الجزء 39 ( تهديد )

45.6K 1.1K 36
                                    

شكرا الرواية صارت #5 في الرومنسي 😍
كما وعدتكم سانزل جزئيين اليوم
و هذا البارت سيكون طويل للتعويض ❤😘

❤❤❤❤❤❤

في الصباح اليوم التالي عند وصول ميرا للشركة توجهت مباشرة لمكتب امير
ميرا : bonjour mon bb 
امير : bonjour ma chérie
ميرا  و هي تطبع قبلة على خده
امير بزعل : ليس هذا ما اريد  اريد قبلة من نوع اخر
ميرا بخجل : الا تستحي امير نحن في الشركة ارجوك
امير يمثل الزعل : لا يهمني اريد قبلتي الان
ميرا : يا لك من مدلل

في الصباح اليوم التالي عند وصول ميرا للشركة توجهت مباشرة لمكتب امير ميرا : bonjour mon bb  امير : bonjour ma chérieميرا  و هي تطبع قبلة على خده امير بزعل : ليس هذا ما اريد  اريد قبلة من نوع اخرميرا بخجل : الا تستحي امير نحن في الشركة ارجوك امير يم...

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

اقتربت منه طابعة قبلة على شفاهه فجأة دخل نسيم
نسيم و هو يغطي عيناه : انا اسف .. انا لم ارى شيئ
ميرا و قد ارتبكت و احمرت كالطماطم
امير و هو يزفر : اووف .. جاء مفسد اللحظات الرومنسية
اما ميرا استأذنت و غادرت مكتبه بسرعة
نسيم : ممم... اشتم رائحة الحب في الهواء
امير بغضب : بمداهمتك المكتب لم تترك لنا لا حب و لا بطيخ
نسيم : متأسف يا صديقي لم اتعود على أن أراك في علاقة جدية
امير : المفيد  ماذا من وراء هذه المداهمة
نسيم : في الحقيقة جائتني اخبار ان محمود له ولد و بنت الولد مختفي منذ زمن لا احد تعرف عنه شيئ كذلك الطفلة اللتي تصغر اخاها ب 5 سنوات
امير : ممممم... ابحثوا عنهما جيدا اريد كل جديد و راقبوا من يزور محمود في السجن
نسيم : حسنا

كانت ميرا في مكتبها تعمل على التصاميم الجديدة حتى سمعت دق على الباب
ميرا : ادخل
حنان : صباح الخير آنسة ميرا
ميرا : صباح الخير حنان
حنان : لقد وصلك هذا الضرف
ميرا : شكرا لك
عند مغادرت حنان المكتب امسكت ميرا الضرف كان مكتوب عليه الى الانسة ميرا فتحته و جدت رسالة و علبة صغيرة
ميرا : ترى من المرسل ؟ سأقرأ الرسالة اولا لارى من ارسلها

بدأت ميرا بقرائتها حتى تجمدت في مكانها من صدمتها تجمعت الدموع في عينيها

الرسالة
« نعلم انك في علاقة مع امير سيفاوي  ستتركينه و إلا سيموت حبيب قلبك مارايك ان يكون موته فاجعة مارايك برصاصة في قلبه  الاختيار لك توجد هدية لك في العلبة سلام  »
ميرا و هي ترتجف و اشتدت شهقاتها عندما فتحت العلبة
وجدت فيها قلادة امير اللتي على شكل رصاصة ملطخة بالدماء و ورقة مكتوب فيها بالدماء « سلسلته اللتي لا تفارقه من الطفولة و استطعنا الوصول لها اذا اطلاق رصاصة من بعيد تستقر في قلبه ليس صعبا انا احذرك من اخبار احد ما و لا مااااات امير »
ميرا و قد بدأت ترى خيالات فقد حجبت الرؤية عنها من فزعها و خوفها زادت شهقاتها و ارتجافها
ميرا : يا الهي ماذا سافعل الان هل حقا سيقتلونه
..كي...كيف ساتركه الان بعد الاعتراف بحبنا اذا ابتعدت عنه انا فهو لن يبتعد ياالهي مالعمل الان لا استطيع الابتعاد عنه و لا استطيع خسارته فانا لم اصدق نفسي عندما وجدته مجددا بدأت بالبكاء و شهقاته تتعالا لماذا .. لماذا كل هذه الامور تحصل معي لماذا ؟
بعد ان استجمعت قوتها مسحت دموعها و خرجت من الشركة مسرعتا للبيت
امير : لقد حان وقت جرعتي امسك هاتفه و اتصل بمكتب ميرا ..... لماذا لا ترد على الهاتف 
امير : الو حنان اخبري ميرا اني اريدها في مكتبي حالا
حنان : الانسة ميرا ليست في مكتبها فقد خرجت منذ ساعة و نصف تقريبا و كان وجهها شاحبا
امير بقلق : ماذا هل هي مريضة ؟ ....الم تقل لك شيئ ؟
حنان : لا لم يخبرني باي شيئ
امير : حسنا
بعد اغلاق امير الخط اتصل بهاتفها الشخصي فوجده مغلق
امير : تبا ... ماللذي يجري معك حبيبتي
أعاد ضغط الارقام و اتصل برقم بيت ميرا
ردت سعاد : الو بيت السيد كمال من معي
امير بتوتر : مرحبا سعاد .. انا امير سيفاوي هل ميرا في المنزل
سعاد : مرحبا امير نعم وصلت قبل قليل هي في غرفتها
الان هل تريد التكلم معها 
امير و هو يتنفس الصعداء
امير في نفسه : الحمد لله لم يحصل لها مكروه
امير : هل تستطيعين اخذ الهاتف لها
سعاد : اكيد انتظر دقيقة
دقت سعاد باب غرفة ميرا
ميرا : ادخل
سعاد : ميرا صغيرتي هناك اتصال لكي
ميرا و الفزع يتملكها : اتصال لي ؟ .. من من ؟
سعاد : امير

إنتقام الليث Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ