خطِيبِيTK

ا

__________

اليَومُ أتساأَلُ حَقَا ماَذا سِيحدُث لِي
همم هَل أحظِرُ لهُ طعَِاما
لا لاَ أظُن ذَلك

أنَا حَقََا عاهِر بأحَرِ الكلِمه

أَتتساؤَلون لِما قُلتُ لِنفسيِ بِأنِي عاهِر ؛إِنهُ مُجردُ إِسمِِ بسيِطِ فقطْ

Flash back:

لَقد كَان يَومِي مُمِلا جِدا ، بعِد الكثِير مِن اللفِ والدورانِ بالمنزِل
وتحضيِر الطعامِ ،ها أَنا بِغرفتِي أختارُ شِيئَا مِن خِزانتِي مِن إجلِ
أخذِ الطعامِ لِخطِيبِي المُجِد فَبِعلمِي هُو يَحِب الأحمر عليَ وأنا أُحِب رأيهَ حِسنا
أتممَتُ لِباسِي بِقميِصِِ منِ الحرِيرِ بِه أزرارِ و ببِنطالِِ أسودِ مع بعضِ
الخواتِمِ وقرطِ ذهبِي اللونِ و تسريِح شعرِي البُندقيِ بتجعيِده
من الأطرافِ

تايهيُونغ أِيُها الوغدْ خذ واقِيا معكَ

أتعلمونَ من خطِيبِي هَو جيونْ جُونغكوك رئِيسُ مستشفى
بِعمرِ الثلاثينِ
عمرِي بالواحِدِ والعِشرينِ ولكِنني أنجذِبُ للِكبار سِنا حسنا أقصِدُ
فقط هوَ لقد إِلتقينا عِندما دخلتُ المشفى بِسببِ إِنكِسار ذراعِي اليُمنى ولحِسن الحظِ أنه بِسببِ أمِي قد إلتقيتهُ وأصبحتُ حدِيث المشفى فلقد عالجنِي لاأعلمُ مالذِي إعجبهُ بِي وجهِي كان أصفر اللون أبدوا كِميتِِ
أرعِن مع صُراخِ أمِي وكلماتهِا الشاتِمهِ لي و أختِي التيِ كانت ستسافِر
من أجلِ قضاءِ شهرِ عسلِِ مع زوجِها هل رأيتمْ كم أننِي أستحِق
الثناء ، أتذكر حتى أنه قِد إنتظَرنِي الى حين إِستيقاظِي
ومساعدتهِ ليِ وتقربه لوالدتي بِمدحِ جمالهِا تبا الا يعلمُ أنِي
خليفتهُا المتاحهُ و هكذِا إستمرت علاقتنُا ببعضِنا حتى
تقدم لِخُطبتِي وبدون مواعدهَ نعَم هذهِ حاليِ

و لا يهُم الماضيِ

الأَن تعلمُون كيفيهِ بدايهِ حبِي مع جونُ حبِيبيِ. والأَن
أنا داخِل له
أوبس أقصِد بعد صياحِ سكرتِيرتهِ بمجييءِ حسنا التجاهُل أفضل
لِبعضِ الحيوانات لابأس حقََا

جوُنيِ

"حَبيِبيِ قد إشتقتُ لكَ همم "ماأن أنهى كلامه حتى هَمهَم واضِعََا رقبته
بعنقِ الأخرِ يستنشِقهُ بِرغبهِ مُحاوطََا خصرهُ بِخفةِ
مُقبِلا إِياه بِشغفِ لِيبادِلهُ الأصغر بِخفهِ لحبِه لسيطرهِ الأخرِ لِيبتعِد

هِيا لقد أحظرت لك َ الطعام َ
هَيا لِتإكل وبِدونِ نِقاشِِ

لطَالما كان وَ دائِما هذَا هوَ روتِين جيُون وخطِيبهِ الصغيِر ولكن
اليومّ قَرر تايهيُونغ البقاَء مع حَبِيبيِه لمَللهِ من البيت ولكِن