عشق ظلام

Galing kay chaimacdy

373K 8K 924

عندما يجتمع خبث مع براءة تكبر مع كبرياء حب مع كره عدالة مع اجرام يصبح عشق كالمرورة قهوة يلسعك عندما تتذوقه ع... Higit pa

تعريف شخصيات
عشق
مشاكسة
ماض مؤلم
اعتراف بحب
بارت سادس
بارت سابع
بارت ثامن
اعلان
بارت تاسع
بارت عاشر
بارت حادي عشر
بارت ثاني عشر
بارت ثالث عشر
بارت رابع عشر
بارت خامس عشر
بارت سادس عشر
بارت سابع عشر
بارت تاسع عشر
بارت عشرون
بارت واحد وعشرون
بارت ثاني و العشرون
ملاحظة
بارت ثالث و عشرون
بارت رابع وعشرون
بارت خامس و عشرون
نوت
بارت سادس و العشرون
بارت سابع و العشرون
بارت ثامن وعشرون
بارت تاسع و عشرون
بارت ثلاثون
بارت واحد و الثلاثين
بارت ثاني و ثلاثين
بارت ثالث و ثلاثون ( أخير)
ملاحظة
بارت نهاية
رواية جديدة

بارت ثامن عشر

7.5K 203 25
Galing kay chaimacdy


وضعت أغراضها في غرفتها الجديدة لتتنهد براحة
بعدما قد تعبت من سفر

.نزلت من غرفتها لتسأل إحدى خادمات :أين أسد انا لا أراه

لم ترفع خادمة رأسها من أرض لتجيب بكل إحترام :سيدتي إنه في حديقة

هزت رأسها هند لتتوجه إلى حديقة و تراه معطيا لها ظهره و يتكلم في هاتف لتتقدم ببطئ منه و تسمع حواره مع شخص الذي بهاتف :أحظره الى قبو و سأتفنن بتعذيبه

إبتلعت ريقها من حدة صوته لتعانقه من خلف تفاجأ بفعلتها قليلا لكنه علم الى من ترجع تلك يدين صغيرتين ليقفل خط و يدور كي يصبح مقابل وجهها
قبلها بقسوة و عنف لتقطع هي قبلة و تقول بإستفهام :من الذي ستتفنن بتعذيبه

قرص شفتيها بعنف ليردف بغضب :لا تتدخلي في شؤون مافيا و لا تحاولي معرفة ما الذي يجري

نظرت له بإنكسار لتغادر حديقة و دموعها على خديها لاتدري لما تعامل معها بجفاء ام ان أيام وردية التي عاشتها معه في جزر مالديف كانت بنسبة له متعة لا أكثر؟؟؟!!!

انتظر لحظة إذ لم تعلم ماذا سيحدث اذا هي ليست هند لبؤة شرسة

هزت رأسها بثقة لتمسح دموعها و تعود أدراجها و ترى اسد يتوجه الى ممر موجود في حديقة هي لم تكن تعلم انه هناك ممر في حديقة من قبل

إتبعته بصمت وحذر من أن يعلم أنها تراقبه وتتجسس عليه فأكيد سيقص لسانها و سيبتر قدميها إبتلعت ريقها و هي تتخيله يبتر قدميها لتنفي هذه فكرة سريعا من رأسها رأته يفتح باب ممر ليترك باب مفتوحا قليلا

دخلت بسرعة و راءه دون ان ينتبه لها لتمسك فمها تكاد تتقيأ من رائحة مكان نتن تقدمت من ذلك ممر مظلم لتسمع صراخ رجل

شهقت بخوف لتتقدم خطوات الى امام برعب الى ان بدأ ذلك صراخ يزيد من إرتفاعه دلالة على انها إقتربت من مصدر

رأت باب أمامها تماما لتقترب منه و يزداد صراخ ذلك رجل أكثر دفعته بخفه لتدخل الغرفة و ترى مشهد لا تريد لعقلها ان يستوعبه

أسد يقطع أصابع ذلك رجل بيد و يد أخرى تنزع أمعائه

لم تشعر بقدميها إلى و هي تسقط أرضا و يديها على فمها نظر أسد لذلك الجسد صغير الواقع على ارض لينهض ماسحا يديه بمنشفة أعطاه إياها الحارس

توجه لها ليحملها على كتفه وسط صراخها به :انت وحش اللعنة لا تحملني إب....

صفعها بقوة على مؤخرتها لتصرخ من ألم و تحاول هروب من بين يديه لكنه يأبى ان يتركها

ضربته على ضهره بقبضتيها صغيرتين ليبتسم بسخرية و يصعد درج مؤدي لغرفتهما

رماها على سرير ليرى خوف في عينيها منه اللعنة فقد إشتاق لعنادها و تكبرها اين قطته برية هل هربت و بقية قطة الجبانة

نزلت دموعها برعب لتزحف الى أخر سرير . نزع سترته ليقترب منها و يمسك وجهها ليلصق شفتيه بخاصتها

ضربت صدره بيديها ليمسك يديها إثنين بيد واحدة و يرفعها أعلى رأسها
قطع قبلته بها بعدما أحس بأنها سيغمى عليها من قلة هواء لتبدأ بإستنشاق هواء بسرعة و تعاود ضربه بيديها

هذه مرة هو حقا غاضب لا يتوجب عليها ان تلعب بأعصابه . نظرت له بغضب لتصفعه نعم قد صفعته و سترى جحيم بعينيها

إبتسم بغضب ليمسكها من قميصها و يمزقه بقوة بينما شفتيه قد إنقضت على جسدها مقبلة بقسوة تاركا عليه أثار علامات حب

لملمت شتات نفسها لتبعده بقوة بينما هو لم يتزحزح الى قليلا لتصفعه هذه مرة أقوى وتصرخ بوجهه :اللعنة أيها وحش قاتل مسخ

نظرت لتغيرات تقاسيم وجهه ليمسك شعرها بقوة و يرفع يده كي يضربها لكنه أنزل يده في أخر دقيقة فهي حبيبته و صغيرته كيف له ان يؤذيها و لو هو غاضب منها كثيرا لكن ليس ان يؤذيها أو يضربها

رماها على سرير لينزع قميصه ملطخ بدماء و يرميه أرضا
توجه الى باب غرفة ليقفله بالمفتاح و يبقى فقط معها في غرفة . تسطح على سرير و هي بجانبه ملتوية على نفسها فقبل ثوان كان سيهشم وجهها بصفعة لا مثيل لها

إبتلعت ريقها بخوف بعدما رأته ينزع بنطاله و يبقى فقط بملابسه داخلية ليمسك يديها و يقربها منه أكثر و يضع يده على بطنها ليردف :متى سيكون هناك فرد أخر في عائلتنا.

إبتعدت عنه لقول بغضب :توقف انا لا أريدك

تمعن بنظر الى اعينها زرقاء ليمسح على وجهها بواسطة كفه امام نظراتها متخوفه منه ليردف بغيض :لما أصبحت فجأة تخافين مني

أبتعدت يده لتحاول تملص من بين قبضتيه لكنه أحكم عليها ليقرب وجهه من رقبتها و يلعقها

تجمدت مكانها لترتخي عضلاتها تاركتا إياه يفعل ما يشاء إبتعد عنها بعدما أحس بها سكنة في مكانها ليقول بعشق:هند انت تعلمين انني لن أأذيك بحياتي فلما اصبحت تخافين مني ان

أشاحت بوجهها عنه هي أصبحت تهابه من منظر الذي رأته فليس شيئ بهين أن ترى من تحبه يعامل ناس بوحشية و أن ينتزع أمعاء شخص بيديه و يبتر أصابع.

إبتسم على سذاجتها ليعتليها و يصبح فوقها تماما :الم اقل لكي لا تتدخلي في شؤون مافيا فأنت لست من ظمنهم يا صغيرتي

عض على أرنبة أنفها بلطف ليقول مجددا :أنت لا تعلمين ما فعله ذلك رجل من مشاكل للعائلة لذا لا يتوجب عليك شفقة عليه

أرادت صراخ بوجهه و معاتبته لكن صوتها إختفى تماما أضن انها تعرضت لصدمة نفسية قبل قليل

قرص خديها بلطف ليردف بهيام :اللعنة على هاتين خدين أريد ان أأكلهما

بدأ يعض خديها و يدغدغها في أنحاء جسدها لتقهقه بقوة هي لا تستطيع ان تمسك ضحكتها عندما يضغضغونها

إبتسم فور أن رأها تضحهك ليردف :جهزي نفسك سنذهب لمنزل العائلة

أمسكت يده لتردف بخوف :ماذا ستكون ردة فعلهم إذا علموا أننا مع بعضنا بعض

إقترب منها ليهمس في أذنها مع عض شحمة أذنها في أخر كلامه :إنهم يعلمون بالفعل

فتحت فمها بصدمة لتقول بتفاجأ:من الذي أخبرهم

قهقه أسد ليدخل للحمام كي يستحم تاركا هند تتسائل من أخبرهم






إستيقضت نور لتجد شون محاوطا إياها بقبضتيه ضخمة لتعض على شفتيها بإحراج فكيف لها بأن تهرب من يديه كي لا تراها والدتها

حاوت تملص من قبضتيه لكنه أحكم عليها ليتكلم بصوت مبحوح من نوم :توقفي عن حركة

إبتلعت ريقها لتتنهد بقلة حيلة و تبقى ساكنة بفعل
مرت دقائق لتتنهد بملل و تحاول تملص من بين يديه مرة أخرى  لكنه صفعها بقوة على مؤخرتها مما جعلها تنتفض و تصرخ من ألم لتردف و دموع قد تحجرت في عينيها :لما فعلت هذا

نظر لها بحدة لينهض بجدعه و يقول :هذا لأنك أيقضتيني و انا لم أنم جيدا

هربت فورا بعدما قد شدت شعره بقوه لتبتسم بقوة و تقول له وهي في حمام مختبأة:و هذا كي لا تضربني مرة اخرى

إبتسم على غبائها لينهض و يمسك مفتاح حمام و يفتحه بينما هي لعنت نفسها ألف مرة فنظراته توحي بأنه سيذبحها

إبتسم بسخرية ليبدأ بإقتراب و هي تبتعد إلى ان توقفت عند جدار
حاصرها بين يديه ليقبلها عاضا على شفتيها إبتعد عنها بعد دقائق ليهمس في أذنها :إذن خرجت من قصر بدون إذني ستعاقبين على ذلك

إبتلعت ريقها بخوف لتهز رأسها بلا :أقسم قد أخبرت والدتك و هي من قالت لي ان أذب و ستخبرك عند مجيئك

كتم ضحكته عليها من خوفها زائد منه ليحاول جعل وجهه أكثر صلابة من غضب :و لكن انت ملكي يتوجب عليك أخذ إذني

أغمضت عينيها بخوف فور إلصاق وجهه بوجهها لينفتح باب فجأة و تشهق نور لترى والدتها هي و ساندرا

إبتسم شون بسخرية ليقول موجها كلامه الى إيفا :عمتي ألم يكن يتوجب عليك طرق باب أولا

قهقهت إيفا لتمسك يد ساندرا وتقول :أعتذر عن مقاطعتكما

خرجت بسرعة هي و إبنتها لتترك شون مع نور وحدهما

نظرت له ببراءة لتقبل خده و تعتذر منه :أعتذر لأني لم أخبرك من قبل

حملها على كتفه ليخرج من حمام و يرميها على سرير ليذهب الى باب غرفة و يغلقه جيدا حتى لا يقاطعه أحدا هذه مرة

إبتسم بخبث ليبدأ في إقتراب منها :أنت من جنيت على نفسك يا صغيرتي مضاجعة في صباح لا مثيل لها

إستلقى فوقها ليقبل بطنها مكشوف وينزع عنها قميص نومها الذي يكاد يغطي صدرها لم تكن ترتدي حمالة صدرها ليبتسم فور مابدأ بتقبيل و لعق صدرها لتتأوه بمتعة .وضعت يديها على فمها مانعتا خروج أصوات من فمها ليمسك يديها وينزعها ويردف:تأوهي بإسمي او لن أرحمك
قبل عنقها ليمتصه بقوة تاركا علامات حب واضحة على عنقها مسببا ألما على مستوى عنقها لم تشعر بيديه الى و هي تنزع ملابسها سفلية  ليفرق قدميها و يدخل أصابعه بداخلها تأوهت بإسمه لتئن بإستمتاع:شون توقف سيرونا
أدخله بها بدون سابق إنذار لتصرخ بصوت منخفض من ألم و تردف بألم قد غلبه إستمتاع:ببطئ انا أترجاك
تحرك بداخلها ببطئ ليزيد من سرعته بعدما قد تجابت معه ليتصبب عرق منه مأكد على أنه سيكمل الجولة عما قريب .قذف بداخلها ليتنهد بتعب و يتسطح بجانبها معانقا إيها






إبتسمت بألم على حالتها مزرية لتبدأ دموع تسقط من عينيها و أمها تواسيها لتعنقها و تبدأ بالبكاء :أمي لما لا يحبني انا قد أحببته و انا زوجته منذ ستة عشر سنة لما لا يحبني

عانقتها والدتها لتحاول ان تهون عليها قليلا :أكيد سيرجع لكي و سيعتذر منكي فقط أصبري و سترينه

مسحت دموعها فور ان دخل والدها عليها لتركض إليه و تحتضنه ليهمس في أذنها :لا تبكي فقد أتى لكي

إبتسمت بسرعة ماسحتا دموعها لتقول له بسرعة :أين هو انا لا أراه

قهقه على إبنته مدللته ليربت على شعرها و يردف :على أقل إغسلي وجهك و غيري ثيابك ثم إنزلي له انه في أسفل

اما عند دارك الذي كان جالس مع عائلة وسط نظراتهم له غاضبة ليردف مهدي :دارك  إعلم ان هذه مرة أخيرة التي تغضب و تحزن فيها ألاء 

إبتلع ريقه بغضب ليردف ببرود :حسنا

نزل والدها ليرمقه نظرات قاتلة و يقول :إسمعني جيدا إبنتي ستعود إليك و أطفالك أيضا سيعودون إليك لكن أقسم بحياة إبنتي ان في مرة مقبلة التي ستجعل إبنتي تبكي سأقتلك

أراد دارك ان يدافع عن نفسه و ان يخبرهم بأنهم من أجبروه على زواج منها و فرقوه عمن يحب لكن هو لا يستطيع ذلك فبرمشة منهم ستسقط إمبراطوريته و أعماله و كل شيئ متعلق به أجاب ليو (ليو زوج جوري إبنة جود و أخت أسد و ألكس وهو إبن عم دارك زوج ألاء إبنة مازن و أخت كبرى لماركوس) :لا تقلق عمي أعدك انه سيعامل ألاء جيدا و سيحمي أطفاله

نزلت ألاء و معها جوري لتجلس جوري بجانب زوجها ليو اما ألاء فجلست بجانب والدها و عمها

ليردف مهدي :ألاء أأنت موافقة على رجوعك لدارك و مسامحته

هزت رأسها بسرعة لتنظر له بنظرات عشق قد تخطى كل حدود ليردف مهدي : إذن سترجعين إلا كلومبيا معه

إبتسمت جوري لها مشجعة إياها لتأتي خادمات بأطفال ألاء  اما إبنتها صغرى فقد أتت بها أنفال زوجة ألكس لتقول أنفال لألاء بعدما قد وضعتها على قدميها : انها طفلة جميلة جدا شكرا لأنك تركتيني أعتني بها

قهقهت جوري على انفال لتقول لها :إذا كنت تحبين أطفال لهذه درجة فبإمكانك إنجاب حتى عشره

خجلت أنفال لتحمر خديها و تنزل رأسها عاتبتها ملاك والدتها لتردف :دعيها و شأنها

إحتضن دارك طفلته كبرى التي تبلغ 15 سنة ليقبلها في جبينها و على خديها إبتسمت ألاء على حب زوجها لأولاده لتقول مايا :أظن ان موعد دراسى أطفال قد إقترب أليس كذلك

أومأت ألاء لتبتسم و تقول :أجل و سنعود كي يبدأ أطفالنا دراسة

نهض دارك محتظنا أطفاله متكونين من ولدين و بنتين ليقول ل ألاء :هيا طائرة جاهزة

نظر له مازن نظرة تحذيرية ليفهمها دارك سريعا فهو يحذره من أن لا يؤذي إبنته ثانية

أعتذر للتأخير
كيف أتاكم سرد قصة ممل جيد حزين ...؟؟!

أخبروني عن أي أبطال تريدونها في بارت قادم


Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

1.6M 115K 25
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...
7.1M 583K 54
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغ...
1.8K 67 55
يعاني الأسير في وطن غير وطنه، وديار غير دياره، مع اشخاص غير اللذين اعتاد عليهم...!
30K 398 102
ما مصير المرأة عند هروب عشيقها على طاولة الزفاف ؟؟ حكاية مرام و مواجهتها لمظالم الحياة و قسوتها كرونيك بالهجة التونسية 🇹🇳🍷 تجمع بين قضايا الواقع...