Who Do You Love|5SOS|

Por Itsmylee

30.1K 3K 1.2K

-"لقد لُعنت بلعنة أفروديت ، كل من يراني سيقع لي و لكن من اقع له فى المقابل سيموت" -"وكيف تكسر اللعنة" -"انت... Mais

Part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
Part 18
PART 18² OUTFITS
part 19
part 20
part 21
part 22
Part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39:The end
Note
thank you all❤️
الغلاف الجديد😂💘
اعلان للقصة🙈
thank you /what's new?

Part 34

537 60 13
Por Itsmylee

"شكرًا آرثر .. أنت الأفضل وداعًا"أغلقت هاتفي بعد سماعي وداع آرثر تنهدت قبل أن أتحدث"لقد حجزت الطائرة لـ أوهايو ، سوف تقلع بعد أربعة ساعات" أومأوا لي بالموافقة

"هل أنتم واثقون من هذا الرجل؟"سأل ماثيو الذي مازال يشك في نوايا تارن  لأرفع كتفي و نتبادل النظرات الحائرة "نحن سنحاول فقط"قال آشتون لنعود للصمت كلمات تارن ماتزال تدور في ذهني تجعلني مشوشة و قلقة

"لعنتكِ لم تنتهي بعد ميثا إلي ذلك الحين حاولي قدر الإمكان الإبتعاد عن آشتون لكى لا يحدث ما لا نحمد عقباه ، أنا أقول هذا لمصلحتكِ صدقيني"

لذا أنا من وقتها أحاول تجاهل آشتون الذي يحاول التقرب مني ، أنا الملعونة و أنا من يجب أن تتوخي الحذر لتحمي حياته ، ربما هو نسي بأنني إن عدت ابادله المشاعر سيتأذي و لكنني لم أفعل

"سأصعد لأرتاح قليلاً"أعلنت أقف من مقعدي و أسير للمصعد لأصعد لغرفتي في محاولة أخرى لتجنب آشتون

"ما الأمر؟"سأل ماثيو يدخل الغرفة من بعدي و يغلق الباب "لا شيء"تمتمت بتعب بينما أخذ فرشاة أسناني و ادلف للحمام ، هل توقف ماثيو عن تتبعي؟ لا بالطبع بل دخل معي ، أعاد سؤاله مرة أخري و لم اجيبه لأنني ببساطة أغسل أسناني

"ربما آشتون أحمق و لا يري تجاهلكِ له و لكنني لست كذلك ميثا لذا فلتخبرني بما يدور في عقلكِ"تحدث ماثيو من خلفي يستند على الباب نظرت له من المرأة ليبتسم بجانبية لأنه كشفني

سردت له ما قاله تارن لي عندما دعاني لنتحدث على إنفراد للحظات بسيطة للغاية يخبرني بها بالابتعاد عن آشتون كما ذكرت سابقًا ، صمت ماثيو ينظر للـ لا شيء تقريبًا يفكر

"إذًا أنتِ فقط ستتجاهلينه طوال الرحلة؟"تمتم ماثيو لأنفي برأسي لتزداد عقدة حاجبيه "هو لن يأتي معنا من الأساس"قلت بصوت خفيض لتنفك عقدة حاجبي أخي و يترفعان (الحاجبين) في دهشة

استرسلت اقاطعه سريعًا "الأمر سيكون صعب إن آتي معنا..ثيو أنا لا أريد اذيته ليس مجددًا"ماثيو صمت ينظر لي بشفقة ، تخيل شقيقتك التوأم تعاني من لعنة و أنت فقط لا تستطيع فعل أي شيء!

"أنا سأساندكِ مهمة حدث تتذكرين؟"ابتسمت بخفة ابدله ابتسامته متذكرة القواعد التي وضعناها عندما كنا صغار أغلبها أحمق كـ' لا تتناول أي شيء لذيذ يحضره والديك بدون توأمك' و 'اصنع هدية عيد ميلاد توأمك بنفسك' و أشياء غبية لا أتذكر لماذا وضعناها بالأساس نحن لم نتقيد بها لوقتًا طويل فنحن سرعان ما ننسى

"سأترككِ لترتحي و أذهب لمتابعة العمل قليلاً"ألقي ماثيو حديثه من ثم قبل جبيني و خرج من غرفتي ، لم أكن سأستريح كما قلت فعقلي مشغول بكل ما يحدث مؤخرًا ، قلقة من إحتمال خسارة آشتون مرة أخرى ، من الإحتمال الضئيل بأنني قد أعود لأهرب منه مرة ثانية

حاولت تشتيت نفسي بالقراءة و لكن بعد فترة وجيزة لاحظت بأنني أعيد قراءة نفس السطر مرارًا لقلة تركيزي ، زفرت أغلق الكتاب و أضعه بعيدًا ، وقفت أرتدي حذائي و أخرج من الغرفة مباشرةً للمصعد كنت سوف أذهب لأجلس مع إيفان في المقهي قليلاً ، و لكن بدلاً من الضغط على زر الطابق الأول ضغط على الزر الذي يحتوي حرف الـ'R' (زر السطح و حرف الـ R اختصار لـ Roof )

خرجت من المصعد لأسير بضع خطوات بسيطة للباب المخصص للسطح ، دفعته و دلفت للسطح الفارغ تمامًا المظلم ، فقط توجد إضاءة باهتة تخرج من هذا المصبح الصغير المتعب الموجود فوق اللوحة المعلقة المكتوب بها 'سلم الحريق'

سرت خطوات صغيرة لأكون تقريبًا في منتصف السطح الواسع ، جلست بهدوء في الأرض استمتع بما اري ،السماء الداكنة المرصعة ببعض النجوم اللامعة والقمر يتوسطها كانت منظرًا جميلًا للعين ، من أسفل تلك السماء كانت الطرقات السريعة للمدينة ممتلئة ، و أنوارها تضيء المكان بأكمله ، و لكن الليل ظل حالك كما هو لم يتأثر بأي شيء

عيني تعلقت بقرص القمر الأبيض الشاحب و ظللت أنظر له كما أفعل كل ليلة طوال اعوامي الماضية ، فقط أنظر للقمر و أفكر بعشوائية ، أتحدث له قليلاً ، و قليلاً أبكي ، هو صديقي اللذي لم يفارقني أبدًا و سيظل معي حتي تنتهي حياتي ، فقط يستمع و لا يتحدث ينير ظلام السماء بنوره الشاحب اللطيف

تذكرت أغنية لـ برونو مارس تسمي ' أتحدث مع القمر' تلك الأغنية كانت صديقتي أنا و القمر معًا ، نجلس ثلاثتنا سويًا كل ليلة تقريبًا ، أوه و صديقتنا الرابعة هي مذكراتي العشوائية التي اهملتها بشدة بسبب عملي

يدي أخذت تبحث عن هاتفي بداخل جيوب معطفي و البنطال الذي ارتديه لكي أبحث عن الأغنية وجدتها بسهولة وسط الأقلية المفضلة لدي من الأغاني و الموسيقى ، قمت بتشغيلها  و من ثم أضع الهاتف بجانبي على الارض ، أنظر للقمر بينما أفكر بكل شيء حدث و يحدث و حتي بأنني أفكر فيما لم يحدث بعد ، و حتي بأن عقلي اللطيف قد قرر جعلي أتذكر بعض الذكريات السيئة التي أيضًا تتضمن القمر

تذكرت ليلتي الأولى بعد رحيلنا من أستراليا و بدأ عادة النظر للقمر ، كنت في غرفتي الجديدة انوح و انوح بلا توقف على ما علمته للتو ، ملعونة! من عائلة كاملة أنا من أصبحت ملعونة! ، كنت أجلس فوق السرير وسط الظلام ، تعبت من التمدد و البكاء فـ قررت الجلوس و إكمال البكاء مرة أخرى عندها رأيت القمر ، كان بدرًا وقتها ، كان كبير و ابيض من المعتاد ، ضوءه الخجول تسلل لغرفتي من النافذة الكبيرة كأنه يخبرني بأن أتحدث معه فهو ليس عائلتي التي تركتني لـ أرتاح

وقفت أمام النافذة أنظر للبدر و كام كان جميل يلفت الأنظار بلا شك ، تذكرت يوم جلست مع آشتون و نظرنا للنجوم لذلك بكيت ، و بهمس متقطع سردت للقمر كل شيء ، أخبرته بأن يخبر آشتون أنني أحبه فهو يراه كل ليلة ، كل ليلة كنت أجلس بمفردي أتحدث للقمر

هل اقتبست كلمات من الأغنية للتو؟ من يهتم أنا أحبها و هي حقًا تصف صداقتي الغريبة مع القمر ، اقشعر جسدي قليلاً بسبب سماعي لباب السطح يفتح من خلفي ، هل سأقع في مشكلة لجلوسي هكذا؟ هل سيظن بأنني منتحرة و يقوم بالابلاغ عني -كما فعل معلم من جامعتي-

"ميثا؟"الشخص نادي يزيل خوفي من وقوعي في مشكلة و بدله بخوفي في إيذائه ، عدت أنظر أمامي متجاهلة آشتون الذي يسير بأتجاهي الآن ، للعنة كيف علم بوجودي هنا؟

"برونو مارس؟"تساءل آشتون مبتسمًا لأومأ بينما اعض شفتي هو لطيف للغاية ، و لكن لعنتي ستؤذيه ، أريد البكاء كالطفل الآن

"كيف علمت بوجودي هنا؟"سألت بعد ثواني ابتلع الغصة التي في حلقي ، و أحاول جاهدة أن أتصرف بـطبيعية "لم أفعل لقد أتيت لأصفي ذهني قليلاً و رأيت هيئة لفتاة جالسة من غيرك المجنونة كفاية لتصعد لهنا ؟" قهقه آشتون بخفة في نهاية حديثه لأبتسم بخفة بينما أومأ مؤيدة ، من المجنونة التي تصعد لهنا و لا تفكر في القفز مباشرةً لتنهي حياتها الملعونة؟

فكرة الانتحار قد خطرت لي كثيرًا و بالاخص في البداية و لكنني أبدًا لم انفذها ، لم أفكر تفكير جدي بأن مثلاً أسرق شفرة حلاقة و امررها على جسدي لـ'ارتاح' كما يقولون ، أنا لا أتخيل كيف يستطيع أحدهم تحمل هكذا الم تحت مسمي الراحة ، للعنة أنا احزن لمدة طويلة إن كسر ظفري! أشعر بالضيق و القلق عندما تخدشني ورقة في إصبعي!! ربما أنا التي تحب جسدها و نفسها كثيرًا لذلك لا تحاول اذيته بأي طريقة؟ لا أعلم حقًا..

هناك طرق كثيرة و مختلفة لأنهاء حياتك جميعها سهلة و هناك طريق واحدة لتحسينها و لكنها طويلة و تأخذ الكثير من الطاقة ، و لكن أن تحيا و تتطور و تخوض تجارب الحياة بحلوها و مرها أفضل بكثير أن تدفن وسط الرمال الباردة وحدك بدون احبائك!

طوال فترة تفكيري الحمقاء عن الانتحار كان آشتون صامتًا ، الكلمات خرجت بسرعة و بدون أن أفكر و أنا أسأله "هل فكرت في الانتحار يومًا؟" أخذ آشتون ثواني يستوعب سؤالي الذي آتي من اللامكان يقطع الصمت المريح بيننا

تأملني آشتون لفترة قصيرة ، عينيه انتقلت لأصابع يديه و تقريبًا لكل مكان قبل أن يومأ ايماءة صغيرة للغاية تكاد تكون ملحوظة ، عقدت حاجباي و نظرت لذراعيه أتأكد بأنه لم يؤذي نفسه ، للتو لاحظت الوشوم التي تغطي كام لا بأس به من ذراعه ، هل...

لاحظ آشتون عيوني المصدومة المعلقة على وشومة ليبتسم بأنكسار "و...ولـ..كن..لـما..ذا؟"نطقت بتقطع بالكاد اجد الكلمات "لقد ... كنت محطم"قال بهدوء بتعابير ثابته و إبتسامة صغيرة

الدموع ملئت عيني فورًا و تدافعت للنزول تحرق وجنتي الباردة ، عضت شفتاي بقوة أمنع شهقاتي من الخروج ، كل هذا خطأي! "هاي لا تبكي ليس هذا خطأكِ أو أي شيء أنا فقط كنت أحمق كفاية لأظن بأن هذا حل جيد"تحدث آشتون بلطف يمسك بيدي لأجهش في البكاء مبتعدة عنه

"توقف آشتون فقط توقف! أنا السبب في كل الآمك و أنا أعرف هذا!! عندما أكون قريبةأنت تتألم وحتي عندما أبتعد عنك؟! للعنة كيف يمكنك تقبلي حولك مجددًا؟"صحت أبكي غير عابئة بحقيقة أننا فوق السطح بدون علم أي أحد

لم أنتظر سماع حديثه فـ لقد وقفت من مكاني فورًا و سرت مسرعة بعيدة عنه متجاهلة صياحة بأسمي ، المصعد كان فكرة سيء فلقد لحق بي آشتون و للأن لم يصعد المصعد لهنا! 

"كام مرة ستهربي مني ميثا؟ توقفي و استمعي لي! دعينا نحل هذا معًا!! يأخذ الأمر اثنين لنجاح العلاقة و فشلها ميثا" تحدث آشتون بعصبية و لكنه بالرغم من ذلك يتحكم بنبرة صوته ، أما أنا فـلقد فقدت أعصابي "هل أنت أحمق؟ لا يمكنك البقاء معي آشتون لن أسمح لك بالتواجد حولي"صحت في وجهه بغضب عارم دموعي ماتزال تنساب ببطء على وجنتي التي أصبحت ساخنة من الركض و الغضب الذي يشتعل بداخلي

"لماذا تدفعينني بعيدًا؟"صاح آشتون بصوت عالي لأفقد كل ما لي من أعصاب و عقل و أصرخ بأعلى صوت أمتلكه "لأنك ستموت!"بكيت بعد هذا اشهق "إن ظللت بقربي سوف اقع في حبك مجددًا! ، و سوف تتأذي مجددًا! و أنا لا يمكنني فعل هذا بك آشتون في المرة الأولى كدت اخسرك لا يمكنني الخوض في هذا مرة أخرى آشتون"صوتي أصبح منخفض حديثي مليئة بشهقات كبيرة تطلب بها رئتي هواء يكفي لكي لا أفقد وعيي

آشتون ظل ينظر لي بعيون دامعة لا يعلم ماذا يقول ، و أنا لم أريده أن يقول أي شيء للحقيقة فقط أردته أن يبتعد عني ، أن يحمي نفسه ، للعنة لقد اذيته حتي في غيابي! لقد حاول الانتحار! ، لقد قام بجرح ذراعه! لقد كاد أن يموت!!

"و لكنني وعدت بأنني سأظل بجانبكِ دائمًا ميثا ، و أنا لن اخلف بوعدي لكِ"تمتم آشتون لأبكي أكثر و اضربه بغضب في صدره بينما اتمتم بكم هو غبي و أحمق ، أمسك آشتون برسغي بين يديه لأتوقف و تخر قواي ، وضع آشتون ذراعه حولي يمسكني كي لا أقع على الأرض ، لقد كنا قريبين للغاية و لقد كانت فكرة سيئة أن أنظر للأعلى لوجهه ، لعيونه العسلية المتداخل بها لون أخضر جميل

ملامحة الرجولية جميلة للغاية ، رائحة عطره القوي ملئ حواسي و لم أشعر بنفسي إلا و أنا اقبله قبلة طويلة

يتبع...

احم هاي👈🏼👉🏼

بارت غريب عجيب ، شوية دراما و شوية هبل و هوب قبلة الحياة جت في الآخر هيهي و انا بكتب البارت كنت بسمع اغاني فعشان كده تلاقي شوية حزين شوية رومانسي على دراما كده يعني بلايليست انما ايه زفت😂

شكراً جدًا لاي حد بيقرأ القصة سواء بيعلق او لا بيعمل ڤوت او لا انا بحبكم كلكم القصة بقت 1.1K ده بفضل ربنا و بفضلكم طبعا❤️❤️

اسفة لو بتأخر في التحديث بس المشاكل بتحب تيجي مرة واحدة هه

و لو تقدروا تعملوا شير للقصة عشان تكبر اكتر هكون شاكرة جدًا ليكم👈🏼👉🏼❤️

Continuar a ler

Também vai Gostar

GANG. Por kaito

Outros géneros

56.9K 3K 18
- "وحيده، واحب الاستمّاع للموسيقى والدخول في عالمي الخاصّ، اعيش وحدي، ولا احبّ مخالطّة الناس، الى ان تغيّرت حياتي بيومٍ واحد، واصبحت اعيش كابوس لن يت...
312K 9.8K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
1.4K 90 34
(الكتاب الثالث في سلسلة الفتاة الذهبية) ******* حتى يفرقكم الموت ؟" ينتهي الكاهن بها. "أقبل،" أجيب - مع العلم كم أنا مستعده للموت مع هذا الرجل *** ل...
2M 43.3K 14
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...