النهاية

133K 1.2K 565
                                    



اولا رح احكي كم كلمة عشان تكون الامور واضحة....

مثل ما تعرفون القصة اتمحت مرات عديدة وهاد خلا الي يسوى واللي ما يسوا يسرقها وينسبها لنفسو.

عن نفسي لو يسالوني مش رح اهتم بس بدون سؤال سرقة محرمة ما يخجلون

المهم الكل لاحظ رواتي نزلتها واحده سراقة عشان هيك بدي كل واحد يشوف القصة عندها يسوي ريبورت وعشانها ما تخجل كل واحد يحكيلها هيك بتمسح المسج بتاعتو وبتسويلو بلوك ومنهم انا هههههههه عنجد ما تخجل...

قصتي لقيتها 40  جزء عشان للاسف ما كنتش محافظة على فصولها ما خطري تتمسح يوما ما بس الحاسودين كتار ايش نسوي هههه...وطبعا هي بتوعد متابعيها بقصة جديدة مسروقه 

المهم البارت هاد مش انا كاتبتو اللي سرقت الرواية كاتبتو بس عشان شفتو عندها رح انزلو حتى ما تتغير احداث الروايه بين الف واحد....(عفكره انا حتى البارت ما قريتو)

مش رح ارجع اكتبو عشان رح ابدا رواية جديده ومشغولة فيها.....

انتظروني بنيكولاس ولحينها فوتو اقرو قصتي في عينيك وطني خفيفة عليكم ....

______________________________________________________


بارت ٤١ (النهاية....سعادة ابدية)

تركب هازان السيارة مع السائق للذاهب للشركة وهي تفكر بياز قلبها يدق بسرعة كبيرة من الخوف هناك شعور بداخلها يخبرها ان هناك شيء سيئ سيحصل قريبا...تمسك الهاتف تتصل بياز ولا يرد عليها....لتتوقف السيارة بسرعة كبيره وتصدم رأسها بالمقعد الذي امامها ويقع الهاتف من يدها...لتنظر بخوف للسائق وتسأله....

"ما...ماذا حدث...لماذا توقفت..."

لتصرخ عندما ينفتح باب السيارة ويسحبوها للخارج بالقوة اربع رجال ضخام البنية مسلحين وملثمين الوجه ايضا...لتبكي بخوف وهي تحاول الهروب من قبضة يدهم....

"اااااه...اتركوني...اللعنة عليكم من انتم"

ليرفع واحد منهم الهاتف ويتكلم...

"نعم سيدتي انها معنا الان...تمام...نحن اتيون الان لن نتأخر"

ليغلق الهاتف...وتنظر لهم هازان بصدمة وخوف وهي تفكر بأطفالها وبياز...لتنظر خلفها للسائق لتراه فاقد الوعي ورأسه نائم بمقود السيارة وينزف....لتبكي بجنون وهي تحاول التملص من قبضة يدهم.....

"اتركوني يا اولاد العاهرة اتركونييييييي"

ليسحبوها داخل سيارة مصفحة سوداء كبيرة ويجلسوها بالخلف اثنان يحيطوها كلا الجانبين واثنان بالامام....لتبكي هازان بخوف كبير وهي تشهق لا تعلم الي اين سيأخذوها ستموت من الرعب لتضع يدها ببطنها وهي تدعي ان يحميهم الله...

جحيمي الابديWhere stories live. Discover now