اَنا المـَلِكْ

By belloo_vk

1.3M 91.8K 102K

انا الملك وانت مِلكي تايهيونغ .. بكل الاحوال More

INTRO
IM THE KING -1-
IM THE KING -2-
IM THE KING -3-
IM THE KING -4-
IM THE KING -5-
IM THE KING -6-
IM THE KING -7-
IM THE KING -8-
IM THE KING-9-
IM THE KING -10-
IM THE KING -11-
IM THE KING-12-
IM THE KING -13-
IM THE KING -14-
IM THE KING -15-
IM THE KING-16-
IM THE KING -17-
IM THE KING -18-
IM THE KING -19-
IM THE KING -20-
IM THE KING -21-
IM THE KING-23-
IM THE KING -24-
IM THE KING -25-
IM THE KING -26-
IM THE KING -27-
IM THE KING -28-
IM THE KING -FINALS -
نهاية القَرن العِشرينْ

IM THE KING -22-

39.7K 2.8K 3K
By belloo_vk

هاي ... اعتذر للتأخير

تجاهلوا الاخطاء الاملائية ❤️
•••

احياناً نولد ومصيرنا مكتوب من البداية ، واحياناً نجن من نعمل على تغير مصيرنا بأنفسنا
بالشكل الذي نراه صحيحاً ، بالشكل الذي لا يراه الاخرون كذلك

الارض ...

لقد حملت الارض ومندُ ولادتها الكثير من الاسرار ، ولدت الارض وهي لغز لا يتجزء من الغاز عديدة
واحياناً كان على البشر ان لا يجدوا تلك الاسرار ... ببساطة لانها ليست معنية لهم
انها معنية للارض فقط

لذا مجدداً ، في حلمهِ الصغير ، امام الوحش الكبير الذي يكاد يتخطى حواجز حلمهِ

" وريث ريتا ... "
هذا الصوت المجهول ، الاحرف المجهولة ولكنها واضحةً جداً في عقلهِ
صوته يقول تماماً ، هذا ما قالهُ ، وريث ريتا ، هو وريث ريتا
وقلبها فوق قلبهِ تماماً يسكن

وقبل ان يقول اي شئٍ اخر ، يشعر به يتقدم كذلك يخترق روحهُ يجعلهُ يشهق لكن بعنف للغاية لدرجة ان جسده كان يرتجف حينما استيقظ ، ليس خوفاً ولكن من كل تلك الحقائق

الحقائق دوماً ماهي مخيفة اكثر من الكوابيس
بقي لثوانٍ ينظر للسقف الذي يحفظه على ضهر قلب
سقف المكتب ، وهو على الاريكة التي تكفي شخصين ، نظر للجانب ليشاهد زوج اعين تحدق فيهِ بقلق

الملك يمسك كتاباً يبدو انه تركه ونظر له عوضاً عن ذلك يقرء تعابيرهُ

" ما الامر ؟ "
لم يستوعب تايهيونغ سريعاً السؤال ، يدلك عينيه وينظر للنافذة حيث ضوء القمر مختفي خلف ستارها الخفيف والزجاج

" كم الساعة الان ، لماذا لست في غرفتي "
همس سائلاً

" لقد تجاوز منتصف الليل منذُ وقت طويل ، ولا اعلم لماذا لم تنام في غرفتك "

يمسك تايهيونغ حجرهُ ، يبتلع مافي حنجرتهِ ثم يحاول التذكر ماحصل قبل نومهِ ، اخر ما يتذكرهُ انه كان مع الملك ... في قبلٍ طويلة جداً وعميقة ، يعوض عن ذلك بأمساك شفتيهِ ويحدق للملك مجدداً محرجاً

ولكن بالتفكير في الامر لماذا يكون محرجاً ان كان الملك هو من ابتدء هذا الامر ، هو من اقتادهُ وقبله في مكتبه دون توقف

ابتسم تايهيونغ بشكلٍ طفيف ، رغم عدم معرفته لما يفعل تالياً خصوصاً بعد تلك الاوقات ... كيف يتصرف بالتحديد ، فيغلق الملك كتابهُ ويسأل مجدداً

" تبدو كمن رآى كابوساً "
تنهد تايهيونغ ، يستعدل في جلستهِ ، يشعر بالغرابة والضُئل والحيرة

" سأذهب لغرفتي "
قال تايهيونغ ينهض بسرعة من الاريكة
هو لم يود ذلك ، لم يرد الذهاب ، اراد للملك ان يتمسك بهِ
ان يثبت له اكثر من فكرة اكثر من قبلة
وهو لا يشعر بالخجل من طمعهِ ، تمنى لو يوقفهُ ، تمنى لو يقول لهُ الملك ...

" الان ؟ "
وسع تايهيونغ عينيه حينما امسك الملك رسغهُ ...

يلتفت حيث تعابير الملك الهادئة ، لم يعرف ماذا يقول

" يجب ان اذهـ "
حاول على الاقل


" الوقت متأخر ولا يجب ان تتجول في الممرات ، من الاساس لا يعرف احد انك هنا وسوف يستغربون وجودك "
يقول الملك يعيد النظر لكتابهُ ولكنه مازال يمسك برسغهِ ، هذه طريقتهُ اذاً

" الن تنام ... جلالتك ؟ "
يعيده الملك برفق الى الاريكة

" لا يمكنني اساساً النوم ، انتظر اخباراً مهمة في الصباح "
بعدها يعم الصمت ، ينظر فيه الفتى للملك ذو الرداء الذهبي

من الصعب جداً فهم الصامتين ، الذين لا تكن لغتهم هي الاحرف ، حيث هو يمكنه ان يستنتج ما يبتغي ، ورغم احتماليه خطأه ، ولكنه سعيد ولو للحظة ... يريح برأسهِ على الاريكة ، لا يزيح عينيهِ ، يدي الملك وهي تقلب بالصفحات ، العقدة فوق حاجبيهِ لتركيزهِ

قبل اشهر حينما وصل تايهيونغ الى القصر ، لو رآى ماوصل اليه الان لسخِر منهُ كثيراً ، لما وصل اليه مع الملك
يشاركه القبل في مكتبه وربما الحب كذلك
حقيقة انهم احفاد لحبيبين قديمين كانوا اسطورتين في القارة ، وقتل احدهما الاخر في النهاية

لو كان تايهيونغ هو ريتا ، هل سيقوم جونغكوك بقتله لذات السبب المجهول ؟
هل سوف يرميهِ اسفل الشلال كذلك

يباغته الملك بنظرة ويقول
" انت لست انت "

ضحك تايهيونغ يسخر
" ومن اكون غيري "

" مالذي يشغل بالك ولما كل هذا الهدوء ، اهو الوحش مجدداً "
تنهد تايهيونغ ثم اجاب

" وحشٌ واحد لا يخيفني ، انا حفيد ريتا هل نسيت ايها الملك "

ابتسم الملك
" لهذا اخبرتك ان تقرء الكتب ، هل تضن ان بلاكبولوس هو الوحش الوحيد في المملكة ؟ "

" ماذا تعني ؟ "

" تقول الاساطير ، ان هناك الكثير من الوحوش المجهولة والتي تنتظر اللحظة كي تستيقظ فيها ، وحوش الغابة الكبيرة المحظورة "

" اعتقد انني كنت فيها قبـ "

" كنت في الغابة الصغيرة لا غير ، هي محظورة ان حيواناتها شرسة ولا يدخلها اي احد "
يفسر الملك

" لا اعتقد انها شرسة ، لم يآذني احد "

" لقد اعلنوا الولاء لك "
اخبره الملك مباشرةً ليتلعثم الفتى

" كنت محظوظاً لانك لم تدخل للغابة الكبيرة التي ابتلعت ملكين من سلالتنا ، حتى حاملي الاحجار لا يستطيعون ترويضها بسهولة "

" انا مشوش من طبيعة الحيوانات ، من تطيع ومن لا تفعل ، ماهي القوانين ! "

اغلق الملك الكتاب مجدداً
" قبل مئات السنين ، قبل اكتشاف الاحجار حتى ، يذكر التاريخ ان القارة كانت تعيش بتوازنٍ تام ، ولكن اثناء فترة وجود ريتا وليون او بالفترة التي تزامنها ، بدات الحيوانات تهاجم البشر من الجبال والغابات المحظورة وتستيقظ من سباتها ، ثم لفترة من الزمن اختفت هذه الضواهر ، وبعدها عادت لتعود اشرس من ذي قبل ، بدأت الفيضانات والزلازل كذلك وكان هذا يصادف نهاية فترة حكم ليون ، بدت الارض غاضبة

لذلك ليون اقام عهداً في تلك الغابات ان لا تدسها الارض البشرية وان لا يتعرضوا للبشر ولا اعلم ماذا عرض ليون في المقابل ولكنه كان كفيلاً ان يعيد القارة للسكون ، وبعدها بأيام مات هو ، الملك الاول "

" كيف مات ؟ "
هذا ما اثار فضول تايهيونغ

" لقد انتحر ، حطم حجرهُ "
اجاب بأختصار

" حطم الحجر ؟ "
تفاجئ تايهيونغ

يبتسم الملك
" اجل ، هذا كفيل ان يقتلك ، فأنت مرتبط بالحجر تمامًا تايهيونغ ، لو اصابه الضرر سوف يصيبك انت "

امسك تايهيونغ قلادته بخوف
" لم اكن اعلم "

" والان صرت تعلم ، عليك ان تحافظ عليه كحياتك ، هو قلبك الان "

لا يدري تايهيونغ ان كان حديث الملك يزيده تشويشاً او معرفة
كان هناك خيط لكل ذلك الماضي ، وشئٌ ما يخبره انه سهل جداً وامامهُ ولكن شيئاً ما يمنعهُ من الرؤية

" لا تخف "
قال الملك بعدما لاحظ عدم وجود رد منه

حاول تايهيونغ ان يبتسم ولكن التفكير يشغلهُ جداً
ليضطر الملك ان يقول

" بحقك اين تايهيونغ الصاخب الذي يزعجني على الدوام ، لا تفكر كثيراً فلم احب هذا "
ضحك تايهيونغ هذه المرة بصدق

" تودني ان اكون صاخباً كي تقوم بعدها بضرب جبهتي !؟ لا افضل السكون "
رغم ذلك ... وكزه الملك بصوت واضح جداً فوق جبهته

" انا لا افضله وان لم تسمع كلامي فلن تكون وكزةً فقط "

وسع تايهيونغ عينيه وينهض جالساً فوق ركبتيهِ
" لا يمكنك ان تفعل ذلك ! لا يمكنك تهديدي انا لدي حجر ! "

ضحك الملك ساخراً عينيه تلمع بشدة ، هذا تايهيونغ الذي يعرفهُ ، لم يكبح ذاته حينما امسك خصرهُ وسحبه ناحيتهُ دون مقدمات ويقول امام وجههِ

" انا لدي واحد كذلك ماذا ستفعل ؟ تقاتلني "

رغم تشتت الفتى الان انه اجاب بقوة ، لا يدري ان يضع يده فيضعها فوق كتف الملك ويتمتم

" لا لن اقاتلك ، سوف اغادر لتعود وحيداً "
قطب الملك حاجبيه ، لم يجب بسرعة ...لم يعجبهُ ما يسمع

" اعود وحيدا ؟ "
تسائل يميل برأسه قليلاً فيما الفتى وجدَ لؤلؤةً يعبث بها فوق قماش كتفهِ ، متناسياً حقيقة انه معدته ترتطم بجانب ذراع الملك

ثم يقول بصوته الجميل
" اجل ، لن تجد من يزعجك في مكتبك مجدداً او يناديك بأسمك كذلك "
تضهر ابتسامة صغيرة فوق شفتي الملك

" وماهو اسمي ؟ "
يبتسم تايهيونغ كذلك ، يتظاهر انه لا يعرفه من المرة الاولى

" الملك ؟ "

" حاول مجدداً "
ينفي الملك برأسه

يغرس تايهيونغ اسنانه في نسيج شفتهِ
" جلالته ؟ "

ويشدد الملك قبضتهُ فوق خصره الجميل ، يدعوه كي يُجيب اجابةً صحيحة
يضحك تايهيونغ

" اعتقد انه ... جونغكوك "
لا يستطيع الملك ان يرفع ابصارهُ من فوق شفتهِ مما دفع تايهيونغ كي يغطيها بيدهِ ويقول

" لا ! لم افعل شيئاً لتعاقبني "
يبتسم الملك يبعد يدهُ عن فمهِ اكثر

" لن اعاقبك انا اكافئ "

هدئ تايهيونغ
" اوه"

" ايضاً لا ! لا استطيع الشعور بهما ! "
يمتعض الفتى يجعل الملك يضحك

" لا يمكنك ان تعصي اوامر الملك ! "

" بل يمكنني! "
في هذه اللحظة كان تايهيونغ يحاول الهروب فيما الاخر يمسكهُ لا يجعله يغادر حتى الاريكة ، يسقط فوق فخذيهِ بين الحين والاخر ، يلامس حجرهُ جسد الملك دون علمهِ ، يستمران بالشجار

دون ان يعلما ... بعيداً في المملكة ، في الغابة الكبيرة حيث الارض بدأت بالتشقق والطيور قد حلقت للاعلى هاربةً بخوف ...

•••

" ماذا تعني ! "
يصرخ الملك ضارباً الطاولة الخشبية بعدما ادلى الرسول بالمعلومات يجعله يرتجف

" اعتذر جلالة الملك ! ولكن لم يكن بيدنا حيلة ، لقد ارسلوا لنا رأسه لا غير فعدنا ادراجنا ! "

" ارجوك ايها الملك تمالك اعصابك لنجد حلاً لهذا "
يقول سليمان

" ان كانت المدن الكبرى ترفض التعاون فهذا يعني ان العاصمة شبه وحيدة ، مالذي يعبث في عقولهم "

" مازالت هناك مدن قوية قد اعلنت تعاونها لاي مخاطر ايها الملك ، لقد ابلغونا بتجنيدهم للبشر والحيوان والاسلحة تحسباً "


" الموارد بدأت تنفذ من العاصمة "

يجيب احدٌ اخر
" اقترح ان نقتص من مال الخزينة ونطلب المعونة من المملكة المجاورة حتى تنتهي هذه الازمة "

" احضر وزير الخزينة والتجارة الى الاجتماع لنناقش الامر "

" امرك جلالتك "

" اقترح ان نطرح موضوع هارولد جلالتك "
تقول ايڤ

" مازال لم يعد المحارب من الجنوب الى الان وهذا مقلق للغاية ، ارجوا من جلالتك التصرف "

بعد اجتماعٍ طال لساعات ، كان القصر نوعاً ما فوضى والملك بحالة هيجان وتعب ، حينما غادر قاعة الاجتماعات كانت الملكة بأنتظارهِ ليتجه ناحيتها بسرعة وينحني

" سمعت ان حال المملكة لا تزيد الا سوءاً ، الم يحن الوقت لكي تخبرني ما الحقيقة ، العامة بدءوا يتسائلون ايضاً "

" جلالتك انا احاول اصلاح الامور بكامل طاقتي ، لذا ارجوـ "

" ليست احوال الناس وحسب ، هل تعلم ماذا جرى في الغابة الكبيرة ليلة امس "
يقطب الملك حاجبيهِ حينما حلق عنقاء الملكة في السقف ثم استقر على احد اعمدة الشموع ، تنظر له الملكة ثم تحدث الملك

•••

بعيداً في المملكة ، حيث الارض التي لا تدسها الاقدام مالم تحمل حجراً او هي من حماية صاحب حجرٍ قوي كالملك ، مقبرة الملوك السابقين

اخر مرة كان فيها الملك هنا هي قبل سبع سنوات ، اثناء مراسيم دفن والده الملك السابق ، هو لم يكن هنا في حياته سوى للتدريب مع والدهِ في الماضي ، وصقل قواه قبب استلامهِ الحجر وجعلهُ جزءاً منه

والان يزورها مع والدتهِ تحت حمايتهِ من حيوانات الغابة ، اليس وباتريك وسليمان كذلك هنا قدموا سوياً بعد الذي سمعوه عن الغابة ، ساروا جميعاً الى الداخل ، منظر الغابة كان مثيراً للعجب ، للذهول ، كانت هذه المرة الاولى للمحاربين الدخول لها لذا لم تستطع عيونهم الابتعاد عن المناضر التي لم يشاهدوا مثلها في حياتهم

حتى سماء الغابة مختلفة ، الارض وجذوع الاشجار التي كانت مريبهً

واكثر ما اثار نظرهم الاشجار العملاقة التي تبدو حيةً للوهلة الاولى ، اولئك الوحوش البشرية المظهر التي تنبثق من من دواخلها كجزءٍ واحد ، يثبت نظرية وحوش الغابة النائمة التي لم يرهم احد

استمر الملك والملكة بقيادة الطريق

ولكن الملك ... ليس جاهلاً بكل تلك التغييرات التي قد طرأت على الغابة منذُ ان كان هنا اخر مرة

لم يكونوا وحوش الاشجار بهذه الدرجة من الوضوح وكأنهم كانوا يحاولون الخروج منذُ وقتٍ قصير رغم عدم نجاحهم
استمر الملك بالسير ، حتى توقفوا جميعاً ، الملكة ، المحاربين

" ارأيت ؟ كما كنت اتوقع "
اشارت الملكة للصدوع التي ملئت ارض الغابة بشكل واضح ، لم يستطع الملك ان يزيح عينيه رغم الكلام الذي تقوله الملكة

كان يجذبهُ الهمس البعيد مجهول المصدر ، شئٌ ما يحادثهُ
لوقتٍ ليس قصير

يلتفت الملك سريعاً وينظر سريعاً بعينيه عبر اشجار الغابة باحثاً عن المصدر ولكنه لا شئ يدخل بصرهُ عكس سمعهِ
والصوت يقول ...

•••

داخل القصر ، فوق الشرفة بهدوء
يعكر صفوا الفتى ذلك الشعور الحقيقي تمامًا ! يأتيه كعاصفة من داخل الغابة يشاركهُ البصيرة

يرى غابةً ما هو ليس مخطئاً ، يرى عيني الملك بأهبة تركيزها ويدهُ وهي تقبض على السيف
والصوت المجهول الذي جعله يسقط ارضاً !

" اعيدوه لحيث ينتمي "

•••

يتبع ...

اعرف ان البارت قصير بس اتمنى تفهموا هالفترة لاني مالحقت استرخي حتى ارجع للضغوطات
قصر البارت ما يأثر على طول الرواية لو حسيت انها محتاجة اكثر راح اكتب بارتات زيادة واتمنى اقدر احدث اسرع وماتحسوا بالنقص

اعرف ان الاحداث مجهولة بس الاستنتاج جزء من المتعة ، الي استنتجتوا ؟

اشوفكم في البارت الجاي ، دمتم ✨

Continue Reading

You'll Also Like

1.6M 105K 22
أكاذِيب تايهِيونق متَی سَتنتهِي ويعتَرِف أنهُ زَوجاً لجِيون جُنغكَوك؟ هُم معاً لكِن... ٢٠١٦
2.1M 111K 25
هُنا ، عندما يتزوج كيم تايهيونغ بـ الفتاة التي لطالما أحبها وتمنىٰ ان يُكمل ما تبقىٰ من حياتهُ معها.. ولكن ماذا ان اكتشف تايهيونغ أن أخ من أحبها زعيم...
5.6K 266 35
' حين تجد جوابا للما، سيكون قد فات الأوان ' عندما قتلتُ امه ، وتخلا عني... الرواية تدور احداثها حول حفيدة الفنان الفرنسي البرت ماثيولاريت الفضولية ح...
1.3M 80.7K 55
"هو مجرد طفل لعين صغير توقف عن التحديق به بتلك الطريقة !!" "هل قامت الملائكة بتقبيلك كثيرًا اثناء ولادتك ؟" يتعرض كيم تايهيونق ذو الثامنة عامًا للخطف...