بارت 30

1K 30 9
                                    

فى الصباح الباكر فى اليوم التالى كانت جنه تطهوا الطعام بعدما ادت فريضتها للظهر  و سمعت صوت فتح الباب و نظرت له و وجدته احمد و ابتسمت له بفرح ف هى اصبحت تكون سعيده عندما تراه و دلف للداخل و اقترب منها بإبتسامه..

_ عامله ايه؟

جنه: قول السلام عليكم الاول الحمد لله حمدلله على سلامتك

احمد: الله يسلمك يارب يا حبيبتى

جنه: كويس انك جيت بدرى علشان تفطر معايا

احمد: لا لا مليش نفس انا هموت و انام

جنه: طب كل اللقمه ده معلش

احمد: مش قادر عايز انام النوم بيترقص على عيونى

جنه: طيب ادخل نام نوم العواف

احمد: الله يعافيكى..

جنه: احمد

احمد: يا عيونه؟

جنه: مش هتبطل بقا السكه ده؟

احمد:مش عارف يا جنه..

جنه: لييه؟

احمد: هنام و الصباح رباح يا جنه

ليذهب احمد و يترك جنه تشتغل من الغيظ و تدب على رخام المطبخ من الغيظ و تنهدت و ظلت تفكر ماذا تفعل حتى يبتعد عن ذلك الطريق المظلم ف هى احبته ولا تريده ان يتعذب فى القبر تريد ان يدخل معها الجنه اذا اراد الله ذلك و ظلت تدعوا الله سرا

"اما عند ذلك التوأم المجانين يجرون خلف شقيقهم و هو كذلك يجرى خلفهم يحاول اخذ بنطاله الذين يحذفونها و يلتقطونه لبعض و كان حاتم يقف ينظر لهم بقله حيله..

_ يا ولاااد هاتوا البنطلون مش عيب اخوكم الكبير يمشى كده يرضيكم يعنى؟ 

مريم: هتروح ليها و تقولها انك بتحبها

ريم: و انك عايز تتجوزها و انك مش قادر تعيش من غيرها

مريم: يا كده يا تخلى ايتها ست تفصلك بنطلون

حاتم: طب ايه رايكم انتم تيجو معايا

ريم: يا جبااااااااااااان

مريم: م تسترجل يا عم و تروح يسطا

حاتم: استرجل و يسطا اللهم صلى ع النبى

مريم /ريم: عليه افضل الصلاه و السلام و يلا بقا

جنة السفاح بقلمى/سحر صلاح فاروق( فراشه ديسمبر ❤)Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin