|ندوب إمرأة|

Door LamiaYh97

379K 20.9K 3.4K

| لا تتحدى صبر أنثى جابهت جبروت رجل ظالم | مقولة مؤثرة لإمرأة عظيمة و قوية كألماس الرافعي إمرأة تحدّت الصعاب... Meer

|الفصل الأول|
|الفصل الثاني|
|الفصل الثالث|
|الفصل الرابع|
|الفصل الخامس|
|الفصل السادس|
|الشخصيات|
|الفصل السابع|
|الفصل الثامن|
|إقتباس لأسد و ألماس|
|الفصل التاسع|
|الفصل العاشر|
|الفصل الحادي عشر|
|الفصل الثاني عشر|
|الفصل الثالث عشر|
|الفصل الرابع عشر|
|الفصل الخامس عشر|
|الفصل السادس عشر|
|الفصل السابع عشر|
|الفصل الثامن عشر|
|الفصل التاسع عشر|
|الفصل العشرون|
|الفصل الواحد و العشرون|
|الفصل الثاني و العشرون|
|الشخصيات 2|
|الفصل الثالث و العشرون|
|الفصل الرابع و العشرون|
|الفصل الخامس و العشرون|
|الفصل السادس و العشرون|
|الفصل السابع و العشرون|
|الفصل الثامن و العشرون|
|الفصل التاسع و العشرون|
|الفصل الثلاثون|
|الفصل الواحد و الثلاثون|
|الفصل الثاني و الثلاثون|
|الفصل الثالث و الثلاثون|
|الفصل الرابع و الثلاثون|
|الفصل الخامس و الثلاثون|
| الفصل السادس و الثلاثون - نهاية الموسم الأول |
|الفصل السابع و الثلاثون- بداية الموسم الثاني|
|الفصل الثامن و الثلاثون|
|الفصل التاسع و الثلاثون|
|الفصل الأربعون|
|الفصل الواحد و الأربعون|
|الفصل الثاني و الأربعون|
|الفصل الرابع و الأربعون|
|الفصل الخامس و الأربعون|
|الفصل السادس و الأربعون|
|الفصل السابع و الأربعون|
|الفصل الثامن و الأربعون|
|الفصل التاسع و الأربعون |
|الفصل الخمسون|
|الفصل الواحد و الخمسون|
|الفصل الثاني و الخمسون|
|الفصل الثالث و الخمسون|
|الفصل الرابع و الخمسون |
|الفصل الخامس و الخمسون|
|الفصل السادس و الخمسون|
|الفصل السابع و الخمسون|
|الفصل الثامن و الخمسون|
|الفصل التاسع و الخمسون|
|الفصل السّـتون و الأخيـر |
| الخاتمة|
|تهنئة + توضيح|
|غياب أطول|
|نفاذ صبر|
|لايف إنستجرام|
|جروب فيسبوك|

|الفصل الثالث و الأربعون|

4.5K 321 62
Door LamiaYh97

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
لنبدأ:

{أقسى ما يهز ثبات الإنسان أن يتمالك نفسه في الوقت الذي يريد فيه أن يصرخ، أن يكسر، أو حتى على الأقل أن يبكي...!}

همسات كاتب.

_______________________________________________________
____
|منزل المالك|

جلست السيدة سمر داخل مكتب إبنها تتأمله بينما يتفحص إحدى الملفات بملامح جدية و بتركيز شديد
" أدهم بني أمتأكدان من قراركما؟! "،سألته بإستغراب شديد حالما سمعت قراره هو و ريماس بخصوص حفلة الخطوبة
رفع أدهم رأسه من كومة الملفات يعطي إهتمامه لسؤال والدته
ضم كفيه مع بعض يرد عليها بصوت ثابت و رزين
" بدلًا من الحفلات الضخمة بالقاعات نفضل أن نقوم بأمسية لطيفة بين العائلة أفضل ،وريماس من إقترحت الفكرة "،أكّد عليها في جملته الأخيرة موضحا بأنه ليس سيد القرار بل ريماس
إبتسمت السيدة سمر برقة تومأ له بتفهم ثم سرعان ما عبست بضيق متمتمة
" يا ليت أرى زواج ألماس أيضاً "،تمتمتها كانت خافتة لكن قد وصلت لمسامع أدهم بسبب الهدوء داخل مكتبه
تنهد بعمق يريح ظهره على الكرسي الجلدي يلعب بالقلم بين أصابعه و تفكيره ذهب لإبنة خالته
ألماس فتاة كالألماسة بحق، رغم كل الصعوبات التي مرت بها في حياتها من وفاة والديها في سن صغيرة وصولاً لمعاناتها مع ذاك المسمى بحسام
لكنه يؤمن بأنها ستنال السعادة التي تستحقها ويوماً ما سيأتي الرجل الذي سيعوضها عن كل شيء
هو مقتنع بذلك، لهذا رد على والدته بإبتسامة مطمئنة
" لاداعي للقلق من أجل ألماس، فهي أيضا ستنال ما تستحقه عاجلاً أم آجلاً "
نظرت له والدته لوهلة متفاجئة بسماعه لتمتمتها لكن سرعان ماردت داعية من كل قلبها
" إن شاءالله يا بني فهي تستحق كل سعادة الكون "
حرك أدهم رأسه قليلا بإيماءة صغيرة ثم أرجع إنتباهه للملفات الموضوعة فوق مكتبه يرجع لعمله.
______________________________________________________
____

تقدم فهد بخطوات واثقة إتجاه إياد المستغرب وجود رجل لم يسبق له أن رآه لكن إبنة خاله تعرفه جيداً
مدّ فهد يده بنية مصافحة إياد معرفا عن نفسه
" مرحباً، أدعى فهد الجبالي وأنا صديق لأسيل و أردت الإطمئنان عليها"
ضيّق إياد عينيه على هيئة فهد الأنيقة ثم رمق إبنة خاله التي أومأت برأسها تؤكد كلام فهد
إلتفت إياد لفهد يصافح يده الممدودة ناحيته قائلا بلهجة رسمية
" مرحباً بك سيد فهد، أنا إياد إبن عمة أسيل "،إبتسم فهد بخفة يرمي بنظره ناحية أسيل المستلقية في سريرها بتعب ظاهر على ملامحها
" حمداً لله على سلامتك أسيل"،تحدث بصوت أجش بينما يفك المصافحة مع إياد لتبتسم بضعف ترد عليه بصوت مبحوح
" شكراً فهد، تفضل إجلس" نظر فهد لإياد كأنه يستأذن منه ليومأ له إياد بإبتسامة صغيرة وبداخله أُعجب بتصرف إياد وبأنه يحترم وجوده
في تلك اللحظة رن هاتف إياد ليخرجه من جيبه وماإن رأى هوية المتصل حتى تغيرت ملامحه المسترخية لأخرى جدية  ليلقي بنظرة خاطفة ناحية أسيل قائلا
" إعذروني قليلاً، سيد فهد لا تتعبها بالحديث رجاءاً
وأنتِ إرتاحي قليلا فبعد قليل سيأتي صديقي لأخذ إفادتك" ،قطبت أسيل حاجبيها بضيق ماإن إستمعت لكلمة " إفادة" فهذا يعني بأنها ستعيد سرد ماحدث معها في تلك الليلة المشؤومة
بخطوات سريعة خرج إياد من الغرفة تاركاً أسيل و فهد بمفردهما
تقدم فهد من الكرسي الموضوع بجانب السرير ليجلس عليه مثبتا عينيه الخضراء على أسيل بنظرات جعلتها تقلب عينيها بضجر معلقة بتململ
" لا تبدأ أنت الآخر رجاءاً، أعلم بأنني مخطئة ودليل ذلك ثقب عميق بخاصرتي " ،إستمر فهد برمقها بنفس النظرات لوقت طويل ثم نطق بكلمتين جعلتها ترفع حاجبيها تفاجئا
" أنتِ غبية "
رمشت بتتابع متفاجئة من شتمه لها لتنطق ببلاهة
" عفوا!! "،تنهد فهد بعمق يعض على شفته بخفة بغيض مما فعلته هذه المتهورة
" أجل غبية و بلهاء أيضاً، أتحبين الموت لهذه الدرجة فرؤيتك تستفزين القاتل على الهواء تؤكد ميولك الإنتحارية "،رد عليها بصراحة تامة جعلتها تكز على أسنانها بغيض من كلامه المستفز بنظرها
" وغد"،تمتمتها تحت أنفاسها ليرفع حاجبه المرسوم بمثالية مستفسرا بصوت بارد
" ماذا قلتِ "،وسعت عينيها بطريقة بريئة تحرك رأسها نفيا بكل وداعة ليضيق عينيه عليها بحركة وجدتها لطيفة للغاية
" أنتِ ميؤوس منك يا أسيل"،أنبت نفسها تحت أنفاسها ليتحدث فهد مغتاظا من همساتها التي لا تنتهي
" إرفعي صوتكِ قليلاً لأسمعك " ،أغمضت أسيل عينيها قائلة
" أصمت قليلاً فإياد أوصاك بعدم إتعابي"،أطلق فهد ضحكة متفاجئة من كلامها هذه المنافقة الصغيرة
ليلبي طلبها ويبقى صامتا مكتفياً بتأملها بنظرات لينة وحانية بعض الشيء.
________________________________________________________
_____

تنهد آسر بخفة متقدماً داخل غرفة المعيشة وبكل خطوة يخطوها كان قلب شهد ينبض بعنف من شدة التوتر وربما شيء آخر؟!
جلس فوق الأريكة الفردية ليصبح مقابلا لها، إبتلعت ريقها بصعوبة من النظرة التي يرمقها بها كأنه يخبرها بأنه يكفي هرباً منه
بعينيه الخضراء اللامعة تأمل هيئتها الأنثوية الجالسة بكل ثقة و إعتزاز كما عهدها دوماً، لم يسبق له أن إلتقى بإمرأة مثلها
إمرأة جريئة تملئها الثقة بالنفس، قوية لا تهاب شيئاً وفاتنة بطريقة تسلب أنفاسه
" ألن تخبريني كما يزعجك يا شهد؟! "،سألها بصوت هادئ يرفع حاجبه المثالي وكم بدى جذابا في نظرها
رمت شهد أفكار المراهقة خلفها وركزت على سؤاله تفكر بداخلها مالذي عليها فعله في هذه اللحظة
هي ليست جاهزة لسرد الماضي الأليم وخصوصاً له هو
لذلك و بإختصار تام ودون التعمق في الموضوع أجابته
" زواج والداي لم يكن بالمثالي لذلك أنا مترددة بشأن الإرتباط " ،عقد آسر حاجبيه لإجابتها التي لم تقنعه بتاتاً
الأمر أكثر من ذلك بكثير، شهد تخبأ عنه الكثير من حياتها وهذا لا يعجبه
لكنه لا يريد الضغط عليها وإجبارها على إخباره لذلك تحدث قائلا
" سأعتبر نفسي لم أسمع كلامك هذا، لأنكِ لست مستعدة للإفصاح عما بجعبتك لكنني سأنتظرك شهد
سأنتظر اليوم الذي تأتيني به طواعية وتخبريني عما يؤلمك ويكسر خاطرك بهذا الشكل، فالألم الذي أراه بعينيك ليس بمزحة "
كلامه ضربها في الصميم وأخرسها عما كانت ستقوله
فلا داعي للتبرير أو الكذب فآسر فهمها جيداً
أطرقت برأسها للأسفل تغمض عيناها بقوة تأخذ أنفاسها بإنتظام لما ستقوله الآن
شيء من إجابته جعلها تشعر بأنها غير منصفة بحقه
" لقد تعرضت للغدر من أقرب الناس لي، الشخص الذي إعتبرته قدوتي و مثلي الأعلى كان السبب في جعلي أشعر بخيبة أمل قوية، لا أمنح ثقتي سريعا فقد تعلمت درسي جيداً …"،توقفت عن الحديث ترفع رأسها ليلاحظ آسر إحمرار عيونها كأنها تكبت دموعا على وشك الإنهمار، وهي فعلا كذلك
إبتسمت بضعف تكمل حديثها بصوت مبحوح
" ربما منحتك قلبي لكن ثقتي من الصعب أن أمنحها لك يا آسر، أما بخصوص الإرتباط، حالما أسمع كلمة زواج أرغب بالإستفراغ ،هل أنت مستعد لربط حياتك بإمرأة معقدة مثلي؟! "
سألته بإستغراب شديد ترمقه بعينيها الرمادية التي إحمرت جفونها وتشكلت طبقة رقيقة من الدموع داخلها ليشعر آسر بقبضة قوية تعتصر قلبه من سماع كلامها و رؤية تلك الدموع التي تهدد بالسقوط
لا يتحمل رؤيتها بهذا الشكل، كله إلا دموعها
يبدو أنها تقصد والدها بحديثها، يا ترى ما هي الجريمة التي إرتكبها أب بحق إبنته؟!
أومأ برأسه مبتسما في وجهها قائلا
" لقد أدركت ذلك من زمن يا شهد، أنتِ إمرأة تمنح قلبها لكن ثقتها صعب الحصول عليها، رغم قضائنا الكثير من الوقت معاً لكنك حذرة بكل تصرف أو كلام تقولينه أمامي، لكنني واثق من نفسي يا شهد وأنا واثق بأنني أستطيع كسب ثقتك كما كسبت قلبك "
لمعت عينيها بنظرة متفاجئة من كلامه لكن إبتسامة سعيدة زينت ثغرها من كلامه الذي أسعد قلبها المتألم من أقرب الناس له
شهد كُسرت من أقرب شخص لها، والدها كان السبب في تعرضها لخيبة أمل قوية، الخيانة، الألم
رؤيتها له في ذلك الوضع مع إمرأة غير والدتها كسرها بل حطمها لأشلاء وللآن لم تجد أطرافها الباقية
لكن يبدو بأن هناك شخصاً سيساعدها في العثور على أجزاءها الضائعة
شخص إسمه آسر الرافعي .
_____________________________________________________
____

جسدها الأنثوي المتناسق يستريح فوق المقعد العالي
شعرها المجعد متناثر حول كتفيها وظهرها ،تعض شفتها تارة وتضيق عينيها الخضراء تارة أخرى بينما يدها تتحرك بمهارة فائقة فوق اللوحة البيضاء
" حركي الفرشاة للأعلى بخط مستقيم "،تحدث زين من خلفها لتعض حور شفتها بغيض هذه المرة لا للتركيز
قامت بما أمرها به لكن يبدو بأنه لم يقتنع بعد لذلك إقترب منها أكثر يمسك بيدها ويحرك الفرشاة بإنسجام تام
إنقطعت أنفاسها لوهلة من حركته الفجائية و إقترابه الشديد منها فهي تستطيع الشعور بأنفاسه الساخنة تضرب عنقها من الخلف رغم أن شعرها منسدل
إختل تركيزها لوهلة لكن زين أحكم الإمساك بيدها يكمل الرسم معها
" ركزي في الرسم حور"،همسها بصوت مثير قرب أذنها مبتسم بخفة لتبتلع ريقها بتوتر
متفاجئة من نفسها كيف تأثرت من قربه هذا، فهي لم يسبق لها أن تأثرت بأي شاب من قبل ،فطبيعتها الجريئة تجعلها تتعامل ببرود تام أمام أي غزل أو إقتراب مفاجئ من شاب
ترك زين يدها حالما أكمل عمله يرجع خطوة للخلف لتخرج نفسا لم تتوقع أنها تكبته بداخلها
إستغربت من عدم نظر الطلاب لهما في ذاك الوضع لكن السبب يعود بأن السيد زين المبجل يقوم بهذه الحركة مع جميع طلابه ،سواءاً ذكورا أم إناثا
إذن اللعنة عليها لأنها تأثرت من هذه الحركة العادية بالنسبة له
إقترب منها مجددا لكن هذه المرة وقف بجانبها متحدثا بعملية أغاظتها، فهو ثابت الملامح أمامها عكسها التي بدت كمراهقة بلهاء
" كوني جريئة في رسوماتك أيضا ياحور ليس فقط في حياتك اليومية "،قالها بإبتسامة ذات معنى كأنه يذكرها بذلك اليوم الذي أهانته بالمكتب تحت قناع الصراحة و الجرأة
نظرت له بطرف أعينها ترد عليه ببرود صقيعي
" فهمت يا أستاذي"،حمحم زين بهدوء ثم مشى مبتعدا عنها يقف بجانب إحدى الطلاب يراقب رسمته ويعطيه بعض النصائح
" متعجرف لعين" ،هسهست تحت أنفاسها بغضب بينما تضيق عينيها عليه
ولو كانت النظرات تقتل لكان الأستاذ زين مطروحا أرضا فاقداً للحياة .
_______________________________________________________
______

كانت السيدة أميرة قد غادرت منذ فترة طويلة لتبقى ألماس جالسة على نفس الوضعية وعينيها شاردة في الفراغ عكس عقلها الممتلئ بالأفكار التي توترها
أغمضت عيناها وأخذت نفسا عميقا ثم زفرته، بقيت تكرر هذه الحركة لمرات عديدة حتى شعرت ببعض التحسن
" هل تشعرين ببعض التحسن؟! "،سؤال بنبرة مهتمة خرج من فمه بنبرة رجولية بحتة
لم تتفاجئ ألماس بوجوده فهو أصبح يخرج لها من كل مكان
فتحت عينيها ببطء لتجده جالس بكل أريحية فوق الأريكة مقابلا لها يرمقها بعينيه الرمادية الجميلة
" هناك تكملة أليس كذلك؟ ووالدتك خبأتها عمداً كي أسمعها منك "،إنقبض فكه لسماع ماقالته لكنه أومأ لها برأسه بصمت شديد
زفرت ألماس بقوة تريح ظهرها على الأريكة وعينيها مازالت مثبتة على ملامح أسد المنقبضة
تفكر مع نفسها، كلاهما يمتلكان ندوب جسدية و نفسية
كلاهما يتألمان لتذكر الماضي
هو ماضيه مع والده، وهي ماضيها مع زوجها
وفجأة وبطريقة مفاجأة تحدثت ألماس بصوت عالي عما تريده بشدة
" لنتزوج أسد "
رمش أسد بتتابع و ظهرت الصدمة جلية على ملامحه الوسيمة
" ماذا قلتِ؟! "،سألها ببطء وحذر معتقدا بأنه يهلوس من شدة رغبته الزواج منها
إبتسمت ألماس برقة تعيد كلامها مع بعض الإضافة
"  دعنا نكون مرهما لندوب بعضنا البعض، لنتزوج أسد "

يتبع…
مرحبااااااااااا ياحلوين كيف حالكم إن شاءالله مناح
هيهيهي قفلة شريرة مهيك🔥🔥🔥
رأيكم بالفصل؟
حديث أدهم مع والدته؟
لقاء إياد و فهد الأول؟
لقاء فهد و اسيل؟ حديثهم مع بعض؟
آسر و شهد؟ كلامها معه؟
الجريئة حور و المتعجرف زين؟
ألماس وافقت على الزواج  ❤️❤️❤️

موعدنا يوم الأحد بإذن الله 😘😘😘

Ga verder met lezen

Dit interesseert je vast

5.1M 152K 103
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
129K 6.6K 21
بعد ان قابلتك استمررت بالتسكع حولك، لم اكن قادرا على العوده، بعد ان ادرت ذلك المقبض، لم اكن قادرا على التراجع، يراودني الفضول حولك، حول ذلك العالم ال...
1.6M 63.2K 57
تمشي بين الجموع وهي تلتفت يمينآ ويسارآ . تائهة ... لا تعلم اين هي !!! أشخاص غريبة ...بملابس اغرب ...وكأنها في احدى العصور الوسطي او القصص الخيالية...
455K 2K 3
هي و هو !! متضادان كقطبا مغناطيس لا يلتقيان ! و رغم ذلك انجذبا ببطىء نحو بعضهما ...كلاهما يكابر و كبرياء يفوق الحدود ... هي فراشة كما ينادونها ..بسيط...