البارت السابع

1.3K 36 6
                                    

مثل تفاحة نيوتن وقعتُ في حبها بشكلً أبدي

الكسندر ✨



<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>
دعونا نجعل هذا البارت خاصاً بالكسندر....لقد اكتفينا من حنين و الياس
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>




انتهئ الكسندر من البحث عن تذكرتين لرحله الى بلد
التشيك وحجز لحنين والياس
وثم ذهب وحجز لنفسه رحله الى العراق يجب ان يذهب الى تلك الشركه التي هناك لِأجل العمل ما ان انتهئ من حجز التذاكر

رفع راسه وهوَ يتذكر الفتاة التي كانت مع حنين التي لن تغيب عن باله منذ ان احضرو حنين لدرجة انها اصبحت تزور احلامه كل ليلئ اصبح يخاف النوم لكي لا تاتي الى احلامه ويحاول ان يشغل تفكيره دائماً لكي لا تاتي على باله

بعد عدت ساعات

كان يغير ثيابه ويتوجه الى سيارته الخاصه وخلفه العديد من حرسه ليتوجه الى طائرته الخاصه ويدخل اليها بكل هيبة بينما شعره يتطاير مع نسيم الهواء من ما جعله جذاباً لدرجة انه اسر قلوب جميع الفتيات في المطار

في اليوم التالي

كان قد وصل الى العراق وذهب الى بيت الياس الذي هناك ذهب الى غرفته مباشرتاً واستلقا على السرير بكل هدوء ليغمض عيناه ويغط في النوم

كان يمشي في شارع خالي من البشر ولا يوجد اثر للحياة فيه ليسمع صوتاً من احد البيوت ليتوجه اليها ويفتح الباب

لتضهر له رؤيا تقف في زاوية الغرفة وتضم قدميها الى صدرها وتبكي بحرقه شديده
توجه الكسندر ناحيتها وهوَ يضع يده على كتفها لتجفل على اثرها وتلتصق بالحائط وهيَ تبكي وترتجف تحاول الابتعاد عنه والاختباء بين جدران المنزل لكن لا فائده

يسمع صوت فتح الباب خلفه ادار راسه ليرى ان الباب فتح وحده اعاد راسه كانت قد اختفت بدئ يجول بنضره في الغرفه ثم سمع صوت صراخها في الخارج

خرج راكضاً اليها ليجد انه هنالك رجلان لا يضهر وجههما يسحبانها وهيَ تبكي وتصرخ به ان يساعدها يحاول الذهاب اليها لكن

يبدئ بسماع صوت اطلاقات النار ليختبئ خلف جدار وهوَ يخرج سلاحه ويبدئ بالتصويب واطلاق النار ناحيتهم بينما يستمع الى صراخ رؤيا

يجفل من حلمه وهوَ يتصبب عرقاً يحاول التنفس بصعوبه ويضع يديه على قلبه كان حلماً اشبه بالحقيقه

ليقول بينما يمسح عرقه "ماذا افعل هل اتوقف عن النوم لكي لا احلم بها... اللعنه توقفت عن الضهور في احلامي الان كوابيسي" نهض من السرير وتوجه الى الشرفة الموجوده في غرفته ليستنشق بعض الهواء النقي لعله وعسئ ان ينسيه هذا الكابوس..

الحب المهووس A.HOn viuen les histories. Descobreix ara