وفعلا قبل ما مريم تطلب كا ن ادهم بينفذ وغير فكره مريم تماما
ومريم بقت جريئه نوعا ما  وبدات تستمتع بحياتها  وتستمتع بحنيه ادهم والامان الي بتحس بيه
كان طول النهار فسح وخروج وهدايا ومريم منطلقه  وادهم عاش معاها الجنون والحب وبليل  يحتفلو بطريقتهم  ومريم تفضل تتكلم وتحكي لادهم وهو بيسمع بسعاده وكان بيحكلها عن مغامراته بطلب منها وكان ده بيخليها هتتجنن اكتر عليه كانها اتجوزت بطل خارق

وادهم في قمه السعاده  لانه حس   انه امتلك قلب الجوهره 

ومريم طايره من الفرح لانها امتلكت قلب الصقر

كانو كل فتره يكلمو العيله يطمنو عليهم
وخلاص الشهر عدا والاجازه خلصت وهيرجعو بكره علي القاهره
...........................
عند هنا  وعمر

دول بقا عيشين الحياه بهدوء في حب ورومانسيه والقليل من الجنون  بس هدوء ورقه هنا مجننه عمر

وعمر عايش الدور وبيستغل سزاجتها احسن استغلال
كل شويه يزعل ويخلي هنا تصالحه
بس ابتكر طريقه جديده 
وكانت عباره عن طقم نوم لا تعليق عليه  هو الي يختارو لها ولازم تلبسه  علشان تصالحه
وهي غلبانه مش عاوزه يزعل وفلازم تصالحه
مكار الواد ده  وكل مره  ينبهر بجمالها اكتر ويدوب في رقتها وبعد يوم خروج وفسح ياتي الليل بسكونه علي العشاق

الشهد والدموع بقلمي  هدير احمد   ،،ديدا احمد،،Where stories live. Discover now