إنتقام الليث

By samsweetgirl

3.2M 71.6K 2.2K

جرها من يدها وسحبها معه للاعلى ادخلها غرفته ميرا بارتباك وهي تركض لكي تخرج من غرفته مثل فأر يطارده القط ليص... More

التعريف بالشخصيات
الفيديو الترويجي للرواية
الجزء الاول ( اختطاف )
الجزء الثاني ( ملاك طفولتي )
الجزء الثالث ( لئيم )
الجزء الرابع ( انت لست من نوعي)
الجزء الخامس ( انه ..هو )
الجزء السادس ( فارس )
البارت السابع ( اغار عليها)
الجزء الثامن ( اغار عليه)
هام ❤
الجزء التاسع ( اول قبلة ) 💋
الجزء العاشر ( حبها كاللعنة)
الجزء 11 (عشقت الشيطان)
الجزء 12 ( اعشقها)
الجزء 13 (صدمة)
الجزء 14 (قاتل) 🔫
الجزء 15 (ماتت)
الجزء 16 (ضياع)
الجزء 17 ( المضي قدما)
الجزء 18 ( العودة )
الجزء 19 ( العودة 2 )
الجزء 20 ( اللقاء المنتظر)
الجزء 21 ( حبه مازال يسري في عروقي )
الجزء 22 ( مازالت تغار )
الجزء 23 ( نار الغيرة)
الجزء 24 ( رقصة )
هام 🎥
الجزء 25 ( كوابيس ميرا )
اغنية ❤
الجزء 26 ( صفعة )
الجزء 27 ( إشتقت له )
الجزء 28 (حبيبتي )
الجزء 29 ( إغماء )
الجزء 30 ( إنكسار )
الجزء 31 ( انا احترق )
الجزء 32 ( زيارة )
الجزء 33 ( سأحميكي صغيرتي )
الجزء 34 ( رحلة )
الجزء 35 ( أنت ملكي )
الجزء 36 ( إعتراف )
الجزء 37 ( تحقق حلمي اخيرا )
الجزء 38 ( جرعتي)
الجزء 40 ( كذبة )
📣 هام 📣
الجزء 41 ( سأفعل ما يحلو لي)
الجزء 42 ( حقيقة )
الجزء 43 ( أعشقك )
الجزائر حرة مستقلة 🇩🇿
النهاية ( حفل الزفاف )
📣 هام 📣
رواية جديدة
2 millions 🎉

الجزء 39 ( تهديد )

45.9K 1.1K 36
By samsweetgirl

شكرا الرواية صارت #5 في الرومنسي 😍
كما وعدتكم سانزل جزئيين اليوم
و هذا البارت سيكون طويل للتعويض ❤😘

❤❤❤❤❤❤

في الصباح اليوم التالي عند وصول ميرا للشركة توجهت مباشرة لمكتب امير
ميرا : bonjour mon bb 
امير : bonjour ma chérie
ميرا  و هي تطبع قبلة على خده
امير بزعل : ليس هذا ما اريد  اريد قبلة من نوع اخر
ميرا بخجل : الا تستحي امير نحن في الشركة ارجوك
امير يمثل الزعل : لا يهمني اريد قبلتي الان
ميرا : يا لك من مدلل

اقتربت منه طابعة قبلة على شفاهه فجأة دخل نسيم
نسيم و هو يغطي عيناه : انا اسف .. انا لم ارى شيئ
ميرا و قد ارتبكت و احمرت كالطماطم
امير و هو يزفر : اووف .. جاء مفسد اللحظات الرومنسية
اما ميرا استأذنت و غادرت مكتبه بسرعة
نسيم : ممم... اشتم رائحة الحب في الهواء
امير بغضب : بمداهمتك المكتب لم تترك لنا لا حب و لا بطيخ
نسيم : متأسف يا صديقي لم اتعود على أن أراك في علاقة جدية
امير : المفيد  ماذا من وراء هذه المداهمة
نسيم : في الحقيقة جائتني اخبار ان محمود له ولد و بنت الولد مختفي منذ زمن لا احد تعرف عنه شيئ كذلك الطفلة اللتي تصغر اخاها ب 5 سنوات
امير : ممممم... ابحثوا عنهما جيدا اريد كل جديد و راقبوا من يزور محمود في السجن
نسيم : حسنا

كانت ميرا في مكتبها تعمل على التصاميم الجديدة حتى سمعت دق على الباب
ميرا : ادخل
حنان : صباح الخير آنسة ميرا
ميرا : صباح الخير حنان
حنان : لقد وصلك هذا الضرف
ميرا : شكرا لك
عند مغادرت حنان المكتب امسكت ميرا الضرف كان مكتوب عليه الى الانسة ميرا فتحته و جدت رسالة و علبة صغيرة
ميرا : ترى من المرسل ؟ سأقرأ الرسالة اولا لارى من ارسلها

بدأت ميرا بقرائتها حتى تجمدت في مكانها من صدمتها تجمعت الدموع في عينيها

الرسالة
« نعلم انك في علاقة مع امير سيفاوي  ستتركينه و إلا سيموت حبيب قلبك مارايك ان يكون موته فاجعة مارايك برصاصة في قلبه  الاختيار لك توجد هدية لك في العلبة سلام  »
ميرا و هي ترتجف و اشتدت شهقاتها عندما فتحت العلبة
وجدت فيها قلادة امير اللتي على شكل رصاصة ملطخة بالدماء و ورقة مكتوب فيها بالدماء « سلسلته اللتي لا تفارقه من الطفولة و استطعنا الوصول لها اذا اطلاق رصاصة من بعيد تستقر في قلبه ليس صعبا انا احذرك من اخبار احد ما و لا مااااات امير »
ميرا و قد بدأت ترى خيالات فقد حجبت الرؤية عنها من فزعها و خوفها زادت شهقاتها و ارتجافها
ميرا : يا الهي ماذا سافعل الان هل حقا سيقتلونه
..كي...كيف ساتركه الان بعد الاعتراف بحبنا اذا ابتعدت عنه انا فهو لن يبتعد ياالهي مالعمل الان لا استطيع الابتعاد عنه و لا استطيع خسارته فانا لم اصدق نفسي عندما وجدته مجددا بدأت بالبكاء و شهقاته تتعالا لماذا .. لماذا كل هذه الامور تحصل معي لماذا ؟
بعد ان استجمعت قوتها مسحت دموعها و خرجت من الشركة مسرعتا للبيت
امير : لقد حان وقت جرعتي امسك هاتفه و اتصل بمكتب ميرا ..... لماذا لا ترد على الهاتف 
امير : الو حنان اخبري ميرا اني اريدها في مكتبي حالا
حنان : الانسة ميرا ليست في مكتبها فقد خرجت منذ ساعة و نصف تقريبا و كان وجهها شاحبا
امير بقلق : ماذا هل هي مريضة ؟ ....الم تقل لك شيئ ؟
حنان : لا لم يخبرني باي شيئ
امير : حسنا
بعد اغلاق امير الخط اتصل بهاتفها الشخصي فوجده مغلق
امير : تبا ... ماللذي يجري معك حبيبتي
أعاد ضغط الارقام و اتصل برقم بيت ميرا
ردت سعاد : الو بيت السيد كمال من معي
امير بتوتر : مرحبا سعاد .. انا امير سيفاوي هل ميرا في المنزل
سعاد : مرحبا امير نعم وصلت قبل قليل هي في غرفتها
الان هل تريد التكلم معها 
امير و هو يتنفس الصعداء
امير في نفسه : الحمد لله لم يحصل لها مكروه
امير : هل تستطيعين اخذ الهاتف لها
سعاد : اكيد انتظر دقيقة
دقت سعاد باب غرفة ميرا
ميرا : ادخل
سعاد : ميرا صغيرتي هناك اتصال لكي
ميرا و الفزع يتملكها : اتصال لي ؟ .. من من ؟
سعاد : امير

ميرا و الدموع في عينيها  فقد تذكرت تهديد ذلك الشخص : أمييير

ميرا : لا اريد انا متعبة اخبريه بانني نائمة 
سعاد : حسنا ساخبره
سعاد بخجل : سيد امير ميرا الان نائمة و عندما حاولت ايقاضها لو افلح عند استيقاضها ساخبرها ان ستتصل بك
امير بجمود : حسنا و اغلق الخط

ميرا و هي تفتح العلبة الصغيرة المرسلة مع الرسالة تحدق في قلادة امير ببكاء
ميرا : كيف استطيع الابتعاد عنك مرة ثانية امير ..
اخاف ان ابتعد و اخسرك مرة اخرى او ان ابقى معك و ان اخسرك للابد
يالهي  ماذا يجب ان افعل الان اذا حدث له مكروه بسببي لن اسامح نفسي لا اريد ان يتاذى فعند ابتعادي عنه سيتالم بعض الوقت و سينسى و لكن اذا تاذى فانا ساموت و ستحزن السيدة جميلة ايضا فهي لم يبقى لها غير امير في هذه الحياة لا يجب ان اكون انانية علي ان ابتعد عنه و لكن كيف فامير بعد اعترافنا بحبنا لن يتخلي عني بسهولة
يا ربي وجهني للطريق الصحيح انا مشتتة لا أعرف ماذا افعل
فجاة رن هاتف ميرا معلنا على وصول رسالة فتحت ميرا الرسالة
« انسة ميرا ماذا قررت ؟ .. نحن لا نلعب هنا على فكرة امير خرج من الشركة الان مارايك لو اطلقنا عليه الان .... و لكن نحن كرماء سنعطيك مهلة يومان لتوديع حبيب القلب و بعدها .... طااااع »

ميرا وعيناها تتوسع و هي تقرأ  ترتجف و الدموع كالسيل في عينيها بعد قرائتها الرسالة اتصلت بالرقم فوجدته مغلق
بكت كثيرا حتى نامت و هي تعانق وسادتها

في الصباح اليوم التالي

استيقظ امير كالعادة امسك هاتفه فلم يجد اي اتصال من ميرا اتصل بها كان هاتفها  مغلقا
امير بابتسامة : اه يا محبة النوم الم تستيقضي بعد
أخد حمامه ارتدى ملابسه و انطلق لشركته
عند ميرا كانت مازالت نائمة حتى سمعت صوت سعاد
سعاد : ميرا .. صغيرتي استيقظي ستتاخرين عن عملك
ميرا : لن اذهب اليوم للعمل انا اشعر بالتعب
سعاد : هل اجلب لك الطبيب
ميرا : لا .. مجرد تعب فقط
سعاد : حسنا .. هل احضر لكي فطورك الى هنا 
ميرا : لا اريد شيئ
سعاد : و لكن يجب ان تاكلي
ميرا : لا اريد سعاد ارجوكي
سعاد : حسنا .. ان احتجت لشيئ اخبريني
ميرا : حسنا

وصل امير الى الشركة
امير : حنان  الم تصل ميرا بعد
حنان : اتصل بي منذ قليل و اخبرتني انها لن تاني اليوم
امير : لماذا هل هي مريضة
حنان : لا اعلم لم تخبرني
امير : حسنا احضري قهوتي لمكتبي حالا
ذهب امير لمكتبه و الغضب بادي على وجهه 
امير و هو يتصل بميرا و جد هاتفها مازال مغلقا
امير : اذا هكذا يا ميرا تتصلين بحنان و انا لا يهمك امري

عند ميرا كانت مستلقية على سريرها تفكر ماذا تفعل تعيد قراءة الرسالة
حتى سمعت دق على بابها
ميرا : ادخل
كمال : صباح الخير صغيرتي كيف حالك اخبرتني سعاد انك لن تذهبي للعمل اليوم هل انتي مريضة هل اجلب لكي طبيبا
ميرا بابتسامة مزيفة : انا بخير ابي حبيبي انا اعاني من الارهاق فقط سانام قليلا و ساكون بخير
كمال : هل انت متأكدة
ميرا و هي تطبع قبلة على خده : اكيد
كمال : حسنا
بعد مغادرة كمال الغرفة فتحت هاتفها حتى اعلن هاتفها  عن و صول عدت رسائل منها اتصالات امير و رسائل اميلات فانتبهت لرسالة من رقم جديد فتحتها
« هل تعتقدين باغلاقك لهاتفك لا نستطيع الوصول اليك على فكرة كمال خرج الان من المنزل مارايك لو ندخل كمال للعبة ايضا »
ميرا و هي تشهق بفزع : يا الهي ابييييييييي ...
اتصلت بالرقم كان مغلق رمت هاتفها على السرير و اجههشت بالبكاء
في هذه الاثناء وصلت رسالة لامير اشعار على فتح ميرا هاتفها
امير : اخيرا فتحتي الهاتف اللعين
اتصل بها مجددا  عند رايتها لاسمه على شاشة هاتفها حتى
زاد بكائها
ميرا ببكاء : ياالهي ماذا افعل الان ؟
استمر الاتصال حتى فصل و هي لم ترد اعاد امير الاتصال مجددا لم تجب اعاد عدة مرات و لم تجب
اعاد الاتصال لهاتف المنزل
سعاد : مرحبا منزل كما.....
امير مقاطعا لها : انا امير اريد التحدث مع ميرا
سعاد : انتظر للحظات ساخبرها
امير : حسنا

سعاد و هي تقرع باب غرفة ميرا
ميرا بعدما جففت دموعها : ادخل
سعاد : صغيرتي امير يتصل مجددا يريد مكالمتك
ميرا : لا اريد مكالمته فهي تعلم لو سمعت صوته ستضعف امامه
ميرا : اخبريه انني في الحمام
سعاد : ولكن ...
اميرا : قولي له اي كذبة لا اريد التكلم معه
سعاد : حسنا
سعاد : سيد امير في الحقيقة ميرا في الحمام الان تستحم عند.......
لم تكمل سعاد كلامها حتى سمعت صوت انقطاع الخط ...طيط.. طيط ..طيط

كان امير يلعن تحت انفاسه  : هكذا اذا ميرا ....

عند ذهاب سعاد بدات ميرا بالبكاء حتى نامت مجددا

انتهى البارت ..... ❤


Continue Reading

You'll Also Like

611K 20.3K 35
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
56.1K 1.1K 20
رحلة بين طيات المجهول الغجر والحضر
1.2M 95.9K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
11.8K 1.2K 44
لم يوقفها وهى تطعنه بسكينها لم يحرك يده حركة واحدة كى يدافع عن نفسه تركها تطعنه كيفما تشاء فـ الألم الذى يشعر به الأن ليس شيئ أمام الألم الذى بقلبه ب...