اسفه جدًا علا التأخير اسفه اسفه.
و هذا بارت بعوضكم فيه و فيه اشياء كثيره حتصدمك و اسفه اذا حيكون سامج انا فكرت اسحب على القصه بس معرف يمكن اكتبلكم اختصار لاني اصلًا ما بدخل الواتباد و كذا فا معرف.
مو معدل.
••••
الماضي.
احسست بعظامي تنهش و تنفسي بدأ بالاختفاء تدريجيًا. "حسنًا زين انت تخنقني." خرج صوتي مخنوقًا جدًا. "لا تعلم اللى اي مدى اشتقت اليك يا احمق." ابتعد اخيرًا عني و هو يطبع اخر قُبله على وجنتي. رأيت امي و هيا تخرج من المطبخ. "لويس هل هذا انت؟" ركضت سريعًا اليها لاعانقها بقوه بينما هيا كانت مندهشه. ظانه انها لن تراني مره اخرى.
"ابني , اشتقت اليك." عانقتني بقوهٍ اكبر. ابتعدت عنها و انا اُقبل وجنتاها. بينما يظهر فيهما احمرار طفيف جعلني ابتسم قليًلا. "لا اصدق اني سأقول هذا لكن منزلنا من غيرك لم يّكن كحاله. اهلًا بك من جديد." كان ذلك صوت والدي. ابتسمت له بخفه بينما صافحته فقط.
"هيا ان الغداء جاهز." اخبرتني امي بينما كانت متوجهه للمطبخ. "حسنًا سأغتسل." كنت حقًا مُمتن لروب لانه حمل امتعتي للاعلى لان لا طاقه لي لحمل نفسي ايضًا.
بينما كُنت متوجه لغرفتي احسست بيدهُ تسحبني بينما كُنت مُتأكد من هذا الشخص. "زين مالذي..." قاطعني بقبلته التى انوضعت على شفتاي. "زين كفى." استمررت بالابتعاد بينما هو استمر بالاقتراب ليُدخل لسانه بداخل فمي. "لا تعلم إلا ايت مدى اشتقت لشفتاك الذكيه." ينظر لعيناي بحرص شديد ,يظن بأن محاولاه بالايقاع بي ستنجح. "زين ,انا متزوج الان. و اُحب زوجي." ابتسم لي بسخريه. "هيا لوي. انها فقط فتره إلا ان تذهب انت الى زوجك و انا اُغادر بها البلده كأن شيئًا لم يحدثّ." ترددت قليلًا بسبب الشئ الذي فعله لي اخر مره. "نعم و انا اسف على الذي فعلته لك. و اعلم بأنني ناكر جميل. لكن كيف يُمكنني نسيان صديق منفعتي الاول؟" ابتسم بذكاء. اقترب مني شيئًا فشيء بينما كُنت انا انظر لاول شفتان قبلتُها بحياتي. نعم انها شفتان اخي غير الشقيق زين.
ظللنا نُقبل بعضنا البعض. لنعوض على تلك الايام الماضيه. بينما كان كل تفكيري بمدى حقاره هاري. لكن زين كان كُل تفكير عن وضعيتنا القادمه على السرير.
"احتاج للراحه." قاطعت قُبلتنا. "انت مُحق." ابتسم بتفهم و قبلني على خدي ثم خرج من الغرفه. سحبت شعري لغبائي. كيف امكنني ان اعود لفعل تلك العاده المُشينه من جديد؟ زين اخي كان اول شخص يفعل معي تلك الاشياء. كان يُضيف لحياتي مُتعه لا تُضاهي. لكنه بالنهايه قام بالتخلي عني عندما تزوج. لكنه الان مُنفصل عن زوجته و اظن بأن هذا سبب عودته لي. لكن الشخص الوحيد الذي سألُومه هو والدي... الذي لم يعطينا الحُريه بحياتنا. يتدخل بأي شي نفعله. لم يسمح لي بالخروج مع الفتاة التى اُعجبت بها مع ان عُمري كان خمسه شر فقط. لكل شخص لديه شهوه , انا و زين لم نكن نعرف اين يُمكننا ان نُطفئها , لذلك لم نجد الا احدنا الاخر.
