طبعآ اجتني هل قصه...ولسى ماكامله
البطله دترسلي كل يوم شي بسيط
بس الحد الان وصلني شي راقي....بهاي القصه
رح ندخل عالم مختلف....
ومامطروق بأي قصه من قصصي ولا قصص الكاتبات
وهي الأيمان.....والتدين....وعشق المتدينين تاريخ النشر ٦ فبراير ٢٠١٧
عشق_المؤمنين
ومثل ماتعودتو قبل لا انشر
اسوي مشهد.....الكم وهاي بداية المشهد
.....مشهد......
بيده السبحه....ويدير بخرزاتها...
العصبيه....اخذت من عنده....
حاول يهداء نفسه....بذكر أعتاد طول عمره يردده من يتعصب الذكر هو.....اللهم اجعلني من الكاظمين الغيض
كرره أكثر من أربع مرات....وهو يباوعلها
بين ذوبانه......وغرامها ألها...
اي هو يحبها.....
لا هي روحه الي بين جنبيه
هي أول ابنيه...تخترق حصون گلبه...
او أول ابنيه.....يتعلق بيها هل درجه...
کيف...
وشلون....؟؟
مااعرف...جواب...
يحبها المرحله أنو يخاف عليها من نفسه
وهو واكف.....حاول يقترب منها خطوتين
شاف خوفها.....أرتباكها
توترها....
ابتعد بيأس خائب
ولسانه يکول...لاحول ولاقوه اله باالله
أما هي
فكانت
تتأمله وهي تجلس راسها بين رجلها....مغطيه نص وجهه
بس عيونها تبحلق بي
الخوف سيد الموقف..
مشاعرها....
وهو او رجل يطرق باب گلبها...
بس الي صار....
غير مجرى الحدث...
اتريده يبتعد...
يتركها هل لحظه...
تتامل ايده اليمنى....ومحبس العقيقه...
وكيف يسبح..
لحيته....زادته وقار.....شعره الأسود الفاحم زاده....وسامه
بس الي صار....ماتتقبله
غطت وجهه....لأن اقترب منها....
صوت اقدامه ماعاد سمعته
رفعت راسها....لأن ماكو صوت....
سمعت صدى بين الجدران.....
وهو يگول...مبتعد من عدها.....وبصوت شبه عالي
لللللا حول ولللللا قوه اله باله