جحيمي الابدي

By ruby-stories

4.6M 31.8K 2.7K

قصة لمحبي الرومانسية والاثاره والتشويق بعرف انكم اشتقتم اليها عشان هيك رح ارجع نزلها اتمنى تعجبكم More

الخطة
لا تهددني
زواجي من هذا اللعين
اغتصاب
يعشق استفزازي
لا تتحديني
انت مريض نفسي
لا تتمادي
لا تقبلني
لم يكن كابوسا
جسدك يريدني
ساعود لاجلك
المسيني واريحي جسدي
بادليني صغيرتي
سهرة حامية
الاتفاق
اشعر بالامان
احترق
احرقتني فاحرقتك
تبا لتلك الدخيلة
اريد طفلا منك
تنفيذ الرهان
هو لي وحدي
غيرة حارقة
ازالة الشك
احبك جدا
اعترافات ومصيبة
دمار شامل
قاسي القلب
شعور الندم
ماضي مريع
قرار الفراق
ساشتاق اليك صغيرتي
العشق فوق كل شيء
شرط كالقنبلة
بادلني الان
مشاعر طاغية
حامل ام لا؟
العودة
النهاية

ذهابي اليه بكامل ارادتي

95.9K 845 26
By ruby-stories


#writter

خرج علي من مكتب ياز الذي سرعان ما تجهمت معالم وجهه وهو يتذكر ما حدث قبل سنتين حتى انه كسر القلم بين يديه دون ان يشعر.

#flashback

منذ نحو سنتين....وبينما هازان كانت تعمل بمكتبها في شركة ايجيمان لصناعة الالبسة وصلتها الى مكتبها هدية. حين فتحتها وجدت انه قرط من الالماس الصافي فبسرعة عرفت مصدره.

-اللعنة هذا الرجل لن يفهم ابدااا....سأريه من تكون هازان...او هو يعتقد انني كأي فتاة ساقطة ضحك عليها وضاجعها لليلة وبعدها رماها...يعتقد انني مثل موظفاته هنا لم يدع واحدة لم يعاشرها...سأريه...

خرجت هازان من مكتبها بسرعة حاملة الهدية وباقة الورد الحمراء المصحوبة بها. من سوء حظها وحظ ياز انه لم يكن في مكتبه بل كان في الردهة بين مكاتب الموظفين...كانت هازان بقمة غضبها فهي وصلت الى الشركة قبل ٦ أشهر وعملت لاجل علاقات الشركة خارج وداخل نطاق اسطنبول..سمعت الكثير عن ياز صاحب الشركة الذي نعته جميع الموظفون بزير النساء نسبة لجماله وسحره ومعاشرته للنساء الدائم...صديقتها الجديدة في الشركة اوزجي اخبرتها عنه وكيف انه زير نساء من الصف الاول..يفعل المستحيل اذا اعجبته امرأة كي يحصل عليها...ظل كلام اوزجي محفور برأس هازان فكانت تتجنب ياز بقوة وتتكبر عليه حتى رأى فيها المرأة المختلفة التي يحلم بها...الى جانب جمالها وذكائها سحره صعوبة منالها وتربيتها العالية المختلفة فقرر ان يحاول استمالتها اليه....كان يعزمها كل يوم على الغداء والعشاء وترفض باستمرار دون إعطائه فرصة ليظهر اعجابه الدفين بها الذي تحول لحب من قبله لم يشهده سابقا...قرر البوح بحبه من خلال باقة ورد وقرط من الالماس لكنها لم تقرأ بطاقة باقة الورد بل جن جنونها حين رأت الهدية وربطتها بسرعة بكلام اوزجي لها..'انه مستعد ان يفعل المستحيل ليحصل على فريسته'...بعد ان خرجت من مكتبها بحدة وجدته بين الموظفين لكن جنونها اعماها ونسيت مكانته بين الجميع...اما هو حين رآها آتية وبيدها تلك الهدايا ابتسم متأملا ان تكون قد وافقت على طلب الزواج الذي عرضه عليها في بطاقة باقة الورود...ربما لو قرأتها كانت فهمت ان نيته تجاهها لم تكن سيئة كما اعتقدت ولم تكن قد فعلت وتصرفت ما تصرفته...كانت تقترب بسرعة وهي تلولح بيديها وشعرها الليلكي يتطاير على ظهرها...صرخت وهي تقترب 'ياززز ايجيماااان' وما ان اصبحت مقابله حتى رمت الهدايا في وجهه فأغمض عينيه بقوة على وقع صدمة الجميع الذين شهقوا بقوة....صمت ولم يتكلم او يمكن القول انها لم تسمح له بالكلام...' كم مرة علي ان ارفضك كي تحل عني وتتركني بحالي...افهم انا لست كباقي موظفاتك انا لا ولن انخدع بهداياك الباهظة الثمينة...افهممم انا لااا اريدك وانت لا تعني لي شيئا كرجل لاني اصلا اعشق رجل آخر وسنخطب بعد شهر افهمت او اكرر؟' ودارت جسدها وخرجت من الشركة...

نبرة صوتها العالية والقاسية امام موظفينه جعلت رأسه يدور بمكانه...اجل انها المرة الاولى في حياته التي ترفضه امرأة والاضرب انها هزأته امام عماله ورحلت دون ان تعطيه فرصة لرد اعتباره لنفسه..ضحك الجميع في سرهم طبعا لكن همساتهم وشماتتهم تراءت على مسمعه..هناك من قال 'مسكين السيد ياز رفضته فتاة' والبعض قال بسخرية ' عفارم هازان هزأته بطريقة يستحقها لانه زير نساء' اما عشيقاته السابقات فرحن له ورددوا 'خرجك تستاهل حلال عليك هازان'....اغمض عينيه وزفر بقوة وشد يده حتى انغرست اظافره في جلد كفه حتى نزفت وصرخ صوتا من داخل اعماقه 'هازااااااان' صوت ارعد الشركة بأكملها وارعش اجساد كل من كان موجودا والتفت للجميع بصورة مجنونة وصرخ فيهم 'اخرسوا جميعكممممم....اخرجوا من شركتي كلكم مطرووودين'...وخطى خطوة دهس فيها الباقة لكنه انحنى وأخذ القرط ومسكه بكفه وشد عليه متوعدا بعينين تشعان غضبا وخيبة 'اقسم انك سترتدينه هازان خانم ولو سيبقى هذا آخر يوم من عمري'

جن جنونه واصدر قرار بطرد جميع العمال من الشركة حتى لو كان ظلما فهو لن يسمح لنفسه ان يرى الشفقة والشماتة في اعينهم حتى لو ان البعض لم بعرف عن الخبر لكن الالسنة طويلة جدا والكل سيهمس بالخبر قريبا....امر علي بتغيير طقم العمل كاملا باستثناء عاصي الذي قرر ان يستخدمه كأداة لانتقامه من هازان....

مرت سنتين لم يرى فيها ياز هازان لكنه بالرغم من غضبه منها وكرهه لما فعلته به اللا ان تعلقه بها ازداد يوما بعد يوم ليصبح حبه لهازان هوسا مجبولا بعشق جنوني..انها الفتاة الوحيدة التي سلبت عقله وقلبه بجمالها وباختلافها عن الباقي فهو يعلم انها متربية وليست بفتاة ذات خبرات في الحب والعلاقات الجنسية وهذا ما شده اكثر اليها....كان يعيش على رؤية صورها وعلى اخبارها التي كان يجمعها بعد ان وضع لها جاسوسا بتتبعها وأخذ لها صورا كي يشفي عطش ياز فيهم... الى اليوم الذي كشف فيها حقيقة عاصي كي يصل الى مبتغاه لتصبح هازان تحت طوعه وبين يديه لعله ينعم بعشق لطالما حلم به و كي يرد جزء من اعتباره وكرامته التي سحقتها هازان ذلك اليوم.

#end of flashback

------------------------------------------

#Hazan

' اوووف ما هذا اليوم المرهق إعتقدت أنه لن ينتهي ابدا' قلت لصديقتي المقربة أمل.

' هذا طبيعي هازان إنها الايام الاخيرة في الجامعة ام نسيتي أننا سنتخرج بعد يومين'.

قلت لها بصوت يملأه الفرح والفخر وقد لمع بريق السعادة في عيني ' اجللل واخيرا سأتخرج وسيعود عامر لنتزوج انا جدا متحمسة يا صديقتي' وغمرتُ أمل بقوة ورحتُ اقفز معها من كثرة الحماس. فكرة أنني سأتزوج عامر بعد حب دام خمس سنوات يشعرني بسعادة مطلقة. نظرت لأمل وقلت لها بتنهيدة طويلة 'اشتقت اليه كثيرا...لم أره منذ اشهر..اللعنة على الحاجة فهي تبعد الاحباء وتقرقهم من أجل العمل' ربتت أمل على ظهري وقالت بتفاؤل 'الحاجة تصنع رجالا والصبر نهايته الفرج المطلق...انظري لنفسك ستصبحين عروسا قريبا وبعدها أما'...

ضحكتُ خجلا وقد بانت بشرتي الوردية واحمرت خدودي فأنتبهت أمل لذلك وقرست خدودي بأصابعها وهي تردد ' صرتي طول الباب ومازلتِ تخجلين من هذه الأمور' تأفأفت من كلامها الجريئ الذي دائما ما تسمعني اياه...بالرغم أنني مخطوبة اللا أنني محافظة وبعلاقتي مع عامر لم تتخطى درجة القبلات..اعترف ان تقبيل عامر هو أكثر شيئ يعجبني ويدفعني للجنون فقبلاته بالنسبة لي هي الجنة بحد ذاتها...

-' هااااي اين ذهبتي؟' قاطع تفكيري القذر صوت أمل الذي اعادني للأرض بعد أن كنت قد سافرت لعالم أخر وأنا اتذكر قبلات عامر الشهية. شهقت قائلة لها

-'لقد أصبحت الساعة السادسة يجب أن اعود الى المنزل حاالا...هيا باي باي اراك غدا'

قبلتها ومشيت فسمعتها تقول ' قوولي أنه موعد اتصال عامر بدون حجج'

التفت اليها وأنا أركض بجهة محطة الباصات وضحكت ولوحت لها مرسلة قبلة هوائية لها٠ قبل صعودي بالحافلة لأتوجه للمنزل. واللعنة ليتني لم أذهب...ليت سيارة مسرعة ضربتني قبل وصولي...ليت أحد اختطفني قبل عودتي ربما كان سيكون أخف مما حدث...

وصلت للمنزل وكالعادة توقعت أن مشاجرات أمي وأبي بسبب القمار لكن لم يحدث مما جعلني أشعر باستغراب فأنا بالعادة أسمع صراخهم للخارج قبل أن أدخل كما كنت اسمع توسلات أمي للمقمرجي والدي أن لا يذهب للقمار...نفس الروتين ونفس السمفونية التي لا تنتهي مما جعلني اتوسل عامر لنتزوج مسرعا علني ارتاح من هذه العيشة المقتة....الهدوء يعم المكان..فتحت باب المنزل ودخلت بهدوء لاعتقادي أن إعصار قد قدم وسحب الجميع من المنزل..دخلت بحذر وما رأيته لم يكن معتادا بالنسبة لي...كانت امي تبكي وتلطم وجهها وركبتيها..اما والدي عن غير عادته كان هادئاً لكن رأسه كان مكسوراً...قلت بصوت شبه مرعوب

'ماذا يحدث هنا؟' ما بكما؟'....

رفع أبي رأسه ودمعة لمعت في عينيه لأول مرة اراها في حياتي....إنصعق جسدي وشعرت برعشة سارت في منحنيات جسدي...ركضت لأمي ومسكت ذراعيها وصرخت فيها وأنا أهزها
' أمي هل حدث شيئ لك تكلميييي' هل هذا الرجل ضربك مجددا؟'

هزت امي رأسها معلنة الرفض

' كلاااا لم يضربني ولكن فعل شيئا أسوء...والدك...والدك'

وهجَمَت أمي على والدي لأول مرة تضربه بقوة على صدره وتبكي وتشهق...مما أجبرني على التدخل بسرعة لإبعادها...ثم نظرت لأبي أوجه اليه الكلام لأشهق بقوة مما سمعته منه....رميت حقيبتي ارضاً والتفت مسرعة فوقف أبي وأوقفني ' الي اين يا ابنتي؟' فنظرت اليها بعينين قاسيتين ونفضت يدي منه:

-'أنت إياك ومناداتي إبنتي أنت لا تعرف شيئ عن الأبوة...كيف تسرق الرجل هكذااا؟ كيف تعطيه الفرصة لكي ينتقم مني على الذي تصرفته معه سابقا؟ ألم يشفي غليله بطردي من عملي وإبقائي بلا عمل للآن....كنت أعتقد أنني لن أواجه المدعو ياز إيجيمان أبدا ولكن أعتقد أن اليوم حان وقت المواجهة...'

إلتفيتُ وأنا مصرّة أن أخرج من المنزل ولا أعود قبل أن أواجه ذلك الحقير...خرجت من الباب مسرعة وغضبي يعتمرني..أشعر أنني كتلة من النار والجمر سينفجر بأي لحظة...لحقتني أمي وهي تبكي...أمي فخرية التي فنت عمرها لأجلي .. التي عانت كثيرا من والدي الذي كان سيئا معها...

- 'ابنتي اتوسلك لا تذهبي الى ذلك الرجل بمفردك بمثل هذا الوقت إنه على ما يبدو خطيرا...لا تقلقيني عليك..'

امسكت رأسها وقبلت جبينه... ونظرت اليها ببسمة خافتة كي امحي أي توتر وقلق من عينيها الباكيتين.

-' لا تخافي علي لن يؤذيني لا تقلقي...أعرف أنه مازال بالشركة ينتظر قدومي كي يشعر بلذة نصره لكني لن أسمح له أن يجعلني راضخة لجبروته هو وأبي...لن اتأخر سآتي بسرعة.'

مشيت بسرعة مستقلة التاكسي وأنا ألعن أبي وألعن ذلك المسخ على فعلته..

-'أيعقل أنه مازال محتفظاً بإنتقامه سنتين واستخدم أبي كي يشفي غليله؟ ذلك الوقح المغرور المريض النفسي'

وصلت وترجلت مسرعة من التاكسي بعد أن دفعت له...وصلني اتصال من عامر كما كل يوم بنفس التوقيت...أجبته ولكن إعتذرت منه عن عدم قدرتي على الكلام الآن وعيني تتطلع على تلك الشركة الكبيرة التي لم أواجهها من سنتين...

-' حبيبي لا أستطيع الكلام الآن لدي عمل مهم سأتصلك بك لاحقا'

-'حبيبتي صوتك يبدو غريبا هل هناك أمر ما؟'

-' حبيبي لا تقلق لا شيئ مهم..أمر بسيط...وداعا'

أغلقتُ الهاتف ونظرت نظرة أخيرة على الشركة وأخذت نفساً عميقاً كي لا أفقد أعصابي أمامه ودخلت مسرعة اليها...حتماً لم أجد أحداً أعرفه...كل الوجوه مختلفة اللعنة أين ذهب الطاقم كله...ما شأني كل ما يهمني أن أجد ذلك الحقير وأكلمه... وصلت لأجد سكرتيرته ويبدو أنها جديدة واللعنة مازال ذوقه جميل فكل موظفاته جميلات...لما لا فهو يختارهنّ ليستخدمهن لاحقا في لياليه...رجل منحرف فاسق...لم أكلمها وتجاهلتها وبقيت ماشية متوجهة الى مكتبه...سمعت صراخها..

' سيدتي من أنت؟ توقفي الى أين أنت ذاهبة؟' سيدتي سأطلب لك الامن عوودي'...

لكنّي لم أكترث لها ولتهديداتها ووصلت الى مكتبه وفتحت الباب بسرعة...لحقتني سكرتيرته ذات الشعر الاحمر الفاقع..' سيدي الفتاة دخلت مسرعة أنا...' لكنها سرعان ما أغلقت فمها حين رأت يده قد إرتفعت وأومأ لها بالرحيل دون أن يتكلم حرفاً واحداً فخرجت بهدوء وأغلقت الباب...اللعنة كيف فهمت عليه؟....مازال واقفاً أمام الواجهة يبدو أنه مازال بنفس العادة يحب النظر للخارج...وقفتُه كانت مليئة بالجبروت مازال كما هو...ماذا حدث لجسده؟ واضح أنه خسر بعضا من وزنه أصبحت عضلات ذراعيه بارزة أكثر ويبدو أن مأخرته قد أصبحت بارزة أكثر....اللعنة ماذا أقوووول...لا أصدق نفسي....كان الصمت يعمّ المكان...لم يلتفت وهو يعلم أنني هنا...بماذا يفكر؟

#yağiz

كنت واقفاً أنتظر قدومها على أحر من الجمر...أنا أعرف إنها ستأتي وبنفسها أيضا كي تواجهني لأنها قوية...سنتين من الشوق لرؤيتها لا أعلم كيف سأواجهها لا اعلم كيف سأتصرف أمامها...عندما سمعت الباب يفتح وجانيت تصرخ عرفت أنها هي...دقات قلبي لم أعد ألحقها...أصبحت عالية جدا حتى أنني خفت أن انفضح وأن تسمعني...لم ألتفت بسرعة إنتظرت أن تصبح دقات قلبي منضبطة....بعدها سمعت صوتها يصرخ بإسمي ' ياززز ايجيمان' واللعنة من رنين صوتها وهو يصرخ بإسمي....إقشعرّ بدني وكل خلية من خلاياي جسمي شعرت أنها ترتعش...اغمضت عيني وكم شعرت أن أنفاسي تأزّمت...أرتعش لأول مرة اشعر بتوتر لأجل إمرأة...واللعنة.....

#Hazan

ناديته ولكنّه لم يلتفت...

'هل اصبح اطرشاً لماذا لا يلتفت على صوتي؟'

عدت وناديته بصوت أقوى ونبرة اقسى حتى إلتفت الي وهو يضع يديه في جيبه....نظر الي رافعا رأسه بجبروت وهو ينظر الي بنظرة أقل ما يُقال عنها أنها باردة وقاسية حتى أنّ جسدي ارتجف خوفاً من تلك النظرات الخضراء....

------------------------------------------------------------------

Continue Reading

You'll Also Like

56.6K 2.7K 11
- هل تقبل بزوجتي زوجة لك ؟ - أجل اقبل ... عند طلاق الرجل لزوجته ثلاث مرات .. تصبح محرمة عليه الى الابد .. الا اذا تزوجها رجل آخر وطلقها .. حينها فق...
486K 22.2K 34
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
301K 25K 54
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
94.8K 5.5K 32
اللّمحة الأولى، تغيّر قواعد اللّعبة، توقد ما أخمدته الأعماق و ما أخفي في ثنايا الزمن. 🔥 _______ ∆ تنبيه : بعض الفصول قد تحوي ألفاظا، أفعالا او مشاهد...