من أحبها غبية

بواسطة anya007damian

18.1K 735 1.9K

~جاهلة لبحر الحب و غارقة به؟ ~قلبه غارق في بحرها و عقله يقاوم الغرق؟ ~قصة تتحدث عن طفلين يحبان بعضهما البعض م... المزيد

Mission 1
mission 2
Mission 3
♡♡
Mission 4
خبر هام
داميان💕
Mission 5
Mission 6
♡صور♡
Mission 7
Mission 8
أفضل ثلاثي
بارت جانبي: " التدريب عند ماما "
اعتقادات و تصورات
mission 9
Mission 10
نظرية
بارت جانبي: " فصل الوقوع في الحب "
Mission 11
تعريف
Mission 12
خبر سعيد
غيرة
أرون و الفتى السليل
بيكي خبيرة الرومنسية
شبح آماندا
الحفلة
ليس بارت
الرقص مع الفتى السليل
ليس بارت
مفاجأة
الكبار كاذبون
بارت جانبي: " رأس السنة "
مدينة الملاهي
إعلان مهم و غير مهم👍
Mission23
ليس بارت
Mission 24
Mission 26
Mission 25
mission 27
mission 28
Mission 29
بارت جانبي: " تصوير فيلم "
mission 30
mission 31
كوميك
mission 32
mission 33
mission 32.2 مهمة قصيرة
mission 34
بارت جانبي: " حصة الرسم "
سؤال
mission 35
mission 36
بارت جانبي: " عيد الحب "
mission 37
mission 38
mission 39
mission 44
mission 45
mission 41
mission 40
mission 42
mission 46
mission 43
mission 47
mission 48
mission 50
mission 51
mission 49

Mission 22

228 11 58
بواسطة anya007damian


Pov

" مرحبا أنا أكون بيكي بيلاكبيل ابنة رئيس لأكبر شركات الصناعات الحربية في أوستانيا منذ كنت صغيرة كنت أرى نفسي أفضل و أنضج من جميع الأطفال كان هذا واحدا من الأسباب التي جعلتني لا أتمتع بأصدقاء في حياتي لم يكن الأمر مزعجا لكن....بدا الأمر كما لو أن شيئا ناقصا في حياتي لم أركز كثيرا في ذلك الشعور كنت أشاهد المسلسلات الرومنسية و الدراما التليفزيونية أغلب الأحيان مما ولَّد ذلك حبي للرومنسية لم أحب إنشاء صداقات لا وجود الصداقة حقيقية في هذه الحياة كل شخص يهتم بنفسه بالفعل لكن لا يهتم بالآخرين و أنا في الخامسة أخبرني والدي عن أكاديمية إيدن رفضت الذهاب لها لكن كنت مجبرة علي الدراسة من أجل مستقبلي فعلا عندما وصلت السادسة دخلت مدرسة إيدن التي كرهت الدخول لها بالفعل و ظننت أن أفضل إستراتيجية أعتمد عليها هنا هو أن أبتسم للآخرين فقط هكذا أضمن عدم التدخل في نزاعات و هناك قابلت فتاة يبدو أنه من السهل اللعب معها قليلا ثم أتركها فتاة صغيرة و ضعيفة لن تقدر على فعل شيء لكن بصدمة تجاهلتني ليس كما توقعت شعرت أن هذه الفتاة لم تكن كالبقية هنا و أصبح شكي يقينا حين لم تذهب مع البقية لرؤية ذلك ديزموند و خصوصا عندما ابتسمت في وجهه رغم تنمره بدت أنها ناضجة جدا على عكس ما تصورته منها و عندما لكمته لأنه داس على قدمي حسنا شعرت بالسوء قليلا لما اعتقدته عنها في البداية على كل حال بدأت التقرب منها و رأيت أنه من الرائع أن أكون صديقا لها كانت آنيا لطيفة و كثيرة مشاكل و طيبة و بريئة كانت صديقة مذهلة أخذت عنها نظرة إيجابية رغم غبائها المبالغ به إلا أنها أفضل من الأذكياء في هذه المدرسة علما في ما بعد أنها يتيمة الأم حزنت بعض الشيء عليها لكن لم أحاول أبدا الحديث عن هذا أو سؤالها ربما كان هذا جرحا عميقا لديها رغم ذلك فقد كنت سعيدة جدا بكوني صديقة لها أشعر في كثير من الأحيان أنها تستطيع قراءة أفكاري بتصرفاتها لم أستطع حتى تخيل حياتي بدون صديقة مقربة مثل آنيا !! و بعدها عرفت أنها معجبة ب ديزموند و واضح أنه يبادلها المشاعر قلت في نفسي أني لن أترك هذا بدأت أميل لجعلهما مقربين من بعضهما البعض لكن ماذا أفعل صديقتي غبية فعلا أغبى من المتوقع حتى أنها تظن الحب صداقة! إنها بريئة فعلا آسفة يا آنيا لكن لن أترك الأمر بهذه السهولة سأجعلهما مقربين من بعضهما مهما كلفني الأمر تعتقدون أني أبالغ و لكن مشاهدة الرومنسية على التلفاز أمر ممتع أما في الحياة الواقعية ممتعة أكثر على ديزموند أن يشكرني "

End pov

آنيا: " لم أفهم شيئا "
بيكي: " إن هذه النقطة سهلة جدا حاولي التركيز و تخيلي هذه المسألة في حياتنا الواقعية "
آنيا: " أكره الرياضيات "
بيكي: " هيا آنيا الامتحانات على الأبواب "
آنيا:" أعرف لهذا طلبت منك تدريسي "
تلحظ بيكي داميان الذي دخل الفصل لتلمع فكرة في رأسها
بيكي: " هيييي ديزموند هل يمكنك تدريس آنيا؟ "
داميان: "هاه؟ عن ماذا تتكلمين؟ "
بيكي: " إن آنيا تواجه صعوبة في الرياضيات قلت في نفسي لما لا تقوم أنت بتدريسها "
داميان: " في أحلامك لما لا تدرسينها أنت "
بيكي: " أنا؟ لم تفهم شيئا من تدريسي لها و لدي العديد من المهام المهمة لذا قم بتدريسها "
داميان: " لا و لن أفعل "
آنيا: " أرجوك "
بيكي: " دعك منه آنيا لا تقلقي سوف أتكلم مع أرون من أجل تدريسك " قالت بنبرة ساخرة
داميان بانزعاج: " رغم كل من يدرس معنا تجعلين أرون يدرسها؟! "
أرون: " في هذه إهانة لي أيها الأحمق "
داميان: " لا أهتم إن أهنتك أم لا "
بيكي: " أوه أرون أتيت في وقتك هل يمكنك___"
يقاطعها داميان
" لا حسنا سوف أدرسها "
بيكي: ( نجحت )
" جيد حظا موفقا لكما " تمسك أرون و تجره
" أما أنت ف تعال "
يتنهد داميان ثم يذهب و يجلس بجانب آنيا
" حسنا ما هو السؤال الصعب بالنسبة لك "
آنيا: " مممم كل شيء "
داميان: " حقا؟! سيكون الأمر صعبا "
_ بعد نصف ساعة _
داميان: " ليس هكذا أخبرتك مساحة المثلث هي القاعدة ضرب الإرتفاع قسمة إثنين و ليس جداء الضلعين القائمين قسمة إثنان هذا يكون للمثلث القائم فقط "
آنيا: " لكن هما مثلثان! "
داميان: " أحدهما كيفي و الآخر قائم "
آنيا: " لم أفهم ما الفرق بينهما😐 "
داميان: " أستسلم ما هذا العقل الذي تمتلكينه "
تنظر آنيا للأسفل بحزن
" أنا آسفة "
ينظر داميان لآنيا باستغراب
" أنت تعرف أنا غبية بحق لكن...علي أن أتفوق في اختباراتي أنا أطمح أن أكون عالمة ملكية( من أجل المهمة) لذا أنا آسفة إن سببت مشاكل بسبب قدرتي السيئة على الفهم لذا...إذا لم ترغب في تدريسي لا بأس بذلك أيضا...."
يقاطعها داميان باحمرار: " عن ماذا تتكلمين صحيح أنك غبية و حمقاء و لست سريعة الفهم لكن سوف أكون مسرورا بمساعدة صديق "
تلمع عيون آنيا فور سماعها كلمة صديق
" هل تعني بذلك أننا أصدقاء "
داميان: " مهلا لم أقصد ذلك أبدا أعني لقد كانت زلة لسان حسنا لم أقل هذا بقصد "
آنيا: " لكن لما لا نصير أصدقاء "
داميان: " تشه لأنك مجرد عامية كل ما تريدونه التقرب من ديزموند بسبب سمعتهم "
آنيا: " لست كذلك( تقريبا معه حق ) "
داميان: " على كل حال سأعيد شرحها بطريقة أبسط هكذا و أنت حاولي "
آنيا: " الفتى السليل لما أنت لطيف مع آنيا؟ "
كان هذا السؤال كافيا لجعل وجه داميان أحمر ليجيب بسرعة و وجهه أحمر
" ش ش إنها شفقة فقط مني "
" لماذا؟ هل لأني من عامة الناس أم لكوني يتيمة "
تنزعج آنيا لأنها لا تريد شفقة إنها ليست مثيرة للشفقة هكذا!
داميان: " كفاك أيتها الحمقاء هراء لنكمل فقط "
( لا أستطيع أن أخبرها أني أساعدها لأنها شخص مميز )
آنيا دائما ما تتفاجأ من أفكار داميان المتناقضة تماما عن الواقع ماذا يقصد بمميزة هل يقصد صديقة مميزة؟ أم ماذا؟ لم تتعب آنيا نفسها في التفكير عن هذا الشيء قدر ما أتعبت نفسها في التفكير بالمسألة التي قام داميان بطرحها عليها
آنيا: " الإجابة هي ممم "
( علي أن أطلع على أفكار الفتى السليل ربما تساعدني أفكاره المشوشة و لو لمرة )
اطلعت على أفكار داميان لعلها تجد الحل

الحل بسيط.......إنه.........ما بها تلك الحمقاء....إنها بالفعل غبية...... لكن ألن يجعلني هذا أكون معها لوقت أطول......ربما كونها غبية مفيد قليلا

آنيا: ( مالذي يقصده ) و لأول مرة في تاريخ البشرية العظمى و العظيمة و تاريخ الأنمي و الحياة الإنسانية و الحيوانية يصبح وجه آنيا أحمر واضحا كالطماطم

داميان: " هممم؟ لما وجهك أحمر؟ "
آنيا: " هااا؟!! م ماذا ماذا تقصد لست كذلك الجو حار كثيرا فقط "
داميان باستغراب
( ما بها؟ هل هي مريضة؟ )
آنيا: " اييييك لنكمل فقط "
يضحك داميان من تصرف آنيا
" ما بك منذ متى و أنت تفضلين الدراسة هكذا "
آنيا: " منذ الآن حسنا فقط درسني "
داميان: " ح حسنا "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
آنيا بسعادة: " و أخيرا لقد حللتها أنظر "
داميان: " إنها صحيحة "
تقفز آنيا بفرح
" رائع هذا الدرس أصبح سهلا "
داميان: " جيد أن تدريسي أجدى نفعا "
تعانق آنيا داميان
" شكرا شكرا لك أيها الفتى السليل "
داميان بخجل: " العفو و الآن ابتعدي عني "
آنيا: " سوف أري هذا إلى بيكي "
داميان: " ما بك تتصرفين هكذا و كأن هذا أول حل صحيح لك "
آنيا: " هيهي " ( إنه بالفعل أول حل صحيح لي في الرياضيات لطالما أخذت نقاطي فيها بقراءة الأفكار )
داميان: " على كل حال لقد كنت صبورا و درستك و أستحق مكافأة على ذلك " قالها من باب المزح
تفكر آنيا قليلا ثم تبتسم
داميان: " همم عن ماذا تفكرين حتى تبتسمي... "
يقاطع كلامه هذا اقتراب آنيا منه و التي قامت بتقبيله على خده
آنيا: " شكرا أيها الفتى السليل على تدريسي أراك غدا!!! "
داميان بقي واقفا و متسمرا مكانه من الصدمة و لم يستوعب بعد و تحول وجهه للون الأحمر و الدخان يتصاعد من على رأسه لم يتوقع أن تقبله هكذا فعلا

فور خروج آنيا من الفصل تقابل وجه صديقتها التي كان واضح عليها الصدمة ثم تصرخ
" كيااااااااااا آنيا-تشاان أنت فعلا جريئة جدا كيف هذا أقسم أن هذا أفضل مشهد رومنسي شاهدته اليوم يا إلهي جيد أني بقيت هنا لأشاهد ما يحدث كنت أمنع نفسي من الصراخ أوه لا أستطيع أن أصدق و أخيرا آنيا أخذت خطوتك الأولى "
آنيا: " ها؟ بهدوء لما تصرخين هكذا "
بيكي: " بحقك ألا تعرفين ما فعلته لقد قبلت ديزموند على خده يا إلهي أكاد أسقط من شدة الحماسة "
كانت آنيا تنظر لصديقتها التي كادت تموت من الحماس أما آنيا لم تفهم شيء كل ما فعلته هو تقليد يور التي كانت تقبل يوري في صغرهما كمكافأة عندما يأخذ علامات جيدة لكن داميان لم يوبخها لذا هذه المكافأة ناجحة هل تجربها على لويد و يور و خالها يوري؟

_ في المسكن _
إيميل: " ما به "
إيوين: " منذ أن عدنا للمسكن و هو هكذا "
ينظران لصديقهما الذي كان شارد الذهن و وجهه لا يزال أحمر




































Pov

" أنا أكون داميان ديزموند ابن رئيس حزب الوحدة الوطنية و رئيس الوزراء السابق عندما كنت صغيرة و لازلت للآن أرى والدي كقدوة لي في حياتي كنت دائما ما أدرس بجد من أجل أن يمدحني والدي هذا جعلني متفوقا في دراستي على الجميع أبي رجل مذهل فعلا و أنا محظوظ لكوني ابنه لكن رغم ذلك فهو لم ينظر لي أبدا كنت أحاول جاهدا من أجل أن ينتبه لوجودي حاولت قدر الإمكان بل و أكثر درست بجد أكبر و لم أتمتع بحياتي كثيرا كأي طفل فأنا هو سليل عائلة ديزموند علي أن أكون مميزا عن البقية اجتهدت كثيرا عندما كنت في الخامسة تماما من عمري التقيت بولدين إيميل و إيوين كنت أظن أنهما مجرد حشرة فقط كانوا يتبعونني أين ما ذهبت كان هذا يزعجني كثيرا لكن بعدها اعتدت الأمر و أدركت أن إيميل و إيوين كانا بالفعل صديقين مخلصين و وفيين صرت أشاركهم أغلب أوقاتي لكن و مع حصولي على أصدقاء كان كل همي هو إسعاد والدي و عدم جلب العار له و لإسم ديزموند و بعدها دخلت أكاديمية إيدن عندما دخلتها كنت سعيدا أن إيميل و إيوين معي صار لدي هدف هو أن أصبح عالما إمبراطوريا و هكذا سيعترف بي والدي لكن لم أتوقع أن ذلك اليوم ستكون نقطة تحول شاملة لحياتي فتاة أقصر مني حتى غيرتها! كنت أظن أنها فقط فتاة حمقاء من عامة الناس من أجل أن أبرز نفسي كنت أتنمر عليها و أسخر منها لكنها كانت و كأنها منيعة ضد التنمر كل مرة أسخر فيها منها كانت تبتسم تلك الإبتسامة المزعجة جدا حتى أنها تجرأت على لكمي انزعجت جدا الإبن الثاني لعائلة ديزموند تقوم بضربه فتاة صغيرة من عامة الناس لكن بعدها بدأت أشعر بمشاعر غريبة حين ألتقيها كان لها تصرفات غريبة حتى أتت إلي و اعتذرت أدركت طبيعة مشاعري اتجاهها لقد كانت إعجابا وقعت في حبها منذ ذلك اليوم حتى أنها صنعت لي عالما آخر غير الدراسة كنت دائما أتعمد التنمر عليها لسببين الأول هو أن لا تشك أني واقع بحبها و الثاني هو قضاء وقت أكثر معها أصبحت أحب التردد إلى المدرسة و أقضي وقتا ممتعا بفضلها كانت دائما ما تدعمني تتحدث معي بصفتي داميان و ليس ديزموند حتى أن الكلمات التي لم يعطها لي أبي أسمعها دائما منها قد لا تبادلني المشاعر لكن......أنا سعيد بكل لحظة معها "











End pov





             

_ في منزل فورجر _

يور: " مرحبا بعودتك آنيا-سان "
آنيا: " ماما انزلي قليلا "
" هممم؟ "
تنحني يور باستغراب إلى مستوى آنيا فتقبلها آنيا على خدها
" هذه مكافأة لك ماما لأنني أحبك "
تضع يور يديها على فمها بخجل ثم تعانق آنيا
" أنا أيضا أحبك آنيا-سان "

" بابااااااا "
ذهبت باتجاه والدها الذي يقرأ الجريدة لتصعد على الأريكة و تقبله هو أيضا
" بابا أنا أحبك "
لويد الذي حبس خجله داخله
" هاه؟!! هل تريدين شيئا؟ أم هناك خبر سيء "
( مهلا هل قامت بتقبيلي للتو مع أني لست والدها الحقيقي هل تحبني بذلك القدر مهلا مهلا أنا أعظم جاسوس لا يمكنني أن يصبح عقلي مشوشا بسبب قبلة من فتاة صغيرة ماذا لو كانت خدعة من نوع ما هل هناك كاميرا أم أنها أحد طرق القتل الجديدة؟! ) 
آنيا: " حتى القبلة تهزم بابا لكنه جاد كثيرا "
.
.
.
.
.
.
•~♡يتبع♡~•
     
  
 

     

واصل القراءة

ستعجبك أيضاً

63K 3.1K 16
بطل قصتنا كان يعيش حياة عادية لكن فجاء يخبروه بان لديه شقيقه وليست مجرد شقيقة بل شقيقة توأم..
39K 1.2K 33
خلال مأدبة رائعة جثت خطيبها وطلبت يد أختها للزواج. تم تجريدها من ميراثها وأصبحت بيدق لعائلة شي. وصلب قلبها كالصلب ، وغرست بسكين في صدرها لتحاول دفن...
41.5K 1.8K 19
اوميغا والفا في نفس الفرقة وترافقهما العداوة..منهم من يتجاهل الاخر ومنهم من يحب الاستفزاز ... فماذا سيحدث بقصتهما؟... هان جيسونغ.. لي مينهو.. ♡♡
3.3K 301 6
من طبيعة والدي عدم الاهتمام بالماضي فهو لا يسألني عنه البتة في احدى الليالي طرح علي سؤالا غريبا جعلني اكتشف السر