Who Do You Love|5SOS|

By Itsmylee

30.1K 3K 1.2K

-"لقد لُعنت بلعنة أفروديت ، كل من يراني سيقع لي و لكن من اقع له فى المقابل سيموت" -"وكيف تكسر اللعنة" -"انت... More

Part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
Part 18
PART 18² OUTFITS
part 19
part 20
part 21
part 22
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 38
Part 39:The end
Note
thank you all❤️
الغلاف الجديد😂💘
اعلان للقصة🙈
thank you /what's new?

Part 23

520 72 4
By Itsmylee

-ميثا-

بعدما ودعت ماثيو آتي إيفان ليأخذني للمطار ، ركبت السيارة بصمت أعلم بأنه لن يدوم طويلاً "سوف أوصلها و أعود لك أيها الوغد"صاح إيفان ضاحكًا بينما يركب السيارة و على الطرف الآخر رأيت ماثيو يرفع إصبعه الأوسط لـ إيفان الذي ضحك بصخب بمجرد رؤيته لردة فعل ماثيو

"هو يحبني"تمتم إيفان ينظر لي لأضحك بخفة عليهم ، بدأت السيارة في التحرك و بدأت أنا في التفكير ، ماذا سأفعل عندما أعود لأستراليا بعد تقريبًا ثماني سنوات! سيكونون هناك بالطبع و لن استطيع الهرب مجددًا!

"هاي ما بكِ؟"سأل إيفان بقلق يلمس يدي لأهز رأسي بالنفي مع الابتسام بتزيف "فقط الكثير من الذكريات تعود لي" أومأ إيفان يبتسم

"بالطبع تتذكرين أيام الثانوية و كيف كنتِ قبيحة وقتها و تفكرين في طريقة لقتل تلك الذكري؟"ضربت صدره فأنا لم أكن قبيحة في الثانوية!!

"لم أكن قبيحة إياه الغبي فقط تغيير الزمن!"قلت بدفاع ليرفع حاجبه بأنبهار بينما ينظر لي "لقد تغيير على نحو رائع للغاية"عدت أضرب صدره و لكن هذه المرة بقوة ليتأوه بينما يضحك كالمغفل

وصلنا أخيرًا للمطار لأخرج من السيارة بسرعة قبل أن أقتل إيفان الغبي هذا! أنزل إيفان حقيبتي و أخذها للداخل و أنا خلفه ، لم يتركني إيفان طوال الفترة القصيرة التي استغرقتها في عمل كل الأشياء اللازمة قبل صعودي للطائرة ، حتي بأنه اوصلني للبوابة و لوح لي بكل حماس ، صحيح هو غبي و لكني أحمد الإله بأنه معي..

---

"الطائرة على وشك الهبوط الرجاء ربط أحزمة الأمان"آتي صوت المضيفة من المكبرات يوقظني من النوم لأعتدل بتعب و أضع حزام الأمان من ثم أراقب الأرض و هي تقترب كما رقابتها وهي تبتعد

لقد وصلت لأستراليا! تلك البلد التي لم أتخيل بأنني قد آتي لها مرة أخرى و لكنني فعلت لقد أتيت لأحضر زفاف هانا صديقتي!

خرجت من المطار بمفردي فأنا لم أخبر هانا بأمر حضوري لذلك لم يستقبلني أي أحد ، كان هذا محزن قليلًا نظرًا لأن جميع من بالمطار كان يقابل بالترحاب من قبل أهله و أحبته و لكن أيًا كان لا يهم

بعد قليل أخذت سيارة أجرة لتوصلني للفندق حيث سأظل طوال الاسبوعين

---

تقلبت في السرير بأنزعاج بسبب هاتفي الذي يرن في جيبي ، هل نمت بملابسي بدون تبديلها؟ نظرت لنفسي لأجد بأنني بالفعل نمت بفوضى بملابس السفر ، تبًا للسفر و للصداع و لمن يتصل بي

"مرحبًا؟"أجبت بنعاس ارتمي على الوسادة بوجهي و الهاتف بجانب رأسي "ميثا هل حقًا ذهبتِ لأستراليا؟ ا لم نتفق على عدم العودة لهناك مرة أخرى؟ هل فقدتي عقلكِ؟ سوف تدمرين كل شيء ميثا!!" انفجرت أمي تتحدث لأعتدل و أخذ الهاتف لأجيب

"أرجوكِ أمي تنفسي ، أنا عدت لأسبوع فقط سوف أحضر زفاف هانا و أعود فورًا ، لن يحدث أي شيء أنا لست صغيرة أمي لقد تعايشت مع ذلك لوقت طويل يجعلني استطيع السيطرة على نفسي بالقرب منهم"

سمعت أمي تتنهد من الجانب الآخر لأعلم بأنها هدأت قليلًا" أنا فقط لا أريد ما حدث من قبل أن يتكرر"قالت أمي بهدوء لأتمتم بـ"أنا أعلم" مرت لحظة صامتة حتي قررت أمي تغيير الموضوع بالسؤال عن أحوال ماثيو و كيف نتعامل سويًا بدونهم

"...حسنًا أظن بأن هذا يكفي لليوم أذهبِ لفعل أيًا كان ما ستفعلينه اليوم و أنا سأذهب لأتمتع بماء الشاطئ وداعًا صغيرتي" تمتمت لها الوداع و أغلقت المكالمة ، وقفت لأستحم و اتجهز فسوف أذهب لهانا الآن

لأن الطقس حار ارتديت شورت جينز قصير و تيشيرت أبيض بحملات و فوقهم قميص طويل باللون الأبيض و به نقوشات ، رفعت شعري للأعلى و وضعت القليل من مستحضرات التجميل ، مظهري الآن ذكرني بنفسي في الثانوية عندما كنت أرفع شعري اغلب الوقت لحرارة الطقس

أخذت متعلقاتي الصغيرة و ذهبت لحيث العنوان المكتوب في الرسالة و لقد كان منزل هانا القديم ، الكثير من الذكريات عادت لي مجددًا تجعلني أود البكاء بشدة و لكنني تماسكت

بأقدام ثقيلة سرت للباب أطرق مرتين و أنتظر بضع ثواني حتي فُتح و ظهرت فتاة بشعر أشقر و عيون خضراء تنظر لي بإبتسامة و لكن مستغربة "المعذرة أليس هذا منزل هانا ستون؟"قلت بتوتر لتومأ الفتاة بخفة "هل أنتِ صديقتها؟"سألتني الفتاة تبتعد عن الباب قليلاً ، اومأت لتبتسم و تنظر خلفها تخبر أحدهم بأن يحضر هانا من ثم تنظر لي مبتسمة كما هي

"تفضلي ستأتي في الحال"قالت الفتاة لتجعل توتري يزداد فقط فكرة الدخول لمنزل هانا مجددًا بعد كل تلك السنين مرعبة ، العودة لأستراليا بحد ذاتها كانت كذلك

الفتاة نظرت لي بغرابة لأنني ترددت في الدخول و لكنني إبتسمت لها و دخلت بثقة أحاول من خلالها دفع التوتر بعيدًا

"أنا كريستال بالمناسبة و أنتِ؟"استدرت للفتاة التي تدعي كريستال و كدت الفظ اسمي و لكن صياح أحدهم به سبقني و ذلك الاحدهم كان هانا "ميثا! اللعنة ميثا أنتِ هنا؟" ظلت هانا تصيح بينما تركض السلالم لتجعلني أضحك على شكلها الغبي

قفزت فوقي تعانقني بقوة لم اتحملها لنقع سويًا في الأرض ، بكت هانا و كذلك فعلت أنا بينما نتمتم بكم اشتقنا لبعضنا البعض

للحقيقة لم أعلم بأني إشتقت لها بذلك القدر إلا حين رأيتها  ، للعنة لقد إشتقت لها بحق!

"كيف حالكِ؟"تحدثنا سويًا بينما نجلس أمام بعضنا الآن لنضحك سويًا بعد ذلك "أنا بخير" مجددًا قلنا سويًا لنضحك و لكن أقوي

"لقد أتيتِ أنا لا أصدق!"قالت هانا لأبتسم و أمسك يديها "لم أكن لأفوت هذا لأجل أي شيء تاي تاي" أغمضت هانا عينيها تبكي بينما تبتسم لأعانقها "ما الأمر؟"سألت اربت على ظهرها

"إشتقت لسماع تاي تاي منكِ"عندما همست هانا بذلك أنا تفتت قلبي لقطع صغيرة و شعرت بأنني أريد دفن نفسي حية

"أنا آسفة"همست لها بصدق فأنا آسفة لكل السنين التي لم أتصل فيها لأسأل عن حالها ، لأنها وقعت في الحب و لم أكن موجودة لأعلم بشأنه ، لأنني فوت الكثير من الأوقات معها

"بالطبع أنتِ كذلك"قال صوت أخر ليسقط قلبي و سريعًا يتدفق الخوف و التوتر لكامل جسدي ، أبتعد عن هانا لننظر لمن تحدث و أجد الأربعة يقفون بجانب بعضهم و معهم وجوه جديدة

الأربعة بدوا اوسم من الصور المتداولة على الانترنت لهم ، كذلك بدوا مهيبين او ربما أنا أراهم كذلك بسبب توتري

"اوه حبيبي لقد عدت!"تحدثت كريستال تذهب لمايكل و تعانقه بفرح و لكن الأخير لم يزيل عينيه عني كما الباقين ، ينظرون لي بكره ، غضب و برود جعلني أود البكاء بشدة ، جعلني أعلم لا بل أيقن بأنني لن أستطيع التواجد هنا لساعة كاملة بدون أن أنهار فما قولك بأسبوعين كاملين؟

العودة لأستراليا كان فكرة سيئة ، سيئة للغاية

يتبع..

فصل نوعًا ما قصير بس أهو أحسن من مفيش ولا ايه؟

ادعولي كتير رجاءً عشان محتاجة الدعاء ❤️ ✨

Continue Reading

You'll Also Like

310K 9.7K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
26.2K 1.2K 21
لكنّك الوحيد الذي أردت أن احمل قلقه ، وجراحه وعُقده صراعه الداخليّ وعثراته وخيباته وحزنه معي واهديه ضحكةٌ بالمقابل وبالاً مُطمئّن !. . . •جريمة خطف...
1.4K 90 34
(الكتاب الثالث في سلسلة الفتاة الذهبية) ******* حتى يفرقكم الموت ؟" ينتهي الكاهن بها. "أقبل،" أجيب - مع العلم كم أنا مستعده للموت مع هذا الرجل *** ل...
186 51 18
"‏بعض الكلمات خُلقت لتقال مرة واحدة، لشخص واحد، ثم لا يكون لها معنى بعدها"... Hight rink ✨️ 🎖 3 # خرافية 🎖 6 # الغابة 🎖 6 #الغجر 🎖 9 # الحاضر...