وكلما زاد الليل زاد الشوق إليه.
بغض النظر عن مقدار ما أحاول تجاهله ، فإن الشوق يحرق فقط.
أنا فقط آمل أن يأتي.
تعال وتحدث لا اريد شيئا.
أصبح كوني رفيقه.
أو حتى الظل.
ما مدى قسوة الليل.
ما زلت ابتهج بالنظر إلى خياله.
ما زلت أسمع أصواته التي احتفظت بها.
ليس غبيًا أو مجنونًا.
لقد حاولت للتو لم أستطع.
لنصبح فقط أصدقاء حتى اتناسى.
..أنها آخر طلب أرجوا أن تحقق لي يوم الذي اتمنى رجوعك..
YOU ARE READING
مقتطفاتي
Non-Fictionليست قصة او حتى رواية أنها عبر ليس لها نهاية؛لكن توقضك بلحظه من حياتك التي كنت جاهل بها.. بقلم : هاجر الوافي وبمساعدة : حسام الوافي