البارت الحادي عشر

993 38 47
                                    

لا تستسلِم ؛ كلما تعثّرت أنَهض ، وكلما أخطأت صحّح ، وكلما فشلت حاوِل ، وكلما أصرّت الأيام على أن تجعلك عابساً أبتسم رغماً عنها💜•
رؤيا

الكاتبة تتكلم
The writer speaks

في غرفة مستشفى موصوله بالاجهزه الطبيعه شعرها الاحمر المناقض للون الفراش الابيض صوت جهاز القلب بغرفه وحدها يقف امام الباب والدها ووالدتها ينتضران ان تستيقض

قالت والدة رؤيا والدموع في عيناها "ماذا حدثَ لها" اجابها والد رؤيا"لا ارعرف قالت سوف تذهب الى المكتبه وخرجت وانا لاحضت انها نست حقيبتها لحقتها وقبل ان افعل شيء كانت السياره قد صدمتها"

بدئت والدة رؤيا بالبكاء ليحتضنها والد حنين وهو يهدئها

بدئت والدة رؤيا بالبكاء ليحتضنها والد حنين وهو يهدئها

К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.

في مكان اخر
Elsewhere

كان يسير ذهاباً وئياباً في مكتبه وسكرتيره يقف امامه ليصرخ الكسندر" انا ماذا قلت لك "ليجيبه بـ" أن اضع رجال ليراقبوها ويحموها"ليصرخ عليه الكسندر وهو يقول" وماذا فعلو!! "اجابه سكرتيره وهو ينزل راسه "قاموا بصدمها بالسارة"

صرخ الكسندر"قلت لهم احرسوها وحموها ذهبوا وصدموها بالسياره وانت تريدني أن لا اغضب"

ليجيبه سكرتيره "انت تعرف العراقيين يحبون الاكشن لذلك قالوا بدل أن نراقبها نصدمها"

الكسندر "هل ترى هذا وقت مناسب لمزحك الثقيل اذهب واشتري باقت ورد"  لِاسأل  سكرتيره" هل ستذهب لزيارتها " ليجيبه الكسندر رافعاً حاجبه" ماذا تتوقع"

خرج سكرتيره وهوَ لازال يتذكر كل شيء حدث

Flashback

عوده بالزمن

كان ينضر اليها من بعيد كيف تسير لكن فجئة لاحض السيارته المسرعه الاتيه نحوها مهلاً انها السياره التي اعطاها لمن سوف يراقبونها

عندما اغلق عيناه كانت رؤيا قد طارت في الهواء
ووقعت في الارض

عندما اغلق عيناه كانت رؤيا قد طارت في الهواء ووقعت في الارض

К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.
الحب المهووس A.HМесто, где живут истории. Откройте их для себя