فى الصباح الباكر فى اليوم التالى كانت جنه تطهوا الطعام بعدما ادت فريضتها للظهر و سمعت صوت فتح الباب و نظرت له و وجدته احمد و ابتسمت له بفرح ف هى اصبحت تكون سعيده عندما تراه و دلف للداخل و اقترب منها بإبتسامه..
_ عامله ايه؟
جنه: قول السلام عليكم الاول الحمد لله حمدلله على سلامتك
احمد: الله يسلمك يارب يا حبيبتى
جنه: كويس انك جيت بدرى علشان تفطر معايا
احمد: لا لا مليش نفس انا هموت و انام
جنه: طب كل اللقمه ده معلش
احمد: مش قادر عايز انام النوم بيترقص على عيونى
جنه: طيب ادخل نام نوم العواف
احمد: الله يعافيكى..
جنه: احمد
احمد: يا عيونه؟
جنه: مش هتبطل بقا السكه ده؟
احمد:مش عارف يا جنه..
جنه: لييه؟
احمد: هنام و الصباح رباح يا جنه
ليذهب احمد و يترك جنه تشتغل من الغيظ و تدب على رخام المطبخ من الغيظ و تنهدت و ظلت تفكر ماذا تفعل حتى يبتعد عن ذلك الطريق المظلم ف هى احبته ولا تريده ان يتعذب فى القبر تريد ان يدخل معها الجنه اذا اراد الله ذلك و ظلت تدعوا الله سرا
"اما عند ذلك التوأم المجانين يجرون خلف شقيقهم و هو كذلك يجرى خلفهم يحاول اخذ بنطاله الذين يحذفونها و يلتقطونه لبعض و كان حاتم يقف ينظر لهم بقله حيله..
_ يا ولاااد هاتوا البنطلون مش عيب اخوكم الكبير يمشى كده يرضيكم يعنى؟
مريم: هتروح ليها و تقولها انك بتحبها
ريم: و انك عايز تتجوزها و انك مش قادر تعيش من غيرها
مريم: يا كده يا تخلى ايتها ست تفصلك بنطلون
حاتم: طب ايه رايكم انتم تيجو معايا
ريم: يا جبااااااااااااان
مريم: م تسترجل يا عم و تروح يسطا
حاتم: استرجل و يسطا اللهم صلى ع النبى
مريم /ريم: عليه افضل الصلاه و السلام و يلا بقا
ŞİMDİ OKUDUĞUN
جنة السفاح بقلمى/سحر صلاح فاروق( فراشه ديسمبر ❤)
Romantizmرجل قاسى القلب يقتل النساء بلا رحمه و لكن يقابل فتاه لتصبح هى روحه و جنته... و ما هو مصيرهم؟ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه سحر صلاح فاروق