Mafia:The Eclipse/pjm(مكتملة)

By roro256556

132K 12.4K 5K

- أتحبها ؟ = لا أدري .. ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة .. ورائحة الهواء مُغبره .. - إذاً فأنت تحبها ! = دع... More

أنقذيني
قرط حزين
أعين من البلَور
عالمي الخيالي
لا ندم معي
مشاعر دافئه
غير متوقع
حقيقه غير مكتمله
ظهور الألفا
وكر العدو الغبي
ومضه من الماضي
أوه غوروم
دعاء الباكي
إيقاظ الأميره النائمه
شيطان الحكايه الخفي
وُلد ليحيا
إيجاد الحلم الضائع
تطابق وجهي العُمله
إنهيار السماء
خدعه أم حلوه؟
الكسوف المنتظر
النهاية

ظُلمه الوشم

6.2K 566 405
By roro256556

'لم أستطع التعافي،
بسبب ادعائي أنني بخير'

مرت الأيام سريعاً و كان الروتين متشابه للغايه،
الإستيقاظ صباحاً و مساعده أهل القرية ثم العوده و التدريب مساءً و تتوالي الأيام بهذا الشكل لكن لم يفكروا لثانيه بالتذمر

جميعهم خاضوا أشياء ارادوا بشده تجربتها، الحصول علي وجبه كامله ك عائله كبيره و اللعب بواسطه العاب الفيديو او مباريات الكره بين الرجال بينما النساء تشاهدهم و هن تتناولن المقبلات

تعلموا أن الحياه الممله هذه أفضل بكثير من تلك الحياه التي هم غارقين بها،اكتشفوا ذاتهم أكثر و أصبحوا علي طبيعتهم دون خوف من أن يتم الحكم من الآخرين

"تريدين مساعده؟"

كانت تعد العشاء بمفردها فلقد تعلمت بعض الاكلات السهله من سيدات القريه و أرادت تجربتها بنفسها،نظرت إلي جيمين الذي يبتسم و هو واقف مستند علي الباب

طوال هذه الفتره لم يفشل في إظهار مشاعره لها،لا يعلم إن كان هذا حب ام لا و لكنه بالتأكيد لا يراها ك فتاه عاديه لهذا طوال الوقت يعاملها بطريقه مميزه للغايه

"سأحب هذا"

إبتسمت هي كذلك لتومئ له، وضع مأزر المطبخ و بدأ يتبع إرشاداتها دون تذمر بل في الواقع هو يستمتع بالأمر للغايه و يجعلها تفعل المثل
طوال الوقت

يحاول جعلها تري العالم بمنظور جديد و أنه غير مقتصر علي السواد فحسب بل هناك ذاك الجانب المشرق و الذي عليها العثور عليه، هو يساعدها في الوصول لهناك

منذ وقعت عيناه عليها للمره الأولي أدرك بكم هذه الفتاه غير عاديه،مشابهه له بشكل او بأخر
عيناها التي تظهر بريقاً يجذبه إليها أكثر

سمع العديد من المرات أن العين هي مرآه القلب لكنه رأي هذا بعينيه الآن، يحدق في جانب وجهها الجدي و هي تراقب الحدق علي النار
كم تبدو جميله و هي تتمعن في اي شئ

"ألم تمل من التحديق في وجهي؟ تفعل هذا طيله الوقت"

هي لا تكره هذه النظرات التي يحملها لها فحسب بل يجعلها تشعر بنوع من الفراشات التي تحلق في معدتها بل و كامل جسدها حتي و هذا شعور جميل للغايه

قوقعتها بدأت في التصدع منذ زمن و كان هو السبب في إدخال بهجه جديده الي عالمها الصغير،حتي أن تلك الفكره قد اتت من العدم الي رأسها

عالمها الخيالي قد يصبح حقيقي.

"لا،كلما نظرتُ لكِ أردتُ البقاء هكذا للأبد"

تحدث بكل شفافيه عن ما يدور بخلده و هو مستمتع باللون الزهري الذي طغي علي بشرتها البيضاء،يبتسم عندما يراها بهذا الشكل المريح لخافقه
لا يريد لها شئ أكثر من أن تكون بهذه الراحه دوماً

"لا تتكاسل!"

القت بعض نقاط الماء علي وجهه ليجفل لكنه لم ييأس بل أقترب منها أكثر ليضع ذراعيه حول خصرها، وضع أنفه علي وجنتها ليبتسم عندما شعر بجسدها الذي تصلب فجأه

"هكذا أفضل"

خفض نبره صوته أكثر لهذا القرب الشديد غير مبالياً للتأثير الذي تركه علي هذه الفتاه،صن التي بدأت تشعر بنوع غريب من المشاعر

لا تعلم تحديداً من هذا الشخص؟
بارك جيمين الذي التقت به منذ أشهر فحسب قد نجح في جعلها تُفرج عن خباياها،عن ما تكتنزه من مشاعر لا تريد الإفصاح عنها مع أحد

نجح في إرسال الدفئ،الراحه و السكينة الي قلبها المتجمد رغم أن هذا في حد ذاته غريب
ف كيف لعضو في مافيا أن لا تُقتل به إنسانيته؟ أسئله عديده تحوم حوله لكنها لم تمتلك الشجاعه لسؤاله

ربما ليست مستعده للإجابات بعد و ربما لا تريد لهذا العالم أن يختفي؛تتمسك بما يبدو حقيقي لها
ربما السعاده؟

رأي عينيها التائهه ليتسني النظر لها أكثر، حُمره خديها و جمالها المتفرد يقودانه للجنون
ليس رجلاً ينقاد خلف جمال المرأه، لكن صن امتلكت كل شئ معاً،لديها شخصيتها الممتزجه بالصرامه و اللين
بالرحمه و القسوه
بالتسامح و عدم النسيان
هي مزيج مثالي بين كل شئ و عكسه،هي من دائماً يتخيلها في منامه

رغم ما هم به الآن لكنه لم يهتم،
لن يهتم لمافيا،لن يهتم لقوانين سخيفه تمنعهم من التمتع بحق من حقوق البشر
من الشعور بالحب

إبتسم نصف ابتسامه ليطبع قبله صغيره علي وجنتها مخرجاً أياها من شرودها الطويل، نظرت إلي بلورتيه دون الحديث ف ربما حقاً للعين لغتها الخاصه

"جميلةٌ أنتِ كياسمينةٍ خجولةٍ متوردة نبتت وسط الحربِ والخراب"

_________________________

كان الجميع نيام لكن صن لم تستطع النوم مهما حاولت،تتحرك يميناً يساراً لكن عينيها مفتوحه علي وسعهما و ترفض الغرق في عالم الأحلام فقط بسبب ما حدث معه الفتره الأخيره

'هل يحق لي امتلاك هذه المشاعر؟
الحب هو شئ صعب للغايه، قد يموت من لا يحصل عليه و لكن قد يموت أيضاً لو حصل عليه
معقد و مرهق لهذا الذي ينبض في ايسرنا لكن هل يستحق؟
هل الحب يستحق كل هذه المعاناه؟'

ذهبت للأسفل كونها لن تنام لذا ستجلس في الحديقه قليلاً،تفاجأت عندما رأت جيمين هناك و هو يحتسي بعض النبيذ علي غير عادته لتذهب تجاهه

"لم تنم؟"

نظر إليها ليبتسم بتعب و هو ينفي برأسه،أشار لها بالجلوس إلي جانبه و قد فعلت رغم أن المكان ضيق للغايه و هو لم يتحرك من مكانه
يريدها ملتصقه به

"اليوم عيد ميلاد والدتي.."

قرب الكأس لفمه و هو يحدق في النجوم و السماء الصافية، نظرت لعينيه لتري حزناً غريب لم تعهده من قبل
هل يشتاق لهذا الحد لها؟ فقط يمكنه الإتصال بها و ينتهي الأمر
هكذا فكرت صن.

"لماذا لا تتصل بها؟"

نطقت بكل برائه ليقهقه مما أثار ريبها،وضع رأسه علي كتفها و شابك يديه بخاصتها حتي ملئ فراغات أيديهم ببعض
اهتاج قلبها لفعلته لكنها لم تتحرك

"هكذا جلست أمي رفقه أبي يوم مولدها منذ أكثر من عشرين عاماً.."

نبرته الحزينه كانت تخيف صن فهذه مرتها الأولي التي تشعر بهذا الكم من الحزن الصادر منه،دائماً ما كان يظهر شخصاً سعيداً و مرحاً مع الجميع لكن الآن هو..

منكسر..

فجأه تحرك اخذاً المسدس من خصرها ليضعه علي جانب رأسها، نظرت صن إلي عينيه مطولاً و هي لا تسوعب شئ
عينيه تظهر قسوه ممتزجه بضيق عظيم،ماذا حدث له؟

"بام..و هكذا قتلها يوم ميلادها"

ضحك قليلاً فلقد كان ثملاً للغايه،أعاد لها المسدس و عاد لجلسته المعتاده و كأنه يسرد قصه قد ولي عليها الزمن و لم تعد تؤثر به بعد الآن رغم انه العكس

"هل أبيك عضو في المافيا كذلك؟"

اومئ و هو يحتسي النبيذ و يتذكر كيف كانت والدته تبتسم و سعيده ذاك اليوم لكن أكثر من وثقت به قد كان من طعنها بكل غدر، لن ينسي نظره والدته ذاك اليوم مهما مر من الوقت

"كيف لي أن أكون هنا إن لم أمتلك جذور من المافيا!"

سخر ليقهقه قليلاً لكنها تعلم بمقدار الألم الذي يقاسيه،فهي عاشته و تعيشه حتي هذه اللحظه
هذا الألم الذي لا يُحتمل بمقدار انمله

"سمعتُ أن مشاركه الألم تخفف الوضع قليلاً.."

لم تعرف ما تعنيه المواساه في حياتها و في هذه اللحظه تمنت مواساته بشده لكنها فقط لم تعرف كيف اما بالنسبه له فقط بقائها بجانبه يريحه من هذا الألم الكبير

"عندما كنتُ في العاشره نحروا رقبه أمي أمام عيناي، لم يهتموا إن كنتُ فتاه صغيره..لا أقوي لهذا اليوم علي تذكر شكل أمي ذاك اليوم و لا أريد أن أفعل لكن..أعلم أنها حيه داخلي و ستظل هكذا للأبد، كذلك والدتك هي لم تختفي بل ذهبت لمكان أفضل..لداخل قلبك"

تحدثت فقط بما تفكر به هذه اللحظه و الذي اخترق قلب جيمين،أصبحت عينيه حمراء بشكل كبير و بدأت الدموع تتجمع عند أطراف عينيه لكنه لم يسمح لها بالنزول

نظرت إليه لتبتسم بهدوء و تمرر أصابعها أسفل عينيه،ظلت تملس وجنته لتجعله يهدأ و هو لم يفارق عينيها ثانيه
كم هو ممتن لهذه المهمه التي جعلته يتقرب منها، يراها علي حقيقتها البريئه و هي تري نقاء مشاعره تجاهها

نقل عينيه الي شفاهها و لم يتمهل قبل أن يلتهمهما،اندمجت صن بسرعه في قبلتها الأولي معه
شعرت أن هذه المواساه لكليهما

ادار ذراعيه حول خصرها و رفعها بقوته ليجعلها تجلس علي فخذيه دون أن يفصل القبله،كلا ركبتيها تحاوط خصره و يديه تمردت علي كامل جسدها ليكتشف انحناءاتها المثاليه
و كأنها خُلقت له فحسب

أنزل سحاب كنزتها ليطبع قبلاته علي فكها نزولاً الي صدرها،أراد الإنتظار أكثر، التعمق في مشاعرهم و علاقتهم أكثر لكن الآن كل ما يحتاجه هو هذه الانثي فقط

التي يحبها بجنون.

صعدا لغرفته ليضعها علي السرير برفق شديد و مازال فمه لا يترك خاصتها ابداً،هي النبيذ الفعلي الذي يستطيع جعله يغيب عن هذا العالم للأبد

خفقاته التي شعرت بها و كأن أجسادهم قد التحمت،استقام نازعاً القميص خاصته لتتوتر هي قليلاً لكن لحظات قبل أن تعقد عينيها عندما لاحظت ما علي جسده

عدد ليس بقليل من الوشوم، كتفيه و صدره حتي بجانب معدته هناك وشوم منها الكبير و منها الصغير للغايه لكن جميعهم اتفقوا علي شئ واحد

كانوا مخيفين للغايه،
وشوم مظلمه غير مناسبه مع شخصيته الملونه ابداً،وشوم تُظهر القوه و السيطره التي يتمتع بها صاحبها و علي مقدرته في تحمل الألم كذلك

"هل تُخفي أسفل هذه الوشوم..."

لم يتركها تكمل حديثها ليعود و يقبلها بشده،ضغط علي شفاهها بشكل طفيف ليسمع الأنين الصادر منها و هذا جعلها يُجن أكثر و يفقد السيطرة تماماً

و كأنه أنتظر لسنوات بحاجه لما يروي ظمأه.

أرادت معرفه ما حدث له،هل تعرض لشئ ما في الماضي خلف عنه جروح عديده ليُخفيها بهذه الوشوم؟
هو مازال غامض و لا يرغب في فتح قلبه بالكامل لها

لكنها لم تعرف أن الأمر ليس بسهل عليه.

لسانه اخذ يتجول و يكتشف كل انش من فمها،لا يخسر عندما يتعلق الأمر بالمسيطر هنا لكنه مازال يحرص علي أن يكون رقيقاً معها و لا يؤلمها حتي لو بشكل بسيط

هي ثمينه للغايه و هو سيثبت هذا لها.

"دعيني أريكِ ما يعنيه أن تكونِ محبوبه،أن تحظي بالدفئ و ألامان..و الحب الذي تستحقيه"

_________________________

فتحت عينيها بسبب اشعه الشمس التي ازعجتها، رأته أمامها و قد كان مستيقظ كذلك و الابتسامه تعلو وجهه و كأنه حصل علي ما يريد
ليس جسدها بل مشاعرها التي أصبحت اخيراً متصله به

"لما لم توقظني؟"

نطقت بصوتها النائم ليعدل جيمين شعرها قليلاً و هو يتمعن في كل تفصيله بها،يحفر تفاصيلها الثمينه داخل عقله
هذه الأعين التي تجعله غارق لا يرغب بالنجاه،وجنتيها التي لن يمل من تقبيلهما ابداً و شفاهها التي تجعله يشعر أنه يحلق في النعيم

"أردتُ النظر إليكِ أطول"

ضحكت لتنهض و هي تفرد ذراعيها،تشعر ببعض التصلب و الألم بجسدها لكنها غير نادمه علي أي شئ بل سعيده أنه جيمين من حصل علي مرتها الأولي

يراقبها بأعينه التي أصبحت فاضحه للغايه هذه الفتره،
بالأمس أدرك حقيقه مشاعره اخيراً و أنه يحبها بالفعل و ليست مشاعر عابره لهذا سيتمسك بفتاته من الآن فصاعداً

"لا تنسي تناول حبوب منع الحمل،إلا إذا أردتِ تكوين أسره معي لا اُمانع ابداً"

هي الآن أدركت جانب جديد منه،
هو منحرف و صاحب تعابير منحرفه أكثر حتي لكنها تحب طريقته الفريده لتصدق القول

"أتمني لو أستطيع..لا أملك خياراً"

زمت شفاهها و هي تنظر لأصابعها،شعر بحزنها لكنه لم يردها بهذا الشكل
وضع ابهامه أسفل ذقنها لتنظر في عينيه،طبع قبله صغيره علي جبينها جعلتها تقهقه

"سوف انتشلكِ من هذا العالم، و ستصبحين اماً لأجمل الأطفال في العالم! أعدكِ"

إبتسمت بدفئ علي طريقته اللطيفه في التخفيف عن حزنها،
لكنها كوبت وجهه لتضغط قليلاً حتي برزت وجنتيه و شفاهه الممتلئه مما جعلها تضحك عالياً رغم أنه غاضب الآن

"فقط سماع هذه الكلمات من شخص لطيف مثلك يضحكني،أعتذر"

تركت وجهه ليعبس نوعاً ما،
هو سيفضل وصف آخر لشخصيته عوضاً عن 'لطيف'، امسكها من خصرها ليجعل أجسادهم العاريه تلتصق ببعض

"لطيف؟ لكن صراخكِ بالأمس كان يُظهر العكس!"

اتسعت عينيها لتصفعه علي صدره مما جعل صدي صوت ضحكاته يعلو أكثر، ماتزال تشعر بالخجل بسبب ليله الأمس لكن علي ما يبدو هو مرتاح للغايه

"أنظر لهذا.."

نظر إلي حيث تشير ليري وشماً صغيراً علي شكل غصن من الورود الورديه اللون أسفل معدتها،مسح عليه بإبهامه و هو يبتسم فلقد حفظ جسدها تقريباً أكثر منها الآن

"لا أستطيع أن أكون اماً..ابداً"

رفع عينيه إليها و هو لا يفهم ما تعنيه،
زمت شفاهها بهدوء و هي تسرد له ما حدث معها منذ خمسه عشر عاماً عندما بدأ جسدها يبلغ

"حينها جمعوا العديد من الفتيات و ازالوا الأرحام دون حتي أن يخبرونا أي عمليه نحن بصددها،فقط كي لا تزعج أجسادنا المافيا..لا يريدون تحمل إمرأه حبلي أو ألم تلك الفتره من الشهر لهذا قرروا نزعهم تماماً و حرماننا من لقب أم للأبد..حسناً ليس و كأننا كنا سنسمعه من الأساس"

تتذكر ذاك اليوم و كأنه الأمس؛ صراخ الفتيات الخائفات الذي كان يملئ المكان لكن لا أحد يهتم بهن
تتذكر الألم الذي شعرت به عندما استفاقت و تلك الفتره الطويله التي لم تستطع الحراك بها حتي
تتذكر حلمها الصغير الذي كان من حقها إلا أنه سُلب منها،سلبوا آخر شئ قد يعيدها إلي نصابها الصحيح

ظهرت تعابير الغضب علي وجهه ف من الواضح أنه لم يعلم بشئ عن هذا ابداً،ضرب لسانه ضد وجنته و حقاً كان السخط يعتريه لدرجه أخاف بها صن

"هؤلاء الساقطين! لن اجعلهم ينعمون بيوم واحد جيد بعد الآن!"

لعنهم العديد من المرات و توعد لهم كذلك رغم أن صن لا تعلم أنه يمتلك اي سلطه من الأساس تتيح له قول هذا،في الغالب بسبب مشاعره تجاهها و انه يريد جعلها مرتاحه البال

هدأ قليلاً ليحتضنها بقوه،
هو لا يهتم لهذا الأمر ف هو عاشق لها الآن و ليس لما يمكن لجسدها تقديمه من متعه أو وريث له لكنه لن يسامح من حرمها من هذا الحلم

"أعدكِ صن، ستكونين أسره كما أردتِ دوماً فقط القليل من الوقت..القليل بعد"

سوري نوت سوري
مياه جيهوب علي عيونكوا يلا

Continue Reading

You'll Also Like

205K 18.2K 33
منذ أفتِراقُنا وأنا لَم أعُد أرى للكَون أي ألوان ، ولا أسمَع أصواتاً سِوى نَبضات قَلبي المُتسارِعة الّتي تَهمس بِأسمُك فِي كُل نَبضة ، أنام والأشتِيا...
64.5K 4.1K 50
جيمين وجونغكوك، أصدقاءِ منذ أيامِ دارِ الأيتام، تتعرض علاقتُهما لاختبارٍ صعب عندما يعترفُ جونغكوك بأنَّه لم يُقبِّل أحدًا من قبل. حينها يقترحُ جيمين...
159K 4.9K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
181K 10.6K 72
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...