الحب المهووس A.H

البارت التاسع

من فضلكِ هلاَ عذرتِني على اخطائي الأملائية

'''''''' '' '' '' '' '' ''''''''' '' '' '' '' '

بفستانها الابيض كـ قلبها وشعرها الاحمر كـ النار الجميع يراها فاتنه بينما أنا اراها النار
"الكسندر"

رؤيا

حسناً ماذا اتحدث انا كُنت متصنمه امام التلفاز كان هوَ هذا هوَ الرجل الذي كُنت ابحث عنه

هوَ من خطف حنين امامي نضرت الى التلفاز ليضهر شكل الشركه واسمها على التلفاز ومن حسن حضي أني اعرفها اخذت حقيبتي التي كانت قريبة من الباب لاخرج بسرعه واتجه لها

اشعر بحريق اشعر بنار داخل قلبي لا تنطفئ اشعر وكأن حنين خطفت للتو امامي اشعر بذلك الضعف الذي يجبرني على الصراخ لكنِ اشعر أني غارقتٌ في بحرٍ لن استطيع الصراخ ولن يستطع احد سماعي

وجدت سائقاً لذا طلبة منه ان يُقلني فانا لم احصل على رخصت قيادة بعد قلت له اسم الشركه ليعرفها فوراً لانها شركه مشهوره في العراق وفي الكثير من الدول اللعين مشهور القبيح الكلب قليل الحياء عديم الكبرياء الذي لا يحوي ذرت رجوله

اتمنا شيئ واحد وهوَ ان يحبس وهوَ مقيد في غرفه مع سبع مثليين لمدت اسبوع حينها قد يبرد قلبي لكن لا اتمنى بعدها ان ياخذوه الى مختبر لدكتور مجنون يجري عليه التجارب مهلاً هل برد قلبي بالتاكيد لا اتمنى بعدها ان ياخذوه لعساكر جدد ليتعلمو التصويب به

استيقضت من تمنياتي على صوت السائق الذي قال لي اننا وصلنا اعطيته نقود دون ان انضر وذهبت بسرعة الى الشركه الملعونه تلك

دخلت جيد على ما يبدو ان حرسه اغبياء مثله سئلوني اذ كنت اعمل هنا وانا قلت اجل وبعدها سمحو لي بالدخول سئلت احد الموطفين اين مكتبه ليقولو لي أن مكتبه بعد طابقين لذا اتجهت الى المصعد ضغطت عليه لكن تاخر لذا اتجهت الى السلالم وصعدتها بسرعه

وها انا الان متجهت الى مكتب القرد الذي خطف روحي ولم ينتبه لجسدي الذي ضل خلفه

حاول سكرتيره ايقافي لكنِ لم اهتم له ودفعته بقوه لاتجه الى مكتبه وادفع بابه بقوه ايريد ان اطرق بابه في احلامه فقط انا لا اطرق الباب انا اكسر الباب وصاحبه معه

وقف ذو الشعر الابيض اعتقد انه بعمر جدي
هذا العجوز دخل خلفي بسرعه سكرتيره بينما انا بدئت بشتمه بابشع الشتائم العراقيه قام سكرتيره بحملي بينما انا اصرخ به واشتمه واحاول النزول لـ اضرب هذا العجوز لا اعرف ماذا قال لاني كنت اصرخ به بشده

لكن السكرتير انزلني لاتجه لهذا العجوز وابدئ بضربه وانا اشتمه اكثر واصرخ "يا ابن القحبه وين اخذتها.... وينهااا... اشسويتلهاااا" قام سكرتيره بسحبي وهو يقول "يمعوده ما يعرف عراقي" حسناً اكتفيت بضربه ضربة واحده وقلت "شنو يحچي هذا الكلب الحيوان" ليجيبني انهُ يتكلم الايطاليه