♡♡8♡♡

280 30 15
                                    


10 تصوت 15 مشاهدة 20 تعليق = البارت القادم

ممكن تكملون الشروط لان البارتات القبلها ممكملينها

😭😭😭😭

نبدأ.

ذالك الشخص ذو الشعر الغرابي و عينيه الواسعتين بالونهما الاسود مثل سواد الليل بالمعة الشمس التي تجعلها مثل النجوم اللامعة في سماء عينيه و فكه الحاد الذي لا يزيده الا وسامة فيصبح لافد انظار الجميع حتى بملابسة التي تخفي نصف وجهه غير انهو كان واضح لي من يكون؟!.

جي كي لما هو هنا و هل هو هنا من اجلي ام انه جاء لشخص اخر؟.

"مهلا ، لما انا افكر به انهُ سفاح و كان سوف يقتلني انا و صديقي و... و لكنه انقذ حياتي في الناحية!".

تجهلته و ركبت الحافلة لكي اذهب الي منزلي ، لكن ما فجاءني هو انه ركب الحافلة ايضا ، و هل تعلمون ماذا؟! ، من سوء حظي انه لا يوجد اي مقعد فارغ غير مقعد الذ بجانبي ، هل هذا ما تسمى بسخرية القدر؟!.

جلس بجانبي بكل برود من دون ان ينطق بكلمة واحدة او ان ينظر الي حتى؟!!.

وقفت الحافلة في احد المحطات ليخرج البعض و يصعد الاخر ، لاجده يقف هو ايضا ، ليضع ورقة بالخفاء في حقيبتي ليذهب.

نظرت الي الورقة و لقد كانت رسالة اخرى ، نظرت اليها بفراغ ، فضول ، اشتياق ، حزن ، سعادة ، امتنان ،كل مشاعري ملخبطة الان لا اعرف ما هو شعوري الحقيقي حزت رأسي الي الجانبين طارتة تلك الافكار من رأسي عندما وقفت الحافلة عند محطاتها.

....

اجلس علي ذالك السرير منذ ساعة تقريبا انظر الي تلك الورقة بفراغ ، خائفة ان اقرأ ما تحتويه تلك الكلمات لكي تكشف لي اشياء انا لا اريدها ، خائفة ان يعيد الماضي نفسه بطريقة مختلفة؟!.

تنهدت بحزن و نظرت الي الرسالة نظرة اخيرا قبل ان اقرر ان افتحها و ان اركي عطش فضولي.

مضمون الرسالة.

--- --- --- --- --- ---

اعٓلمُ انني قد اكوُنّ اخر شخص تريدنّ ان تسمعي منه اي شئ.... لكنّ عليٓ التكلُم.... لا يُمكنني فعلٓ عكس ذالك.... لا يمكنني السكوت اكثر.... علي ان اخبركِ كل ما بجعبتي من مشاعر لا يمكن وصفها.... عن اشياء لم اشعر بها من قبل....

فعندما اراكي تبتسمين اشعر ان قلبي سوف يخرج من مكانه....... عندما تكونين مع احد اصدقائكِ الصبيان و يبدأ بالنظر اليكِ اشعر بنار داخلي و انني اريد ان احطم وجهه لانه نظر الي ما هو ملكى ..... عندما تكونين حزينة ارغب بضمكِ اليٓ...... و عندما تكونين سعيدة فأنا اريد ان احافظ علي تلك السعادة الي الابد.......... اريدكِ دوما ان تكوني سعيدة...... لا اريد ان اكون مصدر حزنكِ.....

THE SERIAL KILLER Where stories live. Discover now