Mafia:The Eclipse/pjm(مكتملة)

Per roro256556

132K 12.4K 5K

- أتحبها ؟ = لا أدري .. ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة .. ورائحة الهواء مُغبره .. - إذاً فأنت تحبها ! = دع... Més

أنقذيني
قرط حزين
أعين من البلَور
عالمي الخيالي
لا ندم معي
مشاعر دافئه
ظُلمه الوشم
غير متوقع
حقيقه غير مكتمله
ظهور الألفا
وكر العدو الغبي
ومضه من الماضي
أوه غوروم
دعاء الباكي
إيقاظ الأميره النائمه
شيطان الحكايه الخفي
وُلد ليحيا
إيجاد الحلم الضائع
تطابق وجهي العُمله
خدعه أم حلوه؟
الكسوف المنتظر
النهاية

إنهيار السماء

3.6K 441 131
Per roro256556

'وما فائدة كلمة " أنا بجانبك" بعد المعافاة،  و" أنا أحبك" وأنت لا تتقبل عيوبي، و" أنا آسف" بعد أسبوع من الخصام! ما فائدة " أنا فخور بك" وأنت لم تشاركني معاناة الوصول، و"دموعك تقتلني" بعدما تركتني للحزن يتآكلني، لا ياعزيزي، لا فائدة من كلمات باردة تأتي في غير وقتها، لا فائدة من ترميم روح قد ماتت قبل فترة، ولا فائدة من أن تخبرني بكلمة كنت أتوق لسماعها في حين من الزمن، لتقولها أنت في زمن آخر تمامًا ماتت فيه لهفة الاستماع'

"لابد أننا نتضور جوعاً لنهلوس عن الرئيس بهذا الشكل الابله!"

أراد الإثنين الذهاب لرؤيه القائده حيث أن كل شئ أنتهي هنا و الرئيس من المفترض أن يكون قد رحل لكنهما كذلك ارادا الذهاب لشراء بعض الأطعمة حيث أن هذا القصر فارغ من كل شئ تقريباً

خرجا بالفعل للساحه الأمامية لكنهما تفاجأ بشئ آخر،
الرئيس الذي من المفترض أنه صعد إلي سيارته و رحل منذ فتره ها هو أمامهم مختبئ خلف إحدي بنايات القصر الضخم

نزع ملابسه الفارهه و القي بها بعيداً في مكان لا تتم رؤيتهم هناك حتي يعرف ماذا سيفعل بها لاحقاً،أرتدي أخري و التي هي بشكل غريب مشابهة لخاصه العضو الجديد في الفرقه
جيمين

أخيراً نزع ذاك القناع الذي لا يتجزأ من شخصيه الرئيس،
ظهرت خصلات شعره الرمادية ليلتفت و يروا وجهه،
لم يكن سوي جيمين،الفتي الذي لم يظنوا أنه أكثر من مجرد عميل سري كما أخبرهم لكن ها هو هنا
رئيسهم

لم يكن جيمين -الرئيس- ليُخفض من درجه حذره ابداً ف بهذا الشكل لم يقدر أحد التعرف عليه طوال السنوات السابقة، إلا أن خطأ واحد قد تسبب في توتره الي الحد الذي لم ينتبه لأنفاس من يراقبونه من الخلف
فقط لأنه خائف، كاد يفسد كل شئ

الحاضر؛
نظر جيمين لهما بعدم تصديق ف كيف طوال هذا الشهر لم يُفكرا حتي في مصارحته بهذه الحقيقه،لكن هذا كان أخر همه عندما أدرك شئ أهم
صن سمعت كل شئ،تعلم بهويته
تحققت أعظم مخاوفه في اسوأ وقت علي الإطلاق

"ه.هذا.."

"ماذا؟ ستقول أنك انتحلت شخصيه الرئيس و أنك لست هو؟ فكرنا بهذا أيضاً لكن رئيسنا يحب لذه الإنتصار و لن يعطيها لأحد آخر
لن يسمح لشخص آخر أن يُعلن هذا النصر و الاندماج سوي نفسه، لكنه سيتركك تفعل هذا؟ مستحيل إن لم تكن هو"

أراد تلفيق كذبه جديده؛
هو غير مستعد ابداً للحقيقه و التبعيات الخاصه بها لكن هذين الإثنين قد أصبحا أكثر حنكه هذه الفتره جاعلين إياه عاجر عن إخراج كلمات معتدله من ثغره بل فقط ضائع لا يعرف كيفيه التفكير

نظر إلي وجهها ليراها تعكف ذراعيها لصدرها و تثقب روحه بعينيها؛
هل الخوف كلمه مناسبه؟ قطعاً لا إلا أن هذا ليس بوقت الحديث ابداً
الأجواء متوتره و جميعهم ينظرون ل جيمين في إنتظار توضيح لكن صدي صوت تصفيق يدي نيسا لتشد انتباههم

"هذا ليس وقت التوضيح! لنتمني أن نحيا بعد اليوم حتي يستطيع جيمين أخباركم بكافه التفاصيل"

بهذه الجمله أخذت يده و ذهبوا بسرعه للسياره،
تبعهم الثلاثه بعد فتره حيث رأهم من بعيد يقولون شيئاً ما لبعضهم ثم صعدوا إلي السياره؛ هو ينظر إليها من خلال المرآه ليجدها تبادله النظرات بهدوء

هدوء غريب،
ليس هذا رد الفعل الذي توقعه منها ليصدق القول فلقد توقع أن تضربه ربما؟ او تتهمه بالكذب و الخيانه و أن لا حق له في أخذ نصف رجال المافيا لرغبته الخاصة
لا يحق له خداعها،كم من مره سألته إن كان هو الرئيس حقاً لكنه نفي؟ ما سر إنكاره للأمر بهذه الجساره؟ في النهايه جيمين رجل مافيا و ليس رجل خيري لذا لا يوجد فرق عظيم بينه و بين الرئيس
لماذا أخفي الأمر؟
هكذا توقع أن تؤول الأمور

.
.
.

و كأنه حصن نابليون الشهير،
يمكنك من بعيد رؤيه القصر الكبير الذي أشبه بالحصن الفعلي،يوحي بمدي خوف من بداخله حتي يحمي نفسه بهذا الشكل
المرتزقه تقف بأعداد مهوله أمام القصر و لا لم يتوقع أحدهم هجوماً اليوم بل هذا الطبيعي

السيد بارك العظيم خائف؟
من ماذا هو خائف ليحمي نفسه و يختبئ كالفأر؟
نعم،هو لم و لن يخاف شيئاً في حياته سواه
سوي إبنه الذي توعد بالعوده إليه يوماً ما و منذ آنذاك و هو يختبئ

العديد من أبراج المراقبه العاليه تحيط كل جانب من جوانب هذا القصر، تحمل ما لا يقل عن أربعه أعضاء و الذين هم مسلحين بالكامل،قناصين سيردون بحياه من يقترب فقط بكل سهوله كونهم في الاعلي
هل من هم فوق يربحون دوماً؟

"هناك هجوم!"

صرخ أحد أعضاء المرتزقه عندما رأي سيارات المافيا التي تقترب؛
لحظات و تم إطلاق الرصاص عليه ليسقط أرضاً، جيمين لم يترك مجالاً للصدف فهو يعلم أن هناك أبراج مراقبه في كل مكان
لذا أعد طائرات بلا طيار؛ العشرات منها تطوف مستهدفه أصحاب أبراج المراقبة

و لا؛ هو لن يقتلهم
فلقد أخبر من يتحكمون في هذه الطائرات أن يحافظوا علي حياه الأشخاص، ليس لأنه شخص خير يفعل هذا بل لأنه سيحتاجهم في القريب العاجل

"أريدهم جميعاً تحت السيطره!"

وصلت سياره جيمين أولاً التي كانت تقود الطريق؛
ملفحين أنفسهم بالسواد غير تاركين بقع الدم تشتت أنظارهم؛
أمر فور نزوله ليتلقي الموافقه بصوت جهوري يليها ركض جميع الأعضاء في كل مكان

نظر الخمسه إلي بعضهم ليتحرك كل عضو في إتجاه،
هل سيجتمعون من جديد؟ هذا السؤال الذي راود أذهانهم لكن لا يوجد ما يفعلونه سوي الدعاء
القتال علي أمل اللقاء من جديد

"لا! أنتِ معي"

كادت تركض صن في اتجاهها لكن يد جيمين امسكتها؛
ينظر بحده الي عينيها و كأنه يأمرها بالبقاء معه لكنها لم تشعر بهذه الكلمات تصدر من فم رئيسها بل فقط
العشيق الخائف

"سوف نشتت بعضنا جيمين!"

صرخت بوجهه؛
هي خائفة أن يتهاون الإثنين في حمايه حياتهم فقط لأجل سلامه الطرف الآخر، يعلمان أنه لو تحتم الأمر سوف يتخلي فرد عن حياته ليحيا الثاني
يتقاتلان للموت أولاً

"لا! بل سأتشتت أكثر لو لم أعلم أين أنتِ و أنني لا أستطيع حمايتكِ
لا تنسِ أن جرحكِ معرض أن ينزف في أي وقت!"

هو كذلك قلق، أخبرها أن لا تأتي معهم منذ البداية و فقط تنتظر هناك لكن صن تكون صن
المقاتله التي لم تعتاد علي الهرب وقت المعركه، تتحلي ببعض المبادئ رغم أن هذا ليس بمكانها إلا أنها تتمسك بها و الآن بوجود من تريد حمايتهم،قطعاً لن تركض بعيداً عنهم

نظر جيمين خلفها ليُخرج مسدسه بسرعه البرق؛
جذبها من رسغها ليصطدم ظهرها ب شجره ما ثم أطلق الرصاص خلفها ليقع فرد كاد يصوب تجاهها
نظر إليها رافعاً إحدي حاجبيه،كادت تموت لعدم تركيزها هنا و تخبره أن لا يقلق عليها و أنها ستشتته؟

بحركه سريعه أخرجت مسدسها هي كذلك لتصوب خلف رأس جيمين مباشرهً حيث كان هناك من اختبئ خلف إحدي الشجيرات، نظرت له ذات النظره لتجده يبتسم بجانبيه
كلاهما متعادلان

"لنحمي ظهر بعض إذاً!"

___________________________

"سيدي! جيمين هنا"

كان السيد بارك جالساً في نفس البقعه التي خسر بها سلامه ركبته منذ أكثر من عقدين، غرفه جيمين التي تركها كما هي دون حتي أن يلمس بها شيئاً
يدخلها بين حين و آخر لينظر إلي تلك الرسمه الأخيره التي صنعتها أنامل صغيره،رسمه زوجته التي قتلها بدم بارد و كم كانت رسمه مثاليه

"كان عليَ تعليمه كيف يُمسك ريشه الرسم بدلاً من السلاح"

تمتم والده و هو واقف مكانه يستند علي عصا خشبيه كبيره و فوقها قطعه ذهبيه علي شكل ثعبان،الكائن الذي يُميزه
لماذا ثعبان؟ لأنه هكذا كان هو
يغوي فريسته ليغرز أنيابه بها مرسلاً السم الذي سيقضي عليها في الحال ثم يأكلها ببطء و لا يشعر بذره ندم

رفع عينيه من علي الرسمه ليضعها مكانها بكل هدوء،
هو يعلم بقدوم هذا اليوم و قد كان يستعد له كل صباح و مساء،كل فجر حتي
لا يترك السلاح من يده حتي في نومه،عاش في عذاب و حياه مخيفه فقط بسبب من أنجب هو،من صنع منه وحشاً
الثعبان الحقيقي الذي سيفرز سمه بجسد والده

أخرج شيئاً ما من إحدي الأدراج في الغرفه؛
ذاك الشئ الثمين الذي لم يدع يداً أخري تلمسه،لم يقتل به فريسه من فرائسه حتي و لماذا؟ لأنه صُنع لهدف واحد فقط
صُنع ليتم غرزه في قلب جيمين وحده
إبتسم ينظر لإنعكاسه علي نصل الخنجر ذاته منذ سنوات،اللحظه تُعاد من جديد لكن الفرق بين الماضي و الحاضر
أن جيمين لم يعد ممسكاً بقلم رصاص ليهاجمه به

"الآن عليَ تعليمه عدم تحدي أبيه الذي صنع منه ما هو عليه اليوم!"

.
.
.

أصوات الاعيره تدوي في كل جزء من هذه الغابه؛
الجميع يقاتل بضراوه يحاولون الحفاظ علي حياه العدو لكنهم وضعوا حياتهم أولوية قصوي
أصوات الانات كانت واضحه للسمع،العديد من الأجساد سقطت أرضاً ليتم ربطهم في اعمده الشجر كما أمرهم جيمين حتي ينتهوا منهم أسرع بهذه الطريقه

"أيها الذكوري المتعفن!"

صرخت نيسا علي أحد حتي كادت تُفجر طبله أذنيه،
ضربته بكل قوتها مستغله أنه تشتت بسبب صوتها ليجد حذائها في وجهه، تالياً كان أرضاً و ينزف من أنفه
إبتسمت هي بنصر و هي تنظف يديها

"لستِ سيئه لكن ما علاقه كونه ذكر بالأمر؟"

التفتت لتري جونغكوك خلفها مما جعلها تبتسم خفيهً،
طالعت وجهه الملئ الخدوش كذلك هناك قماش ملابسه الذي قُطع مما يوحي أنه قاتل العديد لكن من الجيد أنه مازال حي علي الأقل

"يهاجم سيده! أين أخلاقه؟"

تتحدث و كأنها علي منصه تناقش عليها قضيه حقوق المرأه و هذه الفكره بمفردها جعلت جونغكوك يقهقه، هذه الفتاه ممتعه و عكس شقيقها تماماً فقد تبدو جاده ظاهرياً لكنها طفله تماماً في باطنها

"حدثيني عن الأخلاق، ربما تبدأي ب كيف يكون شقيقكِ الأصغر رئيس مافيا عظيم و الكبري أمامي كانت جاسوسه تعمل لصالحه"

أقترب عده خطوات ليسخر منها في وجهها،
هو علي حق في النهاية لكنها عبست لتضربه علي صدره،هل هذا مشابه لعضه باعوضه ربما؟ أو اقل بالنسبه لرجلنا القوي

"فقط لمعلوماتكَ! ليس أخي من آخذك من والديكَ بل كان الرئيس السابق،كان متعجرف و يتصرف دون معرفه جيمين
أظن أنه رأي بكَ شئ ما كي يُبقي عليكَ! لم يخطئ أيها القوي"

نبست نيسا و هي تبتسم بهدوء،هو لم يكن مهتماً بهذا الأمر كونه يعرف أن جيمين ليس الشخص الذي أتي به إلي هنا لكن نهايه حديثها أسعد قلبه بشكل غريب

إبتسم من جديد ليجثو علي ركبته حتي يربط الرجل في الشجره كالمعتاد و هي عليها مراقبه المجال حوله،
لكنها لم تفعل بل ظلت تراقبه هو،تنظر إلي ظهره العريض الذي يضع عليه جسد الرجل ثم يلقي به علي الأرض
عروق يديه التي ظهرت عندما بدأ يربط الرجل المغشي عليه،وجهه الذي لا يظهر عليه شئ سوي الجديه المفرطة
هل هذا حقاً عشريني؟ العمر مجرد رقم لكن بالنسبه لم هم مشابهين له
فلم يعرفوا ماذا يعني عمر من الأساس،هو رقم لا فائده منه

فما هي الحياه؟
ألسنا نحتفل ب أعياد ميلادنا لنتذكر بالغد أنها كانت سنه مليئه بالأحداث، الصعاب و المشاق التي خضنا بها و تحملنا حتي نحيا سنه أخري في هذا العالم
نجرب أشياء جديده، أشياء مختلفه حتي نُميز السنه الماضيه عن الحاليه

لكن هناك تلك الفئه التي لم تعش سوي شئ واحد فقط،
روتين معتاد منذ أن بدأوا يعوا ما هم به،
سلاح،تدريب،قتال،حروب،أموال ثم نوم الشئ الطبيعي الوحيد الذي يستطيعون تجربته

"جونغكوك، هل تريد السفر معي؟ بعدما ينتهي كل هذا.."

تريد جعله يري العالم الذي لم يحيا به،
تجربه أن يعيش سنوات حياته السابقه من جديد ف ما الذي يمنعه من هذا؟ هل سيموت بالغد؟ ربما و ربما سيعيش حتي يصيب الشيب رأسه لذا التقاعس ليس خياراً حقاً

نظر إليها متفاجئ مما قالته،
لا يعلم تحديداً لما يستمر جيمين و شقيقته بذكر أنها المهمه الأخيره و أن كل شئ سيعود لنصابه الصحيح بعدها ف ماذا سيتغير؟
هم مافيا و هذا لن يتغير و لكن الإصرار الذي علي ملامح نيسا كان يدفعه لتصديق أنه يمكنه حقاً فعل هذه الأشياء

يمكنه السفر و أن يجوب العالم مكتشفاً الجانب الحلو الذي به،
يكفيه مرَ العالم حتي الآن و يكفيه ظلام،يكفيه أسلحة، يكفيه رؤيه الدماء كل يوم و الجثث
يكفيه رؤيه صفقات المخدرات التي كانت تحدث أمامه، يكفيه رؤيه المتفجرات التي كانت تُصنع ب إشراف منه

و لكن يمكنه رؤيه المزيد من الأشياء،
رؤيه عجائب الدنيا بأجمعها،إلتقاط الصور التذكارية، مشاهده عروض مسرحيه و غنائية كما يحب
ممارسة شغفه،الغناء و الاشراف علي صنع موسيقته الخاصه التي يرسل من خلالها الأمل و الحب
هكذا يريد أن يحيا

كادت تشق الإبتسامه وجهه لكن سرعان ما تغيرت تعابيره لأخري مرعوبه،هناك قناص بالأعلي يصوب بندقيته تجاه قلب نيسا مباشرةً
أصابعه علي الزناد مستغلاً فرصه أنها تعطيه ظهره
خيانه من جديد، طعن من الظهر من جديد

هذا جعله يدرك شيئاً هاماً،
هذه هي حياته التي لن تتغير،لن تتمكن بضعه صور من جعله ينسي ماضيه الحقيقي
لن تجعله العروض المسرحية المضحكه ينسي كم أسره عانت بسبب أفعالهم القذره،لن يتمكن صوته من جعله يسامح نفسه علي ما فعله من شنائع طيله حياته حتي لو لم يمتلك الخيار

ركض ليمسك بجسدها محتضناً إياها و ألتفت تزامن مع إطلاق القناص،
هناك رصاصه أخري اخترقت رأس القناص الذي كان يختبئ خلف إحدي الأسوار و كان تايهيونغ من قتله بلا تردد
لتتسع عينه حينما رأي جونغكوك و قد اخترقت الرصاصه صدره بالقرب من قلبه تماماً

"ج.جونغكوك.."

لم تشعر بإنهمار دموعها علي خديها؛
جسده الثقيل سقط فوق خاصتها ليقع في حضنها يصارع لإبقاء عينيه مفتوحتين
لا تصدق أن من كان يضحك، يتشاجر معها منذ ثوانٍ ها هو يتم جذبه من قبل الموت

نفسه أصبح أثقل من الصخر،
جسده بالكامل قد تخدر و لا يري جيداً،
يري فقط السماء بزرقتها الجميله اليوم،السُحب تجمعت تطفو بسلام
القمر مختبئ خلف اشعه الشمس و النجوم تجاوره
السلام،كان كل ما يشعر به و يراه الآن
لا يسمع بكائها،لا يشعر بيد تايهيونغ التي تحركه و تحثه علي النهوض و المقاومة
لا يشعر بأي شئ،لهذا إبتسم

"اظنني سأسافر أولاً نيسا، لن أري برج إيفل بل الأفضل..
ابواي"

كل سنه و انتوا طيبين😂💜💜

Continua llegint

You'll Also Like

120K 14K 41
هَل إلتقَينا سابقاً؟ أكادِ أُقسِم بأنني لَمحتُكَ بكتابٍ ما.. -- تَصرُفات تشارلي السَيئة تَجعلُها عالقة مع لَعنة سَيئة شَكلُها،حياتَها،إسمُها تَتغَي...
183K 10.8K 73
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
635K 4.6K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
717K 68.7K 50
ماذا لو إستيقَظتَ يومًا ما كشخصية شريرة في كتابكَ المُفضّل؟ [ مُكتمِلة ] جيون جونغكوك × أرابيلا . BEST RANKINGS 🥇 : 1_jungkook :11.06.2022 1_bts fan...