/Mყ ɾαριʂƚ/

By parksou13

88.4K 3.4K 2.2K

ما أسمح لأي حدا يشبه روايتي برواية أخرى أي تشبيه..كان بمحض الصدفة رواية من خيالي [ CONTENUE SEXUELLE] +18 ✓... More

My rapist/00
My rapist/02
My rapist/03
My Rapist/04
My rapist/05
My rapist/06
My rapist/07
My rapist/08
My rapist/09
My rapist/10
My rapist/11
My rapist/12
🔴التوضيح🔴
My rapist 13
My rapist/14
My rapist/15
My rapist/16
My rapist /17
My rapist18
My rapist/19
My rapist/20
My rapist/21
My rapist/البارت الاخير

My rapist/01

5.6K 186 83
By parksou13


مغتصبي/أول ليلة

أحببتك رغم آذيتك لي...رغم إنتهاكك الوحشي لجسدي، رغم انك لا تكترث بألمي و لا لصراخي..ارتميت في حفرتك و لم أستطيع الخروج منها

قلبي يريدك و عقلي يرفضك

جعلتني اتعطش لتمردك في جسدي..جعلت جسمي لوحة فنية لك و كنت انت الفنان، اتدري؟...أعشقك و أعشق صوتك الخشن و زمجرتك عندما تعاقبني،ماذا فعل بي قلبي اللعين!؟

أشتهي الكثير منك و لن أكتفي بك..

كل شيء فيك..عيناك، عروق يدك،صوتك كل هذا يجعلني أجن..ان كان حبك اللعنة فأنا راضية بها لأنها منك..

أما جزئي المفضل بعد ليلة عنيفة و مليئة بالآهات و الصراخ تحتويني بحضنك و تقبلني و أنام كطفلة تعبت من اللعب

بربك ماذا فعلت بي؟..اريدك رغم قساوتك

~~~~~~~~~~~~~~~

استيقظت على فاجعة وفاة والداي بحادث سير مميت، توفيت أمي فورا في عين المكان، أما أبي ضل على فراش الموت ل3 أيام ثم غادر الحياة

أشتاق لأبي بكل ما وراء الكلمة من لوعة فراقه و ألم فقدانه...و أمي و الراحة أمي و الهناء أمي و كل جميل في حياتي كان أمي، بل كانت الحياة أمي و قد رحلت...فقدانهم جعلني أخضع للبكاء طول حياتي..كسرت قوتي و شموخي و غرقت حياتي في الظلام

أدعى "أشلي" أبي من اختار لي هذا الاسم، أدرس في الثانوية،هذه آخر سنة لي و أتخرج، ترك أبي الوصية لعمي 'نمجا'..هو من سيقوم براعيتي الان و الاهتمام بي

تعود أموال أبي كلها لي حسب الوصية و لن استعملها الا بعد دخولي الجامعة

و انا الان أجهز حقائبي و أغراضي لإنتقال الى منزل عمي، سأترك منزلنا هذا..غرفتي و جميع ذكرياتي هنا، ذكريات طفولتي..ذكريات والداي

أمثل الهدوء لكن داخلي فوضى و الصراخ لا أحد يستطيع سماعه..فقط دموعي تتخذ وجنتاي مجرى لها

طرق عمي الباب غرفتي و دخل "أشلي هل إنتهيت؟"

مسحت دموعي بسرعة..لكنه شعر بذلك من نبرتي "ن..نعم هذه آخر الحقيبة"

اقترب بخطواته الي ، وضع يده على كتفي "إبنتي أشلي، أنا الان بمقام والدك و خالتك ميشا بمقام والدتك..سنكون نحن عائلتك و لن ينقصك شيء معنا"

اومأت فقط برأسي فالحقيقة لا أحد يعوض الوالدين..بادر بحمل الحقائب و ساعدته أنا أيضا

كانت خالة ميشا تنتظرنا أمام السيارة، رتبنا أغراضنا و صعدت الى السيارة، بينما عمي أغلق الباب المنزل و باب الحديقة، و أنا فقط أراقب منزلنا بصمت الذي سأتركه غصبا عني

صعد عمي 'نمجا' السيارة ابتسم لي و غادرنا

عمي نمجا اوضاعه المادية جيدة،يمتلك شركة ضخمة لها فروع خارج الوطن، هو كثير السفر من أجل عمله...

لديه إبن واحد يدعى 'جيمين' ، لم أراه حوالي 3 سنوات..لكن كنت أسمع عنه من والدي انه شاب ذكي و هو الان رجل أعمال ناجح رغم صغر سنه

أخرجت هاتفي و سماعاتي "نمجا هل اخبرتها بالامر؟"

"ليس بعد ميشا سأخبرها في المنزل"كان هذا الحوار بين عمي و زوجته، لم أفهمه و لا أعلم إن كنت انا المقصودة بكلامهم

لكني تجاهلت الامر و وضعت الموسيقى المفضلة لدي و أنا أتأمل الطريق، أحاول نسيان فقدان والداي...

عند وصولنا الى المنزل بعد حوالي 45 دقيقة، نزلت من السيارة..يقابلني منزل عمي الفخم أخذ هو الحقائب و وضعها أمام المنزل و أمر الخادم بإدخالها الى الداخل

حاوط عمي كتفي "هيا أشلي هذا هو منزلك منذ اليوم " دخلت اتمعن الارجاء المنزل، كوني لم آتي الى هنا منذ فترة طويلة..كانت هناك بعض التغييرات مثل الاثاث و ديكوره الزجاجي

"غرفتك في الاعلى..اتبعيني" تبعت عمي الى الغرفة

"أمرتهم بتجهيزها لك..لديك الحمام هنا لاداعي لخروجك من غرفتك كل مرة"

"شكرا لك عمي انها رائعة" كانت الغرفة جميلة و واسعة بها مكتب و الدولاب كبير، و الشرفة تطل على الحديقة

"اسعدني انها أعجبتك..و الان استحمي لترتاحي، حقائبك هناك" اشار بأصبعه

"حسنا عمي" اقترب و قبل جبيني ثم غادر

احضرت أغراض الاستحمام من الحقيبة و أخذت حماما دافئا بعدها رتبت خزانتي و أخذت صورة والداي و وضعتها على الطاولة الصغيرة بقرب سريري، لأشعر بقربهم و آراهم عندما أشعر بالاشتياقي لهم...

بعدها استلقيت على سريري اتصفح الهاتف، حتى أسمع مناداة خالة ميشا..يبدو أنه حان وقت العشاء..وضعت هاتفي على الشاحن ثم نزلت إليهم

كان عمي جالس على الرأس الطاولة و خالة ميشا تضع الاكل مع الخدم..مد يده عمي لأجلس بجانبه، لم يكن ابنهم جيمين لم يكن موجود يمكن لأنه يتأخر بالعودة...ثم جلست زوجته ميشا تقابلني و أردفت 'هيا باشروا بالاكل'

وضعت في طبقي بعض قطع اللحم ،الارز و الخضار و بدأت بالأكل،.كانت معدتي فارغة لم اتناول شيئا منذ الصباح..إضافة الى الأكل كان شهي

ساد صمت بيننا لا يسمع سوى صوت الملاعق.."لنخبرها بالامر الان نمجا" تكلمت خالة ميشا

تذكرت ذلك الامر الذي تحدثا عنه في السيارة..هل كان هذا متعلق بي؟ نظرت الى عمي و أنا اتسائل..مضغ قطع الطعام ثم اخذ منديلا يمسح فمه "أشلي..أعتقد انك تعرفين ظروف عملي و أنني كثير السفر "

وضعت ملعقتي و ربعت يداي على الطاولة "نعم عمي اعرف"

"هذا جيد..اذن ما أود إخبارك به هو أنني سأسافر أنا و ميشا غدا مساءا الى روما لدي عمل مهم هناك"

إنصدمت لوهلة هل سأبقى لوحدي هنا؟ "و ماذا عني؟ هل سأبقى لوحدي؟"

ضحك عمي لما قلته "لن يحدث هذا لا تقلقي..سأوصي إبني جيمين عليك و سيتكلف هو بكل شؤونك، و سأترك له المال ايضا"

ماذا جيمين؟!..أنا لا أطيقه و لست قريبة منه لأبقى لوحدي معه

"جيمين يعتبر مثل أخيك الاكبر لا تترددي في إخباره عن أي شيء تريدينه" تكلمت الخالة ميشا..ليضيف عمي نمجا "أجل جيمين فتى جيد يمكنك الاعتماد عليه لا تخجلي منه"

لا أستطيع المعارضة..لا يحق لي أن أمنع عمي من السفر في الاخير هذا عمله..أما بالنسبة لي أستطيع تدبر أمري و لن أتحكك كثيرا مع جيمين "حسنا عمي..أنا سأغادر الى غرفتي الان"

نظرت خالة ميشا إلى صحني "لكن طبقك مازال ممتلىء..لم تتناولي شيء"

نهضت من مكاني و عدلت الكرسي "شكرا لك خالة..لكنني لا أشعر بالجوع"

توجهت الى السلم أصعد غرفتي..تسطحت قليلا اتأمل صورة والدي حتى أخذني النوم الى عالمه

لأستيقظ على صوت عمي نمجا ينادي إسمي..دعكت عيناي أنظر الى الساعة..ظننت انني نمت لساعات كانت فقط 45 دقيقة

سحبت نفسي من تحت الغطاء..رتبت مظهري و نزلت الى عمي

كان عمي في الغرفة المعيشة، و معه شخص آخر تمعنت في النظر أكثر إنه إبنه جيمين مازلت أتذكر ملامحه لم يتغير كثيرا

كان يرتدي قميصا أسودا ازراره العلوية مفتوحة مما لفت انتباهي رقبته البيضاء..و سروال أسود مثبت بداخله القميص لا أنكر أنه وسيم مع تصفيفة شعره غرابي الى الوراء "أشلي تعالي الى هنا"

تكلم عمي و أنا إقتربت إليهم "لقد أخبرت جيمين أن يعتني بك في غيابنا "

حدق بي و مد يده ليصافحني و إبتسامة أرتسمت على وجهه "مرحبا أشلي"

مددت يدي لأصافحه.."مرحبا" كانت يده باردة فجأة شعرت بحركة دائرية بأصبعه السبابة في راحة يدي ،سحبت يدي بسرعة، لا أعرف لماذا لكن حركته تلك وترتني

"لا تقلق أبي سأعتني بها جيدا" نظراته لي و هو يتكلم لم أستلطفها كانت غريبة و كأنه وجد فريسة لينقض عليها

وضع عمي يده على كتفي "أخبرتك جيمين بمثابة الاخ لكي"

اكتفيت فقط بالأبتسامة له و اومأت برأسي "حسنا اجلسا أنتما هنا سأذهب الى الحمام و أعود"

لم أريد الجلوس معه لكنني لم أستطيع الرفض..تقدمت الى الاريكة و جلست و جلس هو بجانبي يحدق بي، و نظري أنا كله موجه الى الارض

"كم عمرك أشلي ؟" إستغربت من سؤاله هذا لما يبحث عن سني؟ "17 سنة"

بدأ يحدق بي بنظراته تلك التي تزعجني و أستقر نظره على صدري يتفحصه..كوني انني صغيرة في سن لكن أمتلك صدر بارز و الافخاذ ممتلئة

"انت متأكدة انك بسن 17" تكلم بهدوء و مازال نظره على صدري

أجل لما إستغربت؟ إقترب أكثر و تكلم بشبه همس "لكن جسدك هذا يخبرني العكس"

و راح يضع يده على فخذي..قفزت من مكاني أبعد يده تلك "لن أسمح لك بهذا سيد جيمين"

إبتسم و نهض من مكانه يتقدم بخطواته الي، أنا لم أقوى على الحركة بعد رؤية جسده نحوي كان ضخم بالنسبة لي

حدقت به دون ان أرمش و داخلي كل يرتعش سحبني بقوة لأرتطم بصدره، تسارعت نبضات قلبي أتطلع لما سيقوم به بذعر

كان كل شيء فيه ملفت للانتباه نظراته..شفاهه..صدره شبه عاري رائحة عطره "لديك شيء مميز عن الٱخرين" تكلم بهدوء

دفعته لأبتعد بخطواتي الى الوراء، لكنه حاوط خصري مرة أخرى...لأستشعر بتلامس شفاهه ضد رقبتي

فدفعته بعد ان استجمعت قوتي و بدأ صدري يصعد و يهبط بسرعة جنونية "أتعلم ما الذي تفعله أيها المجنون!؟ انت تتحرش بقاصر"

نظر لي بحواجب منعقدة و وجه منزعج "تحرش!!..اعتبريه ما شئت فأنا لا يهمني"

ازدردت ريقي رعبا و اضاف "جسدك الفاحش الانوثة هو ما يهمني الان" حتى أمسك فكي بقبضته و انحنى لي "و لا تبدين كقاصر أبدا" و بدأ يقترب ببطء الى شفاهي حتى توقف فجأة بعد سماعه لصوت والده

إبتعد و جلس على الاريكة كأن شيئا لم يحدث "ماذا تفعلان؟" خاطبنا العم نمجا

انا لم أقوى على الكلام مازلت مصدومة لما حدث قبل قليل "كنت أخبرها ان لا تخجل مني و انها ستكون بمثابة الاخت الصغرى"

أختك الصغرى ايها المنحرف اللعين.."سأصعد الى غرفتي" قلت و انا أتجه الى الدرج

دخلت غرفتي و أغلقت الباب لا أثق في ذلك المجنون يمكن لأي لحظة يدخل غرفتي

رميت نفسي على السرير كانت لدي رغبة في البكاء لكنني لم أستطيع لا انكر أنني أشعر بالخوف الشديد منه و ماذا يمكنه أن يفعل بي؟ أن أخبرت عمي هل سيصدقني بالتاكيد سيقف في صف ابنه الوحيد

عانقت وسادتي..أفكر في هذه اللعنة التي حلت بي حتى رن هاتفي كان المتصل ابن خالتي تاي

اعتدلت على السرير و أجبت محافظة على هدوئي "مرحبا تاي كيف حالك؟

"مرحبا أشلي انا بخير ماذا عنك؟"

"جيدة..انا في منزل عمي "

"هذا جيد أشلي..اخبريني ان احتجتي لاي شيء و سأتصل بك دائما"

لاأريد إخباره بما حدث لي الان..سينشغل باله و يتعطل عن عمله

"شكرا لك تاي لا ينقصني شيء هنا"

"حسنا أشلي سأغلق الخط الان لدي عمل نتحدث لاحقا"

"حسنا الى اللقاء" تاي يعيش في فرنسا و يعمل هناك..هو الوحيد الأقرب لي من بين العائلة حتى أنني أفكر في السفر الى هناك لأكمل دراستي الجامعية و أخبرني أنه سيساعدني في ذلك

متى تنتهي هذه السنة و أذهب من هنا لا أشعر براحة خاصة و انني سأبقى مع هذا جيمين السافل..أمي..أبي انا أحتاج اليكم الان و بشدة ، بمن سأحتمي الان

......

الساعة 7 مساءا أخرج عمي الحقائب يرتبها في السيارة

  "أشلي زيك الخاص بالثانوية وضعته لك في الدولاب "

"حسنا خالة ميشا شكرا لك"

تقدم عمي نحوي "غدا يمكنك العودة الى الثانوية لقد تحدثت معهم"

لم أذهب الى الثانوية لمدة أسبوع بعد وفاة والداي "حسنا شكرا لك"

"و ايضا لقد أوصيت جيمين بأن يقوم بإيصالك الى الثانوية"

اللعين لن يتركني و شأني "أستطيع الذهاب لوحدي عمي لا تقلق"

"لا أشلي لا يمكنك..جيمين سيفعل هذا قبل أن يذهب الى عمله"

حضنتني خالة ميشا و هي تمسح على شعري "سيعتني بك جيمين جيدا في غيابنا لا تقلقي"بينما عمي جالس بمقعد السائق يبتسم نحوي

ركبت الخالة بجانبه حدق كلاهما بي..ابتسمت أنا ألوح لهما و وقفت مكاني أراقب إبتعادهما ثم توجهت الى المنزل 'السافل فليعتني بقضيبه'

مازالت أوصالي ترتعش لما حصل البارحة و أفكر في ماذا قد يحصل عندما يأتي ذلك المريض

جلست أشاهد التلفاز أحاول تناسي الامر..حتى تأخر الوقت يجب ان أستعد للنوم غدا لدي دوام هذا جيد أنه لم يأتي الى الان

ارتميت على سريري و أغمضت عيناي و لم أعد  أشعر بشيء

....

اوووه لما حاجتي لذهاب الى الحمام تأتي بعد ان أحضى بنوم هنيىء، نهضت من سريري أتجه الى الحمام دون أن أشغل الانوار

بعد انتهائي من ذلك خرجت من الحمام و أنا أغلق الباب شعرت بخطوات خلفي ماذا؟!...كيف نسيت أن أغلق الباب غرفتي

إختل نظام تنفسي بعدما شعرت بيد نزلت على طول ذراعي تتحسسه ببطء، تجمدت انا كليا

سحبني بقوة نحوه لأشعر بصدره الصلب تكلمت بهلع "أرجوك لا تفعل شيء"

حاوط بذراعه بطني و أدارني له، لم أستطيع رؤية وجهه بسبب العتمة..تسللت أنامله تحت قميصي تلامس خصري و أنا أحاول إبعاده بكل ما أتيت من قوة لكنني لم أستطيع

بدأت أرتعش من شدة الخوف "أرجوك لا تقوم بشيء سيء...ارجوك"

حملني رأسا على عقب متجاهلا توسلي ، لم أعد قادرة على أيقاف دموعي وضعني على السرير و شغل ضوء المصباح موجود في طاولة بجانب سريري

الان أستطيع رؤية نظراته الشهوانية "وفري دموعك صغيرتي لم نفعل شيء بعد"

أمسك فكي بقبضته و باغتني بقبلة جامحة فوق ثغري و راح يعتصر خصري بقوة..فتحت فاهي لأصرخ حتى اقحم لسانه داخل جوفي السافل فعلها عمدا

فصل القبلة بعد مدة "توقف عن هذا..إبتعد عني أرجوك" قلت بصوت مهين بين دموعي

إعتلى جسدي و ارتعشت كليا عندما قام برفع قميصي و هو يراقب خصري "اممم..جذاب"

أمسك يداي بقبضة واحدة و حاصر ساقاي بين خاصته أصبحت مقيدة كليا لا يسعني سوى الصراخ و البكاء

وجهت نظري اليه و هو يراقب شفاهي و يقترب أدركت انه يفكر في تقبيلي

فبدأت أحرك رأسي لأتفادى قبلته..ازعجته هذه الحركة "توقفي!!" قال مزمجرا و أمسك فكي بقوة و راح يلتهم شفاهي بقبلة همجية و يقضمها

أحرك ساقاي لأدفعه لكنه كالصخر لا يتحرك، فتحت عيناي لأنظر اليه..كان يقضم شفاهه التي كانت الكرزية بعد تلك القبلة الجامحة "لنرى الان.."

و راح ينزع قميصي صرخت بأعلى صوتي..بقيت الان فقط بحمالة الصدر تلك و بدأت أعينه تأكل ما كشف من جسدي

بدأ يعتصر صدري "لا..توقف لما تفعل هذا معي؟ الا تدرك انك تكبرني بسنوات!!؟"

اقترب من أذني يهمس "لن تمنعني عشرة سنوات التي بيننا من مضاجعتك جسدك المثير هو كل ما أفكر به الان"

بدأت أضرب صدره بكل قوة محاولة دفعه ، انعقدت ملامح بغضب "توقفي لا تحاولي المقاومة" أمر بحدة 

نظرت له بعيون تملأها الدموع "صغيرتي لنمارس الفاحشة و نجعل السرير يشهد ليلتنا الساخنة" يرطب شفاهه بلسانه

نطقت بصعوبة "لا أريد..لا أريد فعل هذه الاشياء أرجوك إبتعد عني لن أدعك تأخذ عذريتي"

إبتسم بأستهزاء يداعب جدار خذه بلسانه "سآخذها شئت أم أبيت" مازلت أتحرك بعنفوان تحته

"لما تحاولين الانكار ان هذا الشعور لا يروقك"


أضرب صدره بيداي صغيرتان "لا يروقني انا حقا لا أريد لست عاهرة" قلت ببكاء

تحسست بأنامله على بطني نزولا الى انوثتي و قد زراني شعورا لم أشعر به من قبل

شعرت بأنامله تتسلل تحت ثوبي الداخلي ارتعشت كليا بسبب لمسه لانوثتي "اممم مبتل..لما التمثيل بأنه لا يروقك" ابتسم منتصرا

و أنا أغمضت عيناي من شدة الخجل..تعمق بأصبعه الوسطى تحت ثوبي شعرت بألم في معدتي لا يمكنني وصفه كونه كان للمرة الاول "ا... ارجوك توقف"


ت

جاهلني كليا و أخذ يمتص رقبتي بحدة..كلما كان أصبعه يتعمق بشكل أكبر كلما تعالت صرخاتي مع ذاك الشعور الجديد و الالم اللذيذ

"ااه..أرجوك" نطقت بصعوبة بينما هو يتلذذ بمشاهدتي

"هذا يؤلم توقف" كان مؤلما بقدر ما كان رائعا

"انت على وشك القذف" واصل بحركته دائرية على منطقتي و لم أعد استطيع الصبر أكثر  , فقط اتحرك على السرير مع حركاته تلك.. أطلب المزيد

حتى شهقت بأعلى صوتي حين شعرت بأنني تحررت اخييرا..إبتسم هو كأنه حقق انتصارا عظيما "أحسنت صغيرتي"

أشحت نظري عنه بسرعة بعدما تلونت خدودي بالاحمر من شدة الاحراج  "لقد كان تدريب لك أشلي..يكفي الى هذا الحد"

رمى نفسه بجانبي و اخذت اللحاف أستر جزئي العلوي و أبكي بشدة"انا متأكد من أنني الاول من يلمس انوتثتك"

تعالت شهاقاتي أكثر و جسمي يرتعش "اشش لننام الان صغيرتي غدا لديك مدرسة"

سحبني لحضنه و غرس وجهه في عنقي..طاقتي نفذت لم أستطيع الابتعاد عنه رغم انني اقرف منه

لا أستطيع التصديق ما حدث الان..أصبحت حياتي جحيم بعد قدومي الى هذا المنزل نظرت الى صورة والداي اريد ان تحدث معجزة الان و يأتيا لينقذاني من هذا الساقط

اصبحت رخيصة منذ هذه الليلة رخيصة جدا أصبحت أقرف من جسدي هذا..

(يتبع)

________________

عيد مبارك كل عام و انتو بخير

كثييير مشتاقة الكم اتمنى تكونوا بخيييير يارب

بعرف اشتقتوا لأيام الروايات..بعتذر والله ماكان عندي وقت برمضان و حتى رواية فايس لسة ما خلصت النهاية

أعدت كتابة رواية مغتصبي قلت برجع انشرها و ان شاء الله تعجبكم..

 
















Continue Reading

You'll Also Like

4.1M 234K 57
"This photo is from seven months ago and you heart reacted yesterday" "..." "You're a stalker aren't you?" When a girl finally gets noticed by her...
9.2M 645K 82
[ BOOK 1 OF AZITERA: YTHER'S QUEEN ] Consumed by avarice, the four human kingdoms-the Infernal Empire, the Kingdom of Caelum, the Kingdom of Treterra...
7.2M 416K 56
''You remind me of the ocean..'' ''Is it because I'm deep and mysterious?'' he asks. ''No, because you're salty and scare the shit out of people'' ©2...