من أحبها غبية

By anya007damian

18.1K 735 1.9K

~جاهلة لبحر الحب و غارقة به؟ ~قلبه غارق في بحرها و عقله يقاوم الغرق؟ ~قصة تتحدث عن طفلين يحبان بعضهما البعض م... More

Mission 1
mission 2
Mission 3
♡♡
Mission 4
خبر هام
داميان💕
Mission 5
Mission 6
♡صور♡
Mission 7
Mission 8
أفضل ثلاثي
بارت جانبي: " التدريب عند ماما "
اعتقادات و تصورات
mission 9
Mission 10
نظرية
بارت جانبي: " فصل الوقوع في الحب "
Mission 11
تعريف
Mission 12
خبر سعيد
غيرة
أرون و الفتى السليل
بيكي خبيرة الرومنسية
شبح آماندا
الحفلة
ليس بارت
الرقص مع الفتى السليل
ليس بارت
مفاجأة
الكبار كاذبون
بارت جانبي: " رأس السنة "
مدينة الملاهي
إعلان مهم و غير مهم👍
Mission23
Mission 22
ليس بارت
Mission 24
Mission 26
Mission 25
mission 27
mission 28
Mission 29
بارت جانبي: " تصوير فيلم "
mission 30
mission 31
كوميك
mission 32
mission 33
mission 32.2 مهمة قصيرة
mission 34
بارت جانبي: " حصة الرسم "
سؤال
mission 35
mission 36
بارت جانبي: " عيد الحب "
mission 37
mission 38
mission 39
mission 44
mission 41
mission 40
mission 42
mission 46
mission 43
mission 47
mission 48
mission 50
mission 51
mission 49

mission 45

127 12 39
By anya007damian

" كم مرة أخبرتكم أن الشجارات ليست من شيم الأطفال المرموقين و الأنيقين؟!إنكم أبناء و مستقبل أوستانيا فهل تريدون أن تخيبوا ظن العالم بكم ليس لأنكم قريبون من مستوى العلماء الملكيين يعني أن تفعلوا ما تشاؤون و فورجر أنتي بالفعل قريبة من الطرد لن أكون متسامحا كثيرا مستقبلا "
قال هندرسون معاتبا الطفلين أمامه الذي و كأنهم غير مهتمين داميان يضحك بتكتم على آنيا و آنيا منزعجة منه و تكور قبضتها بتهديد ليصرخ المعلم " و أنت ديزموند بصفتك تلميذ في هذه المدرسة عليك تجنب التنمر و السخرية و أن تتعامل مع الجميع بتواضع ليس فقط لأن فورجر عامية تتنمر عليها هل تظن أنك ستفلت من الصواعق أيضا "
تبتسم آنيا ابتسامتها المستفزة لداميان الغاضب من استفزاز آنيا ليتنهد هندرسون ( لن يصدق أحد إن قلت له أن هذان هو أول تلاميذ في التاريخ حصلو على سبع نجوم في سن صغيرة )
" عقابا لكم ستنظفون و ترتبون المكتبة "
ثم ينصرف يترك الإثنان و هو ينظران لبعضهما بحقد و انزعاج و الشرار يتطاير من عينيهما
.
.
.
.
" لما المعلم هندرسون شديد هكذا "
قالت آنيا بضجر ليجيب داميان
" حسنا تخيلي هذا مستقبلا عندما تعلق صورنا على أننا أول طلاب إمبراطوريين في سن السادسة و يرون إنجازاتنا و يسألون عنا كيف يجيب الأستاذ؟ "
يقلد داميان المعلم هندرسون و يغير صوته بتمثيل
" الحمقاء فورجر بالكاد حصلت على نجوم غبية بشكل لا يوصف قصيرة القامة و تحصل على درجات سيئة لا تجيد النطق و مستفزة لابعد الحدود "
لينفجر بعدها ضاحكا تنزعج آنيا فتقول
" ديزموند فتى أحمق متنمر جشع متفاخر و متكبر سيء في اللغة الوطنية كثير الكلام الفاحش و الشجارات مع آنيا فورجر و لا يصلح لأي شيء "
داميان: " ماذا أيتها اللعينة؟!!! "
آنيا: " كما سمعت أيها الأطرش!!! "
داميان: " أما أنت فغريبة و حمقاء عامية "
تخرج آنيا لسانها: " أحمق "
شلاغ: " ماءا تفعلون هنا "
يفزع الإثنين ليجيب داميان
" هاها كنا ممم فقط نرتب المكتبة كما أمرنا المعلم هندرسون " لتومئ آنيا بارتباك ف شلاغ صارمة أكثر من هندرسون قد يحصلون على صواعق مباشرة
شلاغ: " جيد تأكدوا من ترتيبها جيدا " تتذكر شيئا
" صحيح بما أنكما هنا خذو هذه " يمسك داميان الورقة التي أعطتها إياهم شلاغ باستغراب تقرب آنيا رأسها منها و تتساءل: " ما هذه؟ "
شلاغ: " إنها قائمة لكتب أريد منكم إيصالها للصف الرابع الفئة الأولى لأنه ستقام مسابقة فكرية بين طلاب الفصل الرابع الفئة الأولى و الثانية و هم يحتاجون هذه الكتب "
داميان: " حسنا سنفعل "
تستدير شلاغ مغادرة " حظا موفقا " و خرجت
آنيا: " لدينا عمل إضافي " توجهت لإكمال ترتيب الكتب بملل و انزعاج
داميان: " هذا مزعج لن يبقى لي وقت للدراسة "
بقي ينظر إلى تلك الورقة حتى يسمع صوت شيئ يسقط فور التفاته يرى آنيا و فوقها جبل من الكتب " م ماذا حصل؟ "
آنيا: " كانت آنيا تحاول وضع هذا الكتاب لكن كان عال و فور وضعي الكتاب سقطت كل هذه الكتب " قالت بنظرة غباء في وجهها ليصرخ داميان بغضب: " لما عليك أن تقومي بالمشاكل أيتها الحمقاء "
آنيا بانزعاج: " ساعدني و بعدها قم بخطابك المليء بالسخرية أحمق "
داميان: " أحمق إذن؟ مارأيك لن أساعدك و ابقي عالقة " قال و هو يبتسم و استدار
آنيا: " الفتى السليل مزعج و أخرق مغفل "
أبعدت الكتب من فوقها بصعوبة حاولت النهوض متمسكة بالرف لكن الرف بدأ بالتحرك و كان سيقع عليها ( أوه لا ) وضعت يديها بسرعة على رأسها و أغمضت عينيها لتشعر بدفئ شخص يحتضنها لقد كان داميان الذي قام بحمايتها
آنيا: " ا ا الفتى الس.ليل " قالت بتلعثم
داميان: " أيتها الغبية هل أنت حمقاء ماذا لو سقط هذا الرف فوقك " قال بنظرة خوف
آنيا: " ه هل أنت بخير " نهضت بسرعة و قد أمسكت رأس داميان بين كلتا يديها و هي تتفقده فيزداد نبضه و خجله بينما يرى وجه آنيا الخائف عليه و قربها منه ليقول بينما لازال أحمر اللون
" ب بخير لن يكن الرف ثقيلا على كل حال لحسن حظك أنه رف صغير الحجم "
أدار رأسه مخفي وجهه عنها لينظر لها بطرف عين ليجد وجهها بتعبير غريب لتصرخ
" أحمق هذا بسببك "
أدارت ظهرها بانزعاج و ذهبت
" ما بها هذه الحمقاء يا ترى " ينظر للرف الواقع على الأرض و يتنهد ( لكن معها حق في الغضب لو ساعدتها قبلا لما حصل هذا ) ينظر إلى آنيا التي كانت تحمل الكتب و تضعها على الرف بعبوس
داميان: " أوي لن تستطيعي العمل بمفردك "
تجاهلته و أكملت وضع الكتب
داميان: " ألا تسمعين؟ "
لم تستمع له ليقول بتلعثم " أ أنا حسنا آسف " لم ترد آنيا و ادعت أنها لم تسمعه فيحمر وجهه و يصرخ
" أنا آسف حسنا!! " بسرعة أدار رأسه قبل أن تراه آنيا التي كانت ستوقع الكتب من صوته العالي ترمش بسرعة عدة مرات لتنفجر ضحكا
داميان بخجل: م.ماذا ح.حقا لما تض.حكين هكذا أيتها الغ.بية "
آنيا و هي تمسح دموعها من الضحك
" تبدو كالأحمق في وضعيتك هذه أيها الفتى السليل" دق قلب الفتى و هو يرى ابتسامة آنيا بعد أن انهت جملتها يبتسم فيدرك تعابير وجهه و ما قالت ليصرخ " أنت الحمقاء أيتها الحمقاء "
يشعر بعدها بدفئ يدين تحاوطان به و شعرها الوردي الناعم لتقول بابتسامة
" شكرا لأنك أنقضت آنيا! آنيا ممتنة للفتى السليل "
يحمر وجه داميان بشدة لتبتعد بعدها آنيا و تجد وجه الطماطم ذاك يقابلها بينما الدخان يتبخر من فوق رأسه إنه ظريف حقا ابتسمت ليقول بعدها
" أ.أنا أعتذر ل.ل.لأني لم أساعدك..حينها...ل..لو كنت ساعدتك حينها.لما كان الرف ليقع عليك "
قال برأس منخفض من الخجل
( ديزموند يعتذر لعامية كم هذا سخيف )
آنيا: " لا داعي للإعتذار "
يتفاجا داميان: " لحظة ألم تكوني منزعجة هل كنت تخدعينني أيتها المحتالة "
تبتسم آنيا باستفزاز
داميان: " أيتها الخرقاء💢"
تنهض و تنحني لمجلسه
" بل كنت منزعجة "
داميان: " ها؟ " كان داميان محرجا من قرب آنيا من لتبتسم ثم تربت على شعره " هذا لأن الفتى السليل أحمق و كنت ستتأذى....."
تبتعد آنيا: " و آنيا ستكون حزينة إن تأذى الفتى السليل بسببها "
داميان بخجل: " لا بأس لم اكن سأتأذى "
آنيا بسخرية: " هذا صحيح فرأسك صلب "
داميان: " أهكذا تشكرينني؟!!! "
آنيا: " أمزح أمزح انهض بسرعة لنكمل العمل " تمد آنيا يدها من اجل أن ينهض داميان لينهض و يبدآن بترتيب الكتب تارة يتشاجران وصل بهما الأمر لرمي الكتب على بعضهما البعض و تارة أخرى يرتبان الكتب و يمسحان الغبار من الرفوف
داميان: " انتهينا "
آنيا: " لنأخذ الكتب للصف الرابع "
داميان: " حسنا هيا "
.
.
.
" أسرعي يا قصيرة " قال بينما يمسك مجموعة من الكتب و يخاطب آنيا
" كم مرة علي أن أخبرك آنيا ليست قصيرة اسمها آنيا آنيا!!! " تقول على أمل أن يتوقف من مناداتها هكذا
" إذا ماذا أناديك؟ الجمبري القصير " قال ساخرا لتجيبه آنيا باقتضاب: " هذا أسوء لا أعرف حتى من اين تجلب هذه الألقاب!!! "
داميان: " أنت تنادينني بالفتى السليل و ليس باسمي فلماذا تنزعجين من صنعي لألقاب عليك! "
آنيا: " هذا لأن ألقابك سخيفة دائما هل تريدني أن أناديك داميان إذا؟ "
داميان بخجل: " لا أفضل الفتى السليل "
آنيا: " ها قد فهمت الآن "
داميان: " و أنا ايضا أفضل اسم القصيرة "
آنيا: " آنيا ليست قصيرة سأثبت لك "
تعطيه كتبها " أوي كتبك!!! "
تصعد آنيا على الدرج " اقترب " اقترب داميان ليجد نفسه بمحاذاتها
آنيا: " هل رايت أنا أطول منك "
قالت بتعالي
داميان: " هذا لا يحتسب إنه درج يا قصيرة "
آنيا: " لا أهتم أنا أطول منك الآن يا قصير "
داميان: " لا تناديني هكذا💢"
آنيا: " لماذا أنيا تفضل مناداتك هكذا "
قالت بابتسامة مستفزة
يتنهد داميان ليجد آنيا تنزل بدرجة لتصبح فجأة بنفس طوله " أصبحت آنيا بطول الفتى السليل "
قالت بابتسامة و وجهها مقابل داميان ليحمر وجهه
" ا ا ا ا ا انزلي فورا "
" لماذا هل كوني بنفس طولك يزعجك "
" فقط انزلي يا غبية "
" هييييه ألا تسمح لشخص أن يستمتع بإغاضتك أيها الممل " أخذت كتبها التي كانت تحملها ليكمل داميان
" و كأني سأحب إغاضتك لي "
- " نعم عليك ذل_____"
تعثرت قدمها قبل أن تكمل جملتها لكن داميان أمسكها قبل فوات الأوان حتى أصبح وجهه مقابلا لها ليبض قلبهما في آن واحد يشعر داميان بالخجل الشديد و يحمر وجهه لكن آنيا تبتسم ببلاهة
" يبدو أني تعثرت و كدت أسقط "
داميان: " انتبهي المرة القادمة غبية "
آنيا: " هيهي "
داميان: " لنسرع الآن "
فور وصولهم للفصل المقصود وضعوا الكتب فيه
آنيا: " و أخيرا أنا جائعة "
داميان: " أنت دائما جائعة "
آنيا: " أريد أن أتناول من طعام بابا "
داميان: " إذا أسرعي و عودي للبيت "
آنيا: " حاضرة "
داميان: " و انتبهي على نفسك "
آنيا: " حاضرة حاضرة تتعامل معي و كأنني مغناطيس مشاكل "
داميان: " أنت كذلك بالفعل "
آنيا: " على كل حال وداعا "
تودع آنيا داميان بينما هو اكتفى بالابتسام في سره
.
.
.
.
《 و طبعا لن يكتمل الفصل دون العائلة الكريمة 》

لويد: " هل تم عقابك مجددا لأنك تشاجرت مع داميان-كن؟ "
آنيا: " بابا هل أنت واثق أنك لا تمتلك قدرة من نوع ما كيف عرفت؟!!! "
لويد: ( عيشي معها لأكثر من 6 أشهر قد أتى بنتائجه و أصبحت اعرفها جيدا واثق أن ستريكس سوف تفشل إن ظلت تتشاجر معه دائما )
آنيا: " لكن الفتى السليل أنقضني مرتين "
لويد باستغراب: " انقظك مرتين؟ "
آنيا: " نعم مرة كان سيقع فوقي رف و مرة أخرى كنت سأقع فيها من على الدرج "
لويد: ( رائع بما أنه أنقضها لابد أن هذا تطور في علاقتهما نصر لي )
كان في تعابير وجه لويد علامة للرضى لكن سرعان ما تغير وجهه " وقت الدراسة "
آنيا: " ماذا؟!!!! "
لويد: " هيا أسرعي "
آنيا: " لا أفضل أكل طهام ماما السيء على الدراسة "
لويد: " نعم يور هي من أعدت طعام العشاء اليوم "
آنيا: " ماذاااااا؟!!!! "
يدخل يوري بعد خبط الباب بقوة
" نيييي-سااان سمعت أنك أنت من ستطبخين الهشاء اليوم لهذا أتيت "
لويد: " مهلا كيف سمع؟ "
يسمع صوت انفجار في المطبخ
" لويد-ساااان لقد انفجر القدر الذي فيه الحسااء "
خرجت يور و الرخام يغطي وجهها
في حين تلك الفوضى آنيا هربت من لويد لغرفتها و أغلقت الباب ليبدا الآخر بدق الباب و محاولة فتحه
" أخرجي الآن ستدرسين رغم أنفك!!! "
آنيا: " لا و ألف لاااا "
لويد: " افتحي الباب "
آنيا: " ممنووووووع "
كانت آنيا تستند على الباب لكن مفاجأة لها أن الباب فتح من الجهة الأخرى
لويد: " نعم الباب يفتح من الجهة الأخرى ألم تحفظي كيفية فتح الباب و إعلاقه أم ماذا؟ "
تركض آنيا بخوف ليمسكها لويد و يأخذها لتدرس و هكذا انتهى يوم العائلة اللطيفة جدا جدا جدا جدا
《 يا رب سامحني على ذي الكذبة 》
.
.
.
.
●~♡يتبع♡~●

💕هاااااااااااي💕



كيفكم؟


إن شاء الله بخير♡




عجبكم البارت؟






آسفة على التأخر🙃💔






مين فيكم شاف الفصل 96 ؟









ما توقعت أبدا لي صار حتى أني من الصدمة فهمت شو قالت آنيا بلا ترجمة🤡






الفصل مستحيل أنساه😭بس لما رقصوا صار فبطني فراشات مع أن رقصهم قتلني ضحك😂









و لما ما صدقها داميان و قال لها غبية و قاموا يتشاجرون و هم يرقصون حسيت اللقطة كيووت😭😭😭





بس لييييييييش ما صدقهااااااا !!










بكرا رح أنزل فصل و رح يصير التنزيل مثل ما أخبرتكم سابقا

الأحد

الثلاثاء

الخميس


















و سايوناراااا🥀🌸



~ اللهم تقبل منا صيامنا و قيامنا ~


Continue Reading

You'll Also Like

2.3K 366 24
عندما يجبرك القدر على مواجهته في لعبة لطالما حاولت الهروب منها لإدراكك بأنها ستكون مواجهة صعبة، ولن تستطيع تحمل نتائجها ولا تجاوز أثارها. كيف ستكون ن...
2.8K 156 5
قبل ان تقع سارونو ضحية العالم الذي تقطنه ، عاشت في السلام الذي وفره جيل بوروتو مع انه كان مؤقتا و فقدت أغلى ما تملك لاحقا ألا انها لم تنسى تلك اللحظا...
4.7K 789 27
كل إنسان يعانى من مشاكل كبيرة فى حياته ويظن بأن هذا هو نصيبه وقدره المكتوب ولكن يأتى الله فجأة بأشياء وأشخاص ليغيرو من هذه الأقدار لتكون أفضل مما حلم...