البارت الثامن

71.9K 5.3K 1.3K
                                    

صباح الخير
نازك الحمراني الحاضر يبلغ الغايب داضيف احداث مو بس اعدل احداث استعد بيهن للجزء الثاني ها ولا تجاوزون على الابطال ولا على السيد الچبیر..لآن البشر غائب ملائکته سجل واحنا بشهر حرم مانتحمل ذنوب...انتقدو نقد بناء وصدقا الابطال مستحيل تلگون بخلقهم واخلاقهم بگل القصص آصحاب نسل طاهر راقيين اقسم باالله لو تسمعون کیف يحجون ولو تشوفون وجوهم نورانیه من الايمان وربي خجلت جدام تواضعهم لذالك كلمن يحافظ على حسناته لايطيرن
.......

...نازك الحمراني...
....عشق المؤمنين....

اليحبك يا ابو صالح مثل ميثم كون
يُصلب ع النخل ويصيح احبنك

دخلت للقسم بسرعه رغم الجو بارد وجهي يصب عرك من العصبيه والخجل بقبت داخل القاعه ماطلعت مرتبكه كلش

وچان اليوم كلش متعب محاضره ورى محاضره بحيث دراسة هواي بس خلصت المحاضرات طلعت للحديقه يصير داير ميدورها زرع يعني محد يشوفني من أكعد داخلها

رحت كعدت عالمصطبة دنجت أنكت عبايتي ،ومنتظره عقيله فتحت الملزمه وبديت أقرأء مندمجة لان عدنه محاضره اخيره اقرى ومنفصلة عن العالم الخارجي

مرت دقائق وقطع جو الدراسي اصوات جدال شباب وهوس واظن عركت طلاب أثنين والبقيه حواجيز اي لان صوتهم عالي چنها عركه بینهم...

رجعت اقری اناشکو بهاي الهوسه بعدها صارت الاصوات عاليه المکان الکاعده بي چان وراه هم حدیقه، والمجادله چانت قويه...صوت الیهجم قوي بارز..هل صوت خلاني ارفع راسي وصفن اريد اعرف وين سامعته كمت تقدمت اشجار الاسبس حتى اشوف شنو صاير رغم مو طبعي اعاين عالولد...

بس اريد اتاكد صوت هذا الشخص قوي ومألوف،وچني سامعته..صاح بعلوووو

- لك گتلك لاااااتجي يمي ولا تحچی اي شي ساكت الك الصبح وهسه تحچي بسوالف بايخه ولك انت شلون تسوي هيج چا خفت الله،تحاول تتلمس أبنيه وفوكها تجر حجابهاولك شنو قصدك تهتك سترها يا عار ياديوث ياعديم الرجوله

-لاااااتجاوز عباااااااس تعرف احترمك لذا انه ساااااااااكت وراح اسكتتتتتت

-انه اريدك تحچي ولك متحلف الك من الصبح ماعندك عرض،ماعندك غيييييييره
لو هي نكطه وممسوحه منك وخلي بالك
أذاااامحد مربيك ومعلميك حق الله وينه ترى اني اربيك واعلمك الستر شنو معناه
ياماعندك غيره ولا عرض،من صدك اريد اعرق تقبل واحد يجر ستر أختك..يادون

مديت راسي حتی آشوف شکو معقوله
بلجامعه واحد يتحارش، ألفضول بداخلي ولن شفت آبنية چانت تلملم بشالها ترتبه وتبچي تريد تستر رگبتها والشاب يعارك بكل غيرة وشهامة،علمودها صارت عندي رهبه،واحترام من موقفه حمیته...وشلون وجهه أحمر من كد الغضب...وهو يهدد
نفس موقفه من دافع الیه،اشگد غيور هذا شگد شهم،شگد صاحب فزعه،وحمیه

عشق المومنين(أبناء الساده)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن