في اليوم التالي
ذهب تاي واخوته الى مركز تدريب على الرمايه مع السيده يونا بنما ترك الاطفال في المنزل مع المربيه الجديده وذهب كل من كوك وجيمين مع مدرب بنما يونا اصرت ان تدرب تايهيونغ بنفسها
يونا :هل انت مستعد تاي
تايهيونغ يتوتر :اجل "واعطته المسدس وبدات يده الارتجاف فهو لديه ذكريات سي معه "
يونا تبتسم:لا تقلق تايهيونغ
تايهيونغ بخوف :لا استطيع لا استطيع "وعطها المسدس وخرج ولحقته به"
يونا تبتسم :تاي كن قوي وتخطى خوفك
تايهيونغ بتردد :لا اريد ذلك ارجوك
يونا :بل تستطيع انت يجب ان تتعلم
تايهيونغ:لكن انا اخاف ان استخدمه يوم واندم لا ارجوك
يونا:تاي حول من اجل الاطفال انت تريد حمايتهم صحيح
تايهيونغ ينهد:اجل اريد ذلك لكن انا اخاف منه انت لا تعلمني هناك طلقه لا تزل فيني منذوا سنوات وانا اعيش واتنفس وهي في احشائي مدفونه ومعها ذكرياتها التي كنت ساموت بسببها كما ماتوا ولدي وانتي هنا وكوك وجيمين سيتعلمون
يونا بغضب :انا لن ابقى معكم للابد ساموت لا تفهم انا لدي سرطان انا في ايامي الاخير من يعلم ربما اموت غدا لذى اذهب الان وحارب خوفك من اجل اطفالك فهمت
تايهيونغ:حسنا قفد اريد وقت ساعه او ساعتين حتى اكون جاهز "ودخلت"
بعد ساعتين
دخل تايهيونغ ستقبله السيده يونا بابتسامه واعطته السلاح
يونا بغضب:امسك هذه"واخذ السلاح وكانت يده ترتجف وجاء جيمين وكوك "
جيمين يبتسم:لا باس هيونغ سيكون كل شي بخير فقط ركز
جونغكوك يبتسم:اجل لا تخاف "وأمسك يد تايهيونغ وقال" هاذا تمسكه لقد تعلمت بسرعه كيف امسكه مع المدرب وعرفت كيف اطلق لكن ليس كثير
يونا :اجل هكذا امسكه بقوه "وبدات بتعليمه هو واخوته "
بعد مرور اشهر
ها قد حل الشتاء واصبح تاي واخوته يعرفون للمسدس جيدا وتخطى تايهيونغ خوفه اما جونغكوك احب فكرت استخدامه وقرار ان يدخل كلية الشرطه بعد الثانويه وطبعا السيده يونا انتهى دورها ورحلت فجاء دون توديع احد هي تكوه الوداع جدا لذى خرجت بنما كان الكل نايم من يعلم الى اين حول تايهيونغ البحث عنها لربما يجده لكن اختفت
في المنزل
كان الاطفال يلعبون في الخارج بالثلج بحماس ومعهم جونغكوك الذي هو مثلهم
أنت تقرأ
THE BROTHERS 2
Humorحين تختلف الاشكال وظروف وألقاب لكن جمعنا الحب والاخوه والموده هذه هو عالم الاخوه السبعه على الرغم من اختلاف لكن جمعهم الحب واخوه لا يشرط بالدم بل بحب والاهتمام ببعض كل وحد يكون سند للاخر ه هذا هو المعنى الصحيح للاخوه 💜 مجموعة اجزء مميزه لكل جزء قصه...
