((بارت ست وعشرون))

26.8K 2.1K 463
                                    

///،صباح الخير////
//نازك_الحمراني///حبايب لليكول الاحداث او البارت الاخير ميشبه القبله يحذف القصه من المكتبه ويلغي متابعتي ودور يرجع يتابعني وينزل القصه ويرجع الكم كلشيرمرتب لان الواتباد هل ايام بيه صيانه حسب ماعرفت فيصير هيييج

///عشق_المؤمنين///
صبرا جميل والله المستعان

غفران

-لماذا لا نتمتع بالعبادات ؟!
الإنسان المریض ، عندما یأکل أحلی الفواکه و المأکولات اللذیذة ، لایتمتع بالأکل️ و هکذا یکون في المعنویات و العبادات، من یکن في قلبه مرض ، فهذا الإنسان لایتمتع بالصلاة و العبادة و یتعب منها أحیاناً ..

أمراض القلب هي الذنوب و المعاصي مادام الإنسان لم یترک الذنوب ، لایستلذ بالعبادة بل یتعب منها ..

-اللهم أرزقنا توفیق الطاعة و بُعد المعصیة.
سديت الكتاب الاقراء بيه تاليف اية الله الجوادي الاملي

تناوعت للساعه راح أتصير١٢ واطلع من الدوام الغرفه الكاعده بيها هدوء لان أم أيمن اليوم زواج بنتها الجبيره
وامريم اخذت أجازه وانه گملت کل الملفات بیدي

اجاني مغص قوي بگلیاتي،مگدرت أتحرك من عنده گمت من الگرسي لفيت عبايتي رحت بزویه الغرفه أكو كرسي گعدت علیه یمه لوگر صایر حاجز اي احد يدخل ميشوف منو گاعد وری ألوگر

نوبات الوجع تروح‌ وتجي،لزمت السبحه أستغفر عسى ربي يتلطف بحالي ويروح الوجع

مرض كلياتي بقى ويايه بسب صدماتي المتكرره...صار عندي عجز بوحده منهن
الألم من يجيني أنسى بيه همومي

انحنيت راسي بين ايدي راح وجع گلیاتي من عندي هسه الحزن بقى اشلون أتخلص من عنده وهو مرسوم على عيني أنو انه أنسانه حزينه

رفضت استقبل شخص جديد بحياتي بحيث کل مره یتقدملي شخص أرفض،ووبرفضي أشوف دموع ماما
وحزنه وقهرها عليه

حبيت الوحده وكرهتها بنفس الوقت لان زواج عقيله همين أثر عليه چان وجودها مخفف علیه حزني على عباس وعلى اخوي علي تركت فراغ چبیر بداخلي بزواحها

بهل لحظه وبگل لحظه من اتذگر اوتجيني الذكريات أگره فگرت الارتباط لان منو الأحبه يروح من عندي
ومنو اليكون قربي يترگني ويفارگني

دورات حالة اليأس عندي تريد تتغلب عليه
لکن ارجع الخوفي من الله واگول هذا قضاء وقدر..

وهي الدنيا هذا حالها مابيها سعاده كامله وكما قال سيد البلغاء عليه السلام والشعر المنسوب له استشعر كل كلمه

النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت
أن السعادة فيها ترك ما فيها
لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنهـا
إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها

فإن بناها بخير طاب مسكنُـه
وإن بناها بشر خاب بانيها
أموالنا لذوي الميراث نجمعُها
ودورنا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطــنةً
حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكم مدائنٍ في الآفاق قـــد بنيت
أمست خراباً وأفنى الموتُ أهليها
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا
فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
لكل نفس وان كانت على وجــلٍ
من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقويهـــا
المرء يبسطها والدهر يقبضُهــا
والنفس تنشرها والموت يطويها
إنما المكارم أخلاقٌ مطهـرةٌ
الـدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثها والحلم رابعهــــا
والجود خامسها والفضل سادسها
والبر سابعها والشكر ثامنها
والصبر تاسعها واللين باقيها
والنفس تعلم أنى لا أصادقها
ولست ارشدُ إلا حين اعصيها
واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها
والجــار احمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها
والزعفـران حشيشٌ نابتٌ فيها
أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسـل
والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
والطيرتجري على الأغصان عاكفةً
تسبـحُ الله جهراً في مغانيها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها
بركعةٍ في ظــلام الليـل يحييها

عشق المومنين(أبناء الساده)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن