أستَيقَظت صبَاح اليَوم و أدرَكت ان بدَاخلِي و حتَي في أعمَاق قَلبي
ان ذَلك الشُعور إختَفي
ظنَنتها تهَيؤات الهدوء مِن حولٍي
سأعتِرف انَني عندَها بَحثت خِفيه كسَارقه عن صورَة قديمَه لَك
تَأمَلتك فلَم أشعر بشَئ
لم أبتَسم و الأغرَب انَني لم اتذَكر حتي تِلك اللَحظه المُصوره برَغم حقيقَة أننَي من ألتَقطها
فأسرَعت بالبَحث عن صورَة تجمَعك بِها، تِلك التِي تُشبهنِي في كُل شَئ، التِي اختَرتَها لمُحاولَه نسيَانِي الفَاشله
و لَم أشعر بشَئ مُجدداً
ذَلك الطَعم السَئ الذِى أعتَاد ان يدَاهمنِي في كُل مرَه ارَاك تَلمسها، تقُبلها او تبتَسم لها، لَم يعُد مُجدداً
أستَطعت حينَها التنَفس بحريه أخيراً لأول مرَه منذ سنوَات
و كَم كَانت تِلك أجمَل هدِيه أهدَيتني إيَاها.بيرِي
BINABASA MO ANG
Unsent Letters- رَسائِل لَم تُرسَل (مُكتمله)
Short Storyكَيف يُمكن تَخطي المشَاعر إن لَم نَرغب بإعلانَها للجَميع، لا يُوجد أفضَل من تَحريرَها بين طَيات الوَرق او رُبما رسَائِل لن تَجد وِجهتهَا أبداً P.E Z.M (one shot)