22❤️

2.9K 153 23
                                    

اللهم أجبر بخواطرنا كما جبرت بخاطر حبينا وشفيعنا وقدوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 🤲♥️❤️

Ops! Esta imagem não segue as nossas directrizes de conteúdo. Para continuares a publicar, por favor, remova-a ou carrega uma imagem diferente.

اللهم أجبر بخواطرنا كما جبرت بخاطر
حبينا وشفيعنا وقدوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 🤲♥️❤️

✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

#نبض_الحياه (صغيرتي الفاتنه ج2) #البارت_الثاني_وعشرون
#لولو_علي

ماتنسوش الفوت وكمونت برأيكم ي قمراتي❤️

بالأعلى اخذت حياة ما تريده... فهي كانت تبتاع الثياب وكل شيء يحتاجونه
هي وجوليا ويضعوه في الأعلى.

■فكانت تريد حقيبة فوق أحد الأرفف
بعيدة نسبيًا عليها، فلم تستطع الوصول، وقلقت من الوقوف على المقعد؛ لتسقط 
من عليه.. ففكرت بمهاتفة زوجها الغاضب، فقامت بالاتصال به.. ولكنه لم يرد
فضغطت زر الاتصال مرة أخرى ..
فأجاب بجمود وبجملة واحدة تحذيرية
غير قابلة للنقاش:

■ خليكي فوق دلوقتي فاهمة.. معايا
رجالة هنا،  ما تنزليش غير لما أرن عليكي أو أطلعلك، فاهمة.
فأغلق دون انتظار ردها.. وظهرت شبح ابتسامة على شفاه.. وهو يحمل ذلك
الكوب بيده ويتجرع ما بقي به على دفعة واحدة، وذهب للداخل.

■أما في الأعلى..
فنظرت حياة للهاتف بإستغراب.. وأيضاً
أصابها خوف وقلق مبهمين... فحملت ما
معها وهبطت للأسفل، غير آبهة بتحذيره.

✨في الأسفل قبل تصال حياة بقليل✨

■كان زين يجلس على كرسيه مغمض
الجفن بحزن، وضيق، وقلق، وغضب
مشاعر كثيرة متداخلة مع بعضها.. فشعرا بأحد بجواره..

فأعتقد إنها حياة فطلب كوب ماء فحلقه يؤلمه، دون أن يفتح مقلتاه...
فوجد الكوب بين يديه، وكاد أن يتجرعه، ولكن أوقفه رنين هاتفه برنه مخصصة بحياته... ففتح مقلتاه بإستغراب على
من تنظر له بخبث مغلوف بحزن ودموع
تماسيح .. فتفاجئ بها :

■رانيا إنتِ إيه جابك هنا؟! ولبسه إسود ليه؟!

■ما إقدرتش ما أكونش معاك في الظرف
دا يا زين.. أكيد جاسر موجوع دلوقتي وإنت تعبان وزعلان عشانه أووي يا حبيبي 😢 إشرب يا زين الماية، إشرب ي حبيبي عشان ترتاح.
غمغمت بحزن مصطنع وخبث وعيون ماكر.

نبض الحياة ❤️(صغيرتي الفاتنةج2):::بقلم:::ولاء علي Onde as histórias ganham vida. Descobre agora