Part 7

115 4 0
                                    

خطبت داريا ويافوز بشكل رسمي وسط سعادة الجميع ولكن لم تكن تلتقي بخطيبها فكان منشغل طوال الوقت بالأعمال والمهمات حتى عائلته لم يعودوا يروه كانت النساء مجتمعات بالحديقة يتكلموا آتت العاملة
العاملة:السيد الصغير هنا وهو بالأعلى يرتاح.
حليمة:سأصعد لرؤيته
صعدت حليمة لرؤيته قرعة الباب لا صوت دخلت حليمة وجدته نائم اقتربت منه قبلته وتركته يرتاح،سألت مريم عن أخاه أخبرتها أنه نائم جلست حليمة وتنهدت بهدوء
عائشة:أمي آردت تذكيرك بعد أسبوع من اليوم يوم وفاة ميرا.
حليمة تنفسة بهدوء:ككل عام سيحصل كل شيء.
عائشة:ويافوز
حليمة بهدوء:يافوز مثل كل عام لن نراه.
مريم لحظت داريا وتسألتها:يافوز بيوم وفاة أمي يختفي لا يعود إلا بعد أيام أو أسبوع أو حتى ساعات وقبرها منذ وفاتها لم يزوره.
خضر وهو يدخل:هذا العام سيكون مختلف داريا ستكون موجودة وعيه التواجد العائلة بأكملها تتواجد.
سلم الجميع عليه وأعلمته حليمة عن عودة يافوز صعد خضر الآخر ليرتاح فهو كان متعب ولكن قبل ذلك اطمئن على يافوز.

حل المساء كانت داريا والفتيات جالسات معًا يتحدثوا وكان يافوز جالس مع تولغا وفاتح معه بالفريق ومارت
يافوز:اللعنة عليكما تزوجتوا ولم اخلص منكم.
تولغا  بضحك:قريبًا سنرك متزوج مثلنا.
يافوز:اصمت لم اعتاد على الفكرة بعد أساسًا جدتي كل ساعة ترسل اتصل واطمئن على خطيبتك ولهذه اللحظة لم اتصل ومريم اخرج مع خطيبتك عاملها برومانسية
تولغا يضحك بصوت مرتفع:أنت والرومانسية لا تتفقوا.
يافوز يجلس:يا رجل قلت لها ولكن لم تصدقني والله ظننت اتحجج.
مارت بضحك:وضعك ميؤوس منه.
يافوز:اصمت أنا جاد
فاتح:بفكر بشيء يحبوه الفتيات؟
مارت:صحيح كلامه شيء رومانسي.
يافوز:يا حقًا كم أنتم اذكياء.
ملاك آتت:جدي يريدك بمكتبه.
نزل يافوز للأسفل شاهد الفتيات ألقى التحية واكمل طريقه وهو غير منتبه وكانت داريا عائدة من الحمام اصطدم الأثنان ببعض كانت ستقع ولكن أمسكها يافوز كلهما ينظر لبعض توتر يافوز من قريها وابتعد يافوز مكمل طريقه كانت ستشكره ولكن لم يستمع بها،أعتذرت مريم من تصرف أخاها وأخبرتها داريا أنها لم تحزن خرجة مريم وداريا للمشي بالحديقة وأخذوا يتحدثوا وتتحدث مريم عن أخاها وتصرافته وكل شيء يخصه وكانت داريا مستمعة بالكامل.

بعد مرور أسبوع كان اليوم موعد وفاة ميرا وكان الكل حزين كان الجميع موجود سوى يافوز الذي ذهب بمهمة لينسى همه كان يموت حزنًا على وفاة والدته كان يرفض الحقيقة المؤلمة ولكنه الواقع  أما داريا كانت بقرب مريم وتراها وهيا حزينة تبكي بهدوء
داريا:هل اتصل على يافوز؟
مريم:لا ليبقى لوحده.
احتضنتها داريا وبادلتها مريم حزنة داريا كثير كانت العائلة جالسين بصمت فجأة يدخل حميد وهنا صدم الجميع،اقترب حميد من ابنته وعانقها ويقبلها والجميع صامت ابتعد حميد عن ابنته وقبل راسها جلس الجميع وأخذوا يتحدثوا.

حب يملئه المصاعب Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin