نبض الحياة ❤️(صغيرتي الفاتنةج...

By loli98767806

138K 5.8K 877

الجزء الثاني من صغيرتي الفاتنة (نبض الحياة ) ❤️ الروايه الثالثه من سلسلة ساحرتي الصغيرة 😍 رومانسي... اجتماعي... More

مقدمه
اقتباس (1) 😍
❤️(1)
❤️(2)
❤️(3)
❤️(4)
❤️(5)
❤️(7)
1🌹(8)
✋توضيح 🤏
2🌹(8)
♥️(9)
❤️10
❤️11
♥️12
❤️13
❤️14
❤️15
❤️16
17❤️
18❤️
19❤️
20❤️
21❤️
22❤️
23❤️
إيقاف مؤقت 🥺
موعد البارت 👍
24❤️
25❤️
26 ❤️
27❤️
28❤️
29 ❤️
30❤️والاخيرة

❤️(6)

4.4K 187 38
By loli98767806

#البارت_السادس
#لولو_علي
#نبض_الحياه (صغيرتي الفاتنه ج2)

يا صباح زقزقه العصافير🐦 على اجمل عيله 😍
صباح معطر بذكر الله.. ملئ بالتقوي والصلاح ❤️
اخباركم ايه يا قمرات..
مبدأيا كده بالنسبه لروايه انتقام الماسه.. فأنا بإذن
الله هحاول اجمع أحداث البارت المنتظر وانشره
في أقرب وقت ربنا يقدرني انشالله

روايه نبض الحياه.. في كومنتات انكم مش فاهمين
اطمنوا البارت دا هتلاقوا حاجه تعجبكم😍 وهتفهموا بإذن الله الا حصل من وقت خبر
موت رهف.. وايه الا حصل بعد كده
هيكون فيه فلاش باك للأحداث  الماضيه
اتمنى الأحداث تعجبكم... والاقي تفاعل كبير
عشان تشجعوني انشر علطول.. وتدوني طاقه
وتحفيز اكتب في الروايه دي.. وانتقام الماسه
اسيبكم بقى مع البارت.. قراءه ممتعه بإذن الله
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇






:: كانت حياه تقف امام العياده الخاصه بطبيبتها
وتشعر بالضيق.. فمنذ اتهمتها تلك المراءه بأنها فعلت شى في الحرام.. وهي تبغض تواجدها وحدها.. تشعر ان الجميع ينظر لها باتهام..
وتشعر بنظراتهم تعريها.. فمسحت دمعه خائنه

فامسكت هاتفها لتحدت جوليا.. لتعلم أين هم..
ولكن صدمتها جوليا بأن السياره قد حدث عطل
بها وسوف يتأخروا قليلا...

فاغلقت معها.. وأخذت شهيقاً طويلا وزفرته ببطئ... وتوكلت على الله.. وصعدت للأعلى
فوصلت امام باب العياده.. فكانت نبضاتها
سريعه.. تشعر انها فاسقه... فكتمت تأوه من كثره الآمها النفسيه قبل الجسديه.. فحاولت الإتزان..
وأخذت شهيقا طويلا .. وسمت الله..
وذهبت للداخل.. فذهبت للسكرتيره التي
حيتها بابتسامه ودوده.. واخبرتها ان تجلس فامامها كشفان فقط وتدخل

فاومات لها حياه بهدوء.. وذهبت لتجلس في
مكان الانتظار... ولكنها وجدت نفس المرأه التي
اتهمتها من قبل... في أخلاقها متواجده..

:: فوضعت يدها على أطفالها كأنها تستمد القوه
منهم.. أو تعتذر لهم على تعرضهم لذلك الموقف

فجلست بهدوء على عكس دقات قلبها العاليه... فكانت نظرات تلك المراءه تحاوطها

:: فغمغم تلك المرأه بسخريه متهكمه ونظرات مشمئزه وفم معوج... وهي تنظر لحياه:
صحيح يا ختي هو لسه جوزك مسافر بردوا،
حكم عمري ما شوفت حامل طول حملها لوحدها، انا قولت من الاول انه ابن.......

:: حياتي

:: قطع استرسال حديث المرأه ذلك الصوت... فنظرت حياه للصوت المحبب لقلبها ووجدانها.. فوجدت معشوقها يأتي عليها بلهفه ونظره الحنان التي حُرمت منها منذ فتره حملها واضحه من
داخل مقلتاه

:: دخل زين للعياده الخاصه بطبيبه زوجته.. فتوجهت الانظار له.. فزين وسيم بدرجه كبيره .. فكانت حدقتيه تدور في المكان بحثا عن زوجته فلفت انتباهه حديث تلك المراءه.. فتذكر حديث جاسر له.. فذهب باتجاه الصوت فوجد تلك المرأه تحدث زوجته بكل وقاحه.. وذلك الأحمق الذي يجلس بجوار تلك المراءه ينظر لزوجته بنظره يعلمها جيدا.... فتوعد لهم بشده..

فنظر لزوجته فوجد مقلتاها تلتمع بالدموع
وعندما نداها... فنظرت له نظره كأنه طوق
النجاه لها... فكره نفسه واحتقرها بشده.

فذهب سريعا لها واخذها بأحضانه باحتواء وحنان.. وسط همسات الجميع.. ولكنه لم يهبأه لاحد غير المتشبثه به.. فغمغم بصوت دافي حنون متأسفا:

:: آسف يا حياتي عشان اتأخرت عليكي، سامحيني يا عمري، سامحي غبائي يا نبضي

:: فنظرت له بابتسامتها الساحره التي تسلبه وبراءتها التي لم تتأثر يوما بشئ.. وغمغمت برقه مغلوفه بعشق متيم... جعلت الجميع يفتح فاهه لتلك الرقيقه التي صوتها كسفونيه لبيت هوفن :

المهم إنك جيت يا زيني.. قلبي كان حاسس إنك هتجي إنهارده.. كنت واثقه.. وعمر ثقتي فيك ما خذلتها في يوم

:: برغم حديثها الذي يسعده ويزيده نشوه وراحه ولكنه نظرا حوله بغيره للرجال الذين يحدقون بها
فغمغم بغضب وعيون تطلق الشرارت وغيره :

كل واحد يحط عينه في الأرض... بدل ما اتصرف معاه بطريقتي

:: فنظرا الجميع للاسفل بفزع وخوف من شراسه حديثه بمن فيهم النساء.. وكانت أولهم تلك المرأه الوقحه

:: ففلتت ضحكه رقيقه من حياه على غيرته
المحببه لخلجاتها .... فاطربت قلبه بشده ولكنها اشعلت نار الغيره أيضا... فنظرا لها بتحذير وعتاب

:: فنظرت له بأسف.. ونظره القطه التي تسلبه فتنهد وأخذها بداخل احضانه ليحتوي الآمها المتسبب بها بيده..
فكان يتواجد من ينظر لهم بحب ومن ينظر بحقد

:: ايه دا... مش معقول زين أفندي هنا وبيحضن حياته إن ببلكك كده...

:: فنظروا للمتحدث فكان جاسر... وبجواره
كلا من جوليا وأمينه والده زين.. ينظرون لهم بسعاده وحب

:: فخجلت حياه بشده... فاردات ان تبتعد... ولكن زين تمسك بها أكثر .. ووضع يده على خصرها وقربها منه بتملك.. وذهب تجاه والدته وقبل يدها واجلسها وجلس هو وحياته بجوارها..
ثم نظر لجاسر.. وغمغم برفع حاجب :

بلاش خفه دم يا سياده المقدم

:: فجفلت المراءه عند نطقه ذلك اللقب

:: فابتسم جاسر بخبث.. فامسك زوجته واجلسها بجانبه

:: فغمغم زين بمكر :
صحيح يا سياده المقدم لو في شخص خاض في
سمعه وشرف مراتي.. واتبلي عليها بكلام قذر
دا يتحكم عليه بكام سنه.. وأه مش مره.. دا
مرتين كمان

:: جاسر بمكر هو الاخر :
دي بقي يا زين يا خويا من 5 ل7سنين وكمان بقى لو ليك وسطه اخ زي مثلا ممكن توصل لعشر
سنين.. ويا سلام لو في كاميرات مسجله الا
حصل زي هنا مثلا.. ما اقلكش على الا بيحصل

:: فإصيبت المراءه بالخوف ووقفت وامسكت يد
زين وغمغمت ببكاء ونظرات الزعر تمكنت منها :

احب على ايدك يا بني سامحني.. انا ماقصدش حاجه ربنا يكرمك، فنظرت لحياه لاستعطافها :
احب على ايدك يا بنتي انتي شكلك طيبه وبنت ناس

:: دخل في تلك اللحظه كلا من والده حياه
وزوجها.. فنظروا لما يحدث

:: فغمغمت حياه بتهكم مصحوب بنبره حزن وألم :

دلوقتي بقيت بنت ناس.. انتي من غير ما تعرفيني مجرد إني كنت لوحدي وبدمع.. حكمتي عليا وخضتي في أخلاقي وتربيتي وشرفي.. وشككتي في نسب أولادي، تعرفي إيه عني أو عن غيري عشان تدي أحكام.. فتنهدت ثم اكملت بجديه مصحوبه بقهر ووجع على ما اصاب قلبها من
حديث تلك المرأه الاذع والمهين

عموما لا أنا ولا زوجي هنعمل حاجه.. بس انا مش مسمحاكي، يمكن لو اذتيني لوحدي ممكن كنت اسمحك، بس ولادي عمري ما هسمح ليكي ولا
لأي شخص مهما كان إنه يفكر يأذيهم بكلمه بس مش فعل... ربنا يقتص حقي منك وبس

:: فنظرت لها المرأه بصدمه من حديثها.. فلو
كانت جعلتها يقبضون عليها أهون من عدم مسامحتها واقتصاص الله عز وجل لحقها..
فقامت وخرجت بتيه وهدوء

:: فوقف زين وذهب لزوج إبنه تلك المرأه...
واعطاه لكمه آدمت شفتيه وسط شهقه الجميع.. فغمغم زين بغضب وغيره :
دي عشان عينك الوقحه دي اترفعت على حياتي بنظره وقحه وزباله زيك... فكان يتحدث ويلكمه بغل وقوه

:: فامسك جاسر زين وهو يضحك... وابعده عن ذلك شبيه الرجال الذي ترك زوجته وهرول
للخارج سريعا..

:: فوقفت تلك الزوجه.. وخرجت خلفه.. وغمغمت وهي تنظر لحياه بعيون حاقده وغل وغيره مستوطن جنحات قلبها :

يا رب الا في بطنك يموت وتتحسري عليه وما تقدريش تحملي تاني... وقتها شوفي البيه الا بيدافع عنك دا هيفضل جنبك ولا هيتجوز
فنظرت لهم نظره غلويه حاقده وخرجت

:: فصدم الجميع من كلمات تلك الحقوده...

:: فكان زين يغلي فهو في الأساس قلبه سيقف
من خوفه وقلقه على زوجته.. فنظر لها فوجد دموعها تتسابق على وجنتيها.. ووجهها المحمر بشده... ويدها التي تضعها على رحمها.. تحطيه كحمايه

فوجد والدتها تأخذها بحضناها.. ووالدته وجوليا يهدوها.. حتى النساء المتواجده في العياده
كانوا يهدوها ببضع كلمات طيبه .. فشعر بوجع
في قلبه لمظهرها الباكي الحزين وعيونها الشارده

:: فاخذها من وسطهم وادخلها باحضانه بجانب طيات قلبه... وغمغم بعشق وحنان وهو يزيل دموعها برقه وحنان :
أوعى تبكي يا قلب زين او تخافي.. دي واحده حقوده وغيرانه منك يا قلبي

:: فغمغمت حياه برقه وتعقل وثقه في الله :
الكلام بيوجع أوي يا زين، ربنا ما يحرمني من ولادي .. ولا يحرم اي أم منهم... انا عمري ما أذيت حد ولا اتمنيت شر لشخص.. ومتاكده ان ربنا سبحانه وتعالى لطيف ورحيم بينا وهيحميلي ولادنا بإذن الله... بس كلامها وجعني اوي.. قلبي
مش مستحمل مجرد كلمه بسيطه تأذيهم

:: حبيبي ابو قلب كبير،... فلثم جبينها بعشق
واقترب من اذنها وغمغم بخفوت عاشق متيم :
بعشقك يا فاتنتي 🥰

😳😍☺️🤫😉
(مين مبسوط بقى يا قمرات 😉) 🤔👌

:: فنظرت له بوله وعشق.. وملامح سعيده.. فقلبها سيخرج من قفصها الصدري من قوه نبضاته

:: فاقتربت السكرتيره لهم ببسمه:
معلشي لو هقطع اللحظه.. بس وقت كشفك يا دكتوره حياه

:: فاومات لها حياه بخجل

:: فغمغم جاسر بمشاكسه :
تمام يله بينا بقى عشان نشوف البيبي

:: فغمغم زين بغيره وهو يرمقه بغضب وشر متوعد :
بيبي ايه الا تشوفه ياله، اجتنبني يا جاسر لو
عايز تفضل عايش وتشوف عيالك وتربيهم.. دا
لو عرفت تربيهم أساساً

:: فضحكت جوليا وهي تنظر لزوجها بمشاكسه

:: فنظر جاسر لزوجته بغيظ :
عجبتك ياختي... فاومات له بمرح

:: زين برزانه :
ياله بينا يا امي.. وحضرتك يا طنط

:: لا يا حبيبي ادخلوا لوحدكم.. احنا شوفنا
أحفادنا قبل كدا، عيشوا اللحظه دي لوحدكم

:: فأوما لها بابتسامه رزينه... ولم ينتبه الي الآن لكلمه أحفادنا او اولادنا.. التي تلقى امامه...

:: ولكن حياه ذهبت لوالدتها بقلق وخوف:

مامي عامله ايه.. والدوكتر قالك ايه

:: غمغم مصطفي بضحك :
اطمني يا حبيبتي مامي كويسه.. والدكتور طمنئ وادها علاج جديد تستعمله..
فوضع يده على رأسها بحنيه وحب أبوي.. ولكنها أشعلت نار الغيره بزين
فاكمل مصطفى بخفوت... :
اجري يا حياه روحي لجوزك الا هيقلب تنين دا
من كتر الغيره

:: فابتسمت له... وذهبت لزينها.. الذي رمقها بضيق ولكنه أمسك يدها بحنان وحب.. ودخل للكشف

:: بالداخل في غرفه الطبيبه

:: الطبيه بابتسامه بشوشه :
اهلا وسهلا.. اتفضلوا عامله ايه يا دكتوره حياه

:: بخير الحمد لله.. أحسن كتير يا دوكتر

:: باين أوي إنك أحسن بكتير من كل مره، حضور استاذ زين فرق اوي، يا ريت تتواجد دايما يا
استاذ زين عشان السعاده الا على وشها دي

:: بإذن الله مش هسيبها لحظه، بس لو سمحتي طمنيني على حالتها لحد دلوقتي

:: فغمغمت الطبيبه بلهجه عمليه :
حالتها زي ما قولتلك قبل كدا يا استاذ زين
مستقره لحد دلوقتي... ونفسيتها لها دور كبير
قوي في حالتها.. عشان كدا بقول ان الحاله النفسيه اهم بكتير من اي علاج

:: فغمغمت حياه بعدم فهم:
لحظه بس... حضرتك تعرفي زين منين.. وحالتي قولتله عليها أمتي

:: الطبيبه بابتسامتها البشوشه :
إستاذ زين دايما بيسأل عن حالتك اول بأول يا دكتوره

:: فنظرت حياه له بابتسامه عاشقه.. وسعاده تغمرها.. فبرغم بعد زينها عنها.. ولكنه لم يخذلها ابدا..

:: مرا بعض الوقت في الاسئله الاعتياديه من الطبيبه عن حاله حياه

:: تمام اوي... يله بقى يا حياه على سرير الكشف

:: فاومات لها.. وذهبت وساعدها زين بالاستلقاء فاتت الطبيبه ووضعت الجل على بطنها وحركت الجهاز

في تلك اللحظه شعرت حياه بالسعاده لرؤيتها لابنائها.. ومعها حبيبها وعشقها الابدي.. يشاركها أجمل اللحظات التي تمر على اي زوجين عاشقين .. وهم ينظروا لثمره عشقهم

:: غمغمت الدكتوره بتسأل :
حابين تعرفوا نوع البيبيهات ولا لا

:: لا... حبه أخليها مفاجئه..فاوما لها الطبيبه.. وطمانتهم على حالتهم... وجعلتهم يستمعوا
لنبض قلبهم.. فابتسمت حياه بدموع سعاده

:: أما زين فكان يشعر باحساس رائع وغريب..
فلأول مره يرا أولاده... فصدم... أولاده... فعقله انتبه للكلمه التي تلقى أمامه... فنظر لحياه والطبيبه :
انتي حامل في تؤام 🥺

:: فاومات له حياه بابتسامه رائعه.. فسالت دموعه
بدون اراده... فتركتهم الطبيبه.. فقامت حياه وامسكت وجهه زينها وقبلت جبينه وغمغمت برقتها... : حبيبي

:: فطوقها زين باحضانه. وغمغم باعتذار والم وغضب من ذاته :
سامحيني يا نبض قلبي وحياتي.. فوضع يده على بطنها البارزه.. سامحوني يا حبايبي اغفرولي غبائي

:: فوضعت حياه يدها على شفاه لتمنعه من الأسترسال في ذلك الحديث وغمغمت بحنانها
الذي ليس له مثيل:

حبيبي مش غبي.. من فضلك ما تقولش كدا، وبعدين هنفضل هنا كتير الدكتوره مستنيانا

فاومالها بابتسامه.. فخرجوا.. واخبرتها الطبيبه بضروره التغذيه الجيده لصغر حجم أطفالها..
وعدم المجهود الكبير.. فشكروها وخرجوا

:: فدخلت جوليا... بعدما اطمئنت عليها.. وبعد بضعه دقايق خرجت جوليا ... فخرج الجميع من العياده

:: فجاء اتصال لزين من رانيا.. فزفر بضيق ولم
يرد.. ولكنها أعادت الاتصال مره اخرى... فاعتذر منهم ليجيب علي هاتفه.. فذهب بعيدا قليلا ليتحدث وسط غيره وضيق حياه.. فتنهدت
ونظرت لجاسر واستغلت انشغال جوليا
بالحديث مع الباقيه.. وحدثته بخفوت:

:: جاسر كنت عايزه اتكلم معاك في موضوع مهم

:: اكيد يا حياه اومريني

:: الكلام عايزاه بعيد عن زين وجوليا بالذات

:: قلقتني يا حياه، طيب الكلام بخصوص ايه

:: طليقتك ومش هقدر اتكلم اكتر من كده

:: ربنا يستر حاسس انه كارثه

:: لو ما اتصرفناش.. ممكن توصل لكارثه وخراب بيتك

:: هي طالما فيها مريم فمش هستغرب اي كوارث،
هكلمك وهشوف نتكلم فين.

:: فاومات له..فأتي زين ..وأصر مصطفى على
أن يأتي الجميع معه ليتناولوا الغذاء ..
فوافقوا بعد اصراره الشديد

&&&&&&&&&&&&&&&&&&

مبسوطين يا قمرات😇.. اظن كده ما فيش زعل
خالص... فاتنه الروايه  حيه ترزق 😇 والأحداث الجايه هتوضحلكم اسمها حياه ليه
عايزه بقى دوسوا على النجمه ⭐⭐
تفاعل ناااار بقى يا بنات وكمونتات برأيكم
وتوقعاتكم للقادم... 🙋‍♀️🤔
دومتم في رعاية الله وحفظه
::::بقلمي... ::::🖋️

::::::: LoLo  ALi ❤️::::

Continue Reading

You'll Also Like

376K 17.8K 24
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
317K 7.5K 69
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاق...
403K 15.6K 49
رجال آلقوة.. وآلعنف آلغـآلب آلمـنتصـر.. وكذآلك آلعقآب لآ نهم ينقضون على صـيده بــكسـر جـنآحـيهم آي بــضـمـهمـآ آوبــكسـر مـآيصـيدهم كسـرآ آلمـحـطـم آ...
328K 11.4K 43
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين...