مُدللة بين يديّ بارِد

By therghad

1.2M 45.4K 11.8K

اوليفيا ذات الحظ العاثر ، وزين صاحب الثروة والغِنى .. يجتمعان معاً ويفترقان ايضاً ، عندما يجتمعُ الثلجُ والنا... More

البدايه | جُزء من البارت.
نُزهه | البارت الاول.
ثَروة | البارت الثاني.
حياةُ الرفاهيه | البارت الثالث.
صديقان اكثر | البارت الرابع.
صغيرتي المُدللة | البارت الخامس.
تغيرٌ مُفاجئ | البارت السادس.
اهانه مُحطمه | البارت السابع.
إنني اُحبك | البارت الثامن.
عوده بإنكسار | البارت التاسع.
هل حُب المال هو السبب | البارت العاشر.
ليله مُختلفه | البارت الحاديّ عشر.
مب بارت ٢.
العوده إلى الديار | البارت الثالث عشر.
غيمه سوداء | البارتّ الرابع عشر.
مُتجرد من المشاعر | البارت الخامس عشرّ.
دمُوعُ المطر | البارت السادس عشرّ.
حُضنك وطني | البارت السابع عشرّ.
صراعٌ ساذج | البارتّ الثامن عشر.
اشتياق مُزمن | البارتّ التاسع عشر.
إشتياق مُزمن | البارتّ التاسع عشر.
ضربةُ حظ | البارت العِشرُون.
يومٌ حافل | البارت الواحِد والعِشرُون.
إنقلاب في اللحظه الاخِيره | البارت
حقيقه ونُكران | البارت الرابعّ والعشرٌون.
مٌفاجأه ومُفاجعه | البارتّ الخامِس والعشرُون.
الجليدُ والنارّ | البارت السادِس والعشرُون.
بداية عِلاقه جديده | البارت السابِع والعشرُون.
اليوم المُنتظر | البارت الثامِن والعشرُون.
عاصِفة قاحِله | البارت التاسِع والعِشرُون.
عقبات مُتتاليه | البارت الثلاثُون.
مُب بارت ٣.
تائههّ | البارت الواحِد والثلاثُون.
صخبٌ داخليّ | البارت الثاني والثلاثُون.
الحُب الحزين | البارت الثالث والثلاثُون.
التضحية من أجل الحُب | البارت الرابع والثلاثُون.
إغلاق السِتار | البارت الخامس والثلاثُون.
</٣.
مُدللة 2.
عـودة مُدللة..

بداية الحُب | البارت الثاني عشرّ.

32.6K 1.1K 63
By therghad

عندما اصبح الوقت الساعه السابعه صباحاً وجميع الناس في اعمالهم .. من جديد تعُود بيكالا! .. الشخصية اللطيفه والعُدوانيه .. بودلاف صديقٌ حميم للسيد اديسون وايضاً عميلٌ له ، في شركة السيد اديسون الخاصه بالالماس التي لها فرع في لندن .. افصح السيد بودلاف وهو داخل البناية الضخمه
بودلاف
" إسمعي بيكالا! والدك قد أمرك وانتِ ستتجاوبين لهُ في انصياعٍ تام افهمتي "
بيكالا
" ماهذا الوالد بحق الجحيم ؟ انا لم ولن احب هذا المالك مادمتُ حيه !! "
بودلاف
" لا تُحبيه ... نُريد ان نكسبه "
بيكالا
" وما شأني انا ؟ "
بودلاف
" اسمعيني اسمعيني . " امسكتُ وجهها بكلتا يداي " عزيزتي بيكّ .. انهُ لمصلحة ابيك ! فقط كوني شريكةً له في اعماله .."
بيكالا
" ماذا اعمل بالضبط ؟ "
بودلاف
" بسيطه جداً ! انتقلي الى العمل في شركته و.. "
بيكالا
" لا مستحييييل .. جميع الذين يعملون في شركته رجال كيف تُريدني ان اخالط الرجال ؟ "
بودلاف
" سيهتمّ! الرجال هكذا صدقيني ، ثم ان لم انهي كلامي .. اطلبي العمل في شركته وقدمي اوراقك حسناً ؟ وسيوافقون لان لديكِ خبره مُكتبسه وسُمعه طيبه ! "
بيكالا
" ثم ماذا؟ على حد علمي شركته شركة عقارات.."
بودلاف
" أجل لدينا علم بذلك ، نحنُ نريده ان يقوم بعمل دعاية لنا "
بيكالا
" دعني افكر .. مُهلة ٣ ايام "
بودلاف
" لا تفكير! جاوبي الان ؟ ثم اذا قُلتي لا! ستوافقين رغم انفكِ "
بيكالا
تمتمت " سُحقاً ، ماهذه اللعنه ؟؟ "  .. " حسناً موافقه "

~

- استفاق زين قبل اوليفيا .. ارتدى بدلةً جينز وبنطال مُنقش بالاسود والابيض .. وهو نازل من حافة الدرج رأى احدى الخادمات
زين
" جيد حضرتُن في الوقت المناسب ، اعدي الافطار من فضلك "
الخادمه
" اهلاً سيدي حسنٌ في غضون دقائق وكُل شيء سيكون جاهزاً .. " 

- بعد رُبع ساعه تقريباً ، استفاقت اوليفيا بكسل .. كانت تود ان تنام لكنها لم تعرف المكان جيداً فقامت مفزوعه

اوليفيا
" ماذا .. ماهذا .. اين انا " امسكتُ رأسي وتذكرت اخخخخخخ ياللغباء الملعون .

- قامت بدورها لتغسل وجهها .. فتحت الخزانه المليئه بشتى الملابس وهي مُحتاره " ماذا اختار ماذا اختارّ .. هم هذا جيد " أخرجت فُستاناً طفولياً بعض الشيء ، قصيرٌ جداً حيثُ يكشف سيقانها البيضاء .. كان ذو تشجيرات كثيره ويصل الى الكتف ، ربطت شعرها ونزلت للاسفل وهي تبتسم لزين
اوليفيا
" صباحُ السعادات "
زين
غمزت " صباح المُفاجأت ، هيا تناولي الفطور "
اوليفيا
" اآآه كدتُ انسى .. صحيح " تمتمت بينما اصب الشاي بكوبي " المفاجأه " اكملت " ماهي زين ؟ "
زين
" تبدين مُتحمسه "
اوليفيا
" جداً ! "
زين
" على رسلك .. "
اوليفيا
" زَيييينْ "
زين
قهقهت بشده " حسنٌ ، المُفاجأه الاولى هي في الخارج "
اوليفيا
" حقاً !!! اهه سأُسرع اذاً "  سبقني زين وتوقف امام الباب
زين
" لا لا لا .. الافطار اولاً "
اوليفيا
" اود قتلك ! "
زين
" بعد الافطار اذاً؟ "
اوليفيا
" همّ حسناااااً " قلتها بصوتٍ عالّ ، قمتُ بمضغ الطعام بأسرع مايمكن .. فقط لكيّ اعرف ماهي المفاجأه .. كان زين ينظر لي بإبتسامه جانبيه فحسب .. " هيا اذاً لقد انتهيت "
زين
" حسنٌ اتبعيني " وضعت يداي على جيبيّ وانا امشي بهدوء ورويه ،امسكتُ بمقبض الباب وخرجت .. توقفتُ امام سيارةٍ ما
اوليفيا
" ماذا زين ؟ ماهيّ المفاجأه بحقك ؟ "

- امسك زين بالسياره وعلى ملامحه ضحكةٌ خفيفه .. واوليفيا الف سؤال يدور في مِحور رأسها ابتلعت ريقها واقتربت من زين وباتت تنظر لهُ تاره وتاره اخرى الى السياره سألته وهي هامسه وبصعُوبه " أتعنيّ ... اتعني أن-انن هذي الس..ياره المفاجأه؟ " هز رأسه بالايجاب بمرح .. اوليفيا صرخت صرخه قويه ! تمعنت في السياره بلهفه .. هرولت الى زين وحضنته بأقوى مالديها ، بادلها هو وعلى وجهه الابتسامه .. كان سعيداً جداً لان صغيرته قد باتت سعيده .. همس في اذن اوليفيا " المفاجأه الثانيه الان ؟ " همست هي الاخر " اصبحتُ احب المُفاجأت ! "امسك زين بيد اوليفيا وهما بالضحك .. ركبا السيارت وقامت اوليفيا بالسير ، كان الصمت سيدهُما ..

زين
" اوليف، سنذهب الى المنزل حسناً؟ "
اوليفيا
" اوكِ مستر مالك " سمعتُ قهقهته .. انا سعيده حتماً ان زين ليس   كما في السابق .. قلبي يتراقص مع الاغنيه التي في مُسجل السياره .. اشعرُ بشعور السعاده .. وكأن الحياه قد عادت من جديد .. والبياض دنس على السواد .. والحُب والطمأنينه والسلام والوئام الذي رحلوا عن قلب زين فجأه هاهُم بلمحة بصر قد عادوا فجأه .. توقفت في مُنتصف الطريق وبالي مشغُول .. بالذي يقطن بجانبي .. سنوات عديده وايام طويله قضيتها معه، ولم اُفكر في شكره قط! وهو قد كان يُكافح ويتعب من اجلي ، انا عبءٌ عليه لا الُومه اذا قام بتوبيخي يوماً او زمجر علي او عاتبتي حتى فأنا استحقُ هذا نا انانيه .. اجل! " اوليف اوليف اولييييف " لم ألحظ يد زين التي كانت على وجهي لاني كُنت في صراعٍ حاد مع عقلي إبستمتُ له وعدتُ امشي .. بعد رُبع ساعه توقفنا عند المرآب الذي في القصر .. ترجلنا من السياره .. اتجهتُ قرب زين وانا مُتردده .. امسكتُ يده! اه اجل نظر إلي بنظرات استغراب .. دخلنا القصر وقد كان هادئ جداً .. صوت حذائي يصدرُ الصدى فقط!

زين
نظرتُ الى ساعتي بتحيُر " اوليفيا، سأستحم وسألبس لاذهب الى شركتي ..وانتِ كذلك استعدي سأخذُكِ هناك "
اوليفيا
" ماذا ؟ " قُلتها بغباء نظر إلي وعقد حاجبيه .. اوه جيد اغضبته " اه .. فهمت حسنٌ ولكن لما "
زين
" استعدي فحسب "
اوليفيا
مابه هكذا .. فقط سألته ..احمق،مٌتحاذق،مُتعجرف، ... كفى اوليفيا كفى للتوّ قام بإهداكِ سيارة من الطراز الفخم جداً .. انا ذات لونٌ عودي وصغيره تماماً كما كنتُ اتمناها .. ضحكتُ على غبائي وسمعتُ صوت زين يُجري مكالمه ! "

زين
" جيري .... اوه اجل .. سأقوم بإحضار السيده سايدل معي ... اجل يمكنك ذلك .... اه لا تنسى الاوراق "
اوليفيا
تفاهات تفاهات تفاهات .. تجاهلتهُ واتجهتُ الى غرفتي خلعتُ ملابسي واتجهت لحمامي وفتحتُ صنبور المياه البارده ليُنعشني ، تحممتُ في عجله وخرجتُ متجهه الى خزانتي الضخمه اخرجتُ بنطال مُخططاً بالطول بالابيض والاسود يصل الى عند الكعب .. واخرجتُ قميص ابيض ذو اقمشه تتشكل بربطة عُنق واخرجتُ بزه تصل الى فخذي ذات اللون الوردي الباهت جداً ، ارتديتُ حذائي المُرتفع الاسود واتجهتُ الى تسريحتي واخرجتُ عدة خواتم ،اخيراً وضعتُ بعض من الزينه على وجهي ولا انسى احمر الشفاه البُني فأنا حتماً اسيره لهذا الاحمر الشفاه .. بخختُ بخه من عطري واخرجتُ حقيبتي السوداء وانتهيت معلنةً بهذا .. يبدو ان زين كان ينتظرني وهو جالسٌ على اريكه الصاله العُلويه .. بعد ما راني ابتسم

زين
"  تبدين اكثر رسميه وروعه هكذا  "
اوليفيا
قال هذا برسميه تامه " اشكُرك " مشى زين من امامي وانا خلفه .. انظرُ له واتمعن في النظر كذلك .. هذه المره لا يتردي البزات الرسميه ذات اللون الاسود ! بل الجينز .. بنطالٌ ضيق من الجينز الباهت والجاكيت الجلديّ الذي يحمل اللون البُني .. وشعره الذي يوحي انه قد استحم فوراً ووضع الجلّ .. وعطره المُختلط برائحة الدُخان ان لن انسى هذه الرائحه مادمتُ حيه .. ركبتُ سيارته السوداء ، سار الى شركته التي لم اراها قط .. بعد الكثير من الوقت والجو المشحُون توقفنا عند احدى البيانات .. كيف اصفها؟ نزلتُ من السياره ورقبتي كادت ان تُقطع بسبب الارتفاع الشاق لهذا المبنى ! امسك زين رسغي ودخلنا المبنى .. انه مُزدحم ذو صخب عالٍ ! ومليئ بالرجال .. الكُل يصبح على زين و..زين يحرك رأسه بابتسامه .. لمحتُ فتات اخيراً ذات بياض ناصع وشعر اشقر .. مالذي تفعلُه هنا -بيكالا-  ؟ لم اهتم اتجهنا الى احدى المصاعد ، كان المصعد ممُتلئ جداً مما ادى الى إلتصاقي بزين .. تباً الا يجدر لهم ان يضعوا زين في مصعد اخر؟ بما انه مالك كُل شيء هُنا؟ اشعرُ بالاختاق .. والتوتر اصبحتُ اشم رائحة عصر زين المخلوطه بالدخان .. اشعرُ بتوتر اكبر عندما يتنفس على اذني انا أقشعر همس لي " تنفسي " ماهذا! ماهذه الطريقه التي يتكلم بها اصلاً ؟ كلامه زاد الجو سوءاً .. واخيراً وصلنا الى الطابق اظنهُ الاخير ؟ وخرجتُ وتنفست بسرعه .

زين
" هل قُربي يجعلكِ لا تتتفسين "
اوليفيا
لم استطع الرد! بل بماذا ارُد اصلاً؟ انا محرجه وغبيه ماكان علي ان اتنفس هكذا .. سحب يدي مره اخرى وضللنا نمشي .. توقفنا عند احدى الممرات .. م ا ه ذ ا ؟؟ صاله دائريه ؟ وفي وسطها غرفه ضخمه جداً وبها مكتبٌ ما وايضاً مفتوحه على غرفه اخرى فيها مكتب ؟ مهلاً نظرتُ للارضيه التي في المكتب الاساسي انها زجاجيه ؟  ماهذا الجنُون ؟ولمما هؤلاء الناس مُجتمعين هُناك ! مالذي يحدُث ؟؟ نظرت لزين كان يبتسم حيثُ ظهرت جميع اسنانه ونظر لي " ما..ماذا يحد..ث ؟ "
زين
" تعالي "
اوليفيا
الاسئله تدور في عقلي .. حسناً ماذا ينوي فعله زين ..... قام زين بوضع قدمه على الارضيه الزجاجيه .. ااه ماهذا اشعرُ بالخوف ، نظرتُ الى زين بعد ان كان نظري مُتجهه على الارضيه كان غاضب !! اه غبائي مشيت بقلق .. ابتسمت ابتسامه بلهاء وعاد زين طبيعياً اقتربنا الى المكتب الاخر ! وباتوا الرجال ينظروت لنا ويبتسمون .. ماذا يحدث !!! ابتعد عني زين
زين
" في الحقيقه .. احببتُ ان اوظف فتاه لتُصبح شريكتي وتُساعدني .. قررتُ ان اوظف اوليفيا ، انها اهلٌ للثقه .. اعتبروها مديره اخرى اذا غبت عنكم .. "
اوليفيا
ازين مُحق ؟ انا مُنذهله تماماً .. ركضتُ ناحية زين وحضنته .. حضنتهُ بأقوى مالدي .. اشعرُ بشيء قد  سال على وجنتاي .. انها دموع .. لكن! ليست كأي دموع انا نابغه عن فرح وسعاده ، ماهذه النعمه العظيمه ؟ سأتعب وانا اشكر الرب عليها .. همس لي زين " هذه هي المفاجأه الثانيه " ابتعدتُ عنه وانا محوطه ذراعاي على عُنقه كوب وجهي ومسح دموعي بإصبعه .. شد على معصمي ، وامر الجميع بالخروج .. اتجهتُ للاريكه التي في مكتب زين وغصتُ بها .. رميتُ بزتي ونظرتُ للسقف بإبتسامه ..
زين
" اوليفيا تعالي "
اوليفيا
" حسنٌ "
زين
" ما رأيكُ بالمنظر ؟ "
اوليفيا
" اا.. جميل ولكنهُ مخيف " يبدو اننا في الطابق الاخير ، انا ارى من الجدار الزُجاجي كل لندن -تقريباً- ياللروعه .. اتجه زين الى مكتبه ليتم بعض الاشياء ، وانا بقيت انظر له بإبتسامه .. بأملٍ وحُبٍ كبيرين .. تيقنتُ وتأكدتُ حينها انه يجب علي شكره .. ولكن بطريقتي الخاصه ..

-

مرحبا.
عساني ماطولت بس؟:$ الزبده بقول حكي شوي كثير تحملوني 🙋
الزبده في بالي روايتين ثانيات 💁 ، وما اتوقع انوّ في احد كتب روايات زي كذا قبلي بالوتباد يمكن؟
بس مادري متى اكتبهم؟ 🙇💔او يمكن اكتبهم اذا خلصت من ذا الروايه 🙎💓
وطبعاً مؤكد راح يكونون لزين 🙊🙏لأن رواياتي كلهم لزين فقط لا غير 🌝
وبرضو الروايات اللي اقراها لزين 💀 وايوه الروايه هذي انا اللي كاتبتها
يعني؟ ماترجمت شيء ولا اقتبست شيء ابداً ابداً ابداً ابداً  ✋💜
وشسمه مابي اكثر عليكم بس فيه روايه جميله جداً حبيتها 💘.
- Between love and risk -
مظلومه جداً من ناحية الڤوت والكومنتات اسعدوها ابلز ولا تفشلوني معها؟ 😟💔
وفي النهايه اللي يتابع روايتي يسويلي فولوابي اوصل اكبر عدد مُمكن من الفلورز 🏃💜💜
وادعولي إني اكون اشهر كاتبه وكذا حبايبي ابلز :(💏😔

Continue Reading

You'll Also Like

26.8K 3.3K 6
لقد ظَنّ إنها النِهاية ..... ولكنها لم تكن سوى البِداية . رواية مثلية. تايكوك ..... Taekook جونغكوك توب ...... jk top حمل رجال ....... Mpreg فرق...
10.6K 668 20
في قصتنا نتقدّم إلى عالمٍ مشحون بالعواطف والغموض، حيث تتقاطع القدرات بين الحب والخيانة والبحث عن العدالة. تصطدم حياة "نسليهان" و"غوفين"، اللذان عاشا...
30.9K 1.9K 51
'𝐇.𝐒' Mon, 10 Nov 22 10:07 AM - يَقولون أن الحُب هو روحان ضائعتَين تُحاولِان مُداوة بعضُهما البعض. لكن؛ ليسَ في حالتنا، فلقد علمتُ أننا سَننتهي بت...
99.6K 5.7K 56
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...