ساسوساكو | الفترة الفارغه .
"هـل يُمكِنُنَـي لَمْسُــكَ.. ساسكي-كُن ؟"
حيث يشعر ساسكي بشئ من الرفرفة كُلما اقتربت هي منه .
- روايةٌ مُكتمِلة.
انتهت في شتاء ٢٠٢٢
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تجاهلو الاخطاء الاملائية !
______________
في سونا- قرية الرمال - ، غروب الشمس و الرمال والصخورجعلتها تتوهج باللون البرتقالي ،في بعض الاحيان تصح مظللة باللون الأسود قبل انخفاض الشمس تحت الافق .. اما غروب الشمس في كيريغاكورا - قرية الماء- كان مبهراً حيث كانت أشعة الشمس تتطاير و تنعكس على الأمواج
لم يكن ساسكي مستعدًا للسفر إلى قرية كوموغاكورا - قرية البرق- ومواجهة الرايكاجي بعد ، ولذا.. هو سافر من جزيرة إلى أخرى ، وعبر حافة ارض النار ، وشق طريقه صعودًا إلى قرية إيوا الصخرية ، حيث هناك رسمت الشمس السماء بدفئها.. تتناقض مع الظل البارد للجبال
وجد الاوتشيها الناجي نفسه معجبًا بالمناظر الطبيعية المتنوعة والطريقة التي تبرز بها الشمس معالمها.. كل شئ كان مختلفاً بشكل مبهج ، حيث كل قرية جعلت قصيدة خاصة بها جديدة حقيقة ، ومع ذلك فقد كتبوا جميعًا بنفس اللغة الخلابة التي غمرها غضب ساسكي وارتباكه.
في الأيام الجيدة ، جعله مشهد شروق الشمس يشعر بأنه حي ومتفائل حقًا.. كل هذا اعاد ملء تصميمه وغذت روحه التي لا تزال تتعافى ؛ هو لم يشعر أبدًا بأنه قد تبرأ كلياً من خطاياه و ذنوبه ، لكنه تمكن من رؤية تقدمه .
كانت الايام الجيده تحدث كلما ساعد شخصًا مكافحًا ؛ حينها كان يشعر بالسعادة حقاً ... يأتي هذا اليوم الجيد حقًا عندما لا يظهر من ساعدهم أي علامات خوف أو عدم ثقة في وجوده .. لم يساعد ساسكي الآخرين ليحصل على امتنانهم ، لكنه يعلم ان هذا السعور ممتع .. هو لم يقبل المال أبدًا ، حتى عندما عرض عليه العمل اليدوي
توافد المدنيون على قرى الشينوبي العظمى التي سرعان ما أصبحت مراكز للتعلم والثروة وأحدث التطورات التكنولوجية.. كان سكان الريف - الذين يتمسكون بالتقاليد الرعوية - يفتقرون الخبرة حصاد المحاصيل أو الحرث ..و في كثير من الأحيان ، كان معظمهم من المسنين، أو محاصرين في رعاية أطفالهم ، أو عديمي الخبرة للغاية لمحاربة قطاع الطرق الذين كانوا حريصين على استغلال الأشخاص المعزولين
