سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسط...

נכתב על ידי shaimaa1592004

541K 26.3K 5.1K

كانوا يظنوا بها الضعف... لكنها قوة... ظنوا بها السوء... لكنها الحسنة... ظنوا بها انها لعنه على قطيعهم.... لكن... עוד

مفاهيم مهمه تفيدكم للرواية
مقدمه
توضيح مهم
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
مهم
خبر سعيييييد
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
Part 30
خبر سعيد ليا ♥♥
❄Part 31,The end ❄
خاتمة
🔥روايتي ااجديدة🔥

Part 23

12K 686 202
נכתב על ידי shaimaa1592004

بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــ

🌺صلي على محمد 🌺..

💜استغفر الله واتوب إليه 💜..
.......................

*كيان pov*

"لا استطيع....لااااا استطيع..."..كنت اصرخ بكل ما اوتي من قوة بداخلي و اجلس على الأرض بتعب...و هنا رأيتهم امامي جميعاً...ارى ابي و هو يقتل امام عيناي...لوكس...ماثيو...ساندرا...ليلى..ارون...سيمون...كايدن و توماس...جميعهم يحترقون و يستنجدون بي...قطيعي كل شخص به غارق بدمائه...و أيضاً ارسلان الذي تخرج منه الدماء من كل زاوية بجسده...ينظر لي لكي اساعده....و لكنني لا استطيع فعل شيئ..اريد الذهاب لهم لكنني لا استطيع....."انتي لا شيئ كيان...لا شيئ...يجب علي قتلكي كما فعلت مع كل شخص تحبينه...و سوفه افعل مع والدتكي المثل امامكي...ههههههههههه....هههههههههههههه... هههههههه.."..لا استطيع التحمل...ان صوته يؤلم رأسي..كنت امسك رأسي بألم...."توقف بلاكين.... توقااااااااااااااااااااااف..... لاااااااااااااااااااااااا....توقف....توقف...اقتلني انا... قوم بقتلي انا...توقف...ااااااااااااااه"..."كيان...كيان استيقظي كيان...افيقي كيان....."....و هنا فتحت عيني و رأيت كورا امامي تتفحصني بقلق و لورا تقف خلفها و تنظر لي...جلست على الأرض و بكيت بقوة...


.."توقفي لورا ارجوكي...لا اريد العودة مرى اخرى...لا اريد هذا الاختبار...لقد استسلمت...لقد اس..."...لم اشعر بشيئ غير هذه الصفعه التي اخذتها بقوة على وجهي...

*لورا pov*

مر يومين منذ قدوم كيان لأرضنا...و هذا اليوم هو اليوم الأخير لها هنا و الذي سوفه يحدد أذا سوفه تحصل على شعلة الأمازون ام لا...كنت انظر لها و هي تصرخ من الألم و كانت كورا تحاول ايقافي عن ما افعله لها...بتأكيد انتم تريدون معرفت ماذا افعل لها...انني اقوم بتلاعب داخل عقلها...فما لا تعرفوه عني انني لست عنقاء...بل نصف عنقاء...نصفي الأخر ملاك..و هذا نادراً وجود ملاك بالأرض بعد ان انقرضوا...و لكن والدي كان ملاك قبل ان يقتل على يدي بلاكين في الحرب منذ زمن...و لكنني توارثت فئته و فئة امي أيضاً...و المميز فينا اننا نقدر على التلاعب بالعقول اي شخص و معرفت ما بداخلها....نقدر على صنع اكبر مخاوف الشخص الذي امامنها تكون امامه كالحقيقه...بمعنى اصح...نحن نصنع الوهم بداخلهم...و أيضاً  كان لكل ملاك ميزة له وحده...و أيضاً نمتلك خاصية الشفاء...و لكن هذه الخاصية فقط من يمتلكها يكون من العائلة الحاكمة للملاك...لهذا انا لا امتلكها...ميزتي هي صنع حاجز حماية قوي يصعب كسره ابي كان دوماً يخبرني انني مميزة لهذا امتلك ميزة كهذه و كان دوماً يخبرني ان اصبح قوي...و لكنه قتل قبل ان اريه كيف اصبحت قوية كما اراد...و لكنني لن اتركه حقه...لن اترك من حرمني منه حي يرزق على هذه الحياة...ها انا اقوم بصنع وهم بداخل عقل كيان...افعل هذا لكي اقوم بأيقاظ هذه الكسولة التي بداخل كيان..يجب علي اخراج كل ما تكره و تخاف فقدانه و اجعلها تعيشه..و اعلم ان هذا يغضب العنقاء بشدة إذا استهونت بها...و اكثر شيئ تكره اي عنقاء هو ان يتم التقليل منها و اظهار ضعفها....و لكن عنقاء كيان لم تخرج فيوم امس بقيت اسلب كل ما برأسها و اجعلها ترى أشياء فظيعة لها و تخاف من ان تحدث لها..و لكن لم يحدث شيئ..بتاكيد تتسائلون ما علاقة عنقاء كيان بالشعلة...سوفه تفهمون...انتبهت لها بعد ان رأيت كورا تيقظها من الوهم بعد ان كانت تصرخ بشدة لدرجة انني شعرت بأن احبالها الصوتية سوفه تنقطع...و هنا استيقظت و قالت و هي تقع على الارض و تبكي بقوة و تقول..."توقفي لورا ارجوكي...لا اريد العودة مرى اخرى...لا اريد هذا الاختبار...لقد استسلمت...لقد اس..."...لم اجعلها تكمل و قمت بأجماع قوة عنقائي و قمت بصفعها بكل قواي لدرجة كبير و لدرجة انني رايت الدماء تنزل من انفها و صرخت بها و هي مازالت ملتفه للجانب بسبب قوة صفعتي.."ما هذا الذي تقولينه و اللعنه...تباً لكي كيان...حقاً تريدن الأستسلام الأن...هل تظنين ان إذا لم تكملي هذا الاختبار و تنتصري على هذا الوهم لن يتحول إلى حقيقه...هل تظني ان بذئبتكي هذه فقط سوفه تفوزين على بلاكين..هل تظني ان اصدقائك سوفه يبقون يقمون بدور الحرس لكي...إلى متى سوفه تبقين ضعيفه و غبيه...يا فتاة حتى رفيقكي لم يعد يريدكي بسبب ضعفك و عقلك الصغير هذا و ذهب لمرأة اخرى...هل تظني بضعفك هذا سوفه تقومي بأيقاظ والدتكي..انتي ضعيفه كيان....ضعيفة و يسهل تدميرك...انتي لا شيئ....ضع..."....

*كاتبة pov*

كانت لورا تتكلم و تقوم بأجراح كيان و لكن هنا قبل ان تكمل كلامها حدث ما صدمها...و هو ان كيان قامت بأمساكها بقوة من رقبتها و رفعتها لفوق بدون اي مجهود كأنها لا تمسك بشيئ....و هنا قالت كيان و هي مازالت على نفس وضعيتها و لم تلتفت و قالت بصوت غريب...."من انتي...و كيف تقولين هذا الكلامي لي...كيف تجرأتي و قلتي هذا...انتي كنتي تريدن ايقاظي...لكي هذا..."...و هنا ألتفت كيان برأسها....او اقول عنقائها و هي تتحكم بجسد كيان و فجأة قامت بحدف لورا بكل قوة تملكها لبعيد لدرجة ان جميع الأشجار انكسرت من شدت الدفعه..و هنا كان لون عين كيان المميز اختفى و ظهر عيني بالون الاحمر الناري...و هنا صرخت كيان بقوة لدرجة خرجت منها نيران شديدة و تشكل شكل العنقاء...

..و هنا اختفت النيران التي شكلت العمقاء و لكن مازالت النيران حول كيان و عينيها أيضاً و هنا قالت كورا بحذر و استعداد لأي هجمة.."من انتي..."...نظرت لها كيان و ابتسمت بسخرية و قالت.."لم تفهمي بعد...انا اكيرا....العنقاء...و الأن انا تحررت بعد حبسي لأعوام بداخلها و التي قامت بختم قواي و منع ظهوري..."...نظرت لها كورا و هي ترى معالم الشر ترتسم على ملامحها...و هنا قالت.."و لكن لم تكن كيان السبب بختمكي....انها كانت تخاول اخراجك من حبسكي..."...صرخت بها اكيرا و قالت بغضب..."كاذبة...هي من قامت بحبسي لكي لا اخرج...هي كانت تريد التخلص مني لأنها ترى انني لا استحقها و ان اكون بداخلها...لهذا سوفه استحوذ على جسدها و اقتل روحها.."...نظرت كورا و لورا التي كانت قد اقتربت منهم و كانوا مصدومين بشدة من ما تقوله...و هنا تكلمت كورا سريعاً و قالت.."لا...لا تفعلي هذا...صدقيني هي لم تفعل لكي شيئ...هي لم تقوم بحبسكي...هي كانت تريد اظهارك و ليس التخلص منكي...ليس هي من قامت بأحتجازكي..لا تقتليها ارجوكي..لا تقتلينها...ليست هي من حجزتكي..ليست هي.."...."إذا من قام بهذا..من....لن تجيبونني صحيح....و لكن لأكون عادلة سوفه اعطي لها فرصة واحدة لكي تبرر لي فعلتها هذه..."...و هنا ظهرت نيران تتشكل كالجدار و ألتف حول كيان يمنع اي احد من الوصول لها....و هنا قالت كورا..."ماذا سوفه نفعل...يحب علينا مساعدتها لورا..."...."ليس بيدينا شيئ لكي نفعله...وحدها كيان من تستطيع إنقاذ نفسها من هذا المأزق..."...نظرت كيان للنيران و هي تدعي ان تكون كيان بخير...و هنا قالت.."و لكن اخبريني كيف لم تتأذي من هذه الضربة التي اخذتها منذ قليل..."..."تأذيت قليلاً بظهري...لكن صنعت الحاجز بالوقت المناسب لهذا لم اتأذى بشدة..... حقاً عنقائها غاضبة و للغاية..."...نظرت لها كورا بسخرية وقالت..."و من له الفضل بهذا..."...ردت عليها لورا ببرود و هي تجلس و كأن لم يحدث شيئ.."انا فعلته..."...نظرت لها كورا بقلة حيلة و قالت..."بتأكيد كتلة البرود هذه ليست من فئة العنقاء نهائياً...يا فتاة هل انتي لا تغضبين أبداً..."..نظرت لها لورا و هي مازالت على نفس وضعيتها...."انصحكي بألا تري غضبي هذا..."...صمت الأثنان و هم ينظرون بتجاه مكان كيان و هم ينتظرون ما سوفه يحدث...
.....................

*كيان pov*

"اين انا..."...."كيان.."...ألتفت لمصدر الصوت و قد كانت كينا...فذهبت لها و قلت.."هل انتي من اتيتي بي هنا كينا...ماذا افعل هنا..."..."لست انا كيان من اتيت بكي لهنا...بل هي.."...و مع نهاية كلامها نظرت بتجاه شيئ و عندما ألتفت كانت صدمة لي...فقد كانت تقف عنقاء ضخمه للغاية و تنظر ناحيتي بقوة...هل يعقل...هل هذه عنقائي..."لا لن اكون عنقائك لأنكي لا تستحقينني...انتي لا تستحقين عنقاء ضعيفة مثلي صحيح...انتي قومتي بأحتجازي..."...و فوراً مع نهاية كلامها رأيتها تقذف نيران ناحيتي...و قد اصابت يدي بحرق...اغمضت عيني بألم شديد و انا اكتم صراخي و هنا نظرت لها و قلت..."لم اقوم بحبسكي... لما تفعلين هذا بي..."....هنا صرخت العنقاء اكيرا بدورها و قالت..."كاذبة.....كاذبة..انتي قمتي بحجزي و ابعادي لأنكي لا تريدنني...لهذا سوفه اقتلع روحكي و استحوذ على جدسكي..."...بكيت نعم بكيت...لما تظن انني افعل بها هذا...لقد كنت اتحمل الألم لكي ايقظها و اخرجها..تحملت ان ارى مشاهد قتل من احبهم لكي اخرجها...قلت لها و احاول إيقاف دموعي عن النزول...

..قمت بصراخ عليها و قلت..."و هل إذا كنت أريد حجزكي...هل كنت سوفه احاول اخراجك...هل كنتي تظني انني سوفه اتحمل كم الالم الذي عايشته داخل وهم.. سراب...غير حقيقي فقط لكي لا شيئ...هل تظني من قامت بحجزكي بداخلها لسنين سوفه تقوم بتحريرك و انتظار موتها...اجيبينيييي...لقد كنت سعيدة لانني سوفه اقابلكي...كنت سعيد لأنني سوفه يكون لي جزء اخر مني بجانبي...و انتي هكذا تقومين بمساعدتي...تريدين قتلي....تعرفين...لن امنعكي...لن امنعكي من قتلي...اقتليني... اقتلينني إذا كان هذا سوفه ثريحك...هيا...هيااااا...".....قلت هذا الكلام و انا فاقدة لكل ذرة عقل بي...و لكنني رأيت كينا تقف امامي و بوضعية الهجوم و هي تنظر للعنقاء بشراسة...

*pov كاتبة*

..."لن اسمحلك لكي بأذيتها...لن اسمحلك يا ايها الطائر المشتعل...فقط حاولي الاقتراب منها و انا سوفه اقوم بفصل رأسكي...و أيضاً هي لن دعك تؤذينها...لن تدعك تقتربين منها....حقاً لم يخطئ من قال ان العنقاء تمتلك رأس صغير..."...نظرت لها اكيرا و هي تشتعل و تقول.."ماذا تقولين و اللعنة عليكي يا كرة الفرو...سوفه اريكي من يمتلك عقل صغير يا حقير..."...و قبل ان يقوموا بالهجوم ضد بعضهم...سمعوا صوت ضحك...و كان يخرج من كيان نظروا لها و بعد مدة من توقفها عن الضحك قالت و هي تحاول ضبط انفاسها.."حقاً انتم ثنائي رائع...تعرفون انتم تذكرونني بأخواي لوكس و ماثيو...انهم مثلكم...لم اكن اظن لنني سوفه يكون لدي أصدقاء مثلكم...و لهذا لن اسمح لكم بالهجوم على بعض...كينا تراجعي..و انتي أيضاً هل تظني حقاً انني اريد اختفائك من داخلي...هل تصدقين هذا...و لم و لن يحدث هذا...انتي عنقائي....انتي جزء مني...."..كانت اكيرا تنظر لكيان و بداخلها كانت لا تريد تصديق هذا..و لكنها رأتها.."و لكنني رأيتكي و انتي تتفقين مع الساحر لكي يقوم بختمي و احتجازي...لقد رأيتكي.."...ردت عليها كينا و هي تقول.."لم تكن هي اكيرا...من قام بختمك هو بلاكين...هو من اراد فعل هذا بكي..لقد كان يعرف انه إذا فعل هذا سوفه يشعل غضبكي و عند خروجك تقتلين كيان..و هذا ما كان يريده...لقد قام بختمي أيضاً..انه يحاول قتل كيان و التخلص منها...هو من كان يختم قوانا عن الخروج..."..هنا اقتربت كيان ناحية اكيرا و وقفت امامها بثبات و قالت..."انظري جيداً....انظري لداخل عيناي...انا سمعت ان العنقاء تقدر على روية ماضيها...إذاً انظري لماضي...انظري له و إذا وجدتي شيئ يدل على انني اريد التخلص منكي قومي بقتلي..."...نظرت لها اكيرا و قامت بتنزيل رأسها لطول كيان و اقربت عينيها من كيان و هنا ظهر بريق احمر من عينين اكيرا...و بعد مدة ابتعدت اكيرا عنها و هي تشتعل اكثر و اكثر...."هذا اللعين...كيف تجرأ و اللعب بي...سوفه اقوم بأحراقه حي...سوفه اقتله بأبشع الطرق لكي يفكر كل شخص اللعب علي...اسفه كيان...لكنكي تفهمين شعوري عندما تشعري بعدم احساسك بسعادة و كسركي بأن تقوم جزء منكي بأبعادك عنها..."...نظرت لها كيان و هي تبتسم و تقول...."اسامحكي...و لكنني لم اعرف بعد اسمكي.."...نظرت لها اكيرا بسعادة و هي تطير و تقول لها..."اكيرا...عنقائك اكيرا..."....و هنا اختفى كل شيئ و عادت كيان مرى اخرى...و حين عودتها قامت كورا بأحتضانها و هي تقول.."خفت عليكي كثيراً...هل انتي بخير..."...ابتسمت كيان و قالت.."لا تقلقي انا بخير...لقد اصبح كل شيئ بخير...لقد انتهت المشكلة مع عنقائي..."..."هذا جيد...احسنتي يا صغيرة...."...نظرت كيان للورا التي تحدث و وجدتها تجلس على الأرض و هنا ضحكت كيان بمرح و قالت..."ههههههههههه...لا تعرفين ماذا تقول اكيرا عليكي الأن...حقاً هي تتمنى لو كانت قتلتكي..."...نظرت لها لورا بسخرية و قالت.."ها...هذا ان استطاعت فعلها...و الأن هيا لنعود لتدريبكي...لا تنسي اليوم سوفه يحدد مصيركي إذا سوفه تأخذي الشعلة ام لا....و الان هل تستطيعين اخراج النيران من يديكي..."....

*كيان pov*

كانت اكيرا تقوم بألقاء افظع الشتائم عن لورا و كينا التي تضحك عليها...حقاً الأن فهمت شعور لوكس مع كاي...هههههههه..."على ماذا تضحكين يا حمقاء هل سمعتي شيئ مضحك..."...حاولت كتم ضحكتي و انا اقول لها.."اسفه اكيرا..".."كيان هل انا من قلت لكي بأخراجها...اسحب كلامي الأن.."...قمت بحجزهم بعيداً لأخر نقطة رأسي و انتبهت للورا و هي تقولي لي كيف اخرج النيران من يداي..."فقط خذي نفس عميق و استرخي و اشعري فقط بخروج النيران من يديكي...عنقائك سوفه تساعدك ايضاً...هيا حاولي...فقط استرخي و اشعري بنيران تخرج من يديكي..."...قمت بأغماض عيناي و قمت بفعل ما قالته و بعدها فتحت عيناي و نظرت ليداي و رأيت ضوة يبدأ بالخروج منها...

..اخذت نفس عميق و اطلقته بقوة و مع هذا رأيت النيران تخرج من يداي....


..و قد كنت سعيدة للغاية..لا اصدق هذا...حقاً عندما يرى لوكس هذا سوفه تصيبه صدمة قلبية هههههههههه...كنت سعيدة و لكن عندما سمعت كلام لورا زالت سعادتي و هي تقول لي.."و الأن...استدعي الشعلة.."...نظرت لها بغباء و قلت.."كيف..ألا تقدري على استدعائها و انا امسك بها..."...رأيتها تتنهد و تقول.."نعم اقدر على استدعائها...و لكنها لن تذهب لكي سوفه تبقى معي انا و تطيعني فقط..لهذا يجب عليكي انتي استدعائها انتي لكي تكون مطيعة لكي...و خل تظنين انني لما ادربكي حباً بكي..و أيضاً ان شعلة الامازون بصراحه متمردة قليلاً فأحذري..و لكن قبلها اي شيئ اجلعي النيران التي بيدك تختفي..افعلي كما فعلتي عندما قومتي بأظهارها...و لكن هذه المرة لكي تختفي..."...و بالفعل فعلت كما قالت و رأيت النيران تختفي من يدي كالسراب...

.."و الأن افعلي كما سوفه افعل الأن..و لكن هذه المرة سوفه تقوم عنقائك بفعل نصف الامور..."...نظرت لها بحماس و قلت بداخلي.."هل انتي مستعدة اكيرا.."...سمعتها تقول بغرور.."دوماً اكون مستعدة عزيزتي...هيا لنفعلها..."..و هنا اخذت اكيرا نصف السيطرة بي فصارت عين لي بلون عينيها الحمراء و عيني الأخرى بلونها....و هنا افقت على لورا و هي تقول..."قومي بفرد يدك اليمنى و ارفعيها لأعلى و اجعلي عنقائك تشعل نيران ولكن قبلها يجب عليكي قول بلوريس..."...فعلت كما قالت لي و عندما قلت بلوريس قامت اكيرا بتحريك يدي و اشعلت النار و لكن هذه المرة كانت لونها ازرق اللون و أيضاً لورا كذالك..

.."و الأن قومي بفرد يدك اليسرى و قولي جرينتش..."....فعلت كما قالت و رأيت شعلة خضراء بيدي تنير...

.."و الأن افعلي كما سوفه افعل الأن.."...نظرت لها و رأيت تقوم بدمج الشعلتين مع بعضهم و تقوم بحذفهم للأعلى بقوة..فعلت المثل و هنا رأيت كا فاجئني..و قلت..."هل اصيبت بالجنون الأن ام بالفعل ارى شعلات من النار تتحرك بسرعة رهيبة كأنها طيور.."..

...رأيت لورا تضحك و كان هذه المرة اولى التي اراها تضحك بها...و حقاً هذه الفتاة لطيفة..و هنا سمعتها و هي تقول.."هذه هي شعلة الأمازون هي تصنع من قبل العنقاء فقط و تطيع من تقوم بستدعائها و لكن ليس من المرة الأولى..فعليكي امساكها لكي تطيعك..انا فعلتها قبل مرة لهذا هي تطيعني انظري..."..نظرت لها بذهول و رأيتها تقوم بتصفير و رأيت من قامت هي بستدعائهم يأتون ناحيتها و يقفون امامها...و هنا سمعتها تقول لي..."الأن مهمتكي ان تقومي بأمساكها و لكن ليس يجب عليكي امساكهم جميعاً...يكفي واحدة.."....حقاً هذا سهل...لنبدأ......
......................

*كاتبة pov*

مع مرور اليومين هذا كان قد عاد لوكس و ماثيو و معهم رفقائهم لقطيعهم..قطيع النيزك الصاعق...و عندما علم ألكسندر بما حدث لأبنته اصبح غاضب بطريقة مخيفة و بعث فرق لكي يقومون بالبحث عنها...هنا نذهب لأحد الغرف التي تخصص للعمل و كان بداخلها لوكس و ماثيو و كانوا يتحدثون و كان ماثيو يقول..."هل مازال كارلوس مختفي عن الجميع..."...رد عليه لوكس و قال..."لا اعرف حقاً اين ذهب هو..فمنذ ذهابكم لبحيرة السيرين و هو ليس له اثر بالمكان...حتى بمملكته ليس له اثر...حتى ايلين قد اختفت بعدها بيومين ولا احد يفهم شيئ..."..."من الممكن انها تقوم بالبحث عنه...لكنه أيضاً ليس بمملكته....حقاً هذه الايام حاملة بالمفاجئات..ماذا سوفه يحدث أيضاً...كيان مختفيه و أيضاً ارسلان و كارلوس و ايلين...من أيضاً...."...نظر له لوكس بسخرية و قال.."و ليس ببعيد ان تختفي رفيقتي أيضاً..."...نظر له ماثيو بستغراب و قال..."لماذا...ألم تتصالحوا.."..."بلا تصالحنا...لكن امي لا تتركها...دوماً جالسه معها...تقول لي ان رفيقتك جميلة و لطيفه...دعها تبقى معي..امي اصبحت ملتصقه لها...للأن لا تصدق ان ابنها وجد رفيقته..."...نظر له ماثيو و ضحك و قال..."ههههههههههه...ههههههههه...حقاً انتَ يلاحقك الحظ السيئ لوكس...بتأكيد هذه لعنة كيان بك...ههههههههه..."...نظر له لوكس ببتسامه و قال.."موافق ان تصيبني لعنتها و لكن تعود فقط..."..."لا تقلق لوكس... سوفه تعود...ستعود..."...و قبل ان يرد عليه لوكس رأى احد الحراس يدخلن بسرعه و يقول..."هناك هجوم على القطيع..."....و لم يحاولوا الاستيعاب و ذهبوا سريعاً...
................

*كيان pov*

"اخخخخخخخخخ.... اللللللللعنه...هيا تعالي لهنا..."...كنت اتكلم بصراخ و اجري خلف الشعلات...حقاً يصعب امساكهم..انهم سريعين للغاية... اتسائل كيف امسكت بهم لورا...و هنا سمعت اكيرا و هي تقول لي..."دعيني اساعدكي كيان..."...."كيف..."...."سوفه اقوم بجعل عيناكي ترى تحت الاشعة الحمراء سوفه تعرض لكي الاشياء ببطئ و حرارية...حينها سوفه تمسكين بها...."....هنا صرخت بقوة و قلت لها..."لماذا لم تقولي هذا الكلام من بدري اكيرا..."..."تستحقين هذا لأنكي قمتي بسخرية مني يا حمقاء..."...حقاً هذه العنقاء لا يستهان بها...و قبل ان اكمل رأيت عيناي تلسع قليلاً و بعدها رأيت الضوء يتغير امامي...و كل الأشياء تتحرك ببطئ...و هنا نظرت بتجاه الشعلات صحيح انهم مازالوا يتحركون بسرعه لكن بمقدوري امساكهم الأن...و هنا قفزت بقوة و رفعت يدي و قمت بأمساك واحدة قبل هروبها...ثم وقعت على الأرض و قد تألمت قليلاً لكنه لم يؤثر بفرحي...و ذهبت بتجاه لورا و احتضنتها بقوة و فعلت المثل مع كورا و قلت.."لقد نجحت....نجحت لورا....نجحت كورا....ياااااااااي..."...كنت اقفز بسعادة و انا مازالت ممسكة بالشعلة...و لكن هنا تصنمت مكاني و اختفت سعادتي عندما سمعت كورا تقول..."كيان....لقد هجم اتباع بلاكين على قطيع والدك و رفيقك...انهم يحاربوهم....و لن يذهبوا دون رأس والدكي كيان و احراق قطيعك....."...لا....هل سوفه يتحقق الوهم...لا..لا اخسرهم....
................

*لوكس pov*

..."ما هذا بحق الجحيم..."...كنت اقول هذا و انا افصل رأس احد الروجز التي يتحكم بهم السحر الأسود و كان حقاً شكلهم مقرف....و هنا رأيت احدهم يقترب مني...

..قمت بتحول لذئبي و هجمت عليه...كان ماثيو خلفي أيضاً و يقاتل بذئبه...و لم ألاحظ هذا الظل الذي اتى لي غير عندما رأيت ذئب عمي ألكسندر يهجم عليه بوحشيه.....كان اعدادهم تتزايد بكثرة....و لكن هنا ظهر امامهم ما فاجئنيانه كارلوس...لقد ظهر و كانت عينيه زرقاء مضيئة...و هنا رأيته يطلق تعويذة من يديه بتجاه جيش الظلام...

..و بعدها رأيته يفتح بوابة ضخمه...و كانت صدمه للجميع و ليس وحدي..فقد كان أيضاً قطيع ارسلان يحارب نفس الجيش...لكن بقيادة هذا مصاص الدماء القذر...كنا نرى كل شيى بوضوح فقد فعل كارلوس تعويذة سحرية نجعل قطيع ارسلان موجود معنا...و هنا سمعته يصيح و هو يقول..."يجب علينا القتال معاً..."...بقينا نحارب و قد ظهر كايدن و توماس...و لكن ارسلان لم يظهر...و لكن هنا وجدت هذا الساحر اللعين يظهر و يبتسم بشر...حقاً اريد فصل رأسه بشدة...

*كاتبة pov*

كان اشير يذهب بتجاه كارلوس و يقوم بالهجوم عليه و لكن استطاع كارلوس تصدى له..و هنا بدأ القتال بينهم و بقوة...كان الجميع يقاتل بكل ما يقدر عليه....و لكن هنا حدث ما صدم الجميع و هو ظهور ويليام الذي كان يحاول قتل نارين والدة ارسلان بمخالبة السامة..و هنا صرخ كايدن بشدة و قال..."تومااااااااااااااااااااس..."...كان من تلقى الضربة كان توماس الذي اخذها بداخل معدته و هو يبتسم لويليام بأنتصار عليه هنا ازداد غضب ويليام كثيراً و قبل ان يتحرك و يبتعد كان هناك شخص قام بأمساكه من رقبته بقوة...و كان الفاعل هو ارسلان....و قال له و كان من الواضح انه مازال ارسيف يتحكم به..."كان يحب علي قتلك منذ زمن....تركي لك شجعك لكي تقوم بقتل والدتي...و الان انتَ قمت بأصابة صديقي...لن ارحمك..."...و مع نهاية كلامه قام ارسلان بفصل رأسه عن جسده بشكل مرعب للأعين و موحش و قام برمي جسده بداخل النيران...و هنا نظر للجميع بنظرة متعطشة لدماء و نظرة مرعبة و قال...."من التالي...."...كان ارسلان يقاتل بكل وحشيه كأنه ألة للقتل فقط...و لكن وسط هذا نعود مرة اخرى لكارلوس و اشير و قد كان كارلوس المتفوق و هذا بسبب انه يحمل دماء ملكية و انه ولي العهد و الملك المستقبلي...و قد كان يقترب لقتل اشير و قبل ان يقوم بها قال له بسخرية..."ألقي بسلامي لمن هم في الجحيم..."....و قبل ان يلقي عليه الضربة وجد نفسه يلقى بعيداً بقوة....و عندما نظر للفاعل كانت صدمة له ابت عينيه التصديق..."ايلين...كيف..."...و قبل ان يستوعب صدمته كانت تهجم عليه بكل قوة و وحشية و على محياها ابتسامه خبيثه....و كانت تقول.."هل اشتقت لي عزيزي..."...و قبل ان تضربه مرى اخرى قال اشير..."عزيزتي ايلين...اتركيه لي...اذهبي انتي و قومي بقتل شقيقكي.."..."اوامرك سيدي..."...و اختفت من امامهم و هنا نظرت كارلوس بغضب لأشير و قال بصراخ..."ماذا فعلت بها..."...نظر له اشير و ضحك بشر و قال.."ماذا...لم افعل شيئ...فقط استحوذت على عقلها بسحري و جعلتها قوية...قمت بإذقاذ جانبها مصاصي الدماء الذي كان نائماً لفترة طويلة..."...."لن ارحمك اشير....سوفه اجلعلك تلعن اليوم الذي فكرت في ان تلمسها..."...."لا اظن ذلك...انتَ تدمرت على يد رفيقتي...و الأن الأخوى سوفه يقتلون بعضهم.....إلى اللقاء..اجعل رفيقتك ترسل سلامي للجحيم...".....و قبل ان يصيبه كارلوس قد كان اختفى اشير من امامهم....و هنا قام كارلوس بالقبض علي يديه التي بها التعويذة و بقوة و هو يشعر بالعجز..

..و لكن قبل ان يفكر وجد ضوء شديد كالأنفجار و كان سببه الأخوان...و حقاً كانت اصابتهم بالغة كلاهم..فهم من نفس الدماء الملكية و أيضاً لا ننسى ان ايلين كان جانبها المظلم مختوم لسنين لهذا قوته كانت كبيرة...ذهب كارلوس ناحيتهم سريعاً و وقف امام ايلين و تصدى لضربتها و قال لارسلان و هو يقاتل.."انها لي...ان اسمح لك بقتلها.. لا تنسى انها اختك و انها رفيقتي...اذهب..."...هنا صرخت ايلين و هي تقوم بمحاولة ضربه.."ابتعد عن طريقي يا حقيييير..."....نظر لها كارلوس و هو يقوم بأمساك يديها و يبتسم بتسلية و يقول..."لن ابتعد عزيزتي..بل سوفه اقتربت...و أيضاً لقد حان وقت ذهابنا..ان صغيرتي كيان سوفه تهتم بالأمر...هيا بنا لكي اعيدكي إلي فراشتي..و لكن قبلها يجب علي اسكاتك..."...و قبل ان تبدي ايلين اي رد فعل كان كارلوس يقترب بسرعة منها و يقوم بتقبيلها و هو يصنع حاجز حوليهم و من ثم قام بعل شيئ سحري بيديه و قام بأدخاله ناحية قلب ايلين و من ثم اختفى كلاهما....
................

*ماثيو pov*

كان الوضع يتأذى اكثر و اكثر الاعداد كانت تزيد و ارسلان اصبح كالوحش يقتل بدم بارد و استمتاع...و توماس مصاب اصابة خطرة و قد اخذوهو بعض من قطيعي للمعالجة في المخبئ...و وسط قتالي كنت ابحث بعيناي عن ارورا...انا اشعر بها لكنني لا اعرف اين اشعر ببعض الألم و اظنه انها هي لكن اين هي لا اعلم...و لكن فجأة سمعت صوت صراخ حاد للغاية اذى الجميع....و قد وقع جميع جيش الظلال على الأرض و بقى فقط الروجرز و كان هذا صوت صراخ ارورا...فقد كانت اكثر شيئ مميز للسيرين للهحوم و قتل عدوهم هو صوت صراخهم...و هنا سمعت صوت هذا الساحر و هو يصرخ بغضب و يقول..."ارورااااااااااا.....سوفه اقوم بحرقك حيا على ما فعلتيه بجيشي.."...و عندما سمعت هذا توهجت عيناي بغضب كيف يجرأ و تهديد رفيقتي..و قبل ان اذهب له وجدتها تقفز بقوة ناحيته و تعطيه ضربة مفاجئة و هي تقول..."لا اظن ذلك...لا تنسى انني حفيدة هاديس..."...و فاجئة رأيت صاعقة تنزل على اشير...و معها قد اختفى و لكني سمعت همسها و هي تقول.."اللعنة انها نسخه منه..."...و قبل ان استوعب ما قالته و جدته خلفها و قام بصرب السكين في كتفها بقوة...و قبل ان يطعنها مرة اخرى قمت بالجري بسرعه ناحيتها و قمت بأخراج مخالبي فأنا مازلت بهيئتي البشرية و قمت بغرزها به و ابعدته عنها و قبل ان تقع قمت بأمساكها و انا احتضنها و اقول لها بقلق..."ارورا...حبيبتي لن يصيبك شيئ...ابقي يقظى...لا تقفلي عينيكي حبيبتي...سوفه تصبحين بخير فقط لا تقفلي عينيكي..."..رأيتها ترفع يديها و تمسك خدي و تقول.."لا تقلق سوفه اكون بخير...فقط قوم بأحتضاني ماثيو.."..قمت بأحتضانها بقوة و قد نزلت دموعي عليها..و لكن فجأة وجدت وهج اخضر اللون يشع بيننا...و مع الوقت اختفى الوهج و قمت بأبعاد ارورا و نظرت لها و رايت الجرح قد اختفى...و رأيتها تقول..."انه حجر الهلاك...لقد انقذني...."....قمت بأحتضانها بقوة و فرح...و بعدها ابعدتها عني و نظرت بعينها و قلت..."اذهبي إلى المخبئ و لا تخرجي...لن اسمح بأن يصيبك شيئ...هي تحركي ارورا...لن تبقي هنا..."...رأيتها تنظر لي بثقة و تقول..."لا...لن اذهب سوفه ابقى معك و اقاتل لجانبك...هذا القطيع هو قطيعي كمان هو قطيعك..لن اذهب و اترككم...سوفه اقاتل...مازلت لم تعرف بعض ما تستطيع رفيقتك فعله عزيزي..."...رأيتها تقترب مني و تقبل شفتي قبلة سطحيه و فجأة رأيتها تقفز من فوقي و تقوم بقطع رقبت احد الروجز الذي كان خلفي...نظرت لها و رفعت حاجبي بدهشة و رأيتها تغمز لي و تكمل قتال...حقاً النساء...ويل منهم...

*كاتبة pov*

نذهب هنا لأرسلان و قد كان مازال يقتل كل من يقف امامه و قد كانت تنزل منه الدماء و لكنه بقى صامد...و قد كان كايدن يقاتل بجانبه و الجميع كان يقاتل بكل ما اوتي من قوة...و لكن هنا اخذ كايدن انتباه ارسلان و هو يقول..."ارسلان...الألفا ألكسندر بخ..."...و قبل ان يكمل كلامه وجد الجميع صوت ذئب ألكسندر و هو يعوي بصوت مرتفع...و كان الجميع توقف عن القتال...و نظروا ناحيته و وجدوه غارق بدمائه...بسبب هذا المادة السوداء التي اخترقت قلبه بوحشيه...كان الجميع لا يصدق ان ألكسندر مات....كان لوكس و ماثيو و عائلتهم في حالة من الصدمة....و لكن ما فاجئهم هو كيان ااتي ظهرت من العدم و كانت تقف امام جثة والدها بصدمة و جسد مرتعش و هي تقول..."ابي....لا...لا....ابيييييييييييييييييييييييييي...."...

Stop
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يا ترى ما السر التي تخفيه كورا عن مستقبل كيان..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و ما رأيكم بأكيرا عنقاء كيان..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و ماذا تقصد كينا بأن هناك احد لن يسمح بأذية كيان..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و ما هو الشيئ التي فعلته سيلين جعلت جميع الحكماء خائفون..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و هل حقاً خسرنا ألكسندر...و من سوفه نخسر ايضاً..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و هل هذه فعلاً نهاية ألكسندر و خسارة شخص مثله...و ماذا سوفه يحدث لتوماس..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و ماذا سوفه يحدث مع كارلوس و ايلين...و كيف اشير اخذ ايلين..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

و ما رد فعل كيان و هي ترى والدها حثة هامدة امامها..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

~لا تنهزمي كيان...ظلي صامدة كوني قوية لأجل من تحبيهم...لا تجعلي الشر يستحوذ عليكي..و لكنهم استهانوا بكي كيان...و لكنهم لا يعرفونكي...فأنتي كامثل يقول...اتق شر الحليم اذا غضب~
(?_?) (?_?) (?_?)
اتمنى البارت يعجبكم...بحاول انزل ليكم بدري عشان اعوضكم عن الغياب الطويل ألي غيبته عنكم...اسنع رأيكم في التعليقات و توقعاتكم للبارت الجاي...و دمتم بخير يا قمرات..😉
Shaimaa Ashraf
🌬🌬🌬🌬🌬🌬

سخروا مني فخالفت توقعاتهم

(أسطورة ديانا)

🌙🌙🌙🌙🌙🌙

המשך קריאה

You'll Also Like

6.5K 186 32
نورتيريز دخلت الدكتور مها الغرفة رقم 711ب قالت : أهلا يا أحمد؟ نظر اليها رجل طويل القامة، عريض المنكبين، ابيض البشره، بني الشعر و بلحية كثيفة ثم ق...
40.2K 1.6K 14
الفرعون الاسبانى المقدمة مروة فتاة محجبة فى 24 من عمرها ذات وجه هادئ جذاب عنيها تلمعان بالذكاء وعندما تراها تشعر انها ذات طبيعة هادئه ولكن المظاهر خا...
1.6M 95K 44
" ألفا عليك الزواج.. القطيع يحتاج إلى لونا عليك أن تتقبل أن رفيقتك لن تظهر ابداً .. " على الرغم من بروده الذي تسلل الى قلبه وقسوته التي ضربت بها ا...
140K 7.5K 24
عندما تحقق فيوليت حلمها بدخول اكاديمية احلامها لتجد نفسها رفيقة لاقوى و أخطر طالب في الاكاديمية لم تكن مفاجأتها انها سوف تحصل على رفيق اقوى من صدمته...