☆ ملاحظة قبل البدأ ☆
☆ كل اللحظات المكتوبة في البارت هي من تصوير الكاميرا يعني بيكي تصور بالكاميرا و ما في لحظة مكتوبة لم يتم تصويرها ☆
☆و مثل ما تعودنا البارت الجانبي ليس له علاقة بتسلسل الأحداث في القصة الأصلية و يمكنك عدم قراءتها لأنه ليس به شيء مهم جدا متعلق بالأحداث ☆
☆~~~~قراءة ممتعة~~~~☆
بيكي تحمل الكاميرا
" مرحبا أنا بيكي بيلاكبيل و سوف أريكم الآن روتيني اليومي و كل شيء عني سنبدأ أولا بالبيت هذا هو بيتي أليس جميلا؟ الآن سأريكم الحديقة "
مارثا: " آنستي وقت المدرسة "
بيكي: " سوف آتي مارثا " توجه الكاميرا نحو خادمتها " هذه تكون خادمتي الشخصية مارثا "
مارثا: " آنستي أسرعي " تركب بيكي السيارة و تتجه نحو المدرسة
" هذه هي أكاديمية إيدن إنها المدرسة التي أدرس بها و هنا أقضي أفضل أوقاتي "
آنيا: " بيكيييي " تركض آنيا باتجاه بيكي لكنها تقع بفعل صخرة على بيكي
" آنيا-تشان أنت ثقيلة "
آنيا: " آنيا تكره الصخور "
بيكي: " انهضي قد تكسرين الكاميرا "
تنهض آنيا: " كاميرا ماذا تفعلين؟ "
بيكي: " أنا أوثق بعض اللحظات من حياتي "
آنيا: " واااو هذا مذهل "
تكمل بيكي التصوير
" هذه صديقتي آنيا قولي مرحبا آنيا-تشان "
" مرحبا "
" و الآن لنذهب إلى الفصل "
[ حتى الآن لا يوجد مشكلة ]
.
.
.
.
.
.
" هذا يكون أرون "
قالت و هي توجه الكاميرا نحو أرون النائم فوق الطاولة " جييز لقد وصل به كسله أسوء من آنيا "
آنيا: " آنيا ليست كسولة "
بيكي: " و هذا الأحمق هنا يكون ديزموند اللعين "
داميان: " هذا ما كان ينقصني "
آنيا: " الفتى السليل ماذا تفعل "
يخجل داميان قليلا: " أنا أدرس كما ترين "
تقرب بيكي الكاميرا منها
" نحن الآن نرى مشهدا رومنسيا بين عاشقين من طبقات اجتماعية مختلفة "
[ صارت الكاميرا تصور فيلما رومنسيا ]
.
.
.
.
.
.
" لذا عليكم المشاركة في عملية غرس الأشجار هنا في حديقة المدرسة "
بيكي: " هذا هو المعلم هندرسون معلم صفنا "
أرون: " احذري قد يراك المعلم "
بيكي: " لا تقلق لن يستطيع رؤيتي آنيا معتادة على النوم في هذا المكان و لا يستطيع رؤيتها "
آنيا: " إنه مكان مضمون 100% "
[ أمسكها المعلم و هي تصوره ]
.
.
.
.
.
" و ها نحن نقوم بزرع الأشجار معا بالتعاون و العمل الجاد بعد أن كاد المعلم يصادر الكاميرا "
" أي تعاون و أنت لا تشاركين معنا في شيء؟ "
قال إيوين
بيكي: " أنتم تغرسون و أنا أصور أليس هذا عملا؟ "
آنيا: " اتسخت ملابسي "
بيكي: " و هذا أحد الأسباب الذي يجعلني لا أحبذ أعمال الزراعة "
يقوم داميان برمي التراب عليها
" ها قد اتسختي الآن ليس لك دافع لعدم مشاركتنا في العمل " قال بسخرية
تعطي بيكي الكاميرا التي لازالت تسجل إلى آنيا و أمسكت دلوا مليئا بالتراب و سكبت ما فيه فوق رأس داميان " آسفة لقد سقط الدلو مني " أمسك داميان الدلو بغضب و رماه على بيكي
" أيتها اللعينة "
" ايييييك آنيااااا ساعدينيييي "
" آنيا تقوم بالتصوير لا تستطيع مساعدتك "
" أوقفي التصوير فقط و ساعديني "
" حسنا حسنا "
[ الشجار المعتاد بين الأصدقاء ]
.
.
.
.
.
.
.
.
" عدنا من جديد في الكافيتيريا بعد أن تلقيت ضربا مبرحا أنا و آنيا "
آنيا: " لم أكن أعلم أنه أحضر مزهريته معه " قالت و هي تمسك رأسها من الألم
" هذه هي الكافيتيريا أحب الطعام فيها فهو لذيذ جدا أليس كذلك آنيا-تشان؟ آنيا-تشان؟ "
آنيا و فمها مملوء بالفول السوداني
" آنيا تحب الفول السوداني "
" تناولي طعامك بهدوء آنيا-تشان "
تلمح بيل
" هذا هناك يكون بيل البازوكا "
بيل: " بيلاكبيل؟ لم أرك منذ وقت طويل و فورجر هنا أيضا "
آنيا و فمها لا يزال ممتلئا: " مرحبا "
" هذا يكون بيل واتكينز إنه قوي جدا "
أرون: " لابد أنك أخطأت الطريق يا جدي هذه مدرسة "
بيل: " لست عجوزا💢 "
أرون: " كم عمرك "
بيكي: " عمره 6 "
أرون: " صدمة "
[ استغرق الأمر وقتا حتى يستوعب ]
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" و هذا هنا نادي الرسم و هذه الفتاة هنا لطيفة جدا سمحت لنا بإلقاء نظرة على النادي رغم أن التصوير ممنوع إلا أنها تفهمت الأمر " قال و هي تربت على كتفها
الفتاة: " عذرا.....لكن من أنت؟ لم أسمح بالتصوير هنا! أنا لا أعرفك أساسا "
بيكي: " لم تفعلي؟ " تنظر لها الفتاة بعبوس
بيكي: " هيهي يبدو أننا أخطأنا آنيا لنذهب الآن "
عند آنيا
آنيا: " لقد رأيت هذه اللوحة في المتحف لكن هذا عيب لقد رسمتها دون ملابس "
فتاة: " هممم اللوحة الأصلية هكذا بالفعل "
آنيا: " الفتاة المسكينة لماذا لم ترسموا لها ملابس لقد فضحتوها!! "
بيكي: " آنياااا هياا!! "
آنيا: " قادمة " تنظر للفتاة " ألبسيها بذلة جواسيس ستبدو مذهلة أكثر من ما هي عليه الآن فهي عارية كليا " ثم تذهب لتعيد الفتاة النظر إلى اللوحة
[ اللوحة من الحلقة الثالثة ]
.
.
.
.
.
.
.
.
" هذا هنا حمام الفتيات "
خرجت روز من الحمام
" ايييييييك ماذا تفعلون هنا "
بيكي: " نحن تصور ألا ترين؟ "
روز: " بحقكما عل جننتما هل هذا مكان للتصوير؟! "
آنيا: " نحن لم نصورك و أنت في الحمام لذا لا تقلقي"
روز بصراخ: " أنتما بالفعل حمقاوتان "
[ تم منعهم من دخول الحمامات ]
.
.
.
.
.
.
.
.
.
" هذا المكان هنا أكثر مكان محضور في هذا العالم......."
ينظران إلى باب مكتوب في اللافتة مكتب المدير
" إذا كنتم تتوقعون مني دخوله فانسوا لن أفعلها "
تنظر إلى إنيا التي فتحت الباب و كانت ستدخل
" آنيا لا "
[ تم عقابهما بعدها ]
.
.
.
.
.
.
.
.
" هذا هنا مسكن طلاب إيدن و أنا و آنيا قررنا أن نقوم بمقلب في ديزموند "
توجه الكاميرا نحو آنيا التي كانت تمسك بطانية بيضاء
" آنيا ستكون الشبح "
بيكي: " أين أرون؟ "
تدير الكاميرا لترى.......
" ايييييييييك شبااااااححح "
[ تم إخافتها ]
.
.
.
.
.
.
" ماما أخبرتك أن لا تستعملي تلك الضربة قد تؤدي بحياة الشخص "
بيكي: " أرون هل أنت بخير؟ "
أرون مرمي على الأرض
بيكي: " كانت السيدة فورجر تقول الحقيقة الضربة التي علمتني إياها تؤدي بحياة الشخص!! "
آنيا: " أرقد بسلام أرون "
[ أرون ارتدى ملابس شبح و أخاف بيكي التي ضربته ضربة خطيرة تعلمتها من يور ]
.
.
.
.
.
" هذه هي غرفة الفتى السليل "
أرون: " ستكون تجربة فريدة من نوعها "
بيكي: " الآن لندخل "
فور دخول بيكي سقطت فوق رأسها مزهرية
آنيا: " المزهرية معه اهربوووووو "
[ المزهرية أحد الأسلحة التي فتكت بالعديد من الطلاب و كسرت رؤوسهم أيضا ]
.
.
.
.
.
.
" و الآن سأذهب إلى بيت آنيا من أجل اللعب "
قالت و هي في سيارتها مع آنيا
آنيا: " كاذبة "
" حسنا كان هذا من أجل رؤية عزيزي لويد "
[ تأثرت تماما بالمسلسلات الرومنسية ]
.
.
.
.
.
" هذا هو منزل فورجر "
" هييي بيكي دعيني أنا أقول ذلك "
" لا لقد قلتها و انتهى "
" لكنه منزلي "
" أخبرتك أني قلتها "
" واااااااااااااه " بدأت آنيا بالبكاء
[ لقد استسلمت بيكي لبكاء آنيا ]
.
.
.
.
.
" مرحبا بك بيكي-سان "
" مرحبا سيدة فورجر أرجو أن لا يزعجك قدومي "
" لا طبعا هو لا يزعجني تفضلوا "
آنيا تقرأ أفكار بيكي التي كانت عبارة عن لويد لتسأل أمها: " ماما هل بابا هنا؟ "
" نعم إنه في الداخل "
لتركض بيكي للداخل و آنيا تحاول اللحاق بها
.
.
.
.
.
يور: " الطعام جاهز "
لويد باستغراب: " لكني لم أطبخ بعد "
يور بحماس: " أنا من طبخت "
الجميع: " صدمة "
آنيا: " بابا أنقذنا "
لويد: " ليس لدينا حل "
بيكي: " ليتني لم آت "
يصل الطعام
[ تم توقيف الكاميرا خلال لحظة تقديم الطعام حفاظا على سلامة أعين من يرى الفيديو ]
.
.
.
.
.
آنيا و تخرج رغوة بيضاء من فمها: " أنا أموت "
بيكي: " آنيا-تشان!!!! "
لويد: " لقد أكلت كمية مبالغ بها من السم آ أقصد طعام يور "
يور ببكاء: " آسفة جدا لقد علمتني كاميلا طبخ حساء المعكرونة و ظننت أني نجحت لكني فشلت "
[ أرقدي بسلام آنيا.....]
.
.
.
.
.
" نحن الآن في مستشفى برلينت العام إنه كبير أيضا و هو مقر عمل عزيزي لويد أيضا♡ "
الطبيب: " استطعنا جعلها تتقيأ ما أكلته لكن كيف أتى السم إلى معدتها؟ "
لويد: " لم يكن سما..." ينظر إلى يور
يور: " أنا فاشلة "
[ نسيت بيكي سبب قدومها للمشفى ]
.
.
.
.
.
{ جميع اللحظات في حياتنا الحاضرة }
{ هي ذكريات من أجل مستقبلنا }
{ سرعان ما نكتشف ليست اللحظات أو الأماكن أو الأشياء التي تجعلها ذكرى خالدة }
{ بل الأشخاص نفسهم }
{ باختفائهم ينتهي كل شيء }
●~♡يتبع♡~●
هاااااااااااااي يا جماعة كيفكم؟
إن شاء الله بخير♡
عجبكم البارت؟
و شو أكثر جزء عجبكم و ضحككم؟
و ملاحظة صغيرة: أنا كل ما أعمل بارت جانبي خصوصا إذا كان صغير رح أنزله مع بارت آخر
و إلى اللقاااااااااااااء أحبكم💋