𝗝𝗔𝗖𝗞𝗜𝗧𝗢𝗥𝟭𝟴+

By YmakiChan

39.8K 1.2K 395

دَمـَه عَلٌى دمـى يَـلْتقِيان ، نـَفسّه السَاخن يـلفَحنِى ، ســكّينه الـذي يـنغـرس فى بـَطـنى لم أعـُد أشعـر... More

𝕴𝖓𝖋𝖔𝖗𝖒𝖆𝖙𝖎𝖔𝖓
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟰
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟱
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟲
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟳
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟴
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟵
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟬
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟭
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟮
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟰
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟱
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟲
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟳
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟴
𝕺𝖚𝖙 𝕿𝖍𝖊 𝕹𝖔𝖟𝖊𝖑
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟵
𝕻𝖆𝖗𝖙 𝟮𝟬
𝕻𝖆𝖗𝖙 𝟮𝟭
𝕻𝖆𝖗𝖙 𝟮𝟮
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟯
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟰
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟱
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟲
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟳
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟴
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟮𝟵
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯𝟬
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯𝟭
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯𝟮
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯𝟯
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯𝟰
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯5
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯6
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯7
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯8
𝕻𝖆𝖗𝖙𝟯9

𝕻𝖆𝖗𝖙𝟭𝟯

917 27 5
By YmakiChan


_

اضْـغَطْ بِـأنَـامِلِكَ عَـلَي تِـلكَ النَـجْمِةُ الصَّـغِيرَةُ كَـي يَصِلَ لَـونِ الغُـرُوبِ إليـهَا ♡

°•°•°•°•°•°•°°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°

أغمضت عيناى بشده حتى تجعدت جفونها بينما أسقط من ذلك الأرتفاع العالى و الهواء يلفحنى بقوه جاعلا من ملابسي و شعرى بتطايران

، فتحت عينى لأرى كم أصبحت قريبة منه ، حين مد يده سريعا يحاوطنى ، و يعود بظهره إلى الخلف كى يسقط على ظهره ممددا أرضاً ، بسبب قوة سقوطي فوقه ، كنت أعتليه ، و هو يحاوطنى بينما ينظر فى عسليتاى حيث يرمش بصدمه ،

رأيته ينظر إلى الأعلى ، التفت انظر حيث ينظر لقد كان هؤلاء الرجال يقفون و أعينهم عليا فى الأسفل لم أكد اقول شئ ، لأشعر به يخرج مسدسه من جيبه ، و يباشر إطلاق النار لأعلى ، حتى أصاب ثلاثتهم

، ابتلعت بخفه لأعيد النظر الى وجهه و احاوطه بكفي يدى ليبتسم و هو مغمض عينيه ، آهٍ كم اشتقت لهذه الأبتسامه المخمليه ، اقتربت أطبق شفتاى فوقها ، امتصصت شفتاه ببطئ حلو و محبب الي قلبي ، كي افتح عسليتاى و أنظر إليه

لا يزال مغمضا ليفتح جفنيه بخمول و يمد يده يتلمس وجنتي كي يردف
"أنتِ حقيقية للغايه هذه المره"

أمسكت بيده لتنساب دموعي دون شعور مني و تتساقط فوق خديه قطره وراء الأخرى ، رمش لا إراديا كى يغلق جفنيه عند سقوط دموعي فوقهما بشكل متفرق ، ظللت أشهق بصوت عالى وسط بكائي

، لأشعر به يحاوطنى و يضع يده خلف رأسي كى يدفن وجهى هناك داخل صدره يضمنى بينما اعتليه ، بقي يمسح بيده على طول ظهرى العارى ، حيث تمزق فستاني ، الجميل فى الأمر أنه لا يوجد أحد هنا إنها باحه خلفيه فارغه تماما ،

بقي يمسح على ظهرى برقه جميله ، اقشعر فيها جسدى حيث يده البارده على عرى بشرتي ، لا اصدق إنه أمامى حقا و يضمنى هكذا ، ربما هذه احدى هلوساتى مره اخرى ، فتحت ثغرى كى اعضه فى صدره من فوق قميصه ، سمعته يتأوه بخفوت ، لأتركه ، حسنا هو حقيقي فعلا ،

"جزيل..."

رفعت رأسي كى انظر فى عينيه ليردف
"لما أتيتِ إلى هنا.....أخبرتك أن تبقي فى قريتك ، هى أكثر أمانا لكِ ، أنت فتاة رقيقه ، لا يناسبك اي من هذه السوداويات التى تجرى هنا طوال الوقت"

لما أتيت؟ ، ربما لأنى كنت أتمزق طوال هذا الشهر أفكر به و لا استطيع إخراجه من عقلي ، و لا أصدق الآن أننا فى صداد بعضنا يمكننى رؤيته و لمسه حقا

مسحت دموعي بيداى سريعا و أردف
"أنا فقط كنت فى رحلة عمل مع مارك إلى هنا تعلم نحن نقوم بإيصال منتجاتنا و قد رأيتك بالصدفة "

أجل كبريائي لم يسمح لى أن أخبره أنى أتيت من أجله هو، ليبتسم رادفا
"و جدتك سمحت لكِ بالقدوم إلى المدينه بهذه البساطه ، ماذا حدث لذلك المعتوه الذي سيقتلكِ؟"

ابتلعت بخفه لأحاول تزييف الموضوع رادفه
"امم لا لقد اقنعتها أنني سأكون بخير ، خصوصاً أنها لم تعد تسمع عن أى جرائم هذا الشهر"

حسنا لقد افسدتها فى النهاية فمن الواضح حقا كيف زادت جرائمه هذا الشهر ، و تلك الابتسامه على وجهه تفسر الكثير....

نفي رأسه بقلة حيله ليبتسم ناهضا ، كي يقف و يمسك يدى يساعدنى على النهوض

"أنتِ مجنونه حقا ، كيف تقفزين من ذلك الأرتفاع؟"

"كنت أعرف أنك ستمسك بي"

"حمقاء ماذا لو لم أكن فى وعي ، من هؤلاء على أى حال"

"لقد لاحقونى لأنهم يريدون منى فعل أمور سيئه معهم"

هو نظر إلى فستاني الممزق و تغيرت تعبير وجهه إلى ملامحه البارده ، ليمد يده و يربطه لي من الخلف

"هم من مزقوا ثيابك أيضاً؟"

سألنى لأؤمئ له ، شعرت بالضيق فى نظرته ليسحبنى من يدى ، و اتجه بي إلى متجر الملابس ذاك الذي دخلته أول مره ليقول لي

"اختارى ما تريدين ارتدائه"

"لا يمكننا شراء شيئاً من هنا الاسعار خياليه"
قلت له ما فكرت به ليرمش عدة مرات مستغربا ما قلت ليردف

"ما علاقتك أنتِ بالإسعار فقط اختارى ما تريدين"
تعجبت من ثقته هذه لأتذكر إنه يكون من سكان المدينة هم أغنياء بشده كما قال مارك

اتجهت الى إحدى الممرات الممتلئه بالملابس، التفت انظر الى تلك الثياب و الآلاف من الألوان منها ، لم ارى هذه الكميه من الملابس من قبل ، و بينما اقف فى حيرتى ، شعرت به يحدق بي من الجانب ، و ينتظر أن أختار أحدها 

تفاجئت به يتقدم ليمسك بإحدي الفساتين ليردف
"جربي هذا ، اعتقد ان اللون ابيض يناسبكِ"

فى الحقيقة لم افهم ماذا قصد بأن أجرب هذا ، أنا لا يمكننى ارتدائه هنا ، يبدو أنه فهم ذلك ليسحبنى من يدى إلى تلك الغرفه التى تبدل فيها الفتيات ثيابها بالداخل ، من ثم جلس على هذا الكرسي هناك

"هيا ادخلي أنا هنا انتظرك"

، دخلت بقلق الى تلك الغرفه الصغيره و بدأت بخلع فستانى الممزق ، كي ارتدى هذا الفستان الأبيض الذي تميز ببعض الزينة عند الخصر و البساطه فى كامل تصميمه ،

لقد استغرقت وقت فى ارتدائه فا هو يمتلك عديدا من الطبقات ، و قد ارتديته بطريقة خاطئة عدة مرات ، أخيرا ارتديته بعد عناء ، فتحت باب تلك الغرفه ببطئ لأراه يجلس فى الخارج كما هو

، مغمضا لعينيه ، و معيدا رأسه للخلف بتعب ، اقتربت منه لأنحنى بجسدى ناحيته و انقره على أنفه، ليفتح عينيه لي يطالعنى من الأعلى إلى الأسفل حيث ارتدى هذا الفستان ، شعرت به يخفى تلك الأبتسامه ليطأطأ رأسه لأسفل كى لا اراها

، أملت برأسي كى أحاول رؤيته لكنه ابعدني ببطئ عنه لينهض رادفا
"هل أعجبك ، هل تريدين أخذه؟"
أومأت له بخفوت ، ليسير امامى و نتجه إلى ذلك الجهاز الذي مرر عليه بطاقه فأصدر صوتا لأتبعه إلى الخارج ، و مازلت انظر بذهول لحركته تلك .....

"رائع ما هذه البطاقة"

سألت بدهشه ليعطينى إياها فى يدى اراها بشكل أوضح ، عليها بعض الرسومات و الأرقام

"إنها بطاقة بنكية ، يمكنك دفع بها أى شئ ، كالمال تماما "

فرقت شفتاى بدهشه لأردف
"حقا ، ايمكنني التجربة ..؟"

سألته ليومئ لي ، و أذهب الى رف الدمى المحشيه  هناك العديد من الأشكال و المزيد من الحيره ، اخترت دمية على شكل الحصان لأنها ذكرتنى بالريف ، و من ثم مررت تلك البطاقه على الجهاز لتصدر ذلك الصوت

"اهكذا دفعت ثمنها ؟"

اومأ لي بابتسامته تلك التى يصنعها على وجهه كلما سألته عن شئ ما هنا

بعدها اتجه بنا إلى ذلك المبنى العملاق أيضا ، دخل و اتجهت معه إلى تلك الغرفه فى إحدى الممرات ، و مرر بطاقه أخرى على بابها ، ليُفتح ، أنا حقا استمر بالذهول من هذه الأشياء

ولجنا إلى الداخل ، ليلقي بنفسه على ذلك السرير العالي و يتنهد بتعب ، مشيت بخطواتي نحوه اطلع على منظره المرهق ذاك ، اتخذت مكان أجلس بجانبه كى تتضح لى رؤيته أكثر

، مددت يدى أضعها على طرف ياقة قميصه لأبتلع بخفه عندما التفت برأسه ينظر إلى بصمت لأقرر سؤاله
" أريد تجربة فعل شئ ما ، هل يمكنني؟"

أخبرته ليومئ لى بخدر مغمضا سوداويتيه ، عندما بدأت أفتح ازرار قميصه واحد وراء الأخر كى يظهر لى صدره بالكامل و عضلات بطنه المليئه بالجروح و الكدمات كما الندوبات العميقه

، بدأت فى تحريك أناملى عليها أشعر بمدى خشونة و تعرجات بشرته بسببها ، حتى توقفت عند إحداها و التى بدت عميقه للغايه ، صحيح أنها قد جفت لكنها تبقي ندبة قويه للغايه ،

اقتربت ببطئ أضع شفتاى عليها اقبلها برفق قبله وراء أخرى، من ثم أبعدت رأسي لأري تلك النظره المتفاجأة على وجهه ، لأسأل رادفه

"هل تؤلمك !؟"

نفي برأسه ليضع أصابعه الطويلة بين خصيلات شعره السوداء مُعيدا إياها للخلف و يردف
"لا إنها ندبات قديمه للغايه لقد فقدت الشعور بها بالفعل "

نظرت إلى جانب صدره لأرى تلك الثقوب الصغيره و الداميه ، إنها كثيره للغايه ، اعتقد ان هذه اماكن تعاطيه لحقن الهروين ، أدمعت عيناى قليلاً ليمسك بذقنى رافعا وجهى ناحيته و يردف

"جزيل ما سبب هذه الدموع إنها لا تتوقف منذ أن رأيتك ؟"

"أنا فقط أشعر بمشاعر غريبه"

رمش عدة مرات ليقترب مني و يردف بهمس
"أي نوع من المشاعر هذه يا جزيل !؟"

"أشعر أنني أحبك ..."

_

Continue Reading

You'll Also Like

2.2M 131K 45
"You all must have heard that a ray of light is definitely visible in the darkness which takes us towards light. But what if instead of light the dev...
2.7K 57 28
كنا معاً ونحن صغار والآن تفرقنا وقام القدر بإبعادنا عن بعضنا وإبعاد حبنا الصغير وتحويله لذرة من الكره، والآن أنا زعيمة مافيا وهو شرطي وليس أي شرطي هو...
609K 32.4K 20
𝐒𝐡𝐢𝐯𝐚𝐧𝐲𝐚 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 𝐱 𝐑𝐮𝐝𝐫𝐚𝐤𝐬𝐡 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 ~By 𝐊𝐚𝐣𝐮ꨄ︎...
3.7K 234 20
" البشر يتغيرون كما تتغير مشاعرهم ، قد تكون أدريان الذي عرفته ميرال ، لكنها ليست الطفلة التي تشبثتَ بها ، لا تحاول حجب الحقيقة بكذبة تروقك " " أنا م...